أولا : لم يكن الكرار رضي الله عنه شجاعا في عهد رسول الله صلى الله عليه وسلم بأي حال من الأحوال والسبب في ذلك أن الكرار رضي الله عنه كان يشارك في المعارك ويبارز الكفار وهو متأكد من عدم قتله لأنه يعلم وفق مذهبكم أنه الوصي بعد رسول الله فكيف له أن يقتل في عهد رسول الله وعليه فإن الشجاعة منتفية تماما عن الكرار رضي الله عنه في كل المعارك التي خاضها مع رسول الله وصحابته وفقا لمذهب ومعتقدات بني رفضون.
ثانيا : كان مبيت الكرار رضي الله عنه في فراش رسول الله عند الهجرة أمر عاديا لاشجاعة فيه ولابطولة حيث نام الكرار رضي الله عنه في فراش رسول الله بيقين جازم أنه لن يصاب بأي أذى أبدا ولن يمسه أحد والسبب يعود لمذهبكم وبنوده ومخترعاته لأن من نام في فراش رسول الله كان وصيه فكيف يموت وصيه أويقتل قبل مباشرة عمله بعد وفاة رسول الله صلى الله عليه وسلم .
ثالثا : عندما برز الكرار رضي الله عنه لمبارزة عمرو بن ود فقد كان ذلك الموقف خاليا من الشجاعة وأشبه بالتمرين للكراررضي الله عنه لأنه الكرار يعلم علم اليقين أنه يستحيل قتله قبل بدء مهمة الوصية ومباشرة أعمالها وهذا يعني أن مذهبكم ينفي الشجاعة عن الكرار رضي الله عنه في هذا الموقف لانتفاء قتل الكرار رضي الله عنه في هذه المبارز بأي حال من الأحوال .
رابعا : عندما حمل الكرار رضي الله عنه الراية في خيبر فإن ذلك الموقف كان خاليا من الشجاعة والتضحية والإقدام والسبب في ذلك معرفة الكرار رضي الله بأنه محفوظ من القتل وأنه لايمكن قتله بل يستحيل قتله بأي حال من الأحوال بفضل الوصية والإمامة التي تضمن له نجاحا مضمونا وسلامة مؤكدة وهنا تنتفي الشجاعة ولايبقي لها مذهبكم أثرا أبدا .
وهكذا نجد أن مذهبكم يحيل الكرار رضي الله عنه في حياة رسول الله عليه الصلاة والسلام إلى رجل عادي لاشجاعة له ولابطولة لأنه كان يشارك بكرت الوصية والإمامة التي تضمن له السلامة وتحميه من القتل وفي نفس الوقت تنفي عنه الشجاعة والبطولة والإقدام .
ومن المؤكد أن من يشارك في أي معركة أومبارزة وهو يضمن عدم قتله فإنه لن يبالي أن يواجه أويبارز جيشا بأكمله طالما أنه يضمن الفوز والنتيجة لصالحه وفق معتقد مذهبكم !
ثانيا : كان مبيت الكرار رضي الله عنه في فراش رسول الله عند الهجرة أمر عاديا لاشجاعة فيه ولابطولة حيث نام الكرار رضي الله عنه في فراش رسول الله بيقين جازم أنه لن يصاب بأي أذى أبدا ولن يمسه أحد والسبب يعود لمذهبكم وبنوده ومخترعاته لأن من نام في فراش رسول الله كان وصيه فكيف يموت وصيه أويقتل قبل مباشرة عمله بعد وفاة رسول الله صلى الله عليه وسلم .
ثالثا : عندما برز الكرار رضي الله عنه لمبارزة عمرو بن ود فقد كان ذلك الموقف خاليا من الشجاعة وأشبه بالتمرين للكراررضي الله عنه لأنه الكرار يعلم علم اليقين أنه يستحيل قتله قبل بدء مهمة الوصية ومباشرة أعمالها وهذا يعني أن مذهبكم ينفي الشجاعة عن الكرار رضي الله عنه في هذا الموقف لانتفاء قتل الكرار رضي الله عنه في هذه المبارز بأي حال من الأحوال .
رابعا : عندما حمل الكرار رضي الله عنه الراية في خيبر فإن ذلك الموقف كان خاليا من الشجاعة والتضحية والإقدام والسبب في ذلك معرفة الكرار رضي الله بأنه محفوظ من القتل وأنه لايمكن قتله بل يستحيل قتله بأي حال من الأحوال بفضل الوصية والإمامة التي تضمن له نجاحا مضمونا وسلامة مؤكدة وهنا تنتفي الشجاعة ولايبقي لها مذهبكم أثرا أبدا .
وهكذا نجد أن مذهبكم يحيل الكرار رضي الله عنه في حياة رسول الله عليه الصلاة والسلام إلى رجل عادي لاشجاعة له ولابطولة لأنه كان يشارك بكرت الوصية والإمامة التي تضمن له السلامة وتحميه من القتل وفي نفس الوقت تنفي عنه الشجاعة والبطولة والإقدام .
ومن المؤكد أن من يشارك في أي معركة أومبارزة وهو يضمن عدم قتله فإنه لن يبالي أن يواجه أويبارز جيشا بأكمله طالما أنه يضمن الفوز والنتيجة لصالحه وفق معتقد مذهبكم !
تعليق