إعـــــــلان

تقليص

للاشتراك في (قناة العلم والإيمان): واتساب - يوتيوب

شاهد أكثر
شاهد أقل

الكرار لم يكن شجاعا ولابطولات له في حياة رسول الله ؟

تقليص
هذا الموضوع مغلق.
X
X
 
  • تصفية - فلترة
  • الوقت
  • عرض
إلغاء تحديد الكل
مشاركات جديدة

  • الكرار لم يكن شجاعا ولابطولات له في حياة رسول الله ؟

    أولا : لم يكن الكرار رضي الله عنه شجاعا في عهد رسول الله صلى الله عليه وسلم بأي حال من الأحوال والسبب في ذلك أن الكرار رضي الله عنه كان يشارك في المعارك ويبارز الكفار وهو متأكد من عدم قتله لأنه يعلم وفق مذهبكم أنه الوصي بعد رسول الله فكيف له أن يقتل في عهد رسول الله وعليه فإن الشجاعة منتفية تماما عن الكرار رضي الله عنه في كل المعارك التي خاضها مع رسول الله وصحابته وفقا لمذهب ومعتقدات بني رفضون.

    ثانيا : كان مبيت الكرار رضي الله عنه في فراش رسول الله عند الهجرة أمر عاديا لاشجاعة فيه ولابطولة حيث نام الكرار رضي الله عنه في فراش رسول الله بيقين جازم أنه لن يصاب بأي أذى أبدا ولن يمسه أحد والسبب يعود لمذهبكم وبنوده ومخترعاته لأن من نام في فراش رسول الله كان وصيه فكيف يموت وصيه أويقتل قبل مباشرة عمله بعد وفاة رسول الله صلى الله عليه وسلم .
    ثالثا : عندما برز الكرار رضي الله عنه لمبارزة عمرو بن ود فقد كان ذلك الموقف خاليا من الشجاعة وأشبه بالتمرين للكراررضي الله عنه لأنه الكرار يعلم علم اليقين أنه يستحيل قتله قبل بدء مهمة الوصية ومباشرة أعمالها وهذا يعني أن مذهبكم ينفي الشجاعة عن الكرار رضي الله عنه في هذا الموقف لانتفاء قتل الكرار رضي الله عنه في هذه المبارز بأي حال من الأحوال .
    رابعا : عندما حمل الكرار رضي الله عنه الراية في خيبر فإن ذلك الموقف كان خاليا من الشجاعة والتضحية والإقدام والسبب في ذلك معرفة الكرار رضي الله بأنه محفوظ من القتل وأنه لايمكن قتله بل يستحيل قتله بأي حال من الأحوال بفضل الوصية والإمامة التي تضمن له نجاحا مضمونا وسلامة مؤكدة وهنا تنتفي الشجاعة ولايبقي لها مذهبكم أثرا أبدا .
    وهكذا نجد أن مذهبكم يحيل الكرار رضي الله عنه في حياة رسول الله عليه الصلاة والسلام إلى رجل عادي لاشجاعة له ولابطولة لأنه كان يشارك بكرت الوصية والإمامة التي تضمن له السلامة وتحميه من القتل وفي نفس الوقت تنفي عنه الشجاعة والبطولة والإقدام .
    ومن المؤكد أن من يشارك في أي معركة أومبارزة وهو يضمن عدم قتله فإنه لن يبالي أن يواجه أويبارز جيشا بأكمله طالما أنه يضمن الفوز والنتيجة لصالحه وفق معتقد مذهبكم !

  • #2
    كلام انشائي وناصبي لا دليل له ولا خير فيه... بلل كلامك بالماء واشرب ميته

    أما أنا.... آتيك بالادلة الصريحة

    4398 - حدثنا أبو بكر أحمد بن سلمان الفقيه ، ببغداد ، ثنا محمد بن عبد الله بن سليمان ، ثنا القاسم بن أبي شيبة ، ثنا يحيى بن يعلى ، ثنا معقل بن عبيد الله ، عن أبي الزبير ، عن جابر رضي الله عنه ،
    " أن النبي صلى الله عليه وآله وسلم دفع الراية يوم خيبر إلى عمر رضي الله عنه ، فانطلق ، فرجع يجبن أصحابه ويجبنونه " .



    هذا حديث صحيح على شرط مسلم ، ولم يخرجاه .
    المستدرك على الصحيحين

    أبو عبد الله محمد بن عبد الله الحاكم النيسابوري
    دار المعرفة سنة النشر: 1418هـ / 1998م
    رقم الطبعة: ---
    عدد الأجزاء: خمسة أجزاء
    الرابط




    صحيح البخاري - كتاب المغازي - باب قول الله تعالى : ويوم حنين إذ أعجبتكم كثرتكم فلم تغن عنكم شيئا

    4067 - حدثنا : ‏ ‏عبد الله بن يوسف ‏ ، أخبرنا : ‏ ‏مالك ‏ ‏، عن ‏ ‏يحيى بن سعيد ‏ ‏، عن ‏ ‏عمر بن كثير بن أفلح ‏ ‏، عن ‏ ‏أبي محمد ‏ ‏مولى ‏ ‏أبي قتادة ‏ ‏، عن ‏ ‏أبي قتادة ‏ ‏قال : ‏ ‏خرجنا مع النبي ‏ (ص) ‏ ‏عام ‏ ‏حنين ‏ ‏فلما التقينا كانت للمسلمين جولة فرأيت رجلاًًً من المشركين قد علا رجلاًًً من المسلمين فضربته من ورائه على حبل عاتقه بالسيف فقطعت الدرع ، وأقبل علي فضمني ضمة وجدت منها ريح الموت ثم أدركه الموت فأرسلني فلحقت ‏ ‏عمر بن الخطاب ‏ ‏فقلت : ما بال الناس ، قال : أمر الله عز وجل ، ثم رجعوا وجلس النبي ‏ (ص) ‏ ‏فقال : ‏ ‏من قتل قتيلاً له عليه بينة فله سلبه فقلت : من يشهد لي ثم جلست قال : ثم قال النبي ‏ (ص) ‏ ‏مثله فقمت فقلت : من يشهد لي ثم جلست قال : ثم قال النبي ‏ (ص) ‏ ‏مثله فقمت فقال : ما لك يا ‏ ‏أبا قتادة ‏ ‏فأخبرته فقال رجل صدق وسلبه عندي فأرضه مني ، فقال أبوبكر ‏ ‏لاها الله إذا لا يعمد إلى أسد من أسد الله يقاتل ، عن الله ورسوله ‏ (ص) ‏ ‏فيعطيك ‏ ‏سلبه ‏ ‏فقال النبي ‏ (ص) ‏ ‏صدق فأعطه فأعطانيه فإبتعت به ‏ ‏مخرفاً ‏ ‏في ‏ ‏بني سلمة ‏ ‏فإنه لأول مال ‏ ‏تأثلته ‏ ‏في الإسلام ،‏ ‏وقال الليث ‏ ‏، حدثني : ‏ ‏يحيى بن سعيد ‏ ‏، عن ‏ ‏عمر بن كثير بن أفلح ‏ ‏، عن ‏ ‏أبي محمد ‏ ‏مولى ‏ ‏أبي قتادة ‏ ‏أن ‏ ‏أبا قتادة ‏ ‏قال : ‏ ‏لما كان يوم ‏ ‏حنين ‏ ‏نظرت إلى رجل من المسلمين يقاتل رجلاًًً من المشركين وآخر من المشركين ‏ ‏يختله ‏ ‏من ورائه ليقتله فأسرعت إلى الذي ‏ ‏يختله ‏ ‏فرفع يده ليضربني وأضرب يده فقطعتها ثم أخذني فضمني ضماً شديداًًً حتى تخوفت ثم ترك ‏، ‏فتحلل ‏ ‏ودفعته ثم قتلته وإنهزم المسلمون وإنهزمت معهم فإذا ‏ ‏بعمر بن الخطاب ‏ ‏في الناس فقلت له : ما شأن الناس ، قال : أمر الله ، ثم تراجع الناس إلى رسول الله ‏ (ص) ‏ ‏فقال رسول الله ‏ (ص) ‏ ‏من أقام بينة على قتيل قتله فله سلبه فقمت لألتمس بينة على قتيلي فلم أر أحداًً يشهد لي فجلست ، ثم بدا لي فذكرت أمره لرسول الله ‏ (ص) ‏ ‏فقال رجل من جلسائه سلاح هذا القتيل الذي يذكر عندي فأرضه منه فقال أبوبكر ‏: ‏كلا لا يعطه ‏ ‏أصيبغ ‏ ‏من ‏ ‏قريش ‏ ‏ويدع أسداً من أسد الله يقاتل ، عن الله ورسوله ‏ (ص) ‏ ‏قال : فقام رسول الله ‏ (ص) ‏ ‏فأداه إلي فإشتريت منه ‏ ‏خرافاً ‏ ‏فكان أول مال ‏ ‏تأثلته ‏ ‏في الإسلام.



    إبن كثير - البداية والنهاية - كتاب سيرة رسول الله (ص) - قصة مصارعة ركانة - الجزء : ( 4 ) - رقم الصفحة : ( 264)

    [ النص طويل لذا إستقطع منه موضع الشاهد ]

    - قال إبن هشام : وكان ضرار بن الخطاب لحق عمر بن الخطاب يوم أحد فجعل يضربه بعرض الرمح ويقول : إنج يا بن الخطاب لا أقتلك ؟! فكان عمر يعرفها له بعد الإسلام (ر) ؟!!.







    يعني عمر... صديق الاعداء ؟؟!!






    تعليق


    • #3


      النبي عليه الصلاة واله أعلم علي عليه السلام ،بأنه سيموت ،لكن متى، قبل مبيت في فراش رسول الله ،. !!
      بينما عتيق ابن ابي قحافة ارتعد وارتجف وهو بالغار مع النبي او كان متشكك بنبؤة الرسول وخاف ان يقتل قبل ايصال الرسالة .
      ولكن ماذا نفعل حين يتذاكى الوهابي وكأنه وجد ام الشبهات .

      دخول المعارك ومقارعة الصناديد ومناوشة. أسود العرب الشجعان ، الا يتعرض الجسد لضربات السيوف و السهام و الطعن والجراح الدامية البليغة احيانا يستمر شفائها شهرا او اكثر.. الرماح ألا يوجد احتمال قطع اليد أو بتر الساق أو فقأ العين ألا يحتاج هذا الأمر إلى شجاعة بالغة حتى لو علم أنه لن يقتل ؟!!
      بينما الشيخين في الفرار لم يثبت أيهما اسرع من الاخر،
      واختلف جمهور العلماء بذلك هناك من قال عمر و في الجهة الاخرى قالوا ابوبكر..


      لي عودت وستكون هي الساحقة المحاقة
      لشبهة موضوعك ،المضحك المبكي.


      التعديل الأخير تم بواسطة عنيد; الساعة 05-11-2011, 02:36 AM.

      تعليق


      • #4
        المشاركة الأصلية بواسطة عنيد


        النبي عليه الصلاة واله أعلم علي عليه السلام ،بأنه سيموت ،لكن متى، قبل مبيت في فراش رسول الله ،. !!
        بينما عتيق ابن ابي قحافة ارتعد وارتجف وهو بالغار مع النبي او كان متشكك بنبؤة الرسول وخاف ان يقتل قبل ايصال الرسالة .
        ولكن ماذا نفعل حين يتذاكى الوهابي وكأنه وجد ام الشبهات .

        دخول المعارك ومقارعة الصناديد ومناوشة. أسود العرب الشجعان ، الا يتعرض الجسد لضربات السيوف و السهام و الطعن والجراح الدامية البليغة احيانا يستمر شفائها شهرا او اكثر.. الرماح ألا يوجد احتمال قطع اليد أو بتر الساق أو فقأ العين ألا يحتاج هذا الأمر إلى شجاعة بالغة حتى لو علم أنه لن يقتل ؟!!
        بينما الشيخين في الفرار لم يثبت أيهما اسرع من الاخر،
        واختلف جمهور العلماء بذلك هناك من قال عمر و في الجهة الاخرى قالوا ابوبكر..


        لي عودت وستكون هي الساحقة المحاقة
        لشبهة موضوعك ،المضحك المبكي.




        اما زلت تمارس هوايتك بالكذب !والتدليس ؟!!!!
        في الغار نعم كان الصديق خائفا ولكن على الرسول ولم يكن متشككا برسالته
        وفي معركه احد كان الصديق والفاروق بجانب الرسول وتنبه ان الرسول لجأ للجبل فان كنت تسمي الموقف فرار فهل الرسول عليه الصلاه والسلام فر في معركه احد ؟
        قليل من العقل والتدبر
        وفي معركه حنين كذلك الشيخين من ضمن الذين ثبتوا مع الرسول فلا تعود مره اخرى للكذب والتدليس فالكذب حبله قصير

        تعليق


        • #5


          ماذا يفعل الوهابي لوتعرض له ثلاثة رجال
          لعراك بالأيدي هل يقدم عليهم ام يفرررر
          لماذا فرر كالأرنب وهو يعرف بأنه لن يقتل؟ اين الشجاعة !
          ولو تشجع واقدم وتعرض لركلة خاطفه وصفعة طائشة هل يهرررب مطلقا“رجليه لريح .!! اين الشجاعة !! الدعوة لايوجد فيها قتل !!
          ماذا نفعل للوهابي اذا فكر ثم فكر وحسبها يمين وشمال وكتشف. ان الشجاعة لاتتوفر على طول طوول المسار وفر ولم يقدم على الاشتباك بالأيدي، لايوجد به سلاح. هو يعلم لن يتعرض للقتل رغم ذلك هررب كنعامة ،،
          وعلى منطق صاحب الموضوع
          الشجاعة ليست متوفرة على طول الخط . واصبحت انا اعلم لن اقتل لذلك انا كرار
          ولو تجرء الوهابي واقدم على الاشباك والعراك بالأيدي وبسبب ركله وصفعة هرب لماذا الفرار وهو يعلم الركله والصفعة لن تقتله !!! ولكن الجبان امتلء صدره رعبا“
          من ضرب الأيدي والارجل .
          فمابالك بأسد الله علي بن أبي طالب وهو يخترق جيش معاويتكم بسيفه ويقاتل الجيش لوحده..والجيش فيه انواع السلاح من رماح وسيوف وسهام .
          وعلى منطق صاحب الموضوع
          انا كرار لاني اعلم لن اتعرض للقتل. انا افرر وهرب كالغزال رغم معرفتي أني لن اقتل. ). كيف مدري .

          التعديل الأخير تم بواسطة عنيد; الساعة 05-11-2011, 04:23 AM.

          تعليق


          • #6
            الكافي - 1-449
            عَلِيٌّ عَنْ أَبِيهِ عَنِ ابْنِ أَبِي نَصْرٍ عَنْ إِبْرَاهِيمَ بْنِ مُحَمَّدٍ الْأَشْعَرِيِّ عَنْ عُبَيْدِ بْنِ زُرَارَةَ عَنْ أَبِي عَبْدِ اللَّهِ ( عليه السلام ) قَالَ لَمَّا تُوُفِّيَ أَبُو طَالِبٍ نَزَلَ جَبْرَئِيلُ عَلَى رَسُولِ اللَّهِ ( صلى الله عليه وآله ) فَقَالَ يَا مُحَمَّدُ اخْرُجْ مِنْ مَكَّةَ فَلَيْسَ لَكَ فِيهَا نَاصِرٌ وَ ثَارَتْ قُرَيْشٌ بِالنَّبِيِّ ( صلى الله عليه وآله ) فَخَرَجَ هَارِباً حَتَّى جَاءَ إِلَى جَبَلٍ بِمَكَّةَ يُقَالُ لَهُ الْحَجُونُ فَصَارَ إِلَيْهِ .
            قال المجلسي عن سند الرواية : حسن كالصحيح

            المعلوم قطعا ان علي بن ابي طالب كان في مكة
            وجبريل يقول للنبي عليه الصلاة والسلام ارجل فليس لك في مكة ناصر
            ماذا كان يفعل الكرار!!!!
            هرب الرسول كما يقول المعصوم ولم يضع في باله ان هناك الكرار!!!!

            ملاحظة ///////

            اليس هذه طريقتكم العجيبة في الطعن في الخلفاء الثلاثة!!!
            خذوها معكم الان طبعا بختم جعفر الصادق

            تعليق


            • #7
              المشاركة الأصلية بواسطة اسماعيل الحامدي
              الكافي - 1-449
              عَلِيٌّ عَنْ أَبِيهِ عَنِ ابْنِ أَبِي نَصْرٍ عَنْ إِبْرَاهِيمَ بْنِ مُحَمَّدٍ الْأَشْعَرِيِّ عَنْ عُبَيْدِ بْنِ زُرَارَةَ عَنْ أَبِي عَبْدِ اللَّهِ ( عليه السلام ) قَالَ لَمَّا تُوُفِّيَ أَبُو طَالِبٍ نَزَلَ جَبْرَئِيلُ عَلَى رَسُولِ اللَّهِ ( صلى الله عليه وآله ) فَقَالَ يَا مُحَمَّدُ اخْرُجْ مِنْ مَكَّةَ فَلَيْسَ لَكَ فِيهَا نَاصِرٌ وَ ثَارَتْ قُرَيْشٌ بِالنَّبِيِّ ( صلى الله عليه وآله ) فَخَرَجَ هَارِباً حَتَّى جَاءَ إِلَى جَبَلٍ بِمَكَّةَ يُقَالُ لَهُ الْحَجُونُ فَصَارَ إِلَيْهِ .
              قال المجلسي عن سند الرواية : حسن كالصحيح

              المعلوم قطعا ان علي بن ابي طالب كان في مكة
              وجبريل يقول للنبي عليه الصلاة والسلام ارجل فليس لك في مكة ناصر
              ماذا كان يفعل الكرار!!!!
              هرب الرسول كما يقول المعصوم ولم يضع في باله ان هناك الكرار!!!!

              ملاحظة ///////

              اليس هذه طريقتكم العجيبة في الطعن في الخلفاء الثلاثة!!!
              خذوها معكم الان طبعا بختم جعفر الصادق
              الكرار كان له دور في مكه يؤديه وانت تعلمه جيدا

              من الذي سمى الامام علي كرار ؟ اليس هو النبي صلى الله عليه واله

              تعليق


              • #8
                أردت أن تُسقط حجتنا فإذا بك تزيدها قوة على قوتها
                وتذم فإذا بك تمدح
                نعم كان أمير المؤمنين عليه السلام يعلم بيوم موته والمكان الذي يموت فيه
                وإيمانه الراسخ وتصديقه بهذا
                جعله يعيث في سلفكم الجاهلي والأموي قتلاً وتقطيعاً كالجرذان حتى كشفوا أساتيهم ليتقوا القتل ويشتروا بها حياتهم فهل عرفت قيمتهم ؟!
                ــــــــــــــــــــــــــ
                ولقد ذممت أشياخك على بصيره فهم جبناء يخافون الموت
                واللقاء بالله زهدوا في الآخره وتمسكوا بالدنيا لذلك كانوا بين فرار وبين صمت وسكون حتى النعاج يهابوها .
                تعيش وتاكل غيرها
                أيها المتصحر دماغياً
                التعديل الأخير تم بواسطة مختصر مفيد; الساعة 05-11-2011, 11:23 AM.

                تعليق


                • #9
                  المشاركة الأصلية بواسطة مختصر مفيد
                  أردت أن تُسقط حجتنا فإذا بك تزيدها قوة على قوتها
                  وتذم فإذا بك تمدح
                  نعم كان أمير المؤمنين عليه السلام يعلم بيوم موته والمكان الذي يموت فيه
                  وإيمانه الراسخ وتصديقه بهذا
                  جعله يعيث في سلفكم الجاهلي والأموي قتلاً وتقطيعاً كالجرذان حتى كشفوا أساتيهم ليتقوا القتل ويشتروا بها حياتهم فهل عرفت قيمتهم ؟!
                  ــــــــــــــــــــــــــ
                  ولقد ذممت أشياخك على بصيره فهم جبناء يخافون الموت
                  واللقاء بالله زهدوا في الآخره وتمسكوا بالدنيا لذلك كانوا بين فرار وبين صمت وسكون حتى النعاج يهابوها .
                  تعيش وتاكل غيرها
                  أيها المتصحر دماغياً

                  كذبت رب العرش ياجويهل الجهلاء وكفرت بالقران الذى تتعبد لله به ....امير المؤمنيين كان يعلم بيوم موته والمكان الذى يموت فيه
                  اعوذ بالله اما تدرى لقول الله
                  انَّ اللَّهَ عِندَهُ عِلْمُ السَّاعَةِ وَيُنَزِّلُ الْغَيْثَ وَيَعْلَمُ مَا فِي الْأَرْحَامِ وَمَا تَدْرِي نَفْسٌ مَّاذَا تَكْسِبُ غَداً وَمَا تَدْرِي نَفْسٌ بِأَيِّ أَرْضٍ تَمُوتُ إِنَّ اللَّهَ عَلِيمٌ خَبِيرٌ

                  تعليق


                  • #10
                    المشاركة الأصلية بواسطة أبو الحر
                    كلام انشائي وناصبي لا دليل له ولا خير فيه... بلل كلامك بالماء واشرب ميته
                    أما أنا.... آتيك بالادلة الصريحة
                    4398 - حدثنا أبو بكر أحمد بن سلمان الفقيه ، ببغداد ، ثنا محمد بن عبد الله بن سليمان ، ثنا القاسم بن أبي شيبة ، ثنا يحيى بن يعلى ، ثنا معقل بن عبيد الله ، عن أبي الزبير ، عن جابر رضي الله عنه ،
                    " أن النبي صلى الله عليه وآله وسلم دفع الراية يوم خيبر إلى عمر رضي الله عنه ، فانطلق ، فرجع يجبن أصحابه ويجبنونه " .


                    هذا حديث صحيح على شرط مسلم ، ولم يخرجاه .
                    المستدرك على الصحيحين
                    أبو عبد الله محمد بن عبد الله الحاكم النيسابوري
                    دار المعرفة سنة النشر: 1418هـ / 1998م
                    رقم الطبعة: ---
                    عدد الأجزاء: خمسة أجزاء
                    الرابط


                    صحيح البخاري - كتاب المغازي - باب قول الله تعالى : ويوم حنين إذ أعجبتكم كثرتكم فلم تغن عنكم شيئا
                    4067 - حدثنا : ‏ ‏عبد الله بن يوسف ‏ ، أخبرنا : ‏ ‏مالك ‏ ‏، عن ‏ ‏يحيى بن سعيد ‏ ‏، عن ‏ ‏عمر بن كثير بن أفلح ‏ ‏، عن ‏ ‏أبي محمد ‏ ‏مولى ‏ ‏أبي قتادة ‏ ‏، عن ‏ ‏أبي قتادة ‏ ‏قال : ‏ ‏خرجنا مع النبي ‏ (ص) ‏ ‏عام ‏ ‏حنين ‏ ‏فلما التقينا كانت للمسلمين جولة فرأيت رجلاًًً من المشركين قد علا رجلاًًً من المسلمين فضربته من ورائه على حبل عاتقه بالسيف فقطعت الدرع ، وأقبل علي فضمني ضمة وجدت منها ريح الموت ثم أدركه الموت فأرسلني فلحقت ‏ ‏عمر بن الخطاب ‏ ‏فقلت : ما بال الناس ، قال : أمر الله عز وجل ، ثم رجعوا وجلس النبي ‏ (ص) ‏ ‏فقال : ‏ ‏من قتل قتيلاً له عليه بينة فله سلبه فقلت : من يشهد لي ثم جلست قال : ثم قال النبي ‏ (ص) ‏ ‏مثله فقمت فقلت : من يشهد لي ثم جلست قال : ثم قال النبي ‏ (ص) ‏ ‏مثله فقمت فقال : ما لك يا ‏ ‏أبا قتادة ‏ ‏فأخبرته فقال رجل صدق وسلبه عندي فأرضه مني ، فقال أبوبكر ‏ ‏لاها الله إذا لا يعمد إلى أسد من أسد الله يقاتل ، عن الله ورسوله ‏ (ص) ‏ ‏فيعطيك ‏ ‏سلبه ‏ ‏فقال النبي ‏ (ص) ‏ ‏صدق فأعطه فأعطانيه فإبتعت به ‏ ‏مخرفاً ‏ ‏في ‏ ‏بني سلمة ‏ ‏فإنه لأول مال ‏ ‏تأثلته ‏ ‏في الإسلام ،‏ ‏وقال الليث ‏ ‏، حدثني : ‏ ‏يحيى بن سعيد ‏ ‏، عن ‏ ‏عمر بن كثير بن أفلح ‏ ‏، عن ‏ ‏أبي محمد ‏ ‏مولى ‏ ‏أبي قتادة ‏ ‏أن ‏ ‏أبا قتادة ‏ ‏قال : ‏ ‏لما كان يوم ‏ ‏حنين ‏ ‏نظرت إلى رجل من المسلمين يقاتل رجلاًًً من المشركين وآخر من المشركين ‏ ‏يختله ‏ ‏من ورائه ليقتله فأسرعت إلى الذي ‏ ‏يختله ‏ ‏فرفع يده ليضربني وأضرب يده فقطعتها ثم أخذني فضمني ضماً شديداًًً حتى تخوفت ثم ترك ‏، ‏فتحلل ‏ ‏ودفعته ثم قتلته وإنهزم المسلمون وإنهزمت معهم فإذا ‏ ‏بعمر بن الخطاب ‏ ‏في الناس فقلت له : ما شأن الناس ، قال : أمر الله ، ثم تراجع الناس إلى رسول الله ‏ (ص) ‏ ‏فقال رسول الله ‏ (ص) ‏ ‏من أقام بينة على قتيل قتله فله سلبه فقمت لألتمس بينة على قتيلي فلم أر أحداًً يشهد لي فجلست ، ثم بدا لي فذكرت أمره لرسول الله ‏ (ص) ‏ ‏فقال رجل من جلسائه سلاح هذا القتيل الذي يذكر عندي فأرضه منه فقال أبوبكر ‏: ‏كلا لا يعطه ‏ ‏أصيبغ ‏ ‏من ‏ ‏قريش ‏ ‏ويدع أسداً من أسد الله يقاتل ، عن الله ورسوله ‏ (ص) ‏ ‏قال : فقام رسول الله ‏ (ص) ‏ ‏فأداه إلي فإشتريت منه ‏ ‏خرافاً ‏ ‏فكان أول مال ‏ ‏تأثلته ‏ ‏في الإسلام.


                    إبن كثير - البداية والنهاية - كتاب سيرة رسول الله (ص) - قصة مصارعة ركانة - الجزء : ( 4 ) - رقم الصفحة : ( 264)

                    [ النص طويل لذا إستقطع منه موضع الشاهد ]

                    - قال إبن هشام : وكان ضرار بن الخطاب لحق عمر بن الخطاب يوم أحد فجعل يضربه بعرض الرمح ويقول : إنج يا بن الخطاب لا أقتلك ؟! فكان عمر يعرفها له بعد الإسلام (ر) ؟!!.
                    الرابط:

                    يعني عمر... صديق الاعداء ؟؟!!




                    بغض النظر عن مااتيت به من روايات..... -القصة طبعا ملفقة -
                    هل هذا هو الكرار غير فرار؟
                    قال أخبرني أبو بكر محمد بن عمر الجعابي قال حدثنا أبو الحسين العباس بن المغيرة قال حدثنا أبو بكر أحمد بن منصور الرمادي قال حدثنا سعيد بن عفير قال حدثني ابن لهيعة عن خالد بن يزيد عن ابن أبي هلال عن مروان بن عثمان قال لما بايع الناس أبا بكر دخل علي ع و ال**ير و المقداد بيت فاطمة ع و أبوا أن يخرجوا فقال عمر بن الخطاب أضرموا عليهم البيت نارا فخرج ال**ير و معه سيفه فقال أبو بكر عليكم بالكلب فقصدوا نحوه فزلت قدمه و سقط إلى الأرض و وقع السيف من يده فقال
                    أبو بكر اضربوا به الحجر فضرب بسيفه الحجر حتى ان**ر و خرج علي بن أبي طالب ع نحو العالية فلقيه ثابت بن قيس بن شماس فقال ما شأنك يا أبا الحسن فقال أرادوا أن يحرقوا علي بيتي و أبو بكر على المنبر يبايع له و لا يدفع عن ذلك و لا ينكره فقال له ثابت و لا تفارق كفي يدك حتى أقتل دونك فانطلقا جميعا حتى عادا إلى المدينة و إذا فاطمة ع واقفة على بابها و قد خلت دارها من أحد من القوم و هي تقول لا عهد لي بقوم أسوأ محضرا منكم تركتم رسول الله ص جنازة بين أيدينا و قطعتم أمركم بينكم لم
                    تستأمرونا و صنعتم بنا ما صنعتم و لم تروا لنا حقا .
                    الامالي للشيخ أبو عبد الله محمد بن محمد بن النعمان الملقب بالشيخ المفيد والمفيد لا يشق له غبار فقد لقي امامكم المهدى ووجد منه الدعم والمساندة وقال له: وقال له (( أفد يا مفيد، فإن أخطأت فعلينا التسديد ))
                    - جنة المأوى ص 286، رعاية الإمام المهدي (ع) للمراجع والعلماء الأعلام – علي الجهرمي ص 61. بل قد ذكر الطبرسي في الإحتجاج أن المفيد تلقى مكاتبات ورسائل من مهديكم
                    فما رأيكم في من يفر من منزله ويترك زوجته تواجه الأخطار وحدها؟

                    تعليق


                    • #11
                      وهذا يعني ان رسول الله (ص) ليس شجاعا ايضا لانه في كل الحروب التي خاضها كان يعلم انه لا يقتل قبل اكمال الدين
                      هل تقبل بهذا المنطق يا رعد النهار
                      وكما ذكر الاخ عنيد الحرب فيه ما فيه من الاخطار وابسطها الجروح التي قد لا تشفى الا بعد اشهر كما وفيها قطع اليد أو الرجل أو العمى ...ألخ
                      وبالتاكيد هذا يحتاج الى شجاعة بالغة

                      تعليق


                      • #12
                        قسما بمكة والحطيم وزمزم والاراقصات وسعيهن الى منى ــــــــــــــــ بغض الوصي علامة مكتوبة على جباه اولاد الزنا ـــــــــــــــ من لم يوالي منالبرية حيدرا ـــــــــــــــــــــــــ سيان عند الله صلى او زنا{

                        تعليق


                        • #13
                          المشاركة الأصلية بواسطة عبدالمطلب1972
                          قسما بمكة والحطيم وزمزم والاراقصات وسعيهن الى منى بغض الوصي علامة مكتوبة على جباه اولاد الزنا من لم يوالي منالبرية حيدرا سيان عند الله صلى او زنا{
                          هون على نفسك ايها الاله هل صرت قسيم الجنة والنار

                          تعليق


                          • #14
                            الاخ المحترم رعد النهار
                            علم أمير المؤمنين (ع) بيوم استشهاده ليس على جهة التفصيل بل الإجمال، فإنه (ع) كان يعلم بأن قاتله هو ابن ملجم وأن لحيته الشريفة ستخضب من هامته بضربه سيف هذا اللعين، ولذا فإن أمير المؤمنين (ع) كان يسأل النبي (ص) عن موعد استشهاده، فقد ورد في نهج البلاغةفقلت يا رسول الله أو ليس قد قلت لي يوم أحد حيث استشهد من استشهد من المسلمين وحيزت عن الشهادة، فشق ذلك علي فقلت لي: أبشر فإن الشهادة من ورائك، فقال لي: إن ذلك لكائن فكيف صبرك؟) (نهج البلاغة ج2/50).
                            وكان كثيراً ما يردد هذه العبارة: (متى يبعث أشقاها ليخضب هذه من هذه) (يعني لحيته من هامته)،ولكن قد يكون ذلك قبل إمامته !وأما بعد تولي الإمامة فلا مانع أيضاً من كونه كان يعلم بيوم استشهاده تحديداً،ولكن ما هو ربط ذلك بالشجاعة؟.
                            وهل تعتقد بأن رجلاً ما جباناً لو أعطي العلم بزمان موته فإن ذلك العلم سيصيره شجاعاً؟ أو أن شجاعاً (كما هو حال جميع الشجعان) لا يعلم بيوم موته سوف يصير بعدم العلم هذا جباناً؟!
                            إن الشجاعة وضدها طباع وسجايا نفسانية بينما العلم تصورات وتصديقات عقلية، ولا ربط بينهما. فاستدلالك هذا أوهن من نسج العنكبوت وهو يدل على جهله.
                            نعم إن العلم بوقت الموت ربما أفاد العالم إطمئناناً ولكن لا يصيره شجاعاً، فثمرة الشجاعة الإقدام دون الاطمئنان الذي هو ثمرة العلم.
                            ولذلك فإننا نقول: لو فرضنا بأن علياً (ع) لم يكن يعلم بوقت استشهاده فهل سيؤثر عدم علمه هذا في شجاعته بحيث يكون أضعف إقداماً؟ إذا كان الأمر كذلك، فكان ينبغي أن تكون شجاعة أمير المؤمنين (ع) متفاوتة بين زمان إمامته وزمان لم يكن فيه إماماً، إذ لاشك بوجود تفاوت بين علمه في أحد الزمانين وعلمه في الزمان الآخر، فهل عثر هذا الأخ في التأريخ على شاهد من ذلك أو دليل؟
                            وعلى كل حال, فإن العلم مهما كان سواء بالإجمال أو التفصيل فهو ليس علة تامة للشجاعة، نعم قد يكون فيه مقتضي للاطمئنان وهذا يؤثر نوعاً ما في إقدام الشخص نسبيّاً بحسب نوع العلم، ولكن ليس هو قطعاً علة تامة، وإلا كان يجب أن يكون هناك شجعاناً كثيرين في المسلمين لأن النبي (ص) كان قد أخبر العديد من الصحابة بنوع موتهم كما أخبر عماراً بأنه تقتله الفئة الباغية وأخبر أبا ذر بأنه سوف يموت في الربذة بعد النفي، بل أخبر أبا بكر وعمر وعثمان على زعم القوم بأنهم سيكونون خلفاء بعده ولم يؤثر إخباره هذا شجاعة فيهم أو على الأقل اطمئناناً، وإلا لما هربوا في أحد وخيبر وحنين وجبنوا في الخندق!! بل أخبر عثمان على حد زعمهم بابتلائه بالقتل صابراً وهو خليفة ولم يؤثر ذلك بطولة في عثمان!
                            فضلاً على أننا نرى أن هناك تفاوتاً بين شجاعة عمار وغيره ممن أخبره النبي (ص) بنوع أو وقت موته وبين شجاعة أمير المؤمنين (ع).
                            فلو كان الإخبار والعلم علّة تامة للشجاعة لما تفاوت حال هؤلاء وبما أنه ثبت التفاوت فيثبت أن العلم حتى لو سلمنا بمدخليته فهو علّة ناقصة، ويبقى الفضل الأعظم مختصاً بالشخص المعني ومدى ما يمتلك من ملكة الشجاعة، إذ قلنا سابقاً أن غريزة الشجاعة والخوف لا تتحد ومغايرة للعلم.
                            ولو قلتم أن رسول الله (ص) لم يخبر أصلاً غير علي (ع) بوقت موته كما تدعون.
                            فنقول: أن أختصاصه بهذا الأخبار لينتج منه شجاعة متميزة لهو اختصاص بالتفضيل على بقية الصحابة من قبل رسول الله(ص) بل من قبل الله لأن رسوله لا ينطق عن هوى إنما هو وحي يوحى.
                            هذا مع أننا لا نلتزم بأن علياً (ع) كان يعلم بوقت موته على الإطلاق، بل أنه يعلم بعلم مشروط بأنه مثلاً لو قتل عمرو بن ود ومرحب ولم يقتل بسيف أحد أعدائه أو يسقط عليه جدار مثلاً فإن قاتله عبد الرحمن بن ملجم سوف يقتله في وقته المعلوم، وهذا لا إشكال فيه على الشجاعة ألبتة.
                            التعديل الأخير تم بواسطة الاشتري; الساعة 05-11-2011, 03:26 PM.

                            تعليق


                            • #15
                              أولا : لم يكن الكرار رضي الله عنه شجاعا في عهد رسول الله صلى الله عليه وسلم بأي حال من الأحوال والسبب في ذلك أن الكرار رضي الله عنه كان يشارك في المعارك ويبارز الكفار وهو متأكد من عدم قتله لأنه يعلم وفق مذهبكم أنه الوصي بعد رسول الله فكيف له أن يقتل في عهد رسول الله وعليه فإن الشجاعة منتفية تماما عن الكرار رضي الله عنه في كل المعارك التي خاضها مع رسول الله وصحابته وفقا لمذهب ومعتقدات بني رفضون.

                              ثانيا : كان مبيت الكرار رضي الله عنه في فراش رسول الله عند الهجرة أمر عاديا لاشجاعة فيه ولابطولة حيث نام الكرار رضي الله عنه في فراش رسول الله بيقين جازم أنه لن يصاب بأي أذى أبدا ولن يمسه أحد والسبب يعود لمذهبكم وبنوده ومخترعاته لأن من نام في فراش رسول الله كان وصيه فكيف يموت وصيه أويقتل قبل مباشرة عمله بعد وفاة رسول الله صلى الله عليه وسلم .
                              ثالثا : عندما برز الكرار رضي الله عنه لمبارزة عمرو بن ود فقد كان ذلك الموقف خاليا من الشجاعة وأشبه بالتمرين للكراررضي الله عنه لأنه الكرار يعلم علم اليقين أنه يستحيل قتله قبل بدء مهمة الوصية ومباشرة أعمالها وهذا يعني أن مذهبكم ينفي الشجاعة عن الكرار رضي الله عنه في هذا الموقف لانتفاء قتل الكرار رضي الله عنه في هذه المبارز بأي حال من الأحوال .
                              رابعا : عندما حمل الكرار رضي الله عنه الراية في خيبر فإن ذلك الموقف كان خاليا من الشجاعة والتضحية والإقدام والسبب في ذلك معرفة الكرار رضي الله بأنه محفوظ من القتل وأنه لايمكن قتله بل يستحيل قتله بأي حال من الأحوال بفضل الوصية والإمامة التي تضمن له نجاحا مضمونا وسلامة مؤكدة وهنا تنتفي الشجاعة ولايبقي لها مذهبكم أثرا أبدا .
                              وهكذا نجد أن مذهبكم يحيل الكرار رضي الله عنه في حياة رسول الله عليه الصلاة والسلام إلى رجل عادي لاشجاعة له ولابطولة لأنه كان يشارك بكرت الوصية والإمامة التي تضمن له السلامة وتحميه من القتل وفي نفس الوقت تنفي عنه الشجاعة والبطولة والإقدام .
                              ومن المؤكد أن من يشارك في أي معركة أومبارزة وهو يضمن عدم قتله فإنه لن يبالي أن يواجه أويبارز جيشا بأكمله طالما أنه يضمن الفوز والنتيجة لصالحه وفق معتقد مذهبكم !
                              الهذا السبب هرب المبشرون بالجنة من الحروب واصبحوا يجبنوا اصحابهم ويجبنونهم ??
                              لان الله ورسوله بشرهوهم الجنة
                              لماذا خاف ابو بكر وعمر " المبشرون بالجنة " وهربوا واصبح اصحابهم يطلهون عليهم " جبناء " مع ان عمر و ابو بكر بشرهم الله ورسوله بالجنة وكان يجب عليهم القتال حتى اخر رمق لتعجيل ذهابهم للجنة التي يؤمنون بها
                              ولكن هل حقا كانوا مؤمنين بوجود تلك الجنة ?
                              ان كانوا حقا مؤمنين بوجود تلك الجنة فلماذا هربوا وخافوا من القتل يا ترى
                              ولم يكونوا مثل الكرار الذي لم يهرب ?


                              اللهم صل على محمد وال محمد

                              تعليق

                              اقرأ في منتديات يا حسين

                              تقليص

                              لا توجد نتائج تلبي هذه المعايير.

                              يعمل...
                              X