إعـــــــلان

تقليص

للاشتراك في (قناة العلم والإيمان): واتساب - يوتيوب

شاهد أكثر
شاهد أقل

شواهد التنزيل، الذي هو المؤلف الحقيقي؟

تقليص
X
  •  
  • تصفية - فلترة
  • الوقت
  • عرض
إلغاء تحديد الكل
مشاركات جديدة

  • شواهد التنزيل، الذي هو المؤلف الحقيقي؟

    السلام عليكم

    يمكن للشخص الإجابة على هذه الأسئلة بالنسبة للمسلمين السنة :

    في شواهد التنزيل هو مذكور هذا الإسناد

    أخبرني الشيخ الاجل على بن حمزة بن علي الرشكي مد الله عمره، وقال أخبرنا ابن المصنف وهب الله بن علي الحسكاني الحذاء، قال: قال الحاكم الامام أبو القاسم الحسكاني رضي الله عنه:


    السؤال 1 :

    الشخص الذي تقول انه قال لي؟

    المعنى الذي روى هذا عن علي بن حمزة؟

    لأننا لا نجد الاسم؟

    السؤال 2

    من هو علي بن حمزة هنا؟

    وابن المصنف وهب الله بن علي؟

    الإسناد هو ضعف هذا الكتاب؟

    جزاكم الله خيرا

  • #2
    شکرا لک يا اخي والموضوع جديد والجميل....
    1-الحسكاني القاضى المحدث أبو القاسم عبيد الله بن عبد الله بن احمد بن محمد بن احمد بن محمد بن حسكان القرشى العامري النيسابوري الحنفي الحاكم ويعرف بابن الحذاء الحافظ شيخ متقن ذو عناية تامة بعلم الحديث
    کان من العلماء الشرفاء من اهل السنه الذين يحبون ال البيت وفهو من أجلّة العلماء و الفقهاء اهل السنه و لقد أفني هذا العالم الجليل عمره الشريف في خدمة الدين الحنيف .
    اما بسسب تصنيفاته في الرد علي اعداء اميرالمومنين عليه السلام مثل كِتَابٌ فِي أنَّ عليًّا رَضِيَ اللهُ عَنهُ أوَّلُ مَن أَسلَم وأوَّلُ مَن صَلَّى مَع رَسُولِ اللهِ صَلَّى اللهُ عَلَيهِ وَسَلَّمَ. الوهابيون يکرهونه و يتهمونه بالرفض و الطعن في الصحابه.
    ال وهاب يتهمون الحسکاني النيسابوري بانه کان الرافضه ويبغضونه ويقولون قد ردَّ عليه شيخ الإسلام ابن تيمية في كتابه الَّذِي دمغ به رؤوس الرَّوافض دمغا منهاج السنة النبوية (8/172_198), والإمام ابن كثير رَحِمَهُ اللهُ تَعَالَى في البداية والنِّهاية
    قال الذهبي في تذكرة الحفَّاظ :ووجدت له مجلسا يدل على تشيعه وخبرته بالحديث وهو تصحيح خبر رد الشمس لعلى رضي الله عنه.
    وقال في تاريخ الإسلام :ووجدت له مجلساً في تصحيح ردّ الشَّمس وترغيم النّواصب الشُّمس, وقد تكلَّم على رجاله كلام شيعيٍّ عارفٍ بفنِّ الحديثِ
    من كتبه:طُرُقُ حَدِيثِ " أَنَا مَدِينَةُ العِلمِ وَعَلِيٌّ بَابُهَا ".
    كِتَابٌ فِي أنَّ عليًّا رَضِيَ اللهُ عَنهُ أوَّلُ مَن أَسلَم وأوَّلُ مَن صَلَّى مَع رَسُولِ اللهِ صَلَّى اللهُ عَلَيهِ وَسَلَّمَ.
    مُؤَاخَاةُ رَسُولِ اللهِ صَلَّى اللهُ عَلَيهِ وَسَلَّمَ لِعَليٍّ رَضِيَ اللهُ عَنهُ
    خَصَائِصُ عليٍّ رَضِيَ اللهُ عَنهُ فِي القُرآن.
    مَسأَلةٌ فِي تَصحِيحِ ردِّ الشَّمسِ وَتَرغِيمِ النَّوَاصِبِ الشُّمُسِ.

    2- أخبرني الشَّيخ الأجلُّ علي بن حمزة بن علي الرّشكي
    اَخبَرَنَا ابن المصنِّفِ وهب الله بن علي الحسكاني الحذَّاء قَالَ قَالَ الحاكم الإمام أو القاسم الحسكاني رَضِيَ اللهُ عَنهُ
    ظهير الدِّين مُحَمَّد بن علي بن مُحَمَّد الرشكي, وقال إنه روى عن الحسكاني دعاء الاستفتاح ويسمى دعاء أم داود, فلعله من أبناء عمومته ممن يروي عن الحسكاني أبي القاسم
    وهب الله بن علي الحسكاني الحذَّاء
    تصحف الاسم هنا إمَّا من الناسخ أو من غيره, والصَّواب أنه : وهب الله بن عبيد الله .
    وهو الحاكم أبو الفضل وهب الله بن عبيد الله بن عبد الله بن أحمد الحسكاني الحنفي أصغر أبناء أبي القاسم الحسكاني الذكور, وقد سمَّعَه والده الكثير, وعمِّرَ حتَّى حدَّث بالكثير, ولد عام 450 بنيسابور وتوفِّي عام 524 هـ .
    3- سبب تأليفه لشواهد التَّنزيل:
    سبب تأليف الحسكاني لهذا الكتاب حكاه في مقدِّمة كتابه حيث قَالَ في أول كتابه: (( أما بعد فإن بعض من ترأس على العوام, وتقدم من أصحاب ابن كرَّام قعد في بعض هذه الأيام في مجلسه وقد حضره الجمع الكثير, واحتوشه الجم الغفير, وهو يستغويهم بالوقيعة في نقيب العلوية حتى امتد في غلوائه وارتقى إلى نقص آبائه فقال : لم يقل أحد من المفسرين إنه نزل في علي وأهل بيته سورة (( هل أتى على الإنسان )) ولا شئ سواها من القرآن !!
    فأنكرت جرأته وأكبرت بهته وفريته, وانتظرت الإنكار عليه من العلماء والأخذ عليه من الكبراء فلم يظهر من ذلك إلا ما كان من القاضي الإمام عماد الإسلام أبي العلا صاعد بن محمد قدس روحه من معاتبة بعض خواصه الحاضرين ذلك المجلس بإغضائه عن النكير, مع ادعائه التشمير في الأمر بالمعروف وإنكار المناكير, فرأيت من الحسبة دفع هذه الشبهة عن الأصحاب وبادرت إلى جمع هذا الكتاب, وأوردت فيه كل ما قيل إنه نزل فيهم أو فسر وحمل عليهم من الآيات, وأعرضت عن نقد الأسانيد والروايات تكثراً لا تهوراً وسميته بشواهد التنزيل لقواعد التفضيل, وحسبنا الله ونعم الموفق والوكيل . اهـ منهجه في كتابه شواهد التنزيل
    قدَّمَ الحسكانيُّ لكتابِهِ هَذَا بستَّةِ فصولٍ قَالَ إنَّها مرتبطةٌ بمقاصدِ
    الكتابِ وهي :
    1- كثرة خصائص أمير المؤمنين من قول السَّلف المتقدمين
    2- تقدُّمه بالتِّلاوة, وتفرُّده بحفظ القرآن
    3- سبقه الأقران إلى جمع القرآن
    4- توحُّده بمعرفة القرآن ومعانيه, وتفرُّده بالعلم بنزوله وما فيه
    5- كثرة ما نزل فيه وفي أولاده والعترة من القرآن على الجملة
    6- أنَّ عليا رَضِيَ اللهُ عَنهُ هو المقصود بقول الله تَعَالَى (( يَا أَيُّهَا الَّذِينَ آَمَنُوا )) في كلِّ القرآن, وقد نزل في قريب من تسعين موضعا من كتاب الله
    ثم بدأ بعد ذلك في سرد الروايات على ترتيب سور القرآن

    تعليق


    • #3
      شكرا لك أخي على الرد

      لذلك لم يتضح من الذي قال : أخبرني الشيخ الأجل علي بن حمزة؟

      أي دليل واضح؟

      الله يجزيك

      تعليق

      المحتوى السابق تم حفظه تلقائيا. استعادة أو إلغاء.
      حفظ-تلقائي
      x

      رجاء ادخل الستة أرقام أو الحروف الظاهرة في الصورة.

      صورة التسجيل تحديث الصورة

      اقرأ في منتديات يا حسين

      تقليص

      لا توجد نتائج تلبي هذه المعايير.

      يعمل...
      X