فضربت يد الرسول!!!
سبحان الله!
يا عجباً لأهل هذا الزمان !! هل هذه دينکم يا ال وهاب ؟؟!!
قال شيخ الإسلام ال وهاب : " يقال ما خلا جسد من حسد ، فالكريم يخفيه واللئيم يبديه " .
فمن وجد في نفسه حسداً لغيره فعليه أن يستعمل معه التقوى والصبر فيكره ذلك من نفسه .. وأما من اعتدى بقول أو فعل فذلك يعاقب!!!!!!
نسئل شيخ ال وهاب اذن ماذا تقول في قضيه عائشة والاعتداء علي خيرالانبياء والمرسلين؟؟؟؟
هذه عائشة لشدة ظلمة الحسد في قلبه وسواد الحسد في قلبه انحرفت عن التفكير في كيفية تعويض الخسارة التي حصلت له حسب قياسه الباطل فإنه لا يفتر ولا يني ولا يبرد قلبه حتى تزول النعمة عن يد الرسول الاعظم صلي الله عليه واله!!!

الصحيح ان يد الخادم وليس يد الرسول عليه الصلاة والسلام كما هو ثابت في الطرق الاخرى التي ذكرت القصة بشكل اوضح واكثر تفصيلا :


سنن البيهقي:
رقم الحديث: 10651
أَخْبَرَنَا عَلِيُّ بْنُ مُحَمَّدٍ الْمُقْرِئُ ، أنبأ الْحَسَنُ بْنُ مُحَمَّدِ بْنِ إِسْحَاقَ ، ثنا يُوسُفُ بْنُ يَعْقُوبَ ، ثنا مُحَمَّدُ بْنُ أَبِي بَكْرٍ ، ثنا بِشْرُ بْنُ الْمُفَضَّلِ ، ثنا حُمَيْدٌ ، عَنْ أَنَسِ بْنِ مَالِكٍ ، قَالَ : " كَانَ النَّبِيُّ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ عِنْدَ بَعْضِ نِسَائِهِ فَأَرْسَلَتْ إِحْدَى أُمَّهَاتِ الْمُؤْمِنِينَ بِصَحْفَةٍ فِيهَا طَعَامٌ ، فَضَرَبَتِ الَّتِي فِي بَيْتِهَا يَدَ الْخَادِمِ فَسَقَطَتِ الصَّحْفَةُ فَانْفَلَقَتْ ، فَجَمَعَ رَسُولُ اللَّهِ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ بَيْنَ الْفِلْقَتَيْنِ ثُمَّ جَعَلَ يَجْعَلُ فِيهِمَا الطَّعَامَ الَّذِي كَانَ فِي الصَّحْفَةِ ، وَيَقُولُ : غَارَتْ أُمُّكُمْ ، وَحَبَسَ الْخَادِمَ حَتَّى أَتَى بِصَحْفَةٍ مِنْ عِنْدِ الَّتِي هُوَ فِي بَيْتِهَا ، فَدَفَعَ الصَّحْفَةَ الصَّحِيحَةَ إِلَى الَّتِي كُسِرَتْ صَحْفَتُهَا ، وَأَمْسَكَ الْمَكْسُورَةَ فِي بَيْتِ الَّتِي كَسَرَتْ "

سنن البيهقي
رقم الحديث: 10650
(حديث مرفوع) أَخْبَرَنَا أَبُو عَبْدِ اللَّهِ الْحَافِظُ ، ثنا أَبُو الْعَبَّاسِ مُحَمَّدُ بْنُ يَعْقُوبَ ، ثنا مُحَمَّدُ بْنُ إِسْحَاقَ الصَّغَانِيُّ ، ثنا عَبْدُ اللَّهِ بْنُ بَكْرٍ ، ثنا حُمَيْدٌ . ح قَالَ : وَثنا أَبُو عَبْدِ اللَّهِ مُحَمَّدُ بْنُ يَعْقُوبَ ، وَاللَّفْظُ لَهُ ، ثنا يَحْيَى ، ثنا مُسَدَّدٌ ، ثنا يَحْيَى ، عَنْ حُمَيْدٍ ، عَنْ أَنَسٍ ، " أَن ّرَسُولَ اللَّهِ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ ، كَانَ عِنْدَ بَعْضِ نِسَائِهِ فَأَرْسَلَتْ إِحْدَى أُمَّهَاتِ الْمُؤْمِنِينَ مَعَ خَادِمٍ بِقَصْعَةٍ فِيهَا طَعَامٌ ، فَضَرَبَتْ بِيَدِهَا فَكَسَرَتِ الْقَصْعَةَ ، فَضَمَّهَا وَجَعَلَ فِيهَا الطَّعَامَ ، وَقَالَ : كُلُوا ، وَحَبَسَ الرَّسُولَ وَالْقَصْعَةَ حَتَّى فَرَغُوا ، فَدَفَعَ الْقَصْعَةَ الصَّحِيحَةَ إِلَى الرَّسُولِ وَحَبَسَ الْمَكْسُورَةَ "

سنن ابي داوود
رقم الحديث: 3100
(حديث مرفوع) حَدَّثَنَا مُسَدَّدٌ ، حَدَّثَنَا يَحْيَى . ح وحَدَّثَنَا مُحَمَّدُ بْنُ الْمُثَنَّى ، حَدَّثَنَا خَالِدٌ ، عَنْ حُمَيْدٍ ، عَنْ أَنَسٍ ، أَنّ رَسُولَ اللَّهِ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ ، " كَانَ عِنْدَ بَعْضِ نِسَائِهِ ، فَأَرْسَلَتْ إِحْدَى أُمَّهَاتِ الْمُؤْمِنِينَ مَعَ خَادِمِهَا بِقَصْعَةٍ فِيهَا طَعَامٌ ، قَالَ : فَضَرَبَتْ بِيَدِهَا ، فَكَسَرَتِ الْقَصْعَةَ ، قَالَ ابْنُ الْمُثَنَّى : فَأَخَذَ النَّبِيُّ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ الْكِسْرَتَيْنِ فَضَمَّ إِحْدَاهُمَا إِلَى الْأُخْرَى فَجَعَلَ يَجْمَعُ فِيهَا الطَّعَامَ ، وَيَقُولُ : غَارَتْ أُمُّكُمْ " ، زَادَ ابْنُ الْمُثَنَّى ، كُلُوا فَأَكَلُوا حَتَّى جَاءَتْ قَصْعَتُهَا الَّتِي فِي بَيْتِهَا ، ثُمَّ رَجَعْنَا إِلَى لَفْظِ حَدِيثِ مُسَدَّدٍ ، قَالَ : كُلُوا ، وَحَبَسَ الرَّسُولَ وَالْقَصْعَةَ حَتَّى فَرَغُوا ، فَدَفَعَ الْقَصْعَةَ الصَّحِيحَةَ إِلَى الرَّسُولِ ، وَحَبَسَ الْمَكْسُورَةَ فِي بَيْتِهِ .

صحيح البخاري
رقم الحديث: 4852
(حديث مرفوع) حَدَّثَنَا عَلِيٌّ ، حَدَّثَنَا ابْنُ عُلَيَّةَ ، عَنْ حُمَيْدٍ ، عَنْ أَنَسٍ ، قَالَ : " كَانَ النَّبِيُّ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ عِنْدَ بَعْضِ نِسَائِهِ ، فَأَرْسَلَتْ إِحْدَى أُمَّهَاتِ الْمُؤْمِنِينَ بِصَحْفَةٍ فِيهَا طَعَامٌ ، فَضَرَبَتِ الَّتِي النَّبِيُّ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ فِي بَيْتِهَا يَدَ الْخَادِمِ ، فَسَقَطَتِ الصَّحْفَةُ ، فَانْفَلَقَتْ ، فَجَمَعَ النَّبِيُّ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ فِلَقَ الصَّحْفَةِ ، ثُمَّ جَعَلَ يَجْمَعُ فِيهَا الطَّعَامَ الَّذِي كَانَ فِي الصَّحْفَةِ ، وَيَقُولُ : غَارَتْ أُمُّكُمْ ، ثُمَّ حَبَسَ الْخَادِمَ حَتَّى أُتِيَ بِصَحْفَةٍ مِنْ عِنْدِ الَّتِي هُوَ فِي بَيْتِهَا ، فَدَفَعَ الصَّحْفَةَ الصَّحِيحَةَ إِلَى الَّتِي كُسِرَتْ صَحْفَتُهَا وَأَمْسَكَ الْمَكْسُورَةَ فِي بَيْتِ الَّتِي كَسَرَتْ " .

صحيح البخاري
رقم الحديث: 2314
مُسَدَّدٌ ، حَدَّثَنَا يَحْيَى بْنُ سَعِيدٍ ، عَنْ حُمَيْدٍ ، عَنْ أَنَسٍ رَضِيَ اللَّهُ عَنْهُ ، " أَنَّ النَّبِيَّ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ كَانَ عِنْدَ بَعْضِ نِسَائِهِ ، فَأَرْسَلَتْ إِحْدَى أُمَّهَاتِ الْمُؤْمِنِينَ مَعَ خَادِمٍ بِقَصْعَةٍ فِيهَا طَعَامٌ ، فَضَرَبَتْ بِيَدِهَا فَكَسَرَتِ الْقَصْعَةَ ، فَضَمَّهَا وَجَعَلَ فِيهَا الطَّعَامَ ، وَقَالَ : كُلُوا ، وَحَبَسَ الرَّسُولَ وَالْقَصْعَةَ حَتَّى فَرَغُوا ، فَدَفَعَ الْقَصْعَةَ الصَّحِيحَةَ وَحَبَسَ الْمَكْسُورَةَ " . وَقَالَ ابْنُ أَبِي مَرْيَمَ : أَخْبَرَنَا يَحْيَى بْنُ أَيُّوبَ ، حَدَّثَنَا حُمَيْدٌ ، حَدَّثَنَا أَنَسٌ ، عَنِ النَّبِيِّ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ .

مِنْ أَمَالِي الشَّيْخِ أَبِي سَعْدٍ النَّصْرَوِيِّ
رقم الحديث: 21
أَخْبَرَنَا أَبُو بَكْرٍ أَحْمَدُ بْنُ جَعْفَرِ بْنِ حَمْدَانَ بْنِ مَالِكٍ ، بِبَغْدَادَ ، أَخْبَرَنَا أَبُو خَلِيفَةَ الْفَضْلُ بْنُ الْحَبَّابِ ، أَخْبَرَنَا مُسَدَّدٌ ، عَنْ يَحْيَى ، عَنْ حُمَيْدٍ ، عَنْ أَنَسٍ ، قَالَ : كَانَ رَسُولُ اللَّهِ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ عِنْدَ بَعْضِ نِسَائِهِ فَأَرْسَلَتْ إِحْدَى أُمَّهَاتِ الْمُؤْمِنِينَ مَعَ جَارِيَةٍ بِقَصْعَةٍ فِيهَا طَعَامٌ ، فَضَرَبَتْهُ بِيَدِهَا فَكَسَرَتِ الْقَصْعَةَ فَضَمَّهَا وَجَعَلَ فِيهَا الطَّعَامَ وَقَالَ : " كُلُوا " . وَحَبَسَ الرَّسُولَ وَالْقَصْعَةَ حَتَّى فَرَغُوا فَدَفَعَ الْقَصْعَةَ الصَّحِيحَةَ إِلَى الرَّسُولِ وَحَبَسَ الْمَكْسُورَةَ " .

مسند الامام احمد
رقم الحديث: 13504
حَدَّثَنَا عَبْدُ اللَّهِ بْنُ بَكْرٍ ، حَدَّثَنَا حُمَيْدٌ ، عَنْ أَنَسٍ : أَنّ النَّبِيَّ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ " كَانَ عِنْدَ بَعْضِ نِسَائِهِ ، فَأَرْسَلَتْ إِحْدَى أُمَّهَاتِ الْمُؤْمِنِينَ بِقَصْعَةٍ فِيهَا طَعَامٌ ، فَضَرَبَتْ يَدَ الْخَادِمِ ، فَسَقَطَتْ الْقَصْعَةُ فَانْفَلَقَتْ ، فَأَخَذَ النَّبِيُّ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ ، فَضَمَّ الْكَسْرَيْنِ وَجَعَلَ يَجْمَعُ فِيهَا الطَّعَامَ ، وَيَقُولُ : غَارَتْ أُمُّكُمْ ، غَارَتْ أُمُّكُمْ ، وَيَقُولُ لِلْقَوْمِ : كُلُوا ، وَحَبَسَ الرَّسُولَ حَتَّى جَاءَتْ الْأُخْرَى بِقَصْعَتِهَا ، فَدَفَعَ الْقَصْعَةَ الصَّحِيحَةَ رَسُولُ اللَّهِ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ إِلَى الَّتِي كُسِرَتْ قَصْعَتُهَا ، وَتَرَكَ الْمَكْسُورَةُ لِلَّتِي كَسَرَتْ "


مسند الامام احمد
رقم الحديث: 11808
حَدَّثَنَا ابْنُ أَبِي عَدِيٍّ ، عَنْ حُمَيْدٍ ، وَيَزِيدُ بْنُ هَارُونَ ، أَخْبَرَنَا حُمَيْدٌ ، عَنْ أَنَسٍ ، أَنَّ رَسُولَ اللَّهِ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ كَانَ عِنْدَ بَعْضِ نِسَائِهِ ، قَالَ : أَظُنُّهَا عَائِشَةَ ، فَأَرْسَلَتْ إِحْدَى أُمَّهَاتِ الْمُؤْمِنِينَ مَعَ خَادِمٍ لَهَا بِقَصْعَةٍ فِيهَا طَعَامٌ ، قَالَ : فَضَرَبَتِ الْأُخْرَى بِيَدِ الْخَادِمِ ، فَكَسَرَتْ الْقَصْعَةُ بِنِصْفَيْنِ ، قَالَ : فَجَعَلَ رَسُولُ اللَّهِ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ يَقُولُ : " غَارَتْ أُمُّكُمْ " ، قَالَ : وَأَخَذَ الْكَسْرَتَيْنِ ، فَضَمَّ إِحْدَاهُمَا إِلَى الْأُخْرَى ، فَجَعَلَ فِيهَا الطَّعَامَ ، ثُمَّ قَالَ : " كُلُوا " ، فَأَكَلُوا ، وَحَبَسَ الرَّسُولَ وَالْقَصْعَةَ حَتَّى فَرَغُوا , فَدَفَعَ إِلَى الرَّسُولِ قَصْعَةً أُخْرَى ، وَتَرَكَ الْمَكْسُورَةَ مَكَانَهَا .


الاستذكار
رقم الحديث: 816
مَا حَدَّثَنَا عَبْدُ اللَّهِ بْنُ مُحَمَّدٍ ، قَالَ : حَدَّثَنِي مُحَمَّدُ بْنُ بَكْرٍ ، قَالَ : حَدَّثَنَا أَبُو دَاوُدَ ، قَالَ : حَدَّثَنِي مُحَمَّدُ بْنُ الْمُثَنَّى ، قَالَ : حَدَّثَنِي خَالِدٌ ، قَالَ أَبُو دَاوُدَ : وَحَدَّثَنِي مُسَدَّدٌ ، قَالَ : حَدَّثَنِي يَحْيَى ، جَمِيعًا ، عَنْ حُمَيْدٍ ، عَنْ أَنَسٍ ، " أَنَّ رَسُولَ اللَّهِ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ كَانَ عِنْدَ بَعْضِ نِسَائِهِ ، فَأَرْسَلَتْ إِحْدَى أُمَّهَاتِ الْمُؤْمِنِينَ مَعَ خَادِمِهَا قَصْعَةً فِيهَا طَعَامٌ ، قَالَ : فَضَرَبَتْ بِيَدِهَا فَكَسَرَتِ الْقَصْعَةَ " . قَالَ ابْنُ الْمُثَنَّى فِي حَدِيثِهِ : فَأَخَذَ النَّبِيُّ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ الْكسْرَتَيْنِ ، فَضَمَّ إِحْدَاهُمَا إِلَى الأُخْرَى ، فَجَعَلَ يَجْمَعُ فِيهَا الطَّعَامَ ، وَيَقُولُ : " غَارَتْ أُمُّكُمْ ، كُلُوا " فَأَكَلُوا حَتَّى جَاءَتْ قَصْعَتُهَا الَّتِي فِي بَيْتِهَا . زَادَ ابْنُ الْمُثَنَّى : " كُلُوا " فَأَكَلُوا حَتَّى جَاءَتْ قَصْعَتُهَا الَّتِي فِي بَيْتِهَا . ثُمَّ رَجَعَ إِلَى لَفْظِ حَدِيثِ مُسَدَّدٍ ، وَقَالَ : " كُلُوا " ، وَحَبَسَ الرَّسُولَ وَالْقَصْعَةَ حَتَّى فَرَغُوا ، فَدَفَعَ الْقَصْعَةَ الصَّحِيحَةَ إِلَى الرَّسُولِ ، وَحَبَسَ الْمَكْسُورَةَ فِي بَيْتِهِ.

مع مجموع طرق الرواية الاخرى يمكن الاستنتاج انه بيد الخادم لان الطرق الكثيرة تثبت ذلك.
1

نري بان ال وهاب في منتدياتهم يصدقون ذلک ويذکرون هذه الحديث بکل الشوق و الاحساس (فضربت يد الرسول ) و يقول الوهابي يا رسول الله ما أحـلـمَكَ ,؟؟؟
بنفسي والنّاس أجمعين أنت يا رسول الله ما أحـلـمَكَ , تأمّلوا هذه ...
www.ahlalhdeeth.com/vb/showthread.php?t..
جاء في الصحيح عن أنس قال : كان النبي عند إحدى أمهات المؤمنين فأرسلت أخرى بقصعة فيها طعام فضربت يد الرسول فسقطت القصعة فانكسرت فأخذ ...
البخاري قام بتحريف الحديث واراد ان يکحل عينه اعماه.!!!!
لکن نسئل البخاري ماذا يفعل الخادمه المجهوله هناک ؟؟
لان في کل الاحاديث يقولون :فأخذ النبي صلى الله عليه وسلم الكسرتين فضم إحداهما إلى الأخرى فجعل يجمع فيها الطعام
وتعريف الخادمة بسيط وهي عبارة عن امراة شغله تنظيف أوساخ الآخرين!!
لماذا أهملت بطلة القصة السابقة تنظيف المكان من حولها ان کانت موجوده في هذه القضيه؟؟!!

بسم الله الرحمن الرحيم

لقد نقلت لك حديث صححه علمائكم بلفظ
(فضربت يد الرسول فسقطت القصعة فانكسرت ,)

وقد صحح و قبل هذا الحديث الالباني ، وعبد الله الاشبيلي،والطحاوي.


ولم أنقل لك حديث صححه علمائنا.

تقول:

مع مجموع طرق الرواية الاخرى يمكن الاستنتاج انه بيد الخادم لان الطرق الكثيرة تثبت ذلك.

الحديث جاء من طريق حميد عن أنس في الصيغتين، فما لك تفرض أن هناك طرق عدة للرواية؟!!!!

تصحيح السند لايعني ان القصة مكتملة بشكل صحيح
لان كل الروايات مصدرها حميد عن انس (ضرب يد الخادم وضرب يد الرسول)

سنن النسائي:
أَخْبَرَنَا مُحَمَّدُ بْنُ الْمُثَنَّى ، قَالَ : نا خَالِدٌ ، قَالَ : نا حُمَيْدٌ ، قَالَ : قَالَ أَنَسٌ : كَانَ النَّبِيُّ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ عِنْدَ إِحْدَى أُمَّهَاتِ الْمُؤْمِنِينَ ، فَأَرْسَلَتْ أُخْرَى بِقَصْعَةٍ فِيهَا طَعَامٌ ، فَضَرَبَتْ يَدَ الرَّسُولِ ، فَسَقَطَتِ الْقَصْعَةُ ، فَانْكَسَرَتْ ، فَأَخَذَ النَّبِيُّ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ الْكِسْرَتَيْنِ ، فَضَمَّ إِحْدَاهُمَا إِلَى الأُخْرَى ، فَجَعَلَ يَجْمَعُ فِيهَا الطَّعَامَ ، وَيَقُولُ : " غَارَتْ أُمُّكُمْ ، كُلُوا " ، فَأَكَلُوا ، فَأَمَرَ حَتَّى جَاءَتْ بِقَصْعَتِهَا الَّتِي فِي بَيْتِهَا ، فَدَفَعَ الْقَصْعَةَ الصَّحِيحَةَ إِلَى الرَّسُولِ ، وَتَرَكَ الْمَكْسُورَةَ فِي بَيْتِ الَّتِي كَسَرَتْهَا " .


فالروايات الكثيرة متعددة الطرق الى نفسه حميد عن انس.
فهي صحيحة اليه ولكن كيف نعرف القصة الحقيقية هل هي يد الخادم ام يد الرسول عليه الصلاة والسلام؟؟
فالطرق الاكثر والصحيحة انه يد الخادم لان الروايات الاخرى فصلت اكثر مثل :


صحيح البخاري
رقم الحديث: 4852
(حديث مرفوع) حَدَّثَنَا عَلِيٌّ ، حَدَّثَنَا ابْنُ عُلَيَّةَ ، عَنْ حُمَيْدٍ ، عَنْ أَنَسٍ ، قَالَ : " كَانَ النَّبِيُّ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ عِنْدَ بَعْضِ نِسَائِهِ ، فَأَرْسَلَتْ إِحْدَى أُمَّهَاتِ الْمُؤْمِنِينَ بِصَحْفَةٍ فِيهَا طَعَامٌ ، فَضَرَبَتِ الَّتِي النَّبِيُّ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ فِي بَيْتِهَا يَدَ الْخَادِمِ ، فَسَقَطَتِ الصَّحْفَةُ ، فَانْفَلَقَتْ ، فَجَمَعَ النَّبِيُّ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ فِلَقَ الصَّحْفَةِ ، ثُمَّ جَعَلَ يَجْمَعُ فِيهَا الطَّعَامَ الَّذِي كَانَ فِي الصَّحْفَةِ ، وَيَقُولُ : غَارَتْ أُمُّكُمْ ، ثُمَّ حَبَسَ الْخَادِمَ حَتَّى أُتِيَ بِصَحْفَةٍ مِنْ عِنْدِ الَّتِي هُوَ فِي بَيْتِهَا ، فَدَفَعَ الصَّحْفَةَ الصَّحِيحَةَ إِلَى الَّتِي كُسِرَتْ صَحْفَتُهَا وَأَمْسَكَ الْمَكْسُورَةَ فِي بَيْتِ الَّتِي كَسَرَتْ ".

فهذه الرواية تبين ان هناك خادم كان يحملها ويده هي التي ضربت وحتى ان النبي حبسه ثم ارسل الاخرى
بينما الرواية تلك ذكرت القصة بدون التطرق الى وجود الخادم فجاءت غير مكتملة.
فنحن نأخذ الرواية الاكثر تفصيلا وتكون مقدمة على المختصرة لانها توضح تفاصيل ذلك

انت من كيسك تنقص و تزيد و تتلاعب باللغة...

الرواية التي ذكرتها لك صحيحة السند وصححها ثلاثة علماء عندكم وهي بلفظ ( ضربت يد رسول الله )

لا ارى عندك شيئا .

الرواية عبارة عن : سند + متن
فصحة الاسناد لاتعني صحة كل التفاصيل الموجودة فيها.
فالقصة صحيحة ولكن التفاصيل الدقيقة تؤخذ من مجموع الروايات وليس من رواية واحدة تخالف الروايات الاصح منها.

لان الراوي هو نفس الشخص واختلف بعضهم في المضروب
فتكون العبرة بالاصح وليس بمجرد التصحيح.

ملاحظة وتصحيح :
يد الرسول = يد الرسول المرسل بالقصة وليس يد رسول الله صلى الله عليه وسلم

جاء في علل الاحاديث لابن ابي حاتم :
الأَنْصَارِيُّ ، عَنْ حُمَيد، عَنْ أَنَسٍ؛ قَالَ: كَانَ النبيُّ (ص) عِنْدَ بَعْضِ أُمَّهَاتِ الْمُؤْمِنِينَ، فأرسلَتْ أُخْرَى بِقَصْعَةٍ فِيهَا طعامٌ، فضَرَبَتْ يَدَ الرسولِ (3) ، فسقَطَتِ (4) القَصْعَةُ، فانكَسَرَتْ، فأخَذَ النبيُّ (ص) الكِسْرَتَيْنِ فضمَّها (5) إلى الأُخرى، وجعَلَ يَجْمَعُ فيها (6) الطَّعَامَ وَيَقُولُ: غَارَتْ أُمُّكُمْ، كُلُوا، فَأَكَلُوا (7) ، وحَبَسَ الرسولَ؛ حَتَّى جاءتْ بقَصْعَتها التي في بيتها ...

(3) أي: ضربت التي عندها النبيُّ (ص) يَدَ الرسولِ الذي أُرسِل بالقَصْعَة.

------------------------------------
يعني الرواية التي فيها الخادم تفسر هذه الرواية التي فيها رسول
لان الرسول هو المرسل الذي ارسلته ام المؤمنين وليس محمد بن عبدالله عليه الصلاة والسلام

1- عجيب امركم واحاديث اهل السنه جمع الاضداد .فکيف يعقل بانکم تعترفون بان احاديثکم الصحيح غير مقبول عندکم و تارة تقولون بأن کل ما في کتب أهل السنة أحاديث صحيحة . ثم أنكم تعيبون علينا أن نأخذ عن الفقهاء الأربعة و هذا مضحك جدا؟؟!!!
انکم اولا تقولون الحديث أو الرواية (ضرب يدالرسول) لا تصح،
ثم تريد ان تقنعنا بان الرسول = الخادمه ويد الرسول =يد الخادمه !!!!!!
2- كلامکم و کتبکم کله متناقض تارة تقولون بأن -عائشه ضرب يد الرسول
- تارة تقولون بأن عائشة ضرب يد الخادمه
-تارة تقولون بأن عائشة يقول فأَخَذَني أَفْكَلٌ فارتعدت من شدة الغَيْرة فَكَسَرْتُ الإِنَاءَ
كتاب: سنن أبي داود **باب فِيمَنْ أَفْسَدَ شَيْئًا يَغْرَمُ مِثْلَهُ
3570 - حَدَّثَنَا مُسَدَّدٌ، حَدَّثَنَا يَحْيَى، عَنْ سُفْيَانَ، حَدَّثَنِي فُلَيْتٌ الْعَامِرِيُّ، عَنْ جَسْرَةَ بِنْتِ دِجَاجَةَ، قَالَتْ قَالَتْ عَائِشَةُ رضى الله عنها مَا رَأَيْتُ صَانِعًا طَعَامًا مِثْلَ صَفِيَّةَ صَنَعَتْ لِرَسُولِ اللَّهِ صلى الله عليه وسلم طَعَامًا فَبَعَثَتْ بِهِ فَأَخَذَنِي أَفْكَلٌ فَكَسَرْتُ الإِنَاءَ فَقُلْتُ يَا رَسُولَ اللَّهِ مَا كَفَّارَةُ مَا صَنَعْتُ قَالَ ‏"‏ إِنَاءٌ مِثْلُ إِنَاءٍ وَطَعَامٌ مِثْلُ طَعَامٍ ‏"‏
لقد احترنا معکم يا جماعه ؟؟ من اين تاخذون دينکم؟؟ کله کذب و تدليس!!

المضحک في الامر کل هذه الاحاديث المتناقضه ينقلونها عن طريق المجهول ابن مجهول ( مسدد بن مسرهد بن مسربل بن مغربل بن مرعبل بن أرندل بن سرندل بن عرندل)
ايضا حميد ابن ابيه حميد مدلس الکبير و الذي لا نعرف حتي اسم ابيه ينقل لکم هذه الاحاديث
وعن حميد عن أنس ، وقد أخرجه النسائي وأحمد ، وحميد هو : حميد ابن أبي حميد الطويل ، وقد نصوا على أنه کان « مدلساً » وعلى « أن أحاديثه عن أنس مدلسة »
‏.‏

الروايات تفسر بعضها
فهو رسول ام المؤمنين ارسلته اليهم بالطعام.


زال الاشكال باذن الله.

الصحابه كانوا عند رسول الله صلى الله عليه وسلم في بيت عائشة ياکلون الثريد (طعام المفضل عند عائشه) من صنع ام سلمه و وعائشة تصنع طعاما عجلة وعندما الصحابه ياکلون الطعام عائشه يخرج عليهم دون الحجاب و يضرب يد الرسول صل الله عليه واله و يکسر صحفة أم سلمة !

ففي الأوسط للطبراني من طريق عبيد الله العمري ‏"‏ عن ثابت عن أنس أنهم كانوا عند رسول الله صلى الله عليه وسلم في بيت عائشة إذ أتى بصحفة خبز ولحم من بيت أم سلمة، قال‏:‏ فوضعنا أيدينا وعائشة تصنع طعاما عجلة، فلما فرغنا جاءت به ورفعت صحفة أم سلمة فكسرتها ‏"‏ الحديث‏.‏
وأخرجه الدار قطني من طريق عمران بن خالد عن ثابت عن أنس قال‏:‏ ‏"‏ كان النبي صلى الله عليه وسلم في بيت عائشة معه بعض أصحابه ينتظرون طعاما فسبقتها - قال عمران أكثر ظني أنها حفصة - بصحفة فيها ثريد فوضعتها فخرجت عائشة - وذلك قبل أن يحتجبن - فضربت بها فانكسرت ‏"‏

الروايات تفسر بعضها
فهو رسول ام المؤمنين ارسلته اليهم بالطعام.


زال الاشكال باذن الله.

بسم الله الرحيم الرحيم

الأخ اسماعيل الحامدي

الحق أولى بالإتباع

وأرى أن ما تقوله يحتمل ذلك .

وبورود الإحتمال يبطل الإستدلال وعلى هذا يندفع الإشكال الذي طرحته أنا من ضرب عائشة ليد الرسول صلى الله عليه وآله
حيث انه كما يحتمل أن تكون عائشة ضربت يد الرسول صلى الله عليه وآله فكذلك يحتمل أن تكون ضربت يد رسول ام سلمة خصوصا أن هناك أحاديث تذكر لفظ خادم ( طبعا هذا لا يبرر ضرب يد الخادم ولكن الموضوع ليس عن هذا)...

لكن يبقى إشكال دخولها متزرة وفلقها الصحفة على حاله كما في الموضوع الآخر...

شكرا لك.

سؤال لو تفضلتم
النص أولا و قبل كل شيء بيقول
إحدى أمهات المؤمنين =
فهل احدى امهات المؤمنين هي عائشة يعني هل عائشة هي كل ام المؤمنين او أخرى غير عائشة لأني لم اقرأ اصلا اسم عائشة في النص بغض النظر هل الزوجة لها الحق ان تداعب و تمزح مع زوجها -دلع يعني- او لا