بسم الله
والصلوة والسلام على رسول الله
وآله الطيبين الأطهـار
تقريـرات
1- آية الافك نزلت (حتمـاً) في حق السيدة مـاريـا
ولها استدلالان
ا- واقعة اتهام (عائشة) كانت قبل اتهام السيدة مـاريـا بسنوات
ولم يتبين فيهـا شئ واقعــي
نقصد أنه لم يظهـر دليل مادي واقعي ما يبرأها أمام الناس
مثلما حـدث مع السيدة مـاريا عليها السلام
وهو بتبين أن المفترى عليه كان عبـداً خصيــاً
وكانت البـراءة النـاصعـة لمـاريـا
ب- سيـاق الآيـات صريـح بأنه شئ يمس شـرف رسول الله صلى الله عليه وآله
وهـو البهتان العظيم والافك المبين في حق ولـده المقتول عليه الصلوة والسلام
أما زوجات النبي من حيث هن
فقد ورد ما ورد في زوجتي نوح ولوط
وورد ما ورد أيضا في الآيات المغلظة لزوجات النبي عن الخضوع بالقول وارتكاب الفاحشة ووو
ج- من سياق الآيات أيضـاً
لو افترضنـا أن الآيات نزلت في حق عائشـة
والواقعة المنسوبة لعائشة كانت سابقة للافتراء على السيدة ماريا وبما يقارب السنتين !!
والآيـات نـزلت بالنهي المغلظ والمكرر عن العـودة لمثل هذه الجريمة أبـداً
فكيف يصح أنهم قد عادوا لمثلها مـرةً أخـرى
ودون أن يتعرض القـرآن للأمر لا من قريب ولا بعيـد
وهو الذي يقول (لولا فضل الله عليكم ورحمته لمسكـم فيما أفضتم فيه عذاب عظيـم)
أي أن العفـو كان استثنـائي وأنه لولا رحمة الله لنزل عليهم العذاب
فكيف عادوا !!!!!
ولم يحدث أي شئ !!!!
ولا حتى آية اخرى للتحذير أو ما شابه !!!
الأمر واضح
د- الأوكـد من ذلك كما بينا ..
هو أن واقعة عائشة تختلف عن الافتراء على ماريا من جهتين
- أولا: أن واقعـة عائشة لم تظهر فيها براءة مادية دامغة كما حصل مع السيدة ماريا عليها السلام
فكيف تنـزل الآيـات لتبريئ شخـص !!!!!
ما معنى هـذا الكـلام السخيـف !!!!
يعني نبي تتهم امرأته بالزنـا
فيخرج للناس ويقول لهم الحمد لله نزل علي الوحي بأنها لم تزني !!!!
هل هكـذا يبرئ الله المؤمنات؟؟؟؟
والواقع..
هو أن الآيـات نــزلــت بعد ظهور البراءة الدامغة للسيدة المقدسة ماريا عليها السلام
ولذلك كان فيها من العتاب للمؤمنين
والتغليظ على مرضى القلوب
والوعيد للكفرة والمنافقين
ما تراه واضحاً جليـا !!!
- وثانياً: أن الاتهام لعائشة .. كان اتهام مبـاشـر .. بـ (واقعة زنـا)
أما الافتراء على السيدة ماريا ..
فكان في صحة نسب ولدها (النبي إبراهيم) لرسول الله صلى الله عليه وآله
بل قائد حملة الافـك والافتـراء على ابن رسول الله
هي ((عـــــــــــائــــــــــشـــــــــــــــه))
ودليلان ناصعان على ذلك
1- ما رووه في إصرارها على نفي شبهه بأبيه رسول الله صلى الله عليه وآله
حتى أنه بعد ما كبـر وظهر شبهه جليا
كان النبي يناظرها فيه وعن شبهه الواااضح بـه
وكانت هي تصــر على أنه لا ثمـة شبه
بل لأنه يرضع من ألبان البقر فقد ابيض لحمه وسمن لا أكثر ولا أقل
2- الفضيحة الكبــــرى
وهي
أن عائشـة
كانت تقـول أن إبراهيم ابن النبي ص لما توفي ..
((لم يصـل النبي علـيه)) !!!!!!!
وعلمـاء السنة وفقهاؤهم كلللللهم يعارضونها في هذا الأمر
بل ويستنكرونـه
ويحسبون أنها جهلت حكم الصلاة على الصبي المتـوفي
والواقع أن التعتيم على قضية الافك
واقتنـاع علماء السنة الكامل بأنها كانت في حق عائشة
جعلهم لا يفطنوا إطلاقا إلى معنى كلام عائشة
بأن ((النبي لم يصلي على إبراهيـم))
وهو أنها هي التي
...
(والذي تولى كبـره منهم فلـه عــذابٌ عظيـــم)
يا لثاااااااااااااااااااااااااااارااااااااااااااااااا ت رســـوووووووووووووول اللللللللللللللللللللللللللللللللللللللله
والصلوة والسلام على رسول الله
وآله الطيبين الأطهـار
تقريـرات
1- آية الافك نزلت (حتمـاً) في حق السيدة مـاريـا
ولها استدلالان
ا- واقعة اتهام (عائشة) كانت قبل اتهام السيدة مـاريـا بسنوات
ولم يتبين فيهـا شئ واقعــي
نقصد أنه لم يظهـر دليل مادي واقعي ما يبرأها أمام الناس
مثلما حـدث مع السيدة مـاريا عليها السلام
وهو بتبين أن المفترى عليه كان عبـداً خصيــاً
وكانت البـراءة النـاصعـة لمـاريـا
ب- سيـاق الآيـات صريـح بأنه شئ يمس شـرف رسول الله صلى الله عليه وآله
وهـو البهتان العظيم والافك المبين في حق ولـده المقتول عليه الصلوة والسلام
أما زوجات النبي من حيث هن
فقد ورد ما ورد في زوجتي نوح ولوط
وورد ما ورد أيضا في الآيات المغلظة لزوجات النبي عن الخضوع بالقول وارتكاب الفاحشة ووو
ج- من سياق الآيات أيضـاً
لو افترضنـا أن الآيات نزلت في حق عائشـة
والواقعة المنسوبة لعائشة كانت سابقة للافتراء على السيدة ماريا وبما يقارب السنتين !!
والآيـات نـزلت بالنهي المغلظ والمكرر عن العـودة لمثل هذه الجريمة أبـداً
فكيف يصح أنهم قد عادوا لمثلها مـرةً أخـرى
ودون أن يتعرض القـرآن للأمر لا من قريب ولا بعيـد
وهو الذي يقول (لولا فضل الله عليكم ورحمته لمسكـم فيما أفضتم فيه عذاب عظيـم)
أي أن العفـو كان استثنـائي وأنه لولا رحمة الله لنزل عليهم العذاب
فكيف عادوا !!!!!
ولم يحدث أي شئ !!!!
ولا حتى آية اخرى للتحذير أو ما شابه !!!
الأمر واضح
د- الأوكـد من ذلك كما بينا ..
هو أن واقعة عائشة تختلف عن الافتراء على ماريا من جهتين
- أولا: أن واقعـة عائشة لم تظهر فيها براءة مادية دامغة كما حصل مع السيدة ماريا عليها السلام
فكيف تنـزل الآيـات لتبريئ شخـص !!!!!
ما معنى هـذا الكـلام السخيـف !!!!
يعني نبي تتهم امرأته بالزنـا
فيخرج للناس ويقول لهم الحمد لله نزل علي الوحي بأنها لم تزني !!!!
هل هكـذا يبرئ الله المؤمنات؟؟؟؟
والواقع..
هو أن الآيـات نــزلــت بعد ظهور البراءة الدامغة للسيدة المقدسة ماريا عليها السلام
ولذلك كان فيها من العتاب للمؤمنين
والتغليظ على مرضى القلوب
والوعيد للكفرة والمنافقين
ما تراه واضحاً جليـا !!!
- وثانياً: أن الاتهام لعائشة .. كان اتهام مبـاشـر .. بـ (واقعة زنـا)
أما الافتراء على السيدة ماريا ..
فكان في صحة نسب ولدها (النبي إبراهيم) لرسول الله صلى الله عليه وآله
بل قائد حملة الافـك والافتـراء على ابن رسول الله
هي ((عـــــــــــائــــــــــشـــــــــــــــه))
ودليلان ناصعان على ذلك
1- ما رووه في إصرارها على نفي شبهه بأبيه رسول الله صلى الله عليه وآله
حتى أنه بعد ما كبـر وظهر شبهه جليا
كان النبي يناظرها فيه وعن شبهه الواااضح بـه
وكانت هي تصــر على أنه لا ثمـة شبه
بل لأنه يرضع من ألبان البقر فقد ابيض لحمه وسمن لا أكثر ولا أقل
2- الفضيحة الكبــــرى
وهي
أن عائشـة
كانت تقـول أن إبراهيم ابن النبي ص لما توفي ..
((لم يصـل النبي علـيه)) !!!!!!!
وعلمـاء السنة وفقهاؤهم كلللللهم يعارضونها في هذا الأمر
بل ويستنكرونـه
ويحسبون أنها جهلت حكم الصلاة على الصبي المتـوفي
والواقع أن التعتيم على قضية الافك
واقتنـاع علماء السنة الكامل بأنها كانت في حق عائشة
جعلهم لا يفطنوا إطلاقا إلى معنى كلام عائشة
بأن ((النبي لم يصلي على إبراهيـم))
وهو أنها هي التي
...
(والذي تولى كبـره منهم فلـه عــذابٌ عظيـــم)
يا لثاااااااااااااااااااااااااااارااااااااااااااااااا ت رســـوووووووووووووول اللللللللللللللللللللللللللللللللللللللله
تعليق