على كل حال نقول لمن يحترم كلام السيد السيستاني...يقول السيد:
"أنا مُنذ اليوم الأول لسقوط النظام كُنت أدعو للوحدة، وكانت البيانات الصادرة من المكتب كُلّها تدعو إلى الوحدة بين الشيعة والسنّة، وكُنت دوماً أقول لأتباعنا: لا تقولوا لأهل السنّة أخوتنا السنة بل قولوا أنفسنا".
"كُنتُ في شبابي أدرس في سامراء، عندما كانت الحوزة بإشراف المجدّد الشيرازي، ودرست فيها على يد أستاذين من السنة دون أن أجد مُشكلة في ذلك"
“خطابنا هو الدعوة للوحدة، وكنت وما أزال أقول لا تقولوا إخواننا السنة، بل قولوا “أنفسنا أهل السنة”. أنا استمع إلى خطب أئمة الجمعة من أهل السنة أكثر مما استمع لخطب الجمعة من أهل الشيعة. نحن لا نفرق بين عربي وكردي، والإسلام هو الذي يجمعنا معا”.
“نسعى جاهدين لأن يتقبل أحدنا الآخر. يتقبله مكملا ومساندا وداعما وشريكا، بعد أن أدرك المواطن أن العنصرية والفئوية والإقليمية والطائفية والتطرف بأشكاله العدوانية لا تحقق أي هدف لهذا الطرف أو ذاك”.
الكلام أعلاه و غيره موجود على الرابط التالي الخاص بمركز الارتباط بسماحة السيد السيستاني دام ظله:
http://www.najaf.org/all/index.php?l=ARA&c=news&to=NEW
"أنا مُنذ اليوم الأول لسقوط النظام كُنت أدعو للوحدة، وكانت البيانات الصادرة من المكتب كُلّها تدعو إلى الوحدة بين الشيعة والسنّة، وكُنت دوماً أقول لأتباعنا: لا تقولوا لأهل السنّة أخوتنا السنة بل قولوا أنفسنا".
"كُنتُ في شبابي أدرس في سامراء، عندما كانت الحوزة بإشراف المجدّد الشيرازي، ودرست فيها على يد أستاذين من السنة دون أن أجد مُشكلة في ذلك"
“خطابنا هو الدعوة للوحدة، وكنت وما أزال أقول لا تقولوا إخواننا السنة، بل قولوا “أنفسنا أهل السنة”. أنا استمع إلى خطب أئمة الجمعة من أهل السنة أكثر مما استمع لخطب الجمعة من أهل الشيعة. نحن لا نفرق بين عربي وكردي، والإسلام هو الذي يجمعنا معا”.
“نسعى جاهدين لأن يتقبل أحدنا الآخر. يتقبله مكملا ومساندا وداعما وشريكا، بعد أن أدرك المواطن أن العنصرية والفئوية والإقليمية والطائفية والتطرف بأشكاله العدوانية لا تحقق أي هدف لهذا الطرف أو ذاك”.
الكلام أعلاه و غيره موجود على الرابط التالي الخاص بمركز الارتباط بسماحة السيد السيستاني دام ظله:
http://www.najaf.org/all/index.php?l=ARA&c=news&to=NEW
تعليق