إعـــــــلان

تقليص

للاشتراك في (قناة العلم والإيمان): واتساب - يوتيوب

شاهد أكثر
شاهد أقل

الفهم الخرافي و المضحك لرضاعة الكبير بين السنة و الشيعة

تقليص
X
  •  
  • تصفية - فلترة
  • الوقت
  • عرض
إلغاء تحديد الكل
مشاركات جديدة

  • الفهم الخرافي و المضحك لرضاعة الكبير بين السنة و الشيعة

    كنت طرحت هدا الفهم مند مدة في منتديات و كان مصيره اما الحدف اوالاغلاق نتيجة تحجر بعض العقول
    لا شك ان الاسلام أمر النساء بالحجاب و عدم اطهار الزينة الا لأزواجهن بل و عدم الخلو بغير الزوجة وغير دلك ....
    1*/ هناك من أجاب أن معنى ارضعيه -بناء على قواعد الاسلام التي دكرت -بمعنى ااسكبي له الحليب في كاس أو ما شابه و هدا يخالف مفهو أرضعيه و اتهام للنبي أنه لم يؤتى جواع الكلم و البلاغة
    2*/ الجواب الدي فهمته من النبي -ص-
    175237 - جاءت سهلة بنت سهيل إلى النبي . فقالت : يا رسول الله ! إني أرى في وجه أبي حذيفة من دخول سالم ( وهو حليفه ) . فقال النبي " أرضعيه " قالت : وكيف أرضع ؟ وهو رجل كبير . فتبسم -في رواية اخرى فضحك -رسول الله وقال " قد علمت أنه رجل كبير " . زاد عمرو في حديثه : وكان قد شهد بدرا . وفي رواية ابن أبي عمر : فضحك رسول الله .
    الراوي: عائشة - خلاصة الدرجة: صحيح - المحدث: مسلم - المصدر: المسند الصحيح - الصفحة أو الرقم: 1453
    1-فتبسم او ضحك له دلالته الكبيرة : أنتم تعرفون جيدا انه كان من عادة النبي صلى الله عليه و سلم المزح لكن بحق :يروى أن عجوزاً أتت الرسول عليه الصلاة والسلام تطلب منه أن يدعو لها بدخول الجنة، فقال: لا يدخل الجنة عجوز فولت تبكي، فدعاها وقال: أما سمعت قول الله سبحانه: إنا أنشأنهن إنشاءً، فجعلناهن أبكاراً، عرباً أتر ==) يعني فعلا لا تدخل النساء هم عجزة الى الجنة و لا حتى الرجال ..ادن مزح معها و مزاحه حق ...و ايضا في قصة "سنحملك على ابن الناقة" و كان النبي صلى الله عله و سلم في مثل هده النوادر يتبسم و يضحك هو و الصحابة
    2-هل كل امراة ومفروض ان يكون بها حليب اي عاقل يقول مثل هدا الكلام ..الحليب لا يكون الا للمرأة التي و لدت حديثا و لو كان عندها حتى 10 اولاد كبار هدا من جهة من جهة اخرة من ادرانا أن سهلة اصلا ليست عجوزا فكيف يكون لها حليب ..بل ان تبنيها قد يكون أنها لا تلد اصلا
    3- هو معلوم ان الرضاعة من المجاعة و في الحولين و لا احكام خاصة لأحد من المسلمين باستتناء النبي صلى الله عليه و سلم او لطائفة من الناس لهم نفس الحالة
    4- من الأكثر دنبا و فحشا الخلوة أم تلقم الثدين أو حتى مجرد النظر اليهما و هما من ال
    عورة
    5-- "أرضعيه ": لغة و في فصاحة العرب تعني فعلا الرضاعة لا سكب حليب او ما شابهو الا من شرب من كوب به حليب بقرة نقول رضع من البقر و لقد اكد الشيخ الحويني ان حقيقة "ارضعيه"(هدا القول -يعني من قال بشرب كوب به حليب ساقط لغة و شرعا و عرفا و الا من شرب لبن البقرة يقال عنه رضع بقرة)
    6- هل غاب عن النبي صلى الله عليه و سلم ان الرضاعة من المجاعة و في الحولين
    7- سالم كان متنبى و لما نزلت ىية حرمة التبني اصبح يعني من الغرباء و يمنع الخلوة
    انطلاقا من هده الملاحظات نرى ان الأمر ليس الا مزح من النبي صلى الله عليه و سلم و هو مزاح حق يعني و كأنه يريد القول لها :1- اني لا اجد عزيمة لدخول سالم عليك الا ان يكون من المحارم ابنا مثلا و بالتالي الرضاعة من المجاعة فهل يمكن لك ادن ان ترضعيه و هو كبير و ليس فوق الحولين ..ان كان لا ادن انتهت المسالة و الا فارضعيه ادن -اتبتي انه دون الحولين و هل يعقل ان ترضع ثدي الحرة -... هو مثال شخص يسال ك : هل يمكن لي أن اضع يدي في النار دون مشكلة فتجاوبه . ضاحكا نعم دعها على النار و سترى ...فالرسول صلى الله عليه و سلم أجابها بجواب تعجيزي ...لا أعرف فصحاء اللغة العربية مادا يسمون هدا النوع من الخطاب و الأسلوب ..ب- او قد يكون الخطاب موجه لزوجها حدبفة ان الأخير زودها حبتين على غيرته و كيف يطمع شخص كان متبنى في عجوز و كانت بمتابة أمه ..فلا اجد ششيئا حتى يجيز الدخول عليها كخادم و ابن سابق بيقضي اغراضها في غيبة زوجها و في حضرتهم ماداموا عجزة الا ان يرضع الصغير هده هي الحرمة لا اجد حرمة اخرى ..يعني الرسول سلى الله عليه و سلم أجابها بجواب آخر لمعالجة مشكلها مع حديفة
    مثال بسيط لأني لا احسن التلكم بفضاحة اللغة العربية و التعبير بها جيد
    لو سألني ابني و قال لي يا ابي هل اضع يدي في النار و قلت له نعم ضعها في النار لتحترق هل يعني أنا أمره فعلا بوضع يديه ليحترق أو أنا انبهه أن سؤالك سخيف و لا يستحق أن يسال اصلا ??
    يعني ابي حديفة زودها شوية على غيرته ...و كيف يطمع في عجوز -لقول رواية مسلم
    اما اجتها عائشة و ان كانت تقصد بالطبع سكب الحليب و هدا الاجتهاد اي سكب الحليب اجتهاد فقط فهي ليست نبيا .و لا معصومة .. بعض الأخوة السنة اعترض عليث بروايات لا اعلم صحتها انه قيل في صيغ أخرى " أن سهلت قالت فرجعت فأرضعته فدهب ما في وجه أبي حديفة " ...:
    أ- ما معنى أولا "فرجعت " في اللغة العربية الفاء هي ضد التراخي و تفيد التعقب و التلازم ... اما معنى رجعت فهي مثل قوله تعالى في سورة الأنبياء
    فرجعوا إلى أنفسهم فقالوا إنكم أنتم الظالمون
    يعني استوعبوا و عقلوا ..يعني بعبارة اخرى فهمت سهلة مزاح النبي صلى الله عليه و سلم و انه حق و دلك في حضرة و مجلس النبي صلى الله عليه و سلم قبل مغادرة مجلسها لدا جاءت ب ف" و اردفتها "ف
    بل حتى لو سلمنا انها فعلا "فرجعت" تعني دهبت الى البيت و سكبت الحليب لسالم فهي تكون قد تأولت على النبي صلى الله عليه و سلم ولم يكن مراده دلك بل الأمر استشكل على زوجات النبي صلى الله عليه و سلم فقلن كنا نرى دلك خاصا بسالم و به فقط اجتهاد خاطئ لبعض نسوة النبي صلى الله عليه و سلم أخد معظم العلماء و عارضهم البعض 'لا خصوصية لمخلوق"..و ام من قال انها دهبت لمنزلها و سكبت الحليب و...كله توهم و غالب الروايت عن الواقدي و هو غير موثق
    خلاصة رضاعة الكبير خرافة في الفهم لدى الشيعة و السنة ليس هناك شيء اسمه رضاعة الكبير أصلا بل فقط من توهمات الفقهاء شيعة و سنة
    لكم التعقيب

  • #2
    هدا ما نقلته من احدى المواقع ما يعاقده الشيعة
    كنت طرحت هدا الفهم مند مدة في منتديات و كان مصيره اما الحدف اوالاغلاق نتيجة تحجر بعض العقول


    محمد بن الحسن بإسناده ، عن محمد بن الحسن الصفار (1)، عن أحمد بن الحسن بن علي بن فضال (2)، عن ابن أبي عمير (3)، عن جميل بن دراج (4)، عن أبي عبدالله ( عليه السلام ) قال : إذا رضع الرجل من لبن امرأة حرم عليه كل شيء من ولدها ، وإن كان من غير الرجل الذي كانت أرضعته بلبنه ، وإذا رضع من لبن رجل حرم عليه كل شيء من ولده ، وإن كان من غير المرأة التي أرضعته

    وبعد تدقيقي على هذه الحديث ( اعلاه ) وعلى الشيخ الذي ينقله ورواة هذه الحديث
    تبين لي ان جميع رواة هذه الحديث هم اهل الثقة
    وكذلك الشيخ الذي نقل هذه الحديث هو من ابرز علماء الشيعة


    والسبب الرئيسي الذي دفعني على بحث عن رواة هذه الحديث
    هو شبهة الشيعة حول رضاع الرجل عند السنة

    لكنهم مساكين لم يعرفوا ان رضاع الكبير ثابت من كتبهم المعتمدة ورواته موثوقون

    لكن الان اقحمهم بهذه الحديث وثقة رواته




    كتاب : وسائل الشيعة
    صاحب الكتاب : محمد بن حسن الحر العاملي
    باب : باب انه لا يحل للمرتضع اولاد المرضعة نسبا ولا رضاعا مع اتحاد الفحل ولا أولاد الفحل مطلقا .

    الحديث :25941

    نص الحديث :
    محمد بن الحسن بإسناده ، عن محمد بن الحسن الصفار (1)، عن أحمد بن الحسن بن علي بن فضال (2)، عن ابن أبي عمير (3)، عن جميل بن دراج (4)، عن أبي عبدالله ( عليه السلام ) قال : إذا رضع الرجل من لبن امرأة حرم عليه كل شيء من ولدها ، وإن كان من غير الرجل الذي كانت أرضعته بلبنه ، وإذا رضع من لبن رجل حرم عليه كل شيء من ولده ، وإن كان من غير المرأة التي أرضعته .

    اولا : تعريف بصاحب كتاب تحرير الوسائل

    اسمه وكنيته ونسبه

    الشيخ أبو جعفر ، محمد بن الشيخ الحسن بن علي الحر العاملي ويرجع نسبه إلى رياح بن يربوع بن حنظلة بن مالك بن زيد مناة التميمي، وفي نسبه الشهيد الحر بن يزيد الرياحي ، المستشهد مع الإمام الحسين يوم عاشوراء.


    من أقوال العلماء فيه

    قال الشيخ محمد الأردبيلي في جامع الرواة: (الشيخ الإمام العلاّمة، المحقّق المدقّق، جليل القدر، رفيع المنزلة، عظيم الشأن، عالم فاضل، كامل متبحّر في العلوم، لا تحصى فضائله ومناقبه).
    قال الشيخ عباس القمي في الكنى والألقاب: (شيخ المحدِّثين، وأفضل المتبحّرين، العالم الفقيه النبيه، المحدّث المتبحّر، الورع الثقة الجليل، أبو المكارم والفضائل ، صاحب المصنَّفات المفيدة).
    قال السيد علي خان في السلافة: (تصانيفه في جبهات الأيّام غُرَر ، وكلماته في عقود السطور دُرَر ... ، يُحيي بفضله مآثر أسلافه ، وينتشي مصطبحاً ومُغتبقاً برحيق الأدب وسُلافه ، وله شعر مُستعذَب الجَنى ، بديع المُجتلى والمُجتنى ) .


    ثانيا : ناتي الى ترجمة رواة هذه الحديث

    الراوي الاول من هذه الحديث (1) هو : محمد بن حسن الصفار

    رأي العلماء في حقه
    يقول النجاشي في حقه بأنه من الوجوه اللامعة بين الشيعة في مدينة قم وهو شخصية موثقة و ذو أهمية بالغة تقدم رواياته على كثير من الروايات الأخرى و له مؤلفات كثيرة أيضاً.
    و يذكر الشيخ الطوسي في الفهرس بأن محمد بن حسن الصفار من أهالي قم له مؤلفات كثيرة و قد أرسل عدة رسائل إلى الإمام الحسن العسكري عليه‏السلام وهي الآن موجودة مع أجوبتها.
    ويقول العلامة الحلي في الخلاصة بأن محمد بن حسن بن فروخ من الوجوه البارزة بين الشيعة في مدينة قم وهو من الشخصيات الجليلة والمعتمدة و رواياته أوثق من سائر الروايات.


    الراوي الثاني (2) أحمد بن الحسن بن علي بن فضال :

    قال النجاشي: " أحمد بن الحسن بن علي بن محمد بن فضال بن عمر بن
    أيمن، مولى عكرمة بن ربعي الفياض، أبو الحسين، وقيل أبو عبد الله. يقال: إنه
    كان فطحيا، وكان ثقة في الحديث
    . روى عنه أخوه علي بن الحسن، وغيره من
    الكوفيين.
    يعرف من كتبه: كتاب الصلاة، كتاب الوضوء. أخبرنا بهما قراءة عليه: أبو
    عبد الله أحمد بن عبد الواحد، قال: حدثنا أبو الحسن علي بن محمد القرشي،
    قال: حدثنا علي بن الحسن بن فضال، عن أخيه بكتبه، ومات أحمد بن الحسن
    سنة ستين ومائتين ".
    وقال الشيخ (72): " أحمد بن الحسن بن علي بن محمد بن فضال بن عمر
    ابن أيمن، مولى عكرمة بن ربعي الفياض، أبو عبد الله، وقيل أبو الحسين، كان
    فطحيا، غير أنه ثقة في الحديث.
    وروى عنه أخوه، علي بن الحسن، وغيره من الكوفيين والقميين.

    وعده الشيخ في رجاله من أصحاب الهادي عليه السلام (17). ومن
    أصحاب العسكري عليه السلام (9)، قائلا فيهما: " أحمد بن الحسن بن علي
    ابن فضال ".



    الراوي الثالث (3) ابن ابي عمير

    محمد بن أبي عمير هو محمد بن زياد وكنيته أبو أحمد الأزدي، إلا أنه أكثر ما يُعرف بكنية أبيه حيث اشتهر بابن أبي عمير.
    وهو من أصحاب الإمام الكاظم والرضا والجواد (ع)، حيث كانت وفاته في عام 217 للهجرة. وابن أبي عمير موضع ثقة كل من الشيعة والسنة ومن أصحاب الإجماع وأحد الرواة الأساسيين للأصول الأربعمئة. وهو من أعبد وأزهد أهل زمانه، وقد ذكره الجاحظ عند الحديث عن أفضلية القحطانيين على العدنانيين مفتخراً بذلك.
    كان محمد بن أبي عمير دقيقاً للغاية في رواياته، فمع أنه قد سمع الكثير من الروايات عن علماء السنة
    ،.



    الراوي الرابع (4) هو جميل دراج

    ترجمته :
    قال الشيخ في الفهرست (1) : جميل بن درّاج له أصل ، وهو ثقة ، أخبرنا به الحسين بن عبيد الله ، عن محمّد بن علي بن الحسين ، عن محمّد بن الحسن بن الوليد ، عن الصفّار ، عن يعقوب بن يزيد ، عن ابن أبي عمير ، وصفوان ، عن جميل بن درّاج. انتهى.
    وقد عدّه رحمه الله في رجاله (2) تارة : من أصحاب الصادق عليه السلام ، بقوله : جميل بن دراج ، مولى النخع ، كوفي.
    واُخرى (3) : في أصحاب الكاظم عليه السلام ، بقوله : جميل بن درّاج ، روى عن أبي عبد الله عليه السلام. انتهى.
    وقال النجاشي (4) : جميل بن دراج ـ ودرّاج يكنى بـ : أبي الصبيح ـ بن عبد الله أبو علي النخعي ، قال (5) ابن فضّال(6) أبو محمّد : شيخنا ، ووجه الطائفة ، ثقة ، روى عن أبي عبد الله وأبي الحسن عليهما السلام ، أخذ عن زرارة ، وأخوه نوح بن دراج القاضي ، كان أيضاً من أصحابنا. وكان يخفي أمره ،
    ________________________________________
    1 ـ الفهرست 69 : برقم 154 الطبعة الحيدرية [ وفي طبعة المرتضوية : 44 برقم ( 143 ) ، وفي طبعة جامعة مشهد : 80 برقم ( 153 ) ].
    2 ـ رجال الشيخ : 163 برقم 39.
    3 ـ رجال الشيخ : 346 برقم 4.
    4 ـ النجاشي في رجاله : 98 برقم 323 الطبعة المصطفوية [ وفي طبعة جماعة المدرسين : 126 ـ 127 برقم ( 328 ) ، وطبعة بيروت 1/310 ـ 311 برقم ( 326 ) ، وطبعة الهند : 92 ].
    5 ـ وفي طبعتي بيروت وجماعة المدرسين : وقال.
    6 ـ حكى في مجمع الرجال 2/51 عن رجال النجاشي : وقال ابن فضال أبو محمّد : شيخنا .. ولو قدمت الكنية كان أوضح وأصلح ؛ لأنّ أبا محمّد كنية الحسن بن علي بن فضال ، فتفطن.
    ومنها : قوله (4) في تسمية الفقهاء من أصحاب أبي عبد الله عليه السلام : أجمعت العصابة على تصحيح ما يصحّ عن هؤلاء ، وتصديقهم لما يقولون ، وأقرّوا لهم بالفقه ـ من دون أولئك الستة الذين عددناهم ، وسمّيناهم ـ ستّة نفر : جميل بن دراج ، وعبد الله بن مسكان ، وعبد الله بن بكير ، وحماد بن عيسى ،وحماد بن عثمان ، وأبان بن عثمان.
    ________________________________________

    4 ـ في رجال الكشي : 375 حديث 705.
    ________________________________________

    قالوا : وزعم أبو إسحاق الفقيه ـ وهو ثعلبة بن ميمون ـ : أنّ أفقه هؤلاء جميل بن دراج ، وهم [ أحداث ] أصحاب أبي عبد الله عليه السلام. انتهى.

    قال [ العلاّمة ] رحمه الله في الخلاصة (7) : جميل بن دراج ـ : بالدال غير المعجمة ، والراء المشددة ، والجيم ـ ودراج يكنى : أبا الصبيح بن عبد الله أبو علي النخعي.
    7 ـ الخلاصة : 34 برقم 1. يعني ( ابن داود في رجاله في القسم الأوّل : 92 برقم 342 طبعة جامعة طهران [ وفي الطبعة الحيدرية : 66 برقم ( 346 ) )

    و وثّق المترجم جلّ أعلام الجرح والتعديل ، منهم : الشيخ في الفهرست : 69 برقم 154 ، قال : جميل بن دراج ، له أصل ، وهو ثقة ، وإتقان المقال في قسم الصحاح .. وغيرهم كثير.

    حصيلة البحث
    إنّ المترجم من أشهر مشايخ الرواية ، وممّن اتفقت الكلمة على وثاقته وجلالته ، وأجمع الاصحاب على تصحيح ما يصح عنه ، وقد روى عنه أئمة الحديث ممّن صرّحوا بأنّهم لا يروون إلاّ عن الثقات ، فهو على ما ذكرنا غني عن التوثيق ، والرواية من جهته من الصحاح المتفقة عليها.
    [/QUOTE]

    تعليق


    • #3
      هدا ما نقلته من احدى المواقع ما يعاقده الشيعة
      كنت طرحت هدا الفهم مند مدة في منتديات و كان مصيره اما الحدف اوالاغلاق نتيجة تحجر بعض العقول


      محمد بن الحسن بإسناده ، عن محمد بن الحسن الصفار (1)، عن أحمد بن الحسن بن علي بن فضال (2)، عن ابن أبي عمير (3)، عن جميل بن دراج (4)، عن أبي عبدالله ( عليه السلام ) قال : إذا رضع الرجل من لبن امرأة حرم عليه كل شيء من ولدها ، وإن كان من غير الرجل الذي كانت أرضعته بلبنه ، وإذا رضع من لبن رجل حرم عليه كل شيء من ولده ، وإن كان من غير المرأة التي أرضعته

      وبعد تدقيقي على هذه الحديث ( اعلاه ) وعلى الشيخ الذي ينقله ورواة هذه الحديث
      تبين لي ان جميع رواة هذه الحديث هم اهل الثقة
      وكذلك الشيخ الذي نقل هذه الحديث هو من ابرز علماء الشيعة


      والسبب الرئيسي الذي دفعني على بحث عن رواة هذه الحديث
      هو شبهة الشيعة حول رضاع الرجل عند السنة

      لكنهم مساكين لم يعرفوا ان رضاع الكبير ثابت من كتبهم المعتمدة ورواته موثوقون

      لكن الان اقحمهم بهذه الحديث وثقة رواته




      كتاب : وسائل الشيعة
      صاحب الكتاب : محمد بن حسن الحر العاملي
      باب : باب انه لا يحل للمرتضع اولاد المرضعة نسبا ولا رضاعا مع اتحاد الفحل ولا أولاد الفحل مطلقا .

      الحديث :25941

      نص الحديث :
      محمد بن الحسن بإسناده ، عن محمد بن الحسن الصفار (1)، عن أحمد بن الحسن بن علي بن فضال (2)، عن ابن أبي عمير (3)، عن جميل بن دراج (4)، عن أبي عبدالله ( عليه السلام ) قال : إذا رضع الرجل من لبن امرأة حرم عليه كل شيء من ولدها ، وإن كان من غير الرجل الذي كانت أرضعته بلبنه ، وإذا رضع من لبن رجل حرم عليه كل شيء من ولده ، وإن كان من غير المرأة التي أرضعته .

      اولا : تعريف بصاحب كتاب تحرير الوسائل

      اسمه وكنيته ونسبه

      الشيخ أبو جعفر ، محمد بن الشيخ الحسن بن علي الحر العاملي ويرجع نسبه إلى رياح بن يربوع بن حنظلة بن مالك بن زيد مناة التميمي، وفي نسبه الشهيد الحر بن يزيد الرياحي ، المستشهد مع الإمام الحسين يوم عاشوراء.


      من أقوال العلماء فيه

      قال الشيخ محمد الأردبيلي في جامع الرواة: (الشيخ الإمام العلاّمة، المحقّق المدقّق، جليل القدر، رفيع المنزلة، عظيم الشأن، عالم فاضل، كامل متبحّر في العلوم، لا تحصى فضائله ومناقبه).
      قال الشيخ عباس القمي في الكنى والألقاب: (شيخ المحدِّثين، وأفضل المتبحّرين، العالم الفقيه النبيه، المحدّث المتبحّر، الورع الثقة الجليل، أبو المكارم والفضائل ، صاحب المصنَّفات المفيدة).
      قال السيد علي خان في السلافة: (تصانيفه في جبهات الأيّام غُرَر ، وكلماته في عقود السطور دُرَر ... ، يُحيي بفضله مآثر أسلافه ، وينتشي مصطبحاً ومُغتبقاً برحيق الأدب وسُلافه ، وله شعر مُستعذَب الجَنى ، بديع المُجتلى والمُجتنى ) .


      ثانيا : ناتي الى ترجمة رواة هذه الحديث

      الراوي الاول من هذه الحديث (1) هو : محمد بن حسن الصفار

      رأي العلماء في حقه
      يقول النجاشي في حقه بأنه من الوجوه اللامعة بين الشيعة في مدينة قم وهو شخصية موثقة و ذو أهمية بالغة تقدم رواياته على كثير من الروايات الأخرى و له مؤلفات كثيرة أيضاً.
      و يذكر الشيخ الطوسي في الفهرس بأن محمد بن حسن الصفار من أهالي قم له مؤلفات كثيرة و قد أرسل عدة رسائل إلى الإمام الحسن العسكري عليه‏السلام وهي الآن موجودة مع أجوبتها.
      ويقول العلامة الحلي في الخلاصة بأن محمد بن حسن بن فروخ من الوجوه البارزة بين الشيعة في مدينة قم وهو من الشخصيات الجليلة والمعتمدة و رواياته أوثق من سائر الروايات.


      الراوي الثاني (2) أحمد بن الحسن بن علي بن فضال :

      قال النجاشي: " أحمد بن الحسن بن علي بن محمد بن فضال بن عمر بن
      أيمن، مولى عكرمة بن ربعي الفياض، أبو الحسين، وقيل أبو عبد الله. يقال: إنه
      كان فطحيا، وكان ثقة في الحديث
      . روى عنه أخوه علي بن الحسن، وغيره من
      الكوفيين.
      يعرف من كتبه: كتاب الصلاة، كتاب الوضوء. أخبرنا بهما قراءة عليه: أبو
      عبد الله أحمد بن عبد الواحد، قال: حدثنا أبو الحسن علي بن محمد القرشي،
      قال: حدثنا علي بن الحسن بن فضال، عن أخيه بكتبه، ومات أحمد بن الحسن
      سنة ستين ومائتين ".
      وقال الشيخ (72): " أحمد بن الحسن بن علي بن محمد بن فضال بن عمر
      ابن أيمن، مولى عكرمة بن ربعي الفياض، أبو عبد الله، وقيل أبو الحسين، كان
      فطحيا، غير أنه ثقة في الحديث.
      وروى عنه أخوه، علي بن الحسن، وغيره من الكوفيين والقميين.

      وعده الشيخ في رجاله من أصحاب الهادي عليه السلام (17). ومن
      أصحاب العسكري عليه السلام (9)، قائلا فيهما: " أحمد بن الحسن بن علي
      ابن فضال ".



      الراوي الثالث (3) ابن ابي عمير

      محمد بن أبي عمير هو محمد بن زياد وكنيته أبو أحمد الأزدي، إلا أنه أكثر ما يُعرف بكنية أبيه حيث اشتهر بابن أبي عمير.
      وهو من أصحاب الإمام الكاظم والرضا والجواد (ع)، حيث كانت وفاته في عام 217 للهجرة. وابن أبي عمير موضع ثقة كل من الشيعة والسنة ومن أصحاب الإجماع وأحد الرواة الأساسيين للأصول الأربعمئة. وهو من أعبد وأزهد أهل زمانه، وقد ذكره الجاحظ عند الحديث عن أفضلية القحطانيين على العدنانيين مفتخراً بذلك.
      كان محمد بن أبي عمير دقيقاً للغاية في رواياته، فمع أنه قد سمع الكثير من الروايات عن علماء السنة
      ،.



      الراوي الرابع (4) هو جميل دراج

      ترجمته :
      قال الشيخ في الفهرست (1) : جميل بن درّاج له أصل ، وهو ثقة ، أخبرنا به الحسين بن عبيد الله ، عن محمّد بن علي بن الحسين ، عن محمّد بن الحسن بن الوليد ، عن الصفّار ، عن يعقوب بن يزيد ، عن ابن أبي عمير ، وصفوان ، عن جميل بن درّاج. انتهى.
      وقد عدّه رحمه الله في رجاله (2) تارة : من أصحاب الصادق عليه السلام ، بقوله : جميل بن دراج ، مولى النخع ، كوفي.
      واُخرى (3) : في أصحاب الكاظم عليه السلام ، بقوله : جميل بن درّاج ، روى عن أبي عبد الله عليه السلام. انتهى.
      وقال النجاشي (4) : جميل بن دراج ـ ودرّاج يكنى بـ : أبي الصبيح ـ بن عبد الله أبو علي النخعي ، قال (5) ابن فضّال(6) أبو محمّد : شيخنا ، ووجه الطائفة ، ثقة ، روى عن أبي عبد الله وأبي الحسن عليهما السلام ، أخذ عن زرارة ، وأخوه نوح بن دراج القاضي ، كان أيضاً من أصحابنا. وكان يخفي أمره ،
      ________________________________________
      1 ـ الفهرست 69 : برقم 154 الطبعة الحيدرية [ وفي طبعة المرتضوية : 44 برقم ( 143 ) ، وفي طبعة جامعة مشهد : 80 برقم ( 153 ) ].
      2 ـ رجال الشيخ : 163 برقم 39.
      3 ـ رجال الشيخ : 346 برقم 4.
      4 ـ النجاشي في رجاله : 98 برقم 323 الطبعة المصطفوية [ وفي طبعة جماعة المدرسين : 126 ـ 127 برقم ( 328 ) ، وطبعة بيروت 1/310 ـ 311 برقم ( 326 ) ، وطبعة الهند : 92 ].
      5 ـ وفي طبعتي بيروت وجماعة المدرسين : وقال.
      6 ـ حكى في مجمع الرجال 2/51 عن رجال النجاشي : وقال ابن فضال أبو محمّد : شيخنا .. ولو قدمت الكنية كان أوضح وأصلح ؛ لأنّ أبا محمّد كنية الحسن بن علي بن فضال ، فتفطن.
      ومنها : قوله (4) في تسمية الفقهاء من أصحاب أبي عبد الله عليه السلام : أجمعت العصابة على تصحيح ما يصحّ عن هؤلاء ، وتصديقهم لما يقولون ، وأقرّوا لهم بالفقه ـ من دون أولئك الستة الذين عددناهم ، وسمّيناهم ـ ستّة نفر : جميل بن دراج ، وعبد الله بن مسكان ، وعبد الله بن بكير ، وحماد بن عيسى ،وحماد بن عثمان ، وأبان بن عثمان.
      ________________________________________

      4 ـ في رجال الكشي : 375 حديث 705.
      ________________________________________

      قالوا : وزعم أبو إسحاق الفقيه ـ وهو ثعلبة بن ميمون ـ : أنّ أفقه هؤلاء جميل بن دراج ، وهم [ أحداث ] أصحاب أبي عبد الله عليه السلام. انتهى.

      قال [ العلاّمة ] رحمه الله في الخلاصة (7) : جميل بن دراج ـ : بالدال غير المعجمة ، والراء المشددة ، والجيم ـ ودراج يكنى : أبا الصبيح بن عبد الله أبو علي النخعي.
      7 ـ الخلاصة : 34 برقم 1. يعني ( ابن داود في رجاله في القسم الأوّل : 92 برقم 342 طبعة جامعة طهران [ وفي الطبعة الحيدرية : 66 برقم ( 346 ) )

      و وثّق المترجم جلّ أعلام الجرح والتعديل ، منهم : الشيخ في الفهرست : 69 برقم 154 ، قال : جميل بن دراج ، له أصل ، وهو ثقة ، وإتقان المقال في قسم الصحاح .. وغيرهم كثير.

      حصيلة البحث
      إنّ المترجم من أشهر مشايخ الرواية ، وممّن اتفقت الكلمة على وثاقته وجلالته ، وأجمع الاصحاب على تصحيح ما يصح عنه ، وقد روى عنه أئمة الحديث ممّن صرّحوا بأنّهم لا يروون إلاّ عن الثقات ، فهو على ما ذكرنا غني عن التوثيق ، والرواية من جهته من الصحاح المتفقة عليها.
      [/QUOTE]

      تعليق


      • #4
        هدا ما نقلته من احدى المواقع ما يعاقده الشيعة
        كنت طرحت هدا الفهم مند مدة في منتديات و كان مصيره اما الحدف اوالاغلاق نتيجة تحجر بعض العقول


        محمد بن الحسن بإسناده ، عن محمد بن الحسن الصفار (1)، عن أحمد بن الحسن بن علي بن فضال (2)، عن ابن أبي عمير (3)، عن جميل بن دراج (4)، عن أبي عبدالله ( عليه السلام ) قال : إذا رضع الرجل من لبن امرأة حرم عليه كل شيء من ولدها ، وإن كان من غير الرجل الذي كانت أرضعته بلبنه ، وإذا رضع من لبن رجل حرم عليه كل شيء من ولده ، وإن كان من غير المرأة التي أرضعته

        وبعد تدقيقي على هذه الحديث ( اعلاه ) وعلى الشيخ الذي ينقله ورواة هذه الحديث
        تبين لي ان جميع رواة هذه الحديث هم اهل الثقة
        وكذلك الشيخ الذي نقل هذه الحديث هو من ابرز علماء الشيعة


        والسبب الرئيسي الذي دفعني على بحث عن رواة هذه الحديث
        هو شبهة الشيعة حول رضاع الرجل عند السنة

        لكنهم مساكين لم يعرفوا ان رضاع الكبير ثابت من كتبهم المعتمدة ورواته موثوقون

        لكن الان اقحمهم بهذه الحديث وثقة رواته




        كتاب : وسائل الشيعة
        صاحب الكتاب : محمد بن حسن الحر العاملي
        باب : باب انه لا يحل للمرتضع اولاد المرضعة نسبا ولا رضاعا مع اتحاد الفحل ولا أولاد الفحل مطلقا .

        الحديث :25941

        نص الحديث :
        محمد بن الحسن بإسناده ، عن محمد بن الحسن الصفار (1)، عن أحمد بن الحسن بن علي بن فضال (2)، عن ابن أبي عمير (3)، عن جميل بن دراج (4)، عن أبي عبدالله ( عليه السلام ) قال : إذا رضع الرجل من لبن امرأة حرم عليه كل شيء من ولدها ، وإن كان من غير الرجل الذي كانت أرضعته بلبنه ، وإذا رضع من لبن رجل حرم عليه كل شيء من ولده ، وإن كان من غير المرأة التي أرضعته .

        اولا : تعريف بصاحب كتاب تحرير الوسائل

        اسمه وكنيته ونسبه

        الشيخ أبو جعفر ، محمد بن الشيخ الحسن بن علي الحر العاملي ويرجع نسبه إلى رياح بن يربوع بن حنظلة بن مالك بن زيد مناة التميمي، وفي نسبه الشهيد الحر بن يزيد الرياحي ، المستشهد مع الإمام الحسين يوم عاشوراء.


        من أقوال العلماء فيه

        قال الشيخ محمد الأردبيلي في جامع الرواة: (الشيخ الإمام العلاّمة، المحقّق المدقّق، جليل القدر، رفيع المنزلة، عظيم الشأن، عالم فاضل، كامل متبحّر في العلوم، لا تحصى فضائله ومناقبه).
        قال الشيخ عباس القمي في الكنى والألقاب: (شيخ المحدِّثين، وأفضل المتبحّرين، العالم الفقيه النبيه، المحدّث المتبحّر، الورع الثقة الجليل، أبو المكارم والفضائل ، صاحب المصنَّفات المفيدة).
        قال السيد علي خان في السلافة: (تصانيفه في جبهات الأيّام غُرَر ، وكلماته في عقود السطور دُرَر ... ، يُحيي بفضله مآثر أسلافه ، وينتشي مصطبحاً ومُغتبقاً برحيق الأدب وسُلافه ، وله شعر مُستعذَب الجَنى ، بديع المُجتلى والمُجتنى ) .


        ثانيا : ناتي الى ترجمة رواة هذه الحديث

        الراوي الاول من هذه الحديث (1) هو : محمد بن حسن الصفار

        رأي العلماء في حقه
        يقول النجاشي في حقه بأنه من الوجوه اللامعة بين الشيعة في مدينة قم وهو شخصية موثقة و ذو أهمية بالغة تقدم رواياته على كثير من الروايات الأخرى و له مؤلفات كثيرة أيضاً.
        و يذكر الشيخ الطوسي في الفهرس بأن محمد بن حسن الصفار من أهالي قم له مؤلفات كثيرة و قد أرسل عدة رسائل إلى الإمام الحسن العسكري عليه‏السلام وهي الآن موجودة مع أجوبتها.
        ويقول العلامة الحلي في الخلاصة بأن محمد بن حسن بن فروخ من الوجوه البارزة بين الشيعة في مدينة قم وهو من الشخصيات الجليلة والمعتمدة و رواياته أوثق من سائر الروايات.


        الراوي الثاني (2) أحمد بن الحسن بن علي بن فضال :

        قال النجاشي: " أحمد بن الحسن بن علي بن محمد بن فضال بن عمر بن
        أيمن، مولى عكرمة بن ربعي الفياض، أبو الحسين، وقيل أبو عبد الله. يقال: إنه
        كان فطحيا، وكان ثقة في الحديث
        . روى عنه أخوه علي بن الحسن، وغيره من
        الكوفيين.
        يعرف من كتبه: كتاب الصلاة، كتاب الوضوء. أخبرنا بهما قراءة عليه: أبو
        عبد الله أحمد بن عبد الواحد، قال: حدثنا أبو الحسن علي بن محمد القرشي،
        قال: حدثنا علي بن الحسن بن فضال، عن أخيه بكتبه، ومات أحمد بن الحسن
        سنة ستين ومائتين ".
        وقال الشيخ (72): " أحمد بن الحسن بن علي بن محمد بن فضال بن عمر
        ابن أيمن، مولى عكرمة بن ربعي الفياض، أبو عبد الله، وقيل أبو الحسين، كان
        فطحيا، غير أنه ثقة في الحديث.
        وروى عنه أخوه، علي بن الحسن، وغيره من الكوفيين والقميين.

        وعده الشيخ في رجاله من أصحاب الهادي عليه السلام (17). ومن
        أصحاب العسكري عليه السلام (9)، قائلا فيهما: " أحمد بن الحسن بن علي
        ابن فضال ".



        الراوي الثالث (3) ابن ابي عمير

        محمد بن أبي عمير هو محمد بن زياد وكنيته أبو أحمد الأزدي، إلا أنه أكثر ما يُعرف بكنية أبيه حيث اشتهر بابن أبي عمير.
        وهو من أصحاب الإمام الكاظم والرضا والجواد (ع)، حيث كانت وفاته في عام 217 للهجرة. وابن أبي عمير موضع ثقة كل من الشيعة والسنة ومن أصحاب الإجماع وأحد الرواة الأساسيين للأصول الأربعمئة. وهو من أعبد وأزهد أهل زمانه، وقد ذكره الجاحظ عند الحديث عن أفضلية القحطانيين على العدنانيين مفتخراً بذلك.
        كان محمد بن أبي عمير دقيقاً للغاية في رواياته، فمع أنه قد سمع الكثير من الروايات عن علماء السنة
        ،.



        الراوي الرابع (4) هو جميل دراج

        ترجمته :
        قال الشيخ في الفهرست (1) : جميل بن درّاج له أصل ، وهو ثقة ، أخبرنا به الحسين بن عبيد الله ، عن محمّد بن علي بن الحسين ، عن محمّد بن الحسن بن الوليد ، عن الصفّار ، عن يعقوب بن يزيد ، عن ابن أبي عمير ، وصفوان ، عن جميل بن درّاج. انتهى.
        وقد عدّه رحمه الله في رجاله (2) تارة : من أصحاب الصادق عليه السلام ، بقوله : جميل بن دراج ، مولى النخع ، كوفي.
        واُخرى (3) : في أصحاب الكاظم عليه السلام ، بقوله : جميل بن درّاج ، روى عن أبي عبد الله عليه السلام. انتهى.
        وقال النجاشي (4) : جميل بن دراج ـ ودرّاج يكنى بـ : أبي الصبيح ـ بن عبد الله أبو علي النخعي ، قال (5) ابن فضّال(6) أبو محمّد : شيخنا ، ووجه الطائفة ، ثقة ، روى عن أبي عبد الله وأبي الحسن عليهما السلام ، أخذ عن زرارة ، وأخوه نوح بن دراج القاضي ، كان أيضاً من أصحابنا. وكان يخفي أمره ،
        ________________________________________
        1 ـ الفهرست 69 : برقم 154 الطبعة الحيدرية [ وفي طبعة المرتضوية : 44 برقم ( 143 ) ، وفي طبعة جامعة مشهد : 80 برقم ( 153 ) ].
        2 ـ رجال الشيخ : 163 برقم 39.
        3 ـ رجال الشيخ : 346 برقم 4.
        4 ـ النجاشي في رجاله : 98 برقم 323 الطبعة المصطفوية [ وفي طبعة جماعة المدرسين : 126 ـ 127 برقم ( 328 ) ، وطبعة بيروت 1/310 ـ 311 برقم ( 326 ) ، وطبعة الهند : 92 ].
        5 ـ وفي طبعتي بيروت وجماعة المدرسين : وقال.
        6 ـ حكى في مجمع الرجال 2/51 عن رجال النجاشي : وقال ابن فضال أبو محمّد : شيخنا .. ولو قدمت الكنية كان أوضح وأصلح ؛ لأنّ أبا محمّد كنية الحسن بن علي بن فضال ، فتفطن.
        ومنها : قوله (4) في تسمية الفقهاء من أصحاب أبي عبد الله عليه السلام : أجمعت العصابة على تصحيح ما يصحّ عن هؤلاء ، وتصديقهم لما يقولون ، وأقرّوا لهم بالفقه ـ من دون أولئك الستة الذين عددناهم ، وسمّيناهم ـ ستّة نفر : جميل بن دراج ، وعبد الله بن مسكان ، وعبد الله بن بكير ، وحماد بن عيسى ،وحماد بن عثمان ، وأبان بن عثمان.
        ________________________________________

        4 ـ في رجال الكشي : 375 حديث 705.
        ________________________________________

        قالوا : وزعم أبو إسحاق الفقيه ـ وهو ثعلبة بن ميمون ـ : أنّ أفقه هؤلاء جميل بن دراج ، وهم [ أحداث ] أصحاب أبي عبد الله عليه السلام. انتهى.

        قال [ العلاّمة ] رحمه الله في الخلاصة (7) : جميل بن دراج ـ : بالدال غير المعجمة ، والراء المشددة ، والجيم ـ ودراج يكنى : أبا الصبيح بن عبد الله أبو علي النخعي.
        7 ـ الخلاصة : 34 برقم 1. يعني ( ابن داود في رجاله في القسم الأوّل : 92 برقم 342 طبعة جامعة طهران [ وفي الطبعة الحيدرية : 66 برقم ( 346 ) )

        و وثّق المترجم جلّ أعلام الجرح والتعديل ، منهم : الشيخ في الفهرست : 69 برقم 154 ، قال : جميل بن دراج ، له أصل ، وهو ثقة ، وإتقان المقال في قسم الصحاح .. وغيرهم كثير.

        حصيلة البحث
        إنّ المترجم من أشهر مشايخ الرواية ، وممّن اتفقت الكلمة على وثاقته وجلالته ، وأجمع الاصحاب على تصحيح ما يصح عنه ، وقد روى عنه أئمة الحديث ممّن صرّحوا بأنّهم لا يروون إلاّ عن الثقات ، فهو على ما ذكرنا غني عن التوثيق ، والرواية من جهته من الصحاح المتفقة عليها.
        [/QUOTE]

        تعليق


        • #5
          ههههه
          الم أقل لك يا واصل بأنك منفصم الشخصيه !!
          فند لنا فهمك للروايه يا عبقري

          تعليق


          • #6
            المشاركة الأصلية بواسطة مختصر مفيد
            ههههه
            الم أقل لك يا واصل بأنك منفصم الشخصيه !!
            فند لنا فهمك للروايه يا عبقري
            http://www.yahosein.com/vb/showthread.php?t=161348
            و أعتدر عن كتابة الموضوع مكرر 3 مرات كان عندي مشكل في النت تم انقطع في دلك اليوم
            ما رأيك في هدا التفسير و أن عندك اعتراض بين لي أوجه اعتراضك عليه

            ملاحظة/ أرجو من الأدمن حدف ما هو مكرر

            تعليق


            • #7
              أضحك الله سنك أخي الفاضل واصل ، من تحليلاتك لحديث رضاعة الكبير عند أهل السنه

              تبين لنا أنك لاتصدق بأن هنالك رضاعة للكبير ولا تصدق أيضآ أن المصطفى صلى الله

              عليه وآله وسلم يأمر بإرضاع الكبير ويغيب عنه أن الرضاعه للطفل في الحولين

              ولكن السيده عائشه عممت الحديث المزعوم وهذا ثبت فأمرت بإرضاع الكبير ليدخل عليها!!


              فهل ياترى كانت متوهمه أن رسول الله صلى الله عليه وآله وسلم أمر بإرضاع الكبير

              أو ماذا !

              بالنسبه للحديث الذي أتيت به من كتب الشيعه ليس فيه هداك الله ياأخي رضاعة الكبير

              وقد وضحت معنى الحديث في كتابي اتحاف اللهفان في أنواع النسخ في القرآن انقل لك منه :

              إذا رضع الرجل من لبن إمرأه إذا هناإفتراضية والمعنى إذا رضع صغيرآ من هذه المرأه والتعبير برجل حال إرادته الزواج من أبناء تلك المرأه يحرم عليه كل شيئ من ولدها وإذا تزوجت آخر أيضآ يحرم عليه ولدها ، وإذا رضع من لبن رجل أي ومن زوجـة هذاالرجل يحرم عليه كل شيئ من ولده
              وإن تزوج هذا الرجل أخرى وأنجب منها أيضآ يحرموا عليه بينما إذا تزوج أخرى وكان لديها بنات من غير هذا الرجل الذي رضع بلبنه لايحرموا عليه .

              تعليق


              • #8
                ضحك الله سنك أخي الفاضل واصل ، من تحليلاتك لحديث رضاعة الكبير عند أهل السنه

                تبين لنا أنك لاتصدق بأن هنالك رضاعة للكبير ولا تصدق أيضآ أن المصطفى صلى الله

                عليه وآله وسلم يأمر بإرضاع الكبير ويغيب عنه أن الرضاعه للطفل في الحولين

                و هدا ما أردت توضيحه فلا الرسول غاب عنه أن الرضاعة من المجاعة و لا سهلة اصلا كان بها حليب و لا مفهوم ارضعيه يعني التقام التدين بالفم غاب عليه بل كما قلت أهل السنة لم يفهمو الحديث
                فالرسول علق ما الأمر على ما هو مستحيل و غير شرعي ليبن أن غيرة ابي حديفة تخريف و مبالغ فيه وكما قلت كان من عهد النبي استعمال مثل عبارات لا يدخال الجنة عجوز و اركب ابن الناقوة و هكدا
                ثمال من القرآن
                {وَلَمَّا جَاء مُوسَى لِمِيقَاتِنَا وَكَلَّمَهُ رَبُّهُ قَالَ رَبِّ أَرِنِي أَنظُرْ إِلَيْكَ قَالَ لَن تَرَانِي وَلَـكِنِ انظُرْ إِلَى الْجَبَلِ فَإِنِ اسْتَقَرَّ مَكَانَهُ فَسَوْفَ تَرَانِي فَلَمَّا تَجَلَّى رَبُّهُ لِلْجَبَلِ جَعَلَهُ دَكًّا وَخَرَّ موسَى صَعِقًا
                فالله علق الأمر على ما هو مستحيا و هو استقرار الجبل ليبن أنه لن و لا يرى
                هل فهمت
                ولكن السيده عائشه عممت الحديث المزعوم وهذا ثبت فأمرت بإرضاع الكبير ليدخل عليها!!
                هي فهمت ان الحكم ليس خاصا و أمرت بعض النسوة بارضاع الكبير ادا حصلت أو حدثت نفس الحادثة بمعنى اسكاب الحليب في كوب أو ما شابه و هدا تأويل فاسد بالطبع و لا أحد يتبت العصمة لعائشة ..و قع خطأ في التأويل
                بالنسبه للحديث الذي أتيت به من كتب الشيعه ليس فيه هداك الله ياأخي رضاعة الكبير
                نعم ليس فيه رضاعة الطكبير بل فقط رضاعة الرجال و الجماهير
                وقد وضحت معنى الحديث في كتابي اتحاف اللهفان في أنواع النسخ في القرآن انقل لك منه :
                و هل تؤمنون بالنسخ
                لا حول و لا قوة الا بالله ..سأطرح موضوع في النسخ مستقبلا
                إذا رضع الرجل من لبن إمرأه إذا هناإفتراضية والمعنى إذا رضع صغيرآ من هذه المرأه والتعبير برجل حال إرادته الزواج من أبناء تلك المرأه يحرم عليه كل شيئ من ولدها وإذا تزوجت آخر أيضآ يحرم عليه ولدها ، وإذا رضع من لبن رجل أي ومن زوجـة هذاالرجل يحرم عليه كل شيئ من ولده
                و هل هدا اسلوب
                أدا رضع أو أن كان الرجل رضع
                تم
                ـ باب ان المرأة اذا حلبت اللبن وسقت طفلا او كبيرا لم ينشر
                الحرمة بل ينبغي تأديبها

                2 ـ وقد تقدم حديث محمد بن قيس قال : سألته عن امرأة حلبت من لبنها فأسقت زوجها لتحرم عليه ؟ قال : أمسكها وأوجع ظهرها .
                http://www.rafed.net/books/hadith/wa...0/v20.html#233
                هل ترى الشيعة يقولون برضاعة الكبير لا الصغير
                تم ما معنىفي الفقرة التانية ادا رضع من لبن الرجل

                تعليق


                • #9
                  حياك الله أخي الفاضل واصل


                  المشاركة الأصلية بواسطة واصل بن عطاء


                  و هدا ما أردت توضيحه فلا الرسول غاب عنه أن الرضاعة من المجاعة و لا سهلة اصلا كان بها حليب و لا مفهوم ارضعيه يعني التقام التدين بالفم غاب عليه بل كما قلت أهل السنة لم يفهمو الحديث
                  فالرسول علق ما الأمر على ما هو مستحيل و غير شرعي ليبن أن غيرة ابي حديفة تخريف و مبالغ فيه وكما قلت كان من عهد النبي استعمال مثل عبارات لا يدخال الجنة عجوز و اركب ابن الناقوة و هكدا
                  ثمال من القرآن
                  {وَلَمَّا جَاء مُوسَى لِمِيقَاتِنَا وَكَلَّمَهُ رَبُّهُ قَالَ رَبِّ أَرِنِي أَنظُرْ إِلَيْكَ قَالَ لَن تَرَانِي وَلَـكِنِ انظُرْ إِلَى الْجَبَلِ فَإِنِ اسْتَقَرَّ مَكَانَهُ فَسَوْفَ تَرَانِي فَلَمَّا تَجَلَّى رَبُّهُ لِلْجَبَلِ جَعَلَهُ دَكًّا وَخَرَّ موسَى صَعِقًا
                  فالله علق الأمر على ما هو مستحيا و هو استقرار الجبل ليبن أنه لن و لا يرى
                  هل فهمت
                  أخي هذا فهمك الشخصي ، ان كانت سهله ليس بها حليب وعجوز لماذا يغار زوجها من دخول سالم عليها حتى ناقشت رسول الله صلى الله عليه وآله وسلم في أمره فأمرها بإرضاعه !!

                  واحتجت السيده عائشه بفعلها وعممته على كل كبير ليدخل عليها !! وأيضآ من شروح

                  أهل السنه للحديث تبين أنه صلى الله عليه وآله وسلم أمرها -سهله- بإرضاع سالم

                  بل وحدد لها عدد الرضعات !!! ، هل اعتمدت السيده عائشه على أمر خيالي مستحيل وطبقته !!!


                  المشاركة الأصلية بواسطة واصل بن عطاء


                  هي فهمت ان الحكم ليس خاصا و أمرت بعض النسوة بارضاع الكبير ادا حصلت أو حدثت نفس الحادثة بمعنى اسكاب الحليب في كوب أو ما شابه و هدا تأويل فاسد بالطبع و لا أحد يتبت العصمة لعائشة ..و قع خطأ في التأويل
                  تقول الآن انها فهمت أن الحكم ليس خاصآ فأنت بهذا تقر بحديث سهله وتستخرج منه حكمآ

                  وتعده بأنه خاص به مع نفيك للحادثه وقولك بإستحالتها عقلآ سابقآ !!! ، والرضاعه هي بإلتقام

                  الثدي مباشره وليس كما قلت أنت أنها إسكاب حليب في كأس وهذا واضح بأقل تأمل


                  المشاركة الأصلية بواسطة واصل بن عطاء


                  نعم ليس فيه رضاعة الطكبير بل فقط رضاعة الرجال و الجماهير
                  أضحك الله سنك يافاضل ، نعم ليس فيه رضاعة الكبير واتحداك أن تثبت هذا وقد بينت معنى

                  الحديث ولم يقل أحد من الشيعه وليس في عندنا في كتبنا رضاعة الكبير إنما الرضاعه للطفل

                  في الحولين .


                  المشاركة الأصلية بواسطة واصل بن عطاء


                  و هل تؤمنون بالنسخ
                  لا حول و لا قوة الا بالله ..سأطرح موضوع في النسخ مستقبلا

                  لانؤمن بنسخ التلاوة لأنه عين التحريف ، بل نقول نحن الشيعه بنسخ الحكم مع بقاء التلاوه


                  المشاركة الأصلية بواسطة واصل بن عطاء


                  و هل هدا اسلوب
                  أدا رضع أو أن كان الرجل رضع
                  تم
                  ـ باب ان المرأة اذا حلبت اللبن وسقت طفلا او كبيرا لم ينشر
                  الحرمة بل ينبغي تأديبها

                  2 ـ وقد تقدم حديث محمد بن قيس قال : سألته عن امرأة حلبت من لبنها فأسقت زوجها لتحرم عليه ؟ قال : أمسكها وأوجع ظهرها .
                  http://www.rafed.net/books/hadith/wa...0/v20.html#233
                  هل ترى الشيعة يقولون برضاعة الكبير لا الصغير
                  تم ما معنىفي الفقرة التانية ادا رضع من لبن الرجل
                  لاحظ المرأه اذا حلبت اللبن وسقت طفلآ أو كبيرآ لم تنتشر الحرمه

                  حلبت ياأخي يعني لم يلتقم الطفل أو الكبير ثديها بل سقتهما لم تنتشر الحرمه لأن الرضاعه

                  التي تنتشر بها المحرميه لاتكون إلا بإلتقام الطفل ثدي المرضعه ، فحتى الكبير اذا التقم ثديها

                  ورضع منها لاتنتشر المحرميه بينها وبينه ولاحتى إذا سقته بحلبها له في كاس وشربه

                  فالرضاعه التي تنتشر بها المحرميه عندما يرضع الطفل في الحولين بإلتقام ثدي المرضعه

                  في الحولين فالزوج مثلآ اذا رضع أو شرب من حليب زوجته لاتحرم عليه لأن الرضاعه التي

                  تنتشر بها المحرميه كما وضحت تكون للطفل في الحولين بإلتقام الثدي.

                  وسؤالك جوابه التالي : يستخدم مصطلح لبن الرجل للتفريق بين لبن المرأه في حالة تعدده ذكر ابن قدامة المقدسي الحنبلي في كتاب -المغني 7/ 472- قوله كل امرأة أرضعتك أمها أو أرضعتها أمك أو أرضعتك أو أرتضعت أنت وهي من لبن رجل واحد كرجل له أمرأتان لهما منه لبن أرضعتك إحداهما وأرضعتها الأخرى فهي أختك محرمه عليك بالآية ونقله ابن قدامه في- الشرح الكبير 7/474
                  التعديل الأخير تم بواسطة وهج الإيمان; الساعة 15-11-2011, 11:26 PM.

                  تعليق


                  • #10
                    أخي هذا فهمك الشخصي ، ان كانت سهله ليس بها حليب وعجوز لماذا يغار زوجها من دخول سالم عليها حتى ناقشت رسول الله صلى الله عليه وآله وسلم في أمره فأمرها بإرضاعه !!
                    سبحان الله هدا شيء طبيعي الغيرة كانت من شيمة العربأو افهمها أن الشخص لما يكبر في السن بيخرف و الدليل أنها كانوا عجزة أن النبي تبسم و في رواية ضحك و هل الرسول يضحك و يتبسم الا في المواقف مثل هده
                    ادن ليس تفسير شخصي بل هناك قرائن من تبسم أو ضحك
                    و هل غاب عن النبي الرضاعة في الحولين و من المجاعة فمن المستحيل أن يخالف النبي النص القرآني او الرضاعة من المجاعة و لهدا كما قلت علق النبي الجواب علىشيء مستحيل او الغير اللمكن ليفيد ان سؤالها او بالأحرى غيرة زوجها لا محل لها من الاعراب

                    احتجت السيده عائشه بفعلها وعممته على كل كبير ليدخل عليها !! وأيضآ من شروح
                    ليدخل عليها أو لا يدخل فالأمر لا يكون الا بحلب اللبن و سقيه و أنا قلت أن عائشة أخطأت الفهم في هدا الحديث فلم يكن مقصود النبي دلك تم كيف تقول ليدخل عليها و هي أم لكل المؤمنين اصلا فلا حاجة لتسقيه من حليب تحلبه في كأس أو ماشابه بل و من اين لعائشة الحليب أصلا هل فهمت قصدي
                    يعني اي رواية قالت أن عائشة سقت احد ما حيليب باطلة عقلا للسببين الدين دكرت

                    وأيضآ من شروح أهل السنه للحديث تبين أنه صلى الله عليه وآله وسلم أمرها -سهله- بإرضاع سالم
                    شروح خرافية و لا شرح و احد معقول لأن الرضاعة من المجاعة و منهم من توقف و قال هدا حكم خاص و لا حكم خاص الا للنبي و لا حكم خاص يخرق الشرع الرضاعة في الحولين بل و الحياء التقام الثدين
                    لدا قلت الفهم الخرافي في العنوان فلقد و قع سوء فهم

                    بل وحدد لها عدد الرضعات !!! ، هل اعتمدت السيده عائشه على أمر خيالي مستحيل وطبقته !
                    !!
                    و لم لا تقول أن تحديد عدد الرضاعات ان صحت الرواية لأن حسب علمي لم يحددها و حتى لو حددها فهدا ليبين لها أن لا رضاعة الا في المجاعة
                    لسبب بسيط و حاول أن تفتح دماغغ معي
                    هل الكبير سيقنع ب5 أو 7 رضعات ام ب1000 لتر من من الحليب
                    هل ترى بل ان صحت رواية التعديد فهدا يدعم ما دهبت اليه فهي حجة لي لا لك

                    تقول الآن انها فهمت أن الحكم ليس خاصآ فأنت بهذا تقر بحديث سهله وتستخرج منه حكمآ
                    أنا أكره من يحاورني و يستهبلني بأن يقولني ما لم أقله و أقصده
                    لتفهمه عائشة حكم خاص أم عام ليس المشكلة هنا المشكلة أنها فهمت غلطا رسول الله كما فهمه الان المحدثون
                    وتعده بأنه خاص به مع نفيك للحادثه وقولك بإستحالتها عقلآ سابقآ !!! ، والرضاعه هي بإلتقام
                    تمت الاجابة انظر الجواب قبله

                    والرضاعه هي بإلتقامالثدي مباشره وليس كما قلت أنت أنها إسكاب حليب في كأس وهذا واضح بأقل تأمل
                    كما قالواو افتوا هم و لم اقل أنا هدا لدا قلت فمصطلح أرضعيه يعني التقام الثدي و بما أنه علق النبي على شيء غير ممكن او ممتنع فليبن أن سؤال سهلة و غيرة حديفة مبالغ فيها أو تخريفة لكبر سنه مبالغ فيه اعد قراءءة تفسيري دون تسرع و تدبر فيه
                    أضحك الله سنك يافاضل ، نعم ليس فيه رضاعة الكبير واتحداك أن تثبت هذا وقد بينت معنى

                    الحديث ولم يقل أحد من الشيعه وليس في عندنا في كتبنا رضاعة الكبير إنما الرضاعه للطفل في الحولين .
                    انا فقط قرأت روايات رضاعة الرجال
                    لاحظ المرأه اذا حلبت اللبن وسقت طفلآ أو كبيرآ لم تنتشر الحرمه

                    حلبت ياأخي يعني لم يلتقم الطفل أو الكبير ثديها بل سقتهما لم تنتشر الحرمه لأن الرضاعه

                    التي تنتشر بها المحرميه لاتكون إلا بإلتقام الطفل ثدي المرضعه ، فحتى الكبير اذا التقم ثديها

                    ورضع منها لاتنتشر المحرميه بينها وبينه ولاحتى إذا سقته بحلبها له في كاس وشربه

                    فالرضاعه التي تنتشر بها المحرميه عندما يرضع الطفل في الحولين بإلتقام ثدي المرضعه
                    لو سمحت
                    أما كان العنوان ان يكون
                    ـ باب ان المرأة اذا حلبت اللبن وسقت طفلالم ينشرالحرمة بل ينبغي تأديبها
                    عوض اضافة الكبير لأن مسألة الكبير هنا محسومة بالمنع سواء في مسألة السقي و لا حتىالتقام الثدين
                    و العنوان سبب لي شخصيا التباس و كأنه يريد القول أن الصغير أو الكبير ان لم تكن ارضاعة بالتقام الثدين فلا حرمة
                    اليس كدلك هل متفق معي أن العنوان خاطيء
                    و أنت زدت دلك الالتباس ارباكا بقوااك
                    لاحظ المرأه اذا حلبت اللبن وسقت طفلآ أو كبيرآ لم تنتشر الحرمه

                    حلبت ياأخي يعني لم يلتقم الطفل أو الكبير ثديها بل سقتهما لم تنتشر الحرمه

                    فالنص غير مصاغ بطريقة سليمة فعندما يقول
                    وقد تقدم حديث محمد بن قيس قال : سألته عن امرأة حلبت من لبنها فأسقت زوجها لتحرم عليه ؟ قال : أمسكها وأوجع ظهرها .
                    فكأنك تفهم أن سبب ضربها هو لللسقي من اللبن لمخالفته مفهوم الارضاع الدي يكون بالتقام الثدين
                    و لهدا ضربت


                    سؤالك جوابه التالي : يستخدم مصطلح لبن الرجل للتفريق بين لبن المرأه في حالة تعدده ذكر ابن قدامة المقدسي الحنبلي في كتاب -المغني 7/ 472- قوله كل امرأة أرضعتك أمها أو أرضعتها أمك أو أرضعتك أو أرتضعت أنت وهي من لبن رجل واحد كرجل له أمرأتان لهما منه لبن أرضعتك إحداهما وأرضعتها الأخرى فهي أختك محرمه عليك بالآية ونقله ابن قدامه في- الشرح الكبير
                    شكرا

                    لو تفضلت لم أفهم جيدا
                    ـ باب أنه يكره للمرأة ارضاع العناق * والجدي * بلبنها فإن
                    فعلت فأرضعته حتى فطم لم يحرم لبنها ولا لحمها ولا نسلها
                    ولا ذبحها

                    ما دا يعني هدا

                    تعليق


                    • #11
                      [quote=واصل بن عطاء]
                      175237 - الأمر ليس الا مزح من النبي صلى الله عليه و سلم و هو مزاح حق يعني و كأنه يريد القول لها " قالت : وكيف أرضع ؟ وهو رجل كبير . فتبسم -في رواية اخرى فضحك -رسول الله وقال " قد علمت أنه رجل كبير " . زاد عمرو في حديثه : وكان قد شهد بدرا . وفي رواية ابن أبي عمر : فضحك رسول الله .
                      الراوي: عائشة - خلاصة الدرجة: صحيح - المحدث: مسلم - المصدر: المسند الصحيح - الصفحة أو الرقم: 1453
                      1-
                      امراة مسلمة تستفتي رسول الله ويجيبها
                      الأمر ليس الا مزح من النبي صلى الله عليه و سلم و هو مزاح حق يعني

                      بدل ان يجيبها يمازحها وبعدها يبقى المسلمين في هرج ومرج وكل يفسر حسب رايه
                      وياتي استاذ واصل ووضع الحل ويفسرها بان الرسول يمزح وتذهب المراة بدون اجابة لماسألت عنه !!!!!!!!!!!!!!!!!
                      والنووي يقول قوله صلى الله عليه وسلم : ( أرضعيه ) قال القاضي : لعلها حلبته ثم شربه من غير أن يمس ثديها ولا التقت بشرتاهما ، وهذا الذي قاله القاضي حسن ، ويحتمل أنه عفي عن مسه للحاجة كما خص بالرضاعة مع الكبر ، والله أعلم .افتهمنه على قولك الرسول يمزح والنووي يهرج ام يمزح قال الله تعالى{وَمَا يَنطِقُ عَنِ الْهَوَى} (3) سورة النجم وياتي استاذ واصل ويقول الرسول يمزح يستفتوه وبدل ان يجيب يمزح
                      الحمد لله على نعمة العقل

                      تعليق

                      المحتوى السابق تم حفظه تلقائيا. استعادة أو إلغاء.
                      حفظ-تلقائي
                      x

                      رجاء ادخل الستة أرقام أو الحروف الظاهرة في الصورة.

                      صورة التسجيل تحديث الصورة

                      اقرأ في منتديات يا حسين

                      تقليص

                      لا توجد نتائج تلبي هذه المعايير.

                      يعمل...
                      X