إعـــــــلان

تقليص

للاشتراك في (قناة العلم والإيمان): واتساب - يوتيوب

شاهد أكثر
شاهد أقل

البعث .... امريكا ..... الاحتلال .... المليشيات

تقليص
X
  •  
  • تصفية - فلترة
  • الوقت
  • عرض
إلغاء تحديد الكل
مشاركات جديدة

  • البعث .... امريكا ..... الاحتلال .... المليشيات

    اللهم صل على محمد وال محمد

    نتداول فيما بيننا على هذا المنتدى او غيره من وسائل الاعلام وشبكات التواصل الاجتماعي وغيرها موضوعة امريكا وادواتها والكثير منا يركز على امريكا و ينسى من يعتبرهم ادواتها.

    محورنا الاول - البعث وامريكا
    و محورنا الثاني- البعث والاحتلال
    و المحور الثالث - البعث والمليشيات

    توكلت على الله

    في محور البعث وامريكا - يحق لي ان اتسائل بأعلى صوتي بل واصرخ : يا من تقول ان امريكا اس البلاء , كيف تقنعني ان لا احسب حسابا للبعث و الذي برهنا انه صنيعة الماسونية و اذهب الى هدف بعيد هو امريكا مشتتا جهودي في البحث عن امريكا ومعاداتها , بينما البعث ينخر جسد الاسلام ويهدم القيم الاجتماعية ويقتل و يفعل كل ما هو فضيع و هو بيننا في مجتمعاتنا ؟

    كما يحق لي ان اتسائل: ماذا بإمكان امريكا مع البلدان ذات الجبهة الداخلية المحصنة ان تفعل , رغم سوئها؟ اليس الاجدى و الاولى بنا ان نحصن جبهتنا الداخلية و لتضرب امريكا رأسها بالجدار و لتتآمر مابدا لها ان تتآمر؟

    ماذا فعلت امريكا لبلدان محصنة داخلية و لا اريد ان احسب واعد و لنقل مثلا ماذا استطاعت ان تفعل للجمهورية الاسلامية الايرانية؟ اليس قوة هذه البلدان في داخلها؟

    لنا عودة ان شاء الله للمحورين الاخرين

  • #2
    المشاركة الأصلية بواسطة ابو علي الحسيني
    اللهم صل على محمد وال محمد

    نتداول فيما بيننا على هذا المنتدى او غيره من وسائل الاعلام وشبكات التواصل الاجتماعي وغيرها موضوعة امريكا وادواتها والكثير منا يركز على امريكا و ينسى من يعتبرهم ادواتها.

    محورنا الاول - البعث وامريكا
    و محورنا الثاني- البعث والاحتلال
    و المحور الثالث - البعث والمليشيات

    توكلت على الله

    في محور البعث وامريكا - يحق لي ان اتسائل بأعلى صوتي بل واصرخ : يا من تقول ان امريكا اس البلاء , كيف تقنعني ان لا احسب حسابا للبعث و الذي برهنا انه صنيعة الماسونية و اذهب الى هدف بعيد هو امريكا مشتتا جهودي في البحث عن امريكا ومعاداتها , بينما البعث ينخر جسد الاسلام ويهدم القيم الاجتماعية ويقتل و يفعل كل ما هو فضيع و هو بيننا في مجتمعاتنا ؟

    كما يحق لي ان اتسائل: ماذا بإمكان امريكا مع البلدان ذات الجبهة الداخلية المحصنة ان تفعل , رغم سوئها؟ اليس الاجدى و الاولى بنا ان نحصن جبهتنا الداخلية و لتضرب امريكا رأسها بالجدار و لتتآمر مابدا لها ان تتآمر؟

    ماذا فعلت امريكا لبلدان محصنة داخلية و لا اريد ان احسب واعد و لنقل مثلا ماذا استطاعت ان تفعل للجمهورية الاسلامية الايرانية؟ اليس قوة هذه البلدان في داخلها؟

    لنا عودة ان شاء الله للمحورين الاخرين
    السلام عليكم
    الاخ ابو علي الحسيني بارك الله بك

    قد وضعت الاسئلة للمناقشة واتيت بالرد مختصرا ووافيا وهو ما وضعت ما لونته بالاحمر
    قوة البلدان او قوة الشعوب في داخلها ... احسنت
    فهل تظن يا سيدنا الفاضل انه لو خرجت امريكا (لعنها الله ولعن مريديها)
    -لان هناك بعض المحسوبين على المذهب وغيرهم يشككون بان خادم الحسين يؤيد بقائها- هل سيعود البلد الى ماكان عليه سابقا ؟!
    بالطبع لا لان هناك بعث وهناك عصابات دموية من كلا الفريقين همها القتل والسلب والنهب يريدون التسلط بشكل او باخر على رقاب العراقيين سواء بحق او باطل وهنا اريد ان اشير الى ان العصابات التي نوهت عنها هي من جذور بعثية بحتة
    وتحمل نفس الفكر ونفس الروح الخبيثة .
    اذا لا بد من تصفية البلد من هذه العناصر قبل او بعد خروج الامريكان -لا يهم- لانهم الخطر الحقيقي والمخفي الذي تحركه ايادي حزب البعث خلف الكواليس والهدف كما قلنا التسلط والهيمنة اللامشروعه على رقابنا ولا يهم سواء بالقتل او الارهاب الاعمى او الاموال المهم السلطة ، نرى الكل تهتف امريكا العدو وامريكا الخطر وانا اؤيدهم لكن تساؤلي هو لما لم يشيروا ولو باشارة واحدة ضد البعث !!! او ضد العصابات !!! الا تعتقد يا سيدنا ان هناك شئ مبهم ازاء تسليط الضوء على امريكا والايادي الخفية للبعث لا يشار لهم ولا للعصابات الدموية ، فهل نحن الشيعه برأيك متوحدون خصوصا بالعراق طبعا وقطعا لا فكيف سنعالج المحتل والبعث ان كنا انفسنا غير متفقين لا على مبدأ ولا على تقليد ولا على مرجعية والمصيبة العظمى يريدون اعلان الجهاد.........
    نعم هناك سر مخفي عن اغلب انظار الشعب العراقي لان البعث استطاع بوقت سابق ووقت لا حق ان يشتري بعض الذمم
    من الفريقين سواء من النواصب او من الشيعه وخير دليل على ما اقول هو حملة الاعتقالات الاخيرة لحزب البعث المنحل في وسط وجنوب العراق -النجف وكربلاء- ناهيك عن المحافظات الغربية ..
    اقول يجب ان تكون هناك مجاميع موالية حقا تتصدى لتلك المخططات البعثية والتصدي يكون للطرفين ومن قبل طرف واحد اظن ان القلة القليلة من ستؤمن بما اقول والكثير لا يؤيد ولكل رأيه وهذا رأيي .
    والسلام عليكم

    تعليق


    • #3
      المشاركة الأصلية بواسطة خادم الحسين الطاهر
      السلام عليكم
      الاخ ابو علي الحسيني بارك الله بك

      قد وضعت الاسئلة للمناقشة واتيت بالرد مختصرا ووافيا وهو ما وضعت ما لونته بالاحمر
      قوة البلدان او قوة الشعوب في داخلها ... احسنت
      فهل تظن يا سيدنا الفاضل انه لو خرجت امريكا (لعنها الله ولعن مريديها)
      -لان هناك بعض المحسوبين على المذهب وغيرهم يشككون بان خادم الحسين يؤيد بقائها- هل سيعود البلد الى ماكان عليه سابقا ؟!
      بالطبع لا لان هناك بعث وهناك عصابات دموية من كلا الفريقين همها القتل والسلب والنهب يريدون التسلط بشكل او باخر على رقاب العراقيين سواء بحق او باطل وهنا اريد ان اشير الى ان العصابات التي نوهت عنها هي من جذور بعثية بحتة
      وتحمل نفس الفكر ونفس الروح الخبيثة .
      اذا لا بد من تصفية البلد من هذه العناصر قبل او بعد خروج الامريكان -لا يهم- لانهم الخطر الحقيقي والمخفي الذي تحركه ايادي حزب البعث خلف الكواليس والهدف كما قلنا التسلط والهيمنة اللامشروعه على رقابنا ولا يهم سواء بالقتل او الارهاب الاعمى او الاموال المهم السلطة ، نرى الكل تهتف امريكا العدو وامريكا الخطر وانا اؤيدهم لكن تساؤلي هو لما لم يشيروا ولو باشارة واحدة ضد البعث !!! او ضد العصابات !!! الا تعتقد يا سيدنا ان هناك شئ مبهم ازاء تسليط الضوء على امريكا والايادي الخفية للبعث لا يشار لهم ولا للعصابات الدموية ، فهل نحن الشيعه برأيك متوحدون خصوصا بالعراق طبعا وقطعا لا فكيف سنعالج المحتل والبعث ان كنا انفسنا غير متفقين لا على مبدأ ولا على تقليد ولا على مرجعية والمصيبة العظمى يريدون اعلان الجهاد.........

      عليكم السلام ورحمة الله وبركاته
      الفاضل ابو حسن , هذه ليلة عيد الاضحى و ايضا ذكرى نحر خروف العيد ! ابن صبحة الفاجرة , لايسعنا الا ان نبارك لكم المناسبتين ونرجوا من الله العلي القدير بحق اهل البيت عليهم السلام اولهم المصطفى محمد صلى الله عليه واله وخاتمهم المهدي محمد عجل الله فرجه الشريف ان يوحد شيعة اهل البيت تحت راية واحدة وان يعجل بظهور صاحب الطلعة البهية امام العصر والزمان ارواحنا لتراب مقدمه الفداء

      نعم اخي الفاضل : وضعنا نحن الشيعة حاليا مقلق جدا بل مخيف , لا نتفق حتى على مناسبة واحدة وهي لاتخضع لميزان الاعلمية ! او غيرها فكيف بنا اذا جد الجد وتصدى لنا عدونا الظالم والقاسي المختبيء في جحور الرذيلة ؟

      بينت رأيي من خلال النقاش فيمن ينبغي التركيز عليه اولا الا وهو عدو الداخل لانه مهما كان عدو الخارج متغطرسا شديدا ذا قوة لن يكون فعله سهلا ومجديا ان لم تكن له قاعدة في الداخل او وجود مايضعف ويشتت الداخل.

      من يرى عكس رأيي رأيه محترم قطعا

      استطيع ان الخص رأيهم حسب ما افهمه بالتالي:

      يقولون ان رأيهم مسالة مبدء و ان الانظمة الحالية ماهي الا صنائع امريكية و امريكا هي (الاستاذ) وهؤلاء هم التلاميذ.


      وان كان رأيهم صحيحا و قد لانختلف في الاساسيات و المبدء لكننا نختلف في اسلوب ادارة الموضوع فمن غير المعقول ان اكتفي بهذا واسلم ان امريكا الاستاذ وهي من يحرك العالم و اغض الطرف و ان لم اقصد عن الكوارث الداخلية و اولها البعث اللعين.

      نعم هناك سر مخفي عن اغلب انظار الشعب العراقي لان البعث استطاع بوقت سابق ووقت لا حق ان يشتري بعض الذمم
      من الفريقين سواء من النواصب او من الشيعه وخير دليل على ما اقول هو حملة الاعتقالات الاخيرة لحزب البعث المنحل في وسط وجنوب العراق -النجف وكربلاء- ناهيك عن المحافظات الغربية ..
      اقول يجب ان تكون هناك مجاميع موالية حقا تتصدى لتلك المخططات البعثية والتصدي يكون للطرفين ومن قبل طرف واحد اظن ان القلة القليلة من ستؤمن بما اقول والكثير لا يؤيد ولكل رأيه وهذا رأيي .
      والسلام عليكم
      اول شيء يجب ان نفعله قبل المجاميع الموالية هو دق ناقوس الخطر بوجه اللامبالاة التي يعيشها الشيعي حاليا ووضعه امام مسؤولياته , وثاني شيء هو تحريك هذا الشيعي ليقول لمن صعد بصوته كفى مجاملة للبعث لا نريد ان يكون مستقبل ابنائنا وحريتهم مرهون بتوازناتك السياسية

      تحياتي لك اخ ابو حسن و شكرا للمداخلة

      ملاحظة لمن يقول ان سبب المشاكل الحالية هي امريكا فقط , اقول له اسمح لي انت لم تقرأ كل الكتاب واكتفيت بالغلاف فقط .
      الطائفية و البلاء الاسود موجود ومتجذر فينا منذ زمن بعيد و ماظهر حاليا كان مخفيا تحت الرماد و ما فعلته امريكا هو اضافة بعض الهواء و قليل جدا من الوقود لاشعال النار!!
      لنصارح انفسنا وكفى مكابرة علينا ان نعترف بمشاكلنا قبل وضع الحلول لها.
      ان ماجرى بالعصر الحديث من مصادرة لحقوق الاغلبية السكانية في العراق منذ سقيفة عبد الرحمن النقيب حتى اختزل الحكم في طائفة ثم في عشيرة ثم في (فخذ) ثم في عائلة ثم في شخص جرذ العوجة لعنه الله , قد قتل روح التعايش بين اطياف الشعب العراقي و انتهى الامر الى ان يحصل ما حصل مع اول فرصة للانعتاق من الظلم.
      لانريد ان ننبش في القبور فهو لايفيد لكن لو جرت الامور على غير ما جرت عليه واحترمت حقوق اطياف الشعب العراقي , يحق لنا ان نقول ان شعب العراق كان (دهن ودبس) ثم جاءت امريكا عبر القارات لتزرع كل المشاكل في العراق....

      ارجوا ان لا احسب في خانة امريكا لانني انا نفسي ولم اتغير قيد انملة لكن ارى انه يجب ان نصارح انفسنا اولا بمشاكلنا ثم نجد الحل عندها لا امريكا و لاعشرة من امثالها تحرك شعرة فينا

      كل عام وانتم بخير

      تعليق


      • #4

        بقلم / د. حامد العطية . .
        تعرض الشيعة للاضطهاد على مدى أربعة عشر قرناً من الزمن، قتلوهم وحداناً وجماعات، دفنوهم احياءً، استحلوا أعراضهم وأملاكهم، زجوا بهم في السجون، شردوهم من مساكنهم، بثوا عليهم الجواسيس والعيون، وصموهم بالإلحاد والكفر، سبوا أئمتهم وعلمائهم ، وقد تجرعوا مرارة القهر والظلم الذي حاق بهم بصبر وأناة، ولم يزدهم ذلك إلا إصراراً على عقيدتهم وتمسكاً بقيمهم ومبادئهم ولم يتخلوا أحياناً عن شجاعة الصابرين إلا ليبرهنوا لأعدائهم بأنهم يمتلكون شجاعة الثائرين المضحين أيضاً.

        عندما تتعرض جماعة للاضطهاد مدة طويلة من الزمن فلا غرابة من تشوه نفوس بعض أفرادها، وهذا ما حدث لضعاف الإيمان وقليلي الصبر من الشيعة، فكان منا أهل الكوفة الذين خذلوا في سوح القتال الثلاثة الأوائل من أئمتنا، وخذلان الجماعة درجات، أقلها التأخر عن نصرة أخيك، وأعظمها نصرة عدوك على أخيك، وبين هاتين المنزلتين نجد المنافقين والمتملقين، الذين يخفون اعتقادهم لا تقية وإنما تزلفاً لأعدائهم، والغريب أن يلتفت البعض لأبناء ملته وينهال عليهم بالنقد والتجريح لإرضاء خصومهم، والأدهى من ذلك إصابة البعض منهم بعقدة "كراهية النفس"، وهي اضطراب نفسي يصيب المتخاذل منهم، ومن أعراضه القاء اللائمة على الشيعة في كل ما يصيبها من اضطهاد وظلم، لأن عقله المضطرب يصور له بأن قومه الشيعة مضطهدون ومزدرون لعلة أو علل فيهم، لذا نجده منقضاً في مناسبة وغير مناسبة على مذهبه ورجالاته المخلصين ذماً وقدحاً، فلا غرابة أن ينضم كثير من مثقفي الشيعة للأحزاب العلمانية التي غزت العراق مثل حزب البعث والحزب الشيوعي والقوميين العرب والناصريين، وهو نوع من الفرار من الهوية الشيعية، التي هي محط احتقار سكان المدن من غير الشيعة، إلى انتماءات لا دينية ولا مذهبية، تضمن لهم –أو هكذا تصوروا- قبول الآخرين بهم، وكم كانت خيبتهم كبيرة لدى اصطدامهم بالجدران الطائفية العازلة حتى في الأحزاب العلمانية التي انتموا وأخلصوا لها وأكبر دليل على ذلك المصير الأسود للشيعة القياديين في حزب البعث الصدامي.

        وفي الوقت الحاضر نلاحظ أن هؤلاء الشيعة المصابين بعقد الدونية والاضطهاد والخوف المزمن يلوذون بحكومة أمريكا، ألد اعداء الشيعة، وراعية أعداءههم الإقليميين والطائفيين، كما يلوذ الطفل الخائف بثياب إمه، لكي تبقي قواعدها في العراق، وتجدد اتفاقيتها الأمنية معه، متغافلين عن القتل الجماعي لشعبهم، وبالأخص في صفوف الشيعة، نتيجة الاحتلال الأمريكي، وغاضي البصر عن تدخلاته السافرة في العملية السياسية، والتي أسفرت عن نظام سياسي، يجنح بالبلاد إلى التقسيم العرقي والعداء الطائفي والتفتت المناطقي، ومتناسين كذب وعوده بالإعمار والتنمية وسرقته لأموال العراقيين.

        آن الأوان لكشف ادعياء التشيع، الذين كانوا وبالاً على المذهب وأهله الحقيقيين، ولو تخلوا تماماً عن المذهب ونأوا بأنفسهم عنه لكان في ذلك كل الخير لنا، فالشيعي ليس من تذكر طائفته عند المغانم وتخلى عنها في الملمات، ومن المؤكد بأن الشيعة براء من المنتمين وراثة وبالإسم فقط، الذين اشتركوا مع الحكام والجلاوزة من أعداء الشيعة فكانوا وشاة وعيوناً وسنداً لصدام والأمريكان في اضطهاد وقمع الشيعة، وليس شيعياً من يقف الآن صفاً واحداً مع الأعداء من بعثيين وإرهابيين ووهابيين وأمريكان، الذين يقتلون ويضطهدون الشيعة ويتأمرون عليهم، كما أن التشيع براء من القبليين المصرين على عصبيتهم القبلية وتطبيق أعرافهم العشائرية بدلاً من الشريعة الإسلامية الداعية إلى العدالة والمساواة والأخوة والتكاتف، هذا زمن التحديات التي سيتقرر بها مصير الشيعة ليس في العراق فقط بل في في البحرين والسعودية ولبنان والمنطقة بأجمعها، إنه زمن النهوض الشيعي، ولا يجب أن يكون هنالك مكان بيننا نحن الشيعة للمتخاذلين والمرتدين والساسة الفاسدين وأشباه الشيعة وشيعة أمريكا.

        يروى بانه قيل للشيخ السني محمد رشيد رضا، تلميذ الشيخ محمد عبده بأن قبائل العراق تشيعت فقال: الحمد لله، فأنكروا عليه ذلك فرد: الحمد لله الذي خلصنا منهم، واظنه يقصد ادعياء التشيع الذين تشيعوا باللسان والعاطفة لا العقل، ولا تشيع من دون تعقل.
        التعديل الأخير تم بواسطة كيتاوي; الساعة 06-11-2011, 09:05 PM.

        تعليق


        • #5
          ملاحظه.. هذا رئي منقول ال(نبهان الحسيني)
          عندما تقول العراق تتجه القلوب لكربلاء والنجف لسامراء وبلد لدجلة والفرات وفي بغداد تسكن حيث الجوادين .بلاد ليس كالبلدان يجب ان تكون سيدة البلدان .ويجب ان يكون ناسها كذلك لانهم امة (الامة العراقية) اقول يجب ان يكون العراقي سيد الكون بما متاح له لان في العراقي صفة غير موجوده في الناس وهو الاستبصار فالعراقين شيعة وسنة عربا واكرادا فرسا وتركمانا مسيحا وصابئة الخ الامي فيهم مستبصرا والكل يلاحظ عندما تريد ان تنصح احدا في مسالة حرام اوحلال ستنذهل عندما يجاوبك من معلوماته المخزونه اذا تساله لما هذا الاصرار على الباطل لاجواب عنده بل ايظا هو محتار .وسؤال يطرح نفسه لماذا كل القرارات المصيرية ليس بايدينا رغم التضحيات ؟ لماذا لم نقود انفسنا بما عندنا من المؤهلات ؟
          لاجواب
          لان من زال صدام امريكا بعد فشل الكل من حركات واحزاب وهذه مفاجئة لان المعلوم ان امريكا ام صدام """ورغم ذلك ادعى من ادعى انه مناضل وله باع بالجهاد ولكن الحمد لله انه كشف الكل وهم الان يسميهم الناس حراميه
          والان قرار الانسحاب الامريكي : من يقول ان المقاومة الشيعيه ومن يقول ان المرجعية الدينيه ومن يقول ان المقاومة السنيه ومن يقول ان المقاومة السياسيه والان الصرخيه على الخط طلعوا الخ هؤلاء الذين اجبروا الامريكان على الانسحاب والحقيقة ليست كذلك
          الحقيقة ان ايران صاحبة القرار والفعل في اخراج وانسحاب الامريكان
          وهذه الحقيقة التي يجب ان لاينكرها احد ولو كنا كارهين لها

          اقول هذا ليس حبا بايران فلو خيرت بين الاحتلال للايراني والامريكي لااخترت امريكا
          انا زرت الرظا ع وبقيت بايران 15 يوما جزعت من الافلام التي يعرضونها عن حرب ال8سنوات يضهرون الجندي العراقي مصاص دماء او اشد فلا ارجوا خيرا من هكذا ناس فاين ولي امر المسلمين من هذه الاحقاد التي تبث
          لم يبقى الا ياجوج وماجوج لم يحتلوا العراق او يحرروه وايظا سوف ندافع عنهم ونكن لهم الولاء ولاحول ولاقوة الابالله العلي العظيم
          كل هذا معروف وليس بجديد
          والسلام عليكم ورحمة الله وبركاته

          تعليق


          • #6
            ملاحظة... هذا رئي الكاتب شيعي اخر
            لرئيس الامريكي (بوش).. اتم للشيعة..ما لم يستطيع (المختار الثقفي "رض") اتمامه



            http://gharaf.com/home/news.php?action=view&id=8170


            القران الكريم اساسه المقارنة:


            مقارن بين ما قام به (المختار) .. وبين ما قام به (بوش الامريكي).. بالنسبة للشيعة

            ..........................................

            جهل شيعي مركب:


            معممين شيعة يسيئون لما قام به بوش بانقاذه للشيعة لادعاءهم اذا بوش انقذكم فما دور المهدي

            http://www.sotaliraq.com/mobile-item...#axzz0i3fmqDJV
            ..........................................

            حقيقة تاريخية:


            المختار قتل قتلت الامام الحسين..اما بوش فقتل قتلت شيعة الحسين..واتم ايصال الشيعة للحكم

            ...................

            سؤال لجهلة الشيعة:
            اليست (ايران دولة شيعية) قبل ظهور المهدي.. فلماذا فقط على شيعة العراق انتظار المهدي؟
            ...............................

            هناك حقيقة يجب ان يعيها شيعة العراق ان المقارنة التاريخية ضرورة لفهم حقائق.. وتبني استراتيجيات وتحالفات واتجاهات .. لمصلحة شيعة العراق ومستقبلهم واجيالهم وأمنهم ووحدتهم .. وأهم شيء حكم انفسهم بانفسهم.

            وحتى في القران الكريم اكد مسالة المقارنة التاريخية لذلك نرى ايات الله المقدسة.. تكثر من ذكر عصور مضت واقوام اكرمها الله واخرى انتقم منها الله.. وشخوص اعزها الله.. بما عملت.. واخرى اخزاها بما عملت من عمل مضاد.. وكانت تلك المقارنات ضرورة لا بد منها..

            واليوم نقارن بين ما قام به (المختار "رض") وبين ما قام به (بوش الرئيس الامريكي) الله اذكره بالخير.. بالنسبة للشيعة:

            1. قام المختار بقتل قتلت الامام الحسين عليه السلام.. .. وكذلك الرئيس الامريكي السابق (اعزه الله) قام بقتل من قتل علماء الشيعة ومن قتل الشيعة جماعيا بمقابر جماعية.. باسقاطه صدام والبعث وحكم الاقلية السنية الطائفية.. ودعم محاكمة عراقية لمحاكمته عن جرائمه.. ثم تسليمه للحكومة العراقية لاعدامه..

            2. المختار فشل بتثبيت حكم الشيعة وال البيت.. اما بوش الامريكي فدعم وصول الشيعة على راس الحكومات التي حكمت العراق منذ عام 2003 بدعمه اربع حكومات يراسها شيعة منذ ذلك الوقت..

            3. المختار لم يكن له مشروع دولة .. بقدر ما اختزل (كما تذكر روايات) قضيته بقتل قتلت الحسين عليه السلام.. فسقط مقتولا على يد ابن مصعب.. اما بوش الامريكي قام بمشروع دولة ديمقراطية انتخابية.. (وجعل العراقيين يحكمون انفسهم بانفسهم.. لاول مرة بالتاريخ).

            (وما ظهر من ازمات هي بسبب فشل القوى السياسية العراقية بادارة شؤون الدولة.. وبسبب دعم المحيط العربي السني والجوار للملشيات والمسلحين لتخريب الوضع بالعراق.. ).. ورغم ذلك دعمت امريكا الشيعة ودعمت القوى الامنية العراقية والعسكرية ضد المليشيات والمسلحين ..

            ونوجه هنا كلامنا لاتباع الصدر الثاني ونقول لهم بان بوش الامريكي قتل قتلت الصدر الاول والصدر الثاني وابناءه.. ودعمت امريكا عملية سياسية (يمثل بها حاليا40 عضوا من ما يسمى التيار الصدري) بالبرلمان العراقي والحكومة.. اي لم يكتفي بوش بقتل قتلت الصدر الثاني بل دعم عملية سياسية وصل من خلالها اتباعه واتباع ابنه مقتدى الصدر للبرلمان والحكومة بالمحصلة..

            فماذا تريدون من بوش وامريكا اكثر يا شيعة.. ؟؟؟ فاذا انتم كنتم مضطهدين طوال مئات السنين وتحكمكم امبراطوريات سنية تذيقكم سوء العذاب وتهمشكم وتفتك بكم.. وتضيق عليكم وعلى طقوسكم وحريتكم الدينية والسياسية والاقتصادية.. (ولم يظهر الامام المهدي عليه السلام) كل تلك الفترة..

            فهل المفروض ان (يبقى شيعة العراق ينتظرون وبنفس الوقت هم عاجزين عن تحرير انفسهم من طغيان الانظمة المتعاقبة عليهم التي تظلمهم ؟؟؟).. فكل الانظمة السنية التي حكمت العراق تم دعمها من المحيط العربي السني والجوار.. فاعتمدت تلك الانظمة الظالمة التي هيمنت على رقاب الشيعة.. على العامل الخارجي السني ضد الداخل العراقي الشيعي... مما تطلب ان يعتمد شيعة العراق على قوى كبرى من خارج المحيط الاقليمي والجوار .. لتحرير انفسهم من طغيان حكم السنة..

            ونبين كذلك هنا بان شريحة من الشيعة تعاني الجهل المركب.. ركبه معممين استغلو ذلك الجهل ابشع استغلال .. فيخلطون الاوراق .. واخرين كثير منهم لا يعون الحقائق .. فليس يعني من حرر شيعة العراق ومد يده لانتشال الشيعة من الوضع المزري الذي يعيشونه يعني ذلك (انه اخذ دور الامام المهدي عليه السلام).. (فبوش الامريكي حرر شيعة العراق من العبودية وحكم الاقلية السنة والبعث والدكتاتور صدام).. وهذا ما عجز عنه قادة الشيعة عبر التاريخ وعبر 1400 سنة.. في وقت الامام المهدي عليه السلام يظهر بعد ان تملئ الارض باجمعها ظلما وجورا.. ولا يجد الانسان اي مفر ليتخلص من الظلم غير فقد ظهور المهدي..

            ولكن اليوم هناك مساحات واسعة من الارض وتمثل عشرات الدول فيها حقوق انسان وعدالة اجتماعية بنسبة كبيرة باوربا وامريكا واليابان وكندا واستراليا.. وملايين اللاجئين بالعالم يلجئون لتلك الدول بسبب الماسي في دولهم.. ولما يجدونه في الدول التي يلجئون اليها من توفير فرص عمل ورواتب للعاطلين وشقق سكنية لمن لا يملك شقة سكنية.

            اذن ظهور المهدي عليه السلام لم يتوفر عوامل ظهوره .. في هذا الزمن الذي نعيشه..

            والاغرب ان نجد البعض ادعى ظهور المهدي .. واخرين ادعو تأسيس جيش الامام المهدي قبل ظهوره عليه السلام.. واخرين ادعو ظهور (جيش باسم جند السماء)..وكل ذلك ظهر (بعد سقوط الطاغية صدام والبعث) ولا نعلم (اين هؤلاء المدعي المهدوية سواء من ادعو انهم المهدي او من ادعو تأسيس جيشه بالنيابة عنه..).. في زمن صدام ؟؟ لماذا لم يظهروا ليحاربون صدام والبعث عسكريا وسياسيا ؟؟؟

            يعني بكل ظلم صدام والبعث و حكم الاقلية السنية على رقاب الشيعة (لايظهر المهدي) ولكن عندما يتحرر العراق وشيعة العراق من صدام وظلمه (يظهر المهدي يا صدريين ويا مدعي المهدوية ويا مقتدى الصدر ؟؟؟).. عجبا..

            والكارثة الاخرى ان نجد شريحة يطلق عليها (السلوكيين) هؤلاء يشيعون الفاحشة والرذيلة والمحارم.. (ضننا منهم ان بذلك يعجلون بظهور الامام المهدي عليه السلام).. اي يملئون مناطقهم فسقا وفسادا.. (ليمئون الارض ظلما وفسقا.. من اجل ظهور المهدي عليه السلام)؟؟ فبدل ان يسعون لتحالفات ويجهدون انفسهم بالدفاع عن الشيعة وحماية امنهم و تاسيس كيانات لهم سياسية بمناطق اكثريتهم (نجدهم يشغلون انفسهم بالمفاسد).. ويقفون ضد اي مساعي او جهود لحرية شيعة العراق والمنطقة..

            واخيرا نؤكد بان المنصفين من كتاب التاريخ الشيعة سيكتبون عن بوش مثلما يكتبون عن اي محرر ومثلما يذكرون المختار الثقفي ودور بالنسبة للشيعة.

            تعليق


            • #7
              المشاركة الأصلية بواسطة كيتاوي

              بقلم / د. حامد العطية . .
              تعرض الشيعة للاضطهاد على مدى أربعة عشر قرناً من الزمن، قتلوهم وحداناً وجماعات، دفنوهم احياءً، استحلوا أعراضهم وأملاكهم، زجوا بهم في السجون، شردوهم من مساكنهم، بثوا عليهم الجواسيس والعيون، وصموهم بالإلحاد والكفر، سبوا أئمتهم وعلمائهم ، وقد تجرعوا مرارة القهر والظلم الذي حاق بهم بصبر وأناة، ولم يزدهم ذلك إلا إصراراً على عقيدتهم وتمسكاً بقيمهم ومبادئهم ولم يتخلوا أحياناً عن شجاعة الصابرين إلا ليبرهنوا لأعدائهم بأنهم يمتلكون شجاعة الثائرين المضحين أيضاً.

              عندما تتعرض جماعة للاضطهاد مدة طويلة من الزمن فلا غرابة من تشوه نفوس بعض أفرادها، وهذا ما حدث لضعاف الإيمان وقليلي الصبر من الشيعة، فكان منا أهل الكوفة الذين خذلوا في سوح القتال الثلاثة الأوائل من أئمتنا، وخذلان الجماعة درجات، أقلها التأخر عن نصرة أخيك، وأعظمها نصرة عدوك على أخيك، وبين هاتين المنزلتين نجد المنافقين والمتملقين، الذين يخفون اعتقادهم لا تقية وإنما تزلفاً لأعدائهم، والغريب أن يلتفت البعض لأبناء ملته وينهال عليهم بالنقد والتجريح لإرضاء خصومهم، والأدهى من ذلك إصابة البعض منهم بعقدة "كراهية النفس"، وهي اضطراب نفسي يصيب المتخاذل منهم، ومن أعراضه القاء اللائمة على الشيعة في كل ما يصيبها من اضطهاد وظلم، لأن عقله المضطرب يصور له بأن قومه الشيعة مضطهدون ومزدرون لعلة أو علل فيهم، لذا نجده منقضاً في مناسبة وغير مناسبة على مذهبه ورجالاته المخلصين ذماً وقدحاً، فلا غرابة أن ينضم كثير من مثقفي الشيعة للأحزاب العلمانية التي غزت العراق مثل حزب البعث والحزب الشيوعي والقوميين العرب والناصريين، وهو نوع من الفرار من الهوية الشيعية، التي هي محط احتقار سكان المدن من غير الشيعة، إلى انتماءات لا دينية ولا مذهبية، تضمن لهم –أو هكذا تصوروا- قبول الآخرين بهم، وكم كانت خيبتهم كبيرة لدى اصطدامهم بالجدران الطائفية العازلة حتى في الأحزاب العلمانية التي انتموا وأخلصوا لها وأكبر دليل على ذلك المصير الأسود للشيعة القياديين في حزب البعث الصدامي.

              وفي الوقت الحاضر نلاحظ أن هؤلاء الشيعة المصابين بعقد الدونية والاضطهاد والخوف المزمن يلوذون بحكومة أمريكا، ألد اعداء الشيعة، وراعية أعداءههم الإقليميين والطائفيين، كما يلوذ الطفل الخائف بثياب إمه، لكي تبقي قواعدها في العراق، وتجدد اتفاقيتها الأمنية معه، متغافلين عن القتل الجماعي لشعبهم، وبالأخص في صفوف الشيعة، نتيجة الاحتلال الأمريكي، وغاضي البصر عن تدخلاته السافرة في العملية السياسية، والتي أسفرت عن نظام سياسي، يجنح بالبلاد إلى التقسيم العرقي والعداء الطائفي والتفتت المناطقي، ومتناسين كذب وعوده بالإعمار والتنمية وسرقته لأموال العراقيين.

              آن الأوان لكشف ادعياء التشيع، الذين كانوا وبالاً على المذهب وأهله الحقيقيين، ولو تخلوا تماماً عن المذهب ونأوا بأنفسهم عنه لكان في ذلك كل الخير لنا، فالشيعي ليس من تذكر طائفته عند المغانم وتخلى عنها في الملمات، ومن المؤكد بأن الشيعة براء من المنتمين وراثة وبالإسم فقط، الذين اشتركوا مع الحكام والجلاوزة من أعداء الشيعة فكانوا وشاة وعيوناً وسنداً لصدام والأمريكان في اضطهاد وقمع الشيعة، وليس شيعياً من يقف الآن صفاً واحداً مع الأعداء من بعثيين وإرهابيين ووهابيين وأمريكان، الذين يقتلون ويضطهدون الشيعة ويتأمرون عليهم، كما أن التشيع براء من القبليين المصرين على عصبيتهم القبلية وتطبيق أعرافهم العشائرية بدلاً من الشريعة الإسلامية الداعية إلى العدالة والمساواة والأخوة والتكاتف، هذا زمن التحديات التي سيتقرر بها مصير الشيعة ليس في العراق فقط بل في في البحرين والسعودية ولبنان والمنطقة بأجمعها، إنه زمن النهوض الشيعي، ولا يجب أن يكون هنالك مكان بيننا نحن الشيعة للمتخاذلين والمرتدين والساسة الفاسدين وأشباه الشيعة وشيعة أمريكا.

              يروى بانه قيل للشيخ السني محمد رشيد رضا، تلميذ الشيخ محمد عبده بأن قبائل العراق تشيعت فقال: الحمد لله، فأنكروا عليه ذلك فرد: الحمد لله الذي خلصنا منهم، واظنه يقصد ادعياء التشيع الذين تشيعوا باللسان والعاطفة لا العقل، ولا تشيع من دون تعقل.

              كنا نتمنى ان نرى تعليقكم اخي الفاضل لا رأي كاتب اخر

              اما رأي الكاتب فقد عرج على مواضيع عدة في موضوع واحد و لا ادري مع من تتفق و مع من تختلف في مواضيعه المتعددة؟

              تعليق


              • #8
                واخيرا كيف الجمع بين هذه الاراء المختلفه الثلاثة وكلها شيعية وكلها مختلفه وكلا ينظر للموضوع من الزاوية التي يراءها
                فهل تستطيع يااخي ابو علي الحسيني ان تجمعها
                مع تحية

                تعليق


                • #9
                  المشاركة الأصلية بواسطة كيتاوي
                  واخيرا كيف الجمع بين هذه الاراء المختلفه الثلاثة وكلها شيعية وكلها مختلفه وكلا ينظر للموضوع من الزاوية التي يراءها
                  فهل تستطيع يااخي ابو علي الحسيني ان تجمعها
                  مع تحية


                  اهلا وسهلا بك اخي الفاضل

                  بالنسبة لي هناك محور و هو المحور القادم ان ابقانا الله وبقيت الدنيا و هو محور البعث و الاحتلا ل و المحور الاخير هو البعث والمقاومة سوف نناقش هذه الاراء ان اردت

                  لكن بالمناسبة

                  ممكن تلخص الاراء و اخيرا رأيك انت و اي الاراء راجح عندك لنناقشه في المراحل اللاحقة؟

                  تعليق


                  • #10
                    ومعذرة يابو علي
                    اليك هذا النموذج الاخر (لحد الان لم نحدد من هو عدونا من صديقنا مثقفنا من جاهلنا وكلنا نسمي انفسنا شيعه)
                    [LIST=1][*]
                    شيعة العراق واحتمال الاجتثاث
                    د. حامد العطية

                    لعل البعض منا يظن بأن أسوء الاحتمالات حدثت، ولن يكون أسوء مما كان، فالحرب الأهلية كادت أن تقع أو ربما وقعت وانكرنا ذلك، والاحتلال الأمريكي جاء وسيذهب، وإن سيترك وراءه مخلفات، تبعث على القلق، والخدمات العامة تراجعت إلى مستوى ما قبل الحرب العالمية الثانية، وليس من المعقول أن نعود إلى عصر الفانوس والحمام الزاجل؟ يظن البعض بأننا وصلنا القاع فأما المراوحة في المكان أو الارتقاء.
                    الوضع سيء، على كل الصعد، الخارجية والداخلية، السياسية والاقتصادية، الخدمية والتنموية، الفردية والاجتماعية، ولكن هنالك الأسوء، وقد قويت احتمالات حدوثه، وهو تهديد خطير للشيعة في العراق، لا يستهدف دورهم في العملية السياسية فقط، من خلال انقلاب عسكري، وإنما هجوم كاسح على الوجود الشيعي، لاجتثاث معظمه أو كله.
                    التهديد المصيري المحتمل امتداد للوضع الحالي وتصعيد خطير عليه، وليس خاف أن شيعة العراق محاطون بنصف حلقة أو أكثر من القوى المعادية علناً، أو التي يمكن أن تتحول إلى خندق الأعداء لحسابات مصلحية بحتة.
                    أعداء شيعة العراق الخارجيون كثر، لا لجريرة اقترفوها، بل لمجرد كونهم شيعة، في الشمال تركيا ذات النظام العلماني المقنع بواجهة إسلامية تطمح لاستعادة أمجادها العثمانية، وقواتها اليوم لا تبعد عن بغداد سوى سويعات بالدبابة.
                    في الغرب يتربص بنا الأردن، قدم المأوى للبعثيين، وحذر من الهلال الشيعي، وصدٌر الزرقاوي، ويلعن شيعة العراق الذين لولا نفطهم الرخيص لأظلمت بيوته وطرقاته.
                    في سورية كثيرون يكرهون الشيعة، لانهم عارضوا نظام صدام، البعثي الطاغوتي، وهم أنفسهم يكرهون الشيعة اليوم لأنهم متهمون بالتعاطف مع النظام السوري "البعثي الطاغوتي" كما يصفونه.
                    إلى الجنوب الغربي والجنوب مملكة الوهابية، ألد أعداء الشيعة، ولا حاجة للمزيد.
                    إلى الجنوب الكويت، تنهب أموال نفطنا بالبند الأممي السابع، وتغلق منفذنا البحري بمينائها، وتتآمر لحرمان الشيعة من دورهم الشكلي في الحكم.
                    شيعة العراق مهددون أيضاً من قوى داخلية، في الغرب والشمال،على رأسها الإرهابيون السلفيون، وفلول البعثيين، وقوى طائفية أخرى، وهم يستكثرون على الشيعة مشاركتهم الرمزية في الحكم وممارستهم لشعائرهم المذهبية، وينتظرون الفرصة السانحة للانقضاض عليهم.
                    للأكراد في الشمال مصالح إثنية، تتناقض مع قوة الشيعة، لذا هم حريصون على اضعافهم، ليتسنى لهم ابتزازهم والحصول على المزيد من التنازلات منهم.
                    أمريكا الباقية في العراق بسفارتها المتضخمة والمدججة بالجند والمرتزقة الأجانب والعملاء لا تكن وداً للشيعة في إيران والبحرين ولبنان واليمن فهل شيعة العراق استثناء على قاعدة كره أمريكا للشيعة؟
                    يتوهم المريض بعقدة الاضطهاد بأن معظم الناس يتربصون به، ولكن ما بال الجماعة التي يعاديها كل هؤلاء وتنكر ذلك؟
                    في سبيل درء شرور هؤلاء الأعداء اعتمد معظم قادة الشيعة أسلوب الترضيات والتنازلات، فارتضوا بالمحاصصة الطائفية والمصالحة الوطنية، وتنازلوا عن بعض حقوق الشيعة السياسية، وألغوا اجتثاث البعثيين، وأعادوا الإرهابيين إلى بلدانهم، وباعوا النفط للاردن بسعر بخس، وأرسوا المقاولات على الخليجيين، لذا فمن المنطقي أن يستنتج هؤلاء وغيرهم بأن شيعة العراق وجلون وعاجزون.
                    الأتاوة التي يدفعها قادة الشيعة لأعداء طائفتهم باهضة، ولكن هؤلاء الأعداء المتربصين يطمعون بكل ما يمتلكه شيعة العراق، الأرض والماء والنفط، وينتظرون الفرصة السانحة لتحقيق ذلك.
                    جنوب العراق من دون سكانه الشيعة أعظم جائزة في العالم اليوم، فيها أكبر مخزون نفطي، ومياه غزيرة وأرض خصبة تتسع لعشرات الملايين، وفيها يكمن الحل لمعظم مشاكل المنطقة، فلو خلت من سكانها سيوطن فيها اللاجئون الفلسطينون، وهم عقدة الحل السلمي مع الكيان الصهيوني، وعشرة ملايين فرصة للهجرة من مصر والمغرب العربي إلى جنوب العراق كفيلة بحل أعصى مشكلات شمال أفريقيا والحد من الهجرة غير المشروعة إلى أوروبا، وجنوب العراق من دون شيعة حلم دول الخليج وأمريكا، إذ يعيد التوازن الاستراتيجي مع إيران إلى سابق عهده أيام حكم البعث البائد.
                    نهاية النظام السوري ستكون في تقديري نقطة بداية التحرك لاجتثاث شيعة العراق، كلياً أو شبه كلي، عندئذ يكون الطوق المحكم علينا من ثلاث جهات قد اكتمل، وسيكون في مقدمة العدوان على الشيعة السلفيون بالطبع، فهم سينفذون عمليات إرهابية، غير مسبوقة في عددها واتساع رقعتها وكثرة ضحاياها، وسيفتعلون أحداثاً طائفية مضادة لتحريض المزيد من رعاع الدول الجاورة على الالتحاق بهم، وسيكون ذلك بالتنسيق مع حكوماتهم وأجهزة مخابراتها، التي ستمدهم بالأموال والرجال والسلاح، وهكذا ستشن حرباً غير معلنة على الشيعة، هدفها اجبارهم على النزوح من وسط وجنوب العراق نحو إيران.
                    ماذا سيحل بالجيش العراقي والقوى الأمنية؟ لم تختبر هذه القوات في التعامل مع تحد أمني خطير، ويؤكد الأمريكيون الذين دربوا وسلحوا هذه القوات بأنها غير جاهزة لتولي المسؤوليات الأمنية بالكامل، كما أنها تعتمد اعتماداً كلياً على مصادر السلاح والعتاد الأمريكي، التي قد تتوقف امداداتها بأمر من الحكومة الأمريكية، وبمرور الوقت وتزايد العمليات الإرهابية وتصاعد عدد الضحايا سيصاب أفرادها بالإحباط، خاصة أولئك الذين انتموا للمؤسستين العسكرية والأمنية بسبب عدم وجود فرص وظيفية بديلية، وولاؤهم لهما ضعيف، لتنتهيان إلى التفكك بفعل الطائفية والاخفاق.
                    لن تتدخل أمريكا بذريعة أن ما يحدث في العراق حرب أهلية، كما قد تقوم بعمليات عسكرية محدودة انطلاقاً من قواعدها في دول الخليج لتدمير دروع وتجهيزات الجيش والقوى الأمنية العراقية بدعوى حماية المدنيين، كما ستنذر إيران بعدم التدخل تحت طائلة الرد العسكري.
                    مع الأخذ بالإعتبار تخاذل قياداتهم وتفرق صفوفهم وتشتت قواههم وانكشاف مناطقهم عسكرياً فمن المرجح مواجهة شيعة العراق صعوبات كبرى في التصدي لهجمة إرهابية واسعة من ثلاثة محاور، من داخل وخارج الحدود، وتحت تغطية امريكية وأوروبية.
                    في ظل العوامل والمعطيات الحالية ستنتهي المواجهة بين شيعة العراق والقوى الطائفية الداخلية والخارجية وحلفائها في المنطقة وخارجها بخسارة الطرف الشيعي، مما سيؤدي إلى وقوع أعداد كبيرة من الضحايا بينهم واضطرار الملايين منهم إلى النزوح شرقاً نحو ملاذ آمن في إيران، ولن يتوقف الهجوم الطائفي على الشيعة تحت ستار الحرب الأهلية حتى بلوغ هدفه النهائي في السيطرة على حقول النفط الجنوبية، وبعدها ستبدأ عمليات تغيير التركيبة الديمغرافية للمنطقة ليصبح الشيعة مجرد أقلية مهمشة فيها.
                    هذا بدون شك أسوء كوابيس شيعة العراق، وقد يرى البعض بأنه نتاج خيال جامح وتشاؤم مفرط، ولكن نظرة سريعة على تاريخ وواقع شيعة العراق والمنطقة يبين لنا وجود سوابق، وإن كانت أقل نطاقاً وحدة، فالنظام البعثي البائد هجر مئات الألاف من الشيعة، وقتل أعداداً مماثلة منهم ودفنهم في مقابر جماعية، واستقدم ملايين المصريين والعرب لتوطينهم بهدف تقليل نسبة الشيعة ( وهو مايفعله النظام البحريني مع الشيعة هناك)، لكن الحرب وإفرازاتها السلبية على الاقتصاد العراقي أفشلت خطته، وبعد سقوط النظام البعثي تعرض الشيعة في مدنهم وقراهم لحملة إرهابية شرسة، اضطرت عدة ملايين منهم للنزوح إلى مناطق أكثر أمناً أو الاقامة في دول الجوار.
                    هنالك عاملان يرجحان حدوث هذا السيناريو المرعب: أولهما الحقد على الشيعة الذي تجتمع عليه حكومات وشعوب دول الجوار العربية وتركيا وأمريكا والقوى الطائفية والعنصرية داخل العراق، وثانيهما الطمع بثروات الشيعة وما توفره من فرص لحل مشكلات المنطقة العويصة، وستتهاوى كل الاعتراضات والتحفظات أمام قوة هذين العاملين.
                    يقول أعداء النظام السوري بأن سقوطه محتم، وهي مسألة وقت، والزمن ما بين اليوم والسقوط المحتمل هو الوقت المتاح لشيعة العراق للاستعداد للكارثة المحتملة، ولو استثينا تدخل شيعة العراق في الوضع السوري لصالح النظام السوري فلا يبق أمامهم من خيار سوى تحصين منطقتهم ضد هجوم كبير وواسع، وهو أمر ينبغي دراسته بعمق وسرعة من قبل القادة المدنيين والعسكريين وفي آطار من السرية الكاملة للتوصل إلى استراتيجية شاملة، مع الأخذ بالإعتبار العناصر الحيوية التالية:
                    أولاً: ينبغي مناقشة الموضوع بجدية مع الأطراف الخارجية المعنية وهي القيادتين السورية والإيرانية والقوى الشيعية في لبنان بهدف الاتفاق معها على الاجراءات السياسية والعسكرية التالية في حالة انهيار النظام السوري:
                    - انشاء كيان علوي مستقل يتسع لأقليات أخرى على طول الساحل السوري، مع التخطيط المسبق لحمايته بقوات عسكرية وأمنية كافية من حيث العدد والتسليح المتطور، وبالذات الطائرات الحربية والصواريخ والدبابات.
                    - التنسيق مع حزب الله وحركة أمل لاتخاذ الإجراءات المناسبة لانفصال الجنوب اللبناني في دولة مستقلة حماية لافراد الطائفة، مع اعطاء ضمانات كاملة بالمشاركة في السلطة للقوى المتحالفة من الأقليات السنية والدرزية والمسيحية، وتشجيع العماد ميشيل عون لاتخاذ اجراء مماثل في النصف الشمالي من لبنان ليكون ملاذاً آمناً للمسيحيين اللبنانيين من هيمنة القوى السنية الطائفية في سورية ولبنان.
                    ثانياً: التنسيق مع القيادة الإيرانية لمساعدة الشيعة في تنفيذ الخطوات التالية بهدف تعزيز قوة الشيعة على ردع العدوان:
                    - اقناع الإيرانيين بإعادة الطائرات الحربية التي ارسلها النظام البعثي البائد إلى إيران لتكون نواة لقوة جوية شيعية تتمركز في القواعد الجوية جنوب العراق وتحت غطاء الجيش العراقي الوطني.
                    - تكوين قوة كبيرة من الصواريخ الارضية والمضادة للجو والآليات لردع أي تدخل من قبل الدول المجاورة والقوات الأمريكية المتواجدة على أراضيها، والتهديد باستعمالها لتدمير المنشآت العسكرية والنفطية والحيوية للدول المعتدية، وبالأخص دول الخليج.
                    - الاستعانة بالتقنيات والقدرات العسكرية الإيرانية.
                    - ثالثاً: وضع الفصائل الشيعية المسلحة تحت قيادة موحدة وتدريب الشباب الشيعي في الوسط والجنوب على القتال واستخدام السلاح.
                    رابعاً:انهاء الوجود الأمريكي في العراق والاستغناء عن خدماته التدريبية والانمائية تماماً، وطرد مرتزقته الأجانب وتقليص عديد بعثته الدبلوماسية إلى ما يوازي البعثة الدبلوماسية العراقية في واشنطن.
                    خامساًً: عدم السماح لرعايا الدول العربية والاسلامية التي تستوطن فيها جماعات سلفية إرهابية بدخول العراق والاقامة فيه.
                    سادساً: تنفيذ أحكام الإعدام بالإرهابيين المدانين.

                    أتمنى أن يتفق السوريون على حل سلمي لخلافاتهم وأن يقبل سنة لبنان بشراكة الشيعة، وأن تتخلى تركيا عن أحلامها العثمانية، وأن يتوب السلفيون عن كرههم للشيعة، وأن يوقف السعوديون والخليجيون مؤمرآتهم على شيعة العراق، وأن ينبذ العراقيون السنة الإرهابيين والبعثيين، وأن يتراجع الأكراد عن مخططهم الانفصالي، وأن يتآخى جميع العراقيين، وأن وأن كلها أمنيات لم تتحقق مع الأسف، لذا أخاف على شيعة العراق وأدعوهم لتوخي الحذر وللاستعداد لما هو أسوء أو حتى الأسوء.
                    2 تشرين الثاني 2011







                    رد مع اقتباس
                    [*] 02-11-2011 08:59 PM #2
                    نبهان الحسين


                    1


                    بسمه تعالى
                    شكرا للدكتور على الموضوع القيم والذي يجب ان يناقش
                    كما ان هكذا مواضيع يراد لها نكران ذات والتخلي عن العصبيه المتمثله بالمذهبيه لانك اوجزت الحل وكان شيعة العراق لايعول عليهم بان يحموا انفسهم اويكون لهم قرار جاملت كثيرا في موضعك هذا وفضلت ايران و نظام سوريا وحزب الله على الحقيقة وكانك تتكلم بالمشروع الايراني او القومي . لانكارك لحقيقة وهي انك نكرت فضل امريكا في التحرير من صدام فلولا امريكا لا ايران ولا حزب الله ولاسوريا ولا المجاهدين سابقا والحاكمين اليوم يستطيعون ان يحررونا من صدام ولبقينا عبيد نحن واحفادنا لااحفاد حلا بنت صدام .
                    مع احترامي لااطروحاتك التي دائما تحاول من خلالها بث روح المذهبيه المقيته رغم ان معاناتنا من جراءها فلو نزلت للشارع وسالت اي انسان مثقف اوجاهل هل تحب ايران سيكون الجواب كلا .طبعا استثني من ذلك المتحزبين .
                    ولو كلام مكرر ولاقيمة له ماذا قدمت ايران لنا غير الكاتم والاصقة وتدريب المليشيات ومقاتلة الامريكان باراضينا وبنا وبابنائنا والمياه الاسنه والمالحة والبضائع الفاسده والاستحقار هل ذهبت لزيارة ايران ام لا ورايت الانسان فيها كيف يثقف على كره العراق بصور من المعركة
                    واخيرا يادكتور هداك الله يقول الله في كتابه (وماكنت متخذ المضلين عضدا)
                    فكر يادكتور بشئ ينتشلنا من الواقع التعبان باقامة تحالفات مع الدول الصناعية العظمى كما هو حال دول العالم المجاورة لنا
                    اعتب عليك يادكتور وكم صدمت من مقالك هذا الناس تريد النور وانت تريد الظلام لماذا سأمنا من الحروب ومن الجهاد نريد ان نعيش كما يعيش خلق الله
                    اروي لك طريفة احد الناس ممن اعدم صدام اخوه بسبب هروبه من العسكريه بعد دخول امريكا ذهب له الذي تسبب بموت اخيه من البعثين ومعه مشيه من السادة والاجاويد وتقرر الفصل في وقتها 4ملاين وانت تعرف يبدء العد التنازلي وكع للسيد وللشيخ قال اخ المقتول عبارة جميله لم انساها ما اوكع دينار للجاين سيدكم وشيخكم ولكن اوكع اكراما لبوش مليون ولبريمر مليون وهمه مو وياكم جاين لان لو مو ذوله انتم ماذكرتوني بل كنت كالاجرب ايام صدام لاتتقربوا لي
                    الحر يكفيه الاشاره
                    مع تحياتي لك وتقبل صراحتي ومعذرتي مقدما لاني مجروح القلب بسبب سرقة التحرير من قبل حثالة ابتلينا بها







                    رد مع اقتباس
                    [/LIST]

                    تعليق


                    • #11
                      واذا سالتني رايك مع من لاجواب عندي وتصيبني الحيرة
                      لله الامر وحده ولهو الشكوى وعسى العيد يوحدنا
                      فعيد مبارك على الكل

                      تعليق


                      • #12
                        قبل ان ننتقل الى المحور الثاني


                        سنمر على ماذكره الاخ كيتاوي مرورا بسيطا

                        الاخ اورد امثله لا يربط بينها برايي المتواضع رابط

                        فكل واحد يفسر العلاقة مع امريكا بتفسيره الخاص و لو افردنا لكل واحد منها موضوعا خاصا يكون افضل

                        على العموم ...... منهم من يعتقد ان امريكا صاحبة الفضل الاول و منهم من يحذر من اجتثا الشيعه و منهم ومنهم الخ


                        الحقيقة لا رابط بينها حسب فهمي المتواضع الا التخبط


                        اما قول الاخ انهم كلهم شيعه انا اختلف معك اخي الفاضل


                        الكل هنا يكتب بأسماء مستعارة ولا يعلم كنهه الا الله جل وعلا

                        ما لفت انتباهي هو


                        سجاد جواد جبل
                        او

                        تقي جاسم صادق
                        او

                        اقليم شيعة العراق
                        او اقليم سومر وبابل

                        او .... او الخ

                        كلها اسماء لشخص واحد او مجموعه واحدة شيوعية تتبنى مشروعا من عشرين نقطة ظاهره بإسم شيعة العراق وباطنه سلخهم عن دينهم ومذهبهم ومرجعياتهم والحديث يطول


                        الخلاصة و لا رأي واحد منهم يمثل الشيعة

                        تعليق


                        • #13
                          المشاركة الأصلية بواسطة ابو علي الحسيني
                          قبل ان ننتقل الى المحور الثاني


                          سنمر على ماذكره الاخ كيتاوي مرورا بسيطا

                          الاخ اورد امثله لا يربط بينها برايي المتواضع رابط

                          فكل واحد يفسر العلاقة مع امريكا بتفسيره الخاص و لو افردنا لكل واحد منها موضوعا خاصا يكون افضل

                          على العموم ...... منهم من يعتقد ان امريكا صاحبة الفضل الاول و منهم من يحذر من اجتثا الشيعه و منهم ومنهم الخ


                          الحقيقة لا رابط بينها حسب فهمي المتواضع الا التخبط


                          اما قول الاخ انهم كلهم شيعه انا اختلف معك اخي الفاضل


                          الكل هنا يكتب بأسماء مستعارة ولا يعلم كنهه الا الله جل وعلا

                          ما لفت انتباهي هو


                          سجاد جواد جبل
                          او

                          تقي جاسم صادق
                          او

                          اقليم شيعة العراق
                          او اقليم سومر وبابل

                          او .... او الخ

                          كلها اسماء لشخص واحد او مجموعه واحدة شيوعية تتبنى مشروعا من عشرين نقطة ظاهره بإسم شيعة العراق وباطنه سلخهم عن دينهم ومذهبهم ومرجعياتهم والحديث يطول


                          الخلاصة و لا رأي واحد منهم يمثل الشيعة
                          باركك الله وبارك فراستك واشكرك من كل قلبي على هل توضيح انا ممتن منك كثيرا

                          تعليق


                          • #14
                            المشاركة الأصلية بواسطة كيتاوي
                            باركك الله وبارك فراستك واشكرك من كل قلبي على هل توضيح انا ممتن منك كثيرا


                            عفوا اخي الكريم ...... اهلا وسهلا بك

                            تعليق


                            • #15
                              السلام عليك يا ابا عبد الله الحسين


                              المحور الثاني - البعث والاحتلال

                              في موضوع عفلق والماسونية الموجود في توقيعي اثبتنا ان البعث صنيعة الماسونية واثبتنا ان صنمهم اللعين صدام هو الرقم 30 في المحفل الماسوني العالمي...

                              من الذي جاء بالاحتلال؟ اليس هو البعث...اليس هو صنمهم الارعن؟
                              يوم شن حربه الاجرامية ضد الشعبين العراقي والايراني عام 1980 لم نكن نسمع بالاسطول السادس و لاالمارينز.

                              و قد اوجد البعث و رئيس العصابة البعثية صدام الذريعة تلو الذريعه لكل دول العالم للتقرب من الخليج و اقامة القواعد العسكرية فيه بل و عقد الاحلاف معهم بحجة حماية المصالح الحيوية و حماية منابع النفط

                              بعد ان وضعت الحرب اوزارها بهزيمة الشعبين العراقي والايراني لانها اساسا حرب عبثية لاهدف ولا طائل من ورائهاو لم يربح فيها الا اعداء الاسلام والمسلمين.

                              و امعانا في تقريب الدول الكبرى من الخليج وتكريس وجودهم عمد الى التحرش بالكويت بل واحتلالها و تشريد شعبها الامر الذي جعل اميرها الحالي وكان وزيرا للخارجية يقول "اتحالف مع الشيطان من اجل تحرير بلدي" , وجاء الشيطان وحرر الكويت من قبضة شيطان اخر هو صدام لعنه الله.
                              لم تشرع دولة (عربية) احتلال دولة (عربية) اخرى الا البعث و صنم البعث , فسوريا احتلت لبنان و صدام البعث احتل الكويت!!!

                              الم يكن البعث احتلالا ايضا؟
                              فلماذا ننسى ان البعث احتلال ايضا؟ لمصلحة من هذا الخلل في الذاكرة العراقية الشيعية ؟

                              و للحديث صلة ان شاء الله

                              تعليق

                              المحتوى السابق تم حفظه تلقائيا. استعادة أو إلغاء.
                              حفظ-تلقائي
                              x

                              رجاء ادخل الستة أرقام أو الحروف الظاهرة في الصورة.

                              صورة التسجيل تحديث الصورة

                              اقرأ في منتديات يا حسين

                              تقليص

                              لا توجد نتائج تلبي هذه المعايير.

                              يعمل...
                              X