السؤال :رجل تزوج امرأة منذ حوالي اثني عشر عاما وبعد مرور ثمانية أعوام رزق بطفلتين ومنذ عدة أشهر يدعي الزوج أن الزوجة كانت على علاقة برجل آخر مما ولد لديه شكا بأبوته للطفلتين لذلك أجريت فحوصات الحمض النووي له وللزوجة وللطفلتين وقد أثبتت الفحوصات أن احتمال تولد الطفلتين منه (أي الزوج) معدوم.
س۱: مع اجراء تلك الفحوصات هل يترتب الأثر عليها في عملية نفي النسب ؟
س۲: اذا كان الجواب نعم فهل يجوز إبقاء الطفلتين على نسبه مع اعتقاده بأنهما ليستا ابنتيه ؟
س۳: لقد نقل عن المرجع الكبير السيد أبو القاسم الخوئي (قده) قوله أنه حتى في حال إجراء فحوصات الحمض النووي وللتأكد من عدم أبوة الزوج بها يبقى هو الأب شرعا فهل هذا صحيح حسب علمكم ؟
الجواب :س۱: مع اجراء تلك الفحوصات هل يترتب الأثر عليها في عملية نفي النسب ؟
س۲: اذا كان الجواب نعم فهل يجوز إبقاء الطفلتين على نسبه مع اعتقاده بأنهما ليستا ابنتيه ؟
س۳: لقد نقل عن المرجع الكبير السيد أبو القاسم الخوئي (قده) قوله أنه حتى في حال إجراء فحوصات الحمض النووي وللتأكد من عدم أبوة الزوج بها يبقى هو الأب شرعا فهل هذا صحيح حسب علمكم ؟
۱-اذا كان الفحص الحامض النووي من الطرق العلمية البيّنة التي لا تتخللها الاجتهادات الشخصية يؤخذ بنتيجتها.
۲-لا يجوز.
۳- قاعدة (الولد للفراش) مضروبة عنده قدس سره للشاك فمع حصول العلم على خلاف مقتضاها يعمل العالم وفق علمه.٤
من موقع السيد السيستاني دام ظله
۲-لا يجوز.
۳- قاعدة (الولد للفراش) مضروبة عنده قدس سره للشاك فمع حصول العلم على خلاف مقتضاها يعمل العالم وفق علمه.٤
من موقع السيد السيستاني دام ظله