بسم الله الرحمن الرحيم
اللهم صل على محمد وآل محمد
فقط تعقيب سريع على من تجرأ على الله ورسوله والذي كتب موضوعاً ينتقص فيه من شجاعة إمامنا أمير المؤمنين عليه السلام وماذاك إلا لجهله وأسماه - الكرار لم يكن شجاعاً -وحاشاه..
فإني وبهذه العجالة أهديه ولأمثاله هذه الصفعة أرجو أن يكون ألمها كافياً لفتح بصيرته العمياء ..
قال الله تعالى مخاطباً رسوله :
(والله يعصمك من الناس )
صدق الله العلي العظيم ..
من موقع اسلام سؤال وجواب
نقتطف بعض مايخدم الموضوع للرد على النواصب (للإشارة اقتطفت مايهمنا ومن يرد الجواب كاملاً فالرابط موجود )
http://www.islamqa.com/index.php?ref=104825&ln=ara
ما ذكره الأخ السائل مما ظاهره التعارض بين قوله تعالى ( والله يعصمك من الناس ) مع قوله صلى الله عليه وسلم ( وهذا أوان انقطاع أبهري ) وأنه مات بالسم الذي وضعه له اليهود : فليس بينهما تعارض – بتوفيق الله - ؛ لأن " العصمة " في الآية هي : العصمة من الفتنة ، ومن الضلال ، ومن القتل قبل تبليغ الرسالة ، وكل ذلك قد تحقق له صلى الله عليه وسلم ، وقد عصمه ربه تعالى من كل ذلك ، ولم يمت صلى الله عليه وسلم إلا بعد أن أبلغ رسالة ربه تعالى ، وقد قال تعالى : ( الْيَوْمَ أَكْمَلْتُ لَكُمْ دِينَكُمْ وَأَتْمَمْتُ عَلَيْكُمْ نِعْمَتِي وَرَضِيتُ لَكُمُ الإسلام دِيناً ) المائدة/ من الآية 3
وقد عصم الله تعالى نبيه صلى الله عليه وسلم من كفار قريش عندما أرادوا قتله في مكة ، وعصمه ربه من القتل في المدينة فيما حضره من غزوات ، بل وحتى محاولة اليهود قتله بالسم : فإن الله تعالى قد عصمه منها
وبكل حال : فإن العصمة من القتل هي فيما كان قبل تبليغ رسالة ربه ، ولم يمت صلى الله عليه وسلم إلا وقد أبلغها على أكمل وجه ، وسياق الآية يدل على ذلك ، حيث أمره ربه تعالى بتبليغ الرسالة ، وأخبره أنه يعصمه من الناس .
ومما يدل على ذلك أيضاً : قوله صلى الله عليه وسلم لليهودية ( مَا كَانَ اللَّهُ لِيُسَلِّطَكِ عَلَى ذَاكِ ) بعد أن أخبرته أنها أرادت قتله ، وهو نص إما في عصمته من القتل بالسم حتى فارق الدنيا ، أو هو نص في ذلك قبل تبليغ الرسالة .
وقال النووي – في شرحه لحديث الشاة المسمومة - :
فيه بيان عصمته صلى الله عليه و سلم من الناس كلهم ، كما قال الله : ( والله يعصمك من الناس ) وهي معجزة لرسول الله صلى الله عليه وسلم في سلامته مِن السم المهلك لغيره ، وفي إعلام الله تعالى له بأنها مسمومة ، وكلام عضو منه له ، فقد جاء في غير مسلم أنه صلى الله عليه وسلم قال : ( إن الذراع تخبرني أنها مسمومة ) .
" شرح مسلم " ( 14 / ص 179 ) .
وقال الشيخ عبد العزيز بن باز – رحمه الله - :
أما ما يصيب الرسل من أنواع البلاء : فإنه لم يُعصم منه عليه الصلاة والسلام , بل أصابه شيء من ذلك , فقد جُرح يوم أحد , وكُسرت البيضة على رأسه , ودخلت في وجنتيه بعض حلقات المغفر , وسقط في بعض الحفر التي كانت هناك , وقد ضيقوا عليه في مكة تضييقاً شديداً , فقد أصابه شيء مما أصاب من قبله من الرسل , ومما كتبه الله عليه , ورفع الله به درجاته , وأعلى به مقامه , وضاعف به حسناته , ولكن الله عصمه منهم فلم يستطيعوا قتله ، ولا منعه من تبليغ الرسالة , ولم يحولوا بينه وبين ما يجب عليه من البلاغ ، فقد بلغ الرسالة وأدى الأمانة صلى الله عليه وسلم .
" فتاوى الشيخ ابن باز " ( 8 / ص 150 ) .
.
6. وقال الحافظ ابن حجر رحمه الله - بعد أن ساق كلام القرطبي هذا - :
وعلى هذا فالمراد : العصمة من الفتنة ، والإِضلال ، أو إزهاق الروح ، والله أعلم .
" فتح الباري " ( 6 / 82 ) .
من الشواهد العملية على عصمته صلى الله عليه وسلم من القتل قبل تبليغ الرسالة :
عَنْ جَابِرِ بْنِ عَبْدِ اللَّهِ قَالَ : غَزَوْنَا مَعَ رَسُولِ اللَّهِ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ غَزْوَةً قِبَلَ نَجْدٍ فَأَدْرَكَنَا رَسُولُ اللَّهِ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ فِي وَادٍ كَثِيرِ الْعِضَاهِ فَنَزَلَ رَسُولُ اللَّهِ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ تَحْتَ شَجَرَةٍ فَعَلَّقَ سَيْفَهُ بِغُصْنٍ مِنْ أَغْصَانِهَا ، قَالَ : وَتَفَرَّقَ النَّاسُ فِي الْوَادِي يَسْتَظِلُّونَ بِالشَّجَرِ ، قَالَ : فَقَالَ رَسُولُ اللَّهِ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ : إِنَّ رَجُلاً أَتَانِي وَأَنَا نَائِمٌ فَأَخَذَ السَّيْفَ فَاسْتَيْقَظْتُ وَهُوَ قَائِمٌ عَلَى رَأْسِي فَلَمْ أَشْعُرْ إِلا وَالسَّيْفُ صَلْتًا فِي يَدِهِ ، فَقَالَ لِي : مَنْ يَمْنَعُكَ مِنِّي ؟ قَالَ : قُلْتُ : اللَّهُ ، ثُمَّ قَالَ فِي الثَّانِيَةِ : مَنْ يَمْنَعُكَ مِنِّي ؟ قَالَ : قُلْتُ : اللَّهُ ، قَالَ : فَشَامَ السَّيْفَ فَهَا هُوَ ذَا جَالِسٌ ثُمَّ لَمْ يَعْرِضْ لَهُ رَسُولُ اللَّهِ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ .
رواه البخاري ( 2753 ) ومسلم ( 843 ) .
والآن بعد هذا الاستعراض للحقائق السابقة نعلم أن رسول الله صلى الله عليه وآله وسلم يعلم علماً يقينياً أنه لايمكن أن يقتل قبل أن يكمل الدين ويبلغ رسالة ربه لأن الله عصمه من الناس ..
اللهم صل على محمد وآل محمد
فقط تعقيب سريع على من تجرأ على الله ورسوله والذي كتب موضوعاً ينتقص فيه من شجاعة إمامنا أمير المؤمنين عليه السلام وماذاك إلا لجهله وأسماه - الكرار لم يكن شجاعاً -وحاشاه..
فإني وبهذه العجالة أهديه ولأمثاله هذه الصفعة أرجو أن يكون ألمها كافياً لفتح بصيرته العمياء ..
قال الله تعالى مخاطباً رسوله :
(والله يعصمك من الناس )
صدق الله العلي العظيم ..
من موقع اسلام سؤال وجواب
نقتطف بعض مايخدم الموضوع للرد على النواصب (للإشارة اقتطفت مايهمنا ومن يرد الجواب كاملاً فالرابط موجود )
http://www.islamqa.com/index.php?ref=104825&ln=ara
ما ذكره الأخ السائل مما ظاهره التعارض بين قوله تعالى ( والله يعصمك من الناس ) مع قوله صلى الله عليه وسلم ( وهذا أوان انقطاع أبهري ) وأنه مات بالسم الذي وضعه له اليهود : فليس بينهما تعارض – بتوفيق الله - ؛ لأن " العصمة " في الآية هي : العصمة من الفتنة ، ومن الضلال ، ومن القتل قبل تبليغ الرسالة ، وكل ذلك قد تحقق له صلى الله عليه وسلم ، وقد عصمه ربه تعالى من كل ذلك ، ولم يمت صلى الله عليه وسلم إلا بعد أن أبلغ رسالة ربه تعالى ، وقد قال تعالى : ( الْيَوْمَ أَكْمَلْتُ لَكُمْ دِينَكُمْ وَأَتْمَمْتُ عَلَيْكُمْ نِعْمَتِي وَرَضِيتُ لَكُمُ الإسلام دِيناً ) المائدة/ من الآية 3
وقد عصم الله تعالى نبيه صلى الله عليه وسلم من كفار قريش عندما أرادوا قتله في مكة ، وعصمه ربه من القتل في المدينة فيما حضره من غزوات ، بل وحتى محاولة اليهود قتله بالسم : فإن الله تعالى قد عصمه منها
وبكل حال : فإن العصمة من القتل هي فيما كان قبل تبليغ رسالة ربه ، ولم يمت صلى الله عليه وسلم إلا وقد أبلغها على أكمل وجه ، وسياق الآية يدل على ذلك ، حيث أمره ربه تعالى بتبليغ الرسالة ، وأخبره أنه يعصمه من الناس .
ومما يدل على ذلك أيضاً : قوله صلى الله عليه وسلم لليهودية ( مَا كَانَ اللَّهُ لِيُسَلِّطَكِ عَلَى ذَاكِ ) بعد أن أخبرته أنها أرادت قتله ، وهو نص إما في عصمته من القتل بالسم حتى فارق الدنيا ، أو هو نص في ذلك قبل تبليغ الرسالة .
وقال النووي – في شرحه لحديث الشاة المسمومة - :
فيه بيان عصمته صلى الله عليه و سلم من الناس كلهم ، كما قال الله : ( والله يعصمك من الناس ) وهي معجزة لرسول الله صلى الله عليه وسلم في سلامته مِن السم المهلك لغيره ، وفي إعلام الله تعالى له بأنها مسمومة ، وكلام عضو منه له ، فقد جاء في غير مسلم أنه صلى الله عليه وسلم قال : ( إن الذراع تخبرني أنها مسمومة ) .
" شرح مسلم " ( 14 / ص 179 ) .
وقال الشيخ عبد العزيز بن باز – رحمه الله - :
أما ما يصيب الرسل من أنواع البلاء : فإنه لم يُعصم منه عليه الصلاة والسلام , بل أصابه شيء من ذلك , فقد جُرح يوم أحد , وكُسرت البيضة على رأسه , ودخلت في وجنتيه بعض حلقات المغفر , وسقط في بعض الحفر التي كانت هناك , وقد ضيقوا عليه في مكة تضييقاً شديداً , فقد أصابه شيء مما أصاب من قبله من الرسل , ومما كتبه الله عليه , ورفع الله به درجاته , وأعلى به مقامه , وضاعف به حسناته , ولكن الله عصمه منهم فلم يستطيعوا قتله ، ولا منعه من تبليغ الرسالة , ولم يحولوا بينه وبين ما يجب عليه من البلاغ ، فقد بلغ الرسالة وأدى الأمانة صلى الله عليه وسلم .
" فتاوى الشيخ ابن باز " ( 8 / ص 150 ) .
.
6. وقال الحافظ ابن حجر رحمه الله - بعد أن ساق كلام القرطبي هذا - :
وعلى هذا فالمراد : العصمة من الفتنة ، والإِضلال ، أو إزهاق الروح ، والله أعلم .
" فتح الباري " ( 6 / 82 ) .
من الشواهد العملية على عصمته صلى الله عليه وسلم من القتل قبل تبليغ الرسالة :
عَنْ جَابِرِ بْنِ عَبْدِ اللَّهِ قَالَ : غَزَوْنَا مَعَ رَسُولِ اللَّهِ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ غَزْوَةً قِبَلَ نَجْدٍ فَأَدْرَكَنَا رَسُولُ اللَّهِ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ فِي وَادٍ كَثِيرِ الْعِضَاهِ فَنَزَلَ رَسُولُ اللَّهِ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ تَحْتَ شَجَرَةٍ فَعَلَّقَ سَيْفَهُ بِغُصْنٍ مِنْ أَغْصَانِهَا ، قَالَ : وَتَفَرَّقَ النَّاسُ فِي الْوَادِي يَسْتَظِلُّونَ بِالشَّجَرِ ، قَالَ : فَقَالَ رَسُولُ اللَّهِ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ : إِنَّ رَجُلاً أَتَانِي وَأَنَا نَائِمٌ فَأَخَذَ السَّيْفَ فَاسْتَيْقَظْتُ وَهُوَ قَائِمٌ عَلَى رَأْسِي فَلَمْ أَشْعُرْ إِلا وَالسَّيْفُ صَلْتًا فِي يَدِهِ ، فَقَالَ لِي : مَنْ يَمْنَعُكَ مِنِّي ؟ قَالَ : قُلْتُ : اللَّهُ ، ثُمَّ قَالَ فِي الثَّانِيَةِ : مَنْ يَمْنَعُكَ مِنِّي ؟ قَالَ : قُلْتُ : اللَّهُ ، قَالَ : فَشَامَ السَّيْفَ فَهَا هُوَ ذَا جَالِسٌ ثُمَّ لَمْ يَعْرِضْ لَهُ رَسُولُ اللَّهِ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ .
رواه البخاري ( 2753 ) ومسلم ( 843 ) .
والآن بعد هذا الاستعراض للحقائق السابقة نعلم أن رسول الله صلى الله عليه وآله وسلم يعلم علماً يقينياً أنه لايمكن أن يقتل قبل أن يكمل الدين ويبلغ رسالة ربه لأن الله عصمه من الناس ..
وعلى هذا المنطق فإن رسول الله صلى الله عليه وآله وسلم لم يكن شجاعاً والعياذ بالله
عندما كان يقارع الكفار في معاركه انطلاقاً من غزوة بدر الى آخر معاركه وغزواته
لأنه يعلم أن الله سينصره وانه يؤيده بجنود لا يروها وأنه لايمكن أن يموت قبل أن يكمل رسالته ويبلغها للناس ؟
وأنه لامعنى لخروجه من مكة الى المدينة بعد تآمر المشركين على قتله فهو يعلم أنهم لن يستطيعوا قتله قبل أن يظهر أمر الله سبحانه وتعالى ويبلغه رسالته ؟ فلماذا يخرج وهو يعلم انه لن يقتل ؟
وأن الرسول صلى الله عليه وآله وسلم كان يدعو المؤمنين لقتال المشركين ويحثهم على عدم الخنوع والتثاقل وأن يقبلوا ولايدبروا مع أنه صلوات الله عليه يعلم أنه هو لن يقتل قبل إكمال الدين وأنهم - اي المؤمنين -قد يقتلون
وبذلك يكون المسلمين أشجع من رسول الله صلى الله عليه وآله والعياذ بالله وحاشا رسول الله ذلك لأنهم يعلمون أنهم قد يقتلون وأن الرسول صلى الله عليه وآله يعلم انه لن يقتل وانه محفوظ ومعصوم من القتل إلى ان يكمل الرسالة؟
وهذه دائماً هي نتيجة نظريات بني وهبون ..
والحديث يطول في إثبات هشاشة فكر وعقيدة هؤلاء النواصب الذين لايستحون من الله ولامن رسوله في تطاولهم المستمر على أمير المؤمنين عليه السلام واستهزائهم واستخفافهم بشجاعته زاعمين بذلك أنهم يضعفون عقيدتنا ويثبتون بطلانها وهم والله لايدركون أنهم لايبثتون الا جهلهم ونصبهم ونفاقهم
والحمدلله الذي هدانا ولم يضلنا كما أضل غيرنا ..
وكان بإمكاني أن أستفيض أكثر واضحد كل ماتفضل به من حجج واهية في موضوعه وذلك فقط لإضحاك الناس على جهل هذا الناصبي لا لأهمية ماطرحه ولكن هذا القليل يغني عن كثير لمن له لب ومن اراد المزيد نزيد ..
عندما كان يقارع الكفار في معاركه انطلاقاً من غزوة بدر الى آخر معاركه وغزواته
لأنه يعلم أن الله سينصره وانه يؤيده بجنود لا يروها وأنه لايمكن أن يموت قبل أن يكمل رسالته ويبلغها للناس ؟
وأنه لامعنى لخروجه من مكة الى المدينة بعد تآمر المشركين على قتله فهو يعلم أنهم لن يستطيعوا قتله قبل أن يظهر أمر الله سبحانه وتعالى ويبلغه رسالته ؟ فلماذا يخرج وهو يعلم انه لن يقتل ؟
وأن الرسول صلى الله عليه وآله وسلم كان يدعو المؤمنين لقتال المشركين ويحثهم على عدم الخنوع والتثاقل وأن يقبلوا ولايدبروا مع أنه صلوات الله عليه يعلم أنه هو لن يقتل قبل إكمال الدين وأنهم - اي المؤمنين -قد يقتلون
وبذلك يكون المسلمين أشجع من رسول الله صلى الله عليه وآله والعياذ بالله وحاشا رسول الله ذلك لأنهم يعلمون أنهم قد يقتلون وأن الرسول صلى الله عليه وآله يعلم انه لن يقتل وانه محفوظ ومعصوم من القتل إلى ان يكمل الرسالة؟
وهذه دائماً هي نتيجة نظريات بني وهبون ..
والحديث يطول في إثبات هشاشة فكر وعقيدة هؤلاء النواصب الذين لايستحون من الله ولامن رسوله في تطاولهم المستمر على أمير المؤمنين عليه السلام واستهزائهم واستخفافهم بشجاعته زاعمين بذلك أنهم يضعفون عقيدتنا ويثبتون بطلانها وهم والله لايدركون أنهم لايبثتون الا جهلهم ونصبهم ونفاقهم
والحمدلله الذي هدانا ولم يضلنا كما أضل غيرنا ..
وكان بإمكاني أن أستفيض أكثر واضحد كل ماتفضل به من حجج واهية في موضوعه وذلك فقط لإضحاك الناس على جهل هذا الناصبي لا لأهمية ماطرحه ولكن هذا القليل يغني عن كثير لمن له لب ومن اراد المزيد نزيد ..
تعليق