اني اسلمت لكم امري
وتبين لي ان الدنيا
تغري الخلق بهذي الالوان المفتونة
حيث الانوار العفوية
حيث عقاقير دموية
في شتى ارجاء المعمورة نلقاها
لانعبد شيئا في سنوات العمر المحسور سواها
نذهب في حلم كذاب
ونعاند رب الارباب
نكذب نسرق نحلم ان نخلد للابد
ونطالب اهل الرحمة عند الموت باسراب المدد
وننادي يا اَل محمد( ص واله )
من جبار
خالق اكوان
جاء الحق واعطى ضوئه وتجسد
هذا من قبل اذى ينتظر الكذاب بيوم الحشر
اني اسلمت لكم امري
وهنا ينزل..
خيط الشمس الى ارض لن تبقى ابدا
لن تخلد
الا باسم الله الاعظم
وبحجة اَل الزهراء ع عج
لولاكم يا اَل محمد
ما قرا القارئ وتعبد
لا ماذنة
لاجامع يصمد او مسجد
لاشمعة تبقى او موقد
كم قتلوكم كم ظلموكم
كم اَذوكم
في ايام الماضي والحاضر
في زيف
هذي الاقوام بلا امل
تعزف للضلم بلاملل
اوكلل
في كذب غابر
تمسك اقداح العلم الموتور وتقتلها
باساطير الكفر وتروي القصة بالمقلوب
وانا...
لا اترك مدرستي
اقلامي
كتبي محفظتي
انشد فيها ما علمني خير امام
ارسله الله لمن يرضى
في حبه اكتب كلماتي
واتوقه في كل حياتي
هو نبراسي هو مولاي
ابن الزهراء ع المضلومة
درعي من نار محتومة
وهو الشافع يامن ناله حقد سيوف عتاة الغدر
خادمكم يا مصدر صبري
رحيم الحسيني الحسناوي
وتبين لي ان الدنيا
تغري الخلق بهذي الالوان المفتونة
حيث الانوار العفوية
حيث عقاقير دموية
في شتى ارجاء المعمورة نلقاها
لانعبد شيئا في سنوات العمر المحسور سواها
نذهب في حلم كذاب
ونعاند رب الارباب
نكذب نسرق نحلم ان نخلد للابد
ونطالب اهل الرحمة عند الموت باسراب المدد
وننادي يا اَل محمد( ص واله )
من جبار
خالق اكوان
جاء الحق واعطى ضوئه وتجسد
هذا من قبل اذى ينتظر الكذاب بيوم الحشر
اني اسلمت لكم امري
وهنا ينزل..
خيط الشمس الى ارض لن تبقى ابدا
لن تخلد
الا باسم الله الاعظم
وبحجة اَل الزهراء ع عج
لولاكم يا اَل محمد
ما قرا القارئ وتعبد
لا ماذنة
لاجامع يصمد او مسجد
لاشمعة تبقى او موقد
كم قتلوكم كم ظلموكم
كم اَذوكم
في ايام الماضي والحاضر
في زيف
هذي الاقوام بلا امل
تعزف للضلم بلاملل
اوكلل
في كذب غابر
تمسك اقداح العلم الموتور وتقتلها
باساطير الكفر وتروي القصة بالمقلوب
وانا...
لا اترك مدرستي
اقلامي
كتبي محفظتي
انشد فيها ما علمني خير امام
ارسله الله لمن يرضى
في حبه اكتب كلماتي
واتوقه في كل حياتي
هو نبراسي هو مولاي
ابن الزهراء ع المضلومة
درعي من نار محتومة
وهو الشافع يامن ناله حقد سيوف عتاة الغدر
خادمكم يا مصدر صبري
رحيم الحسيني الحسناوي
تعليق