تخيلوا .. اكتشفوا مصحف عثمان
http://www.youtube.com/watch?v=p2xKDbOU5wc
كل مرة يطلعوا لنا في مصحف ويقولون لنا هذا مصحف عثمان
لا يوجد لمصحف عثمان اي اثر في الوجود فالقران الذي الفه النعثل عثمان بعد احراق الاصول والذي تسببت في هياج المسلمين عليه وقتله والتمثل بجثته وظل جثمانه لا يستطيع اهله دفنه لمدة يومين وفى اليوم الثالث ذهبوا ليدفنوه فضربهم المسلميين فتركوا جثمانه وراءء حاءط وهربوا وأقسم المسلمين ألا يدفن فى مقابر المسلمين وهاجموهم بالحجارة ومثلوا بجثمانه وكسروا ضلعاً من أضلاعه ثم دفن أخيرا وبسرعة فى مقابر اليهود . كان غير منقوط ولا مشكول مدة أكثر من 200 سنة الى زمن الخليفة الأموى عبد الملك حين قام الحجاج بإسناد هذا العمل إلى رجلين هما يحي بن يعمر والحسن البصرى فنقطاه وشكلاه وأسقط الحجاج بن يوسف حينما كان ينقط القرآن من القرآن الذى أخترعه عثمان ما كان أنزله الوحى فى قرآن النبى أمية وفى بنى العباس لهذا حرق جميع مصاحف عثمان القديمة .
فالقرآن جمعه أبو بكر أولا ..
ثم عثمان ثانياً وقام بحرق المصاحف وأى جزء وجد قبل إختراعه لقرآنه بعد الاضافه والتعديل والبتر ..
ثم جاء الحجاج وأدخل التعديل الأخير للقرآن فى عصر الأمويين فدمر الحجاج نسخ قرآن عثمان بالحرق ودمر الحجاج جميع النسخ القديمة أيضاً ..
لهذا لا يمكن أن نسمى القرآن بقرآن عثمان بل بقرآن الحجاج لأنه آخر إنسان عدل وغير فيه

http://www.youtube.com/watch?v=p2xKDbOU5wc
كل مرة يطلعوا لنا في مصحف ويقولون لنا هذا مصحف عثمان
لا يوجد لمصحف عثمان اي اثر في الوجود فالقران الذي الفه النعثل عثمان بعد احراق الاصول والذي تسببت في هياج المسلمين عليه وقتله والتمثل بجثته وظل جثمانه لا يستطيع اهله دفنه لمدة يومين وفى اليوم الثالث ذهبوا ليدفنوه فضربهم المسلميين فتركوا جثمانه وراءء حاءط وهربوا وأقسم المسلمين ألا يدفن فى مقابر المسلمين وهاجموهم بالحجارة ومثلوا بجثمانه وكسروا ضلعاً من أضلاعه ثم دفن أخيرا وبسرعة فى مقابر اليهود . كان غير منقوط ولا مشكول مدة أكثر من 200 سنة الى زمن الخليفة الأموى عبد الملك حين قام الحجاج بإسناد هذا العمل إلى رجلين هما يحي بن يعمر والحسن البصرى فنقطاه وشكلاه وأسقط الحجاج بن يوسف حينما كان ينقط القرآن من القرآن الذى أخترعه عثمان ما كان أنزله الوحى فى قرآن النبى أمية وفى بنى العباس لهذا حرق جميع مصاحف عثمان القديمة .
فالقرآن جمعه أبو بكر أولا ..
ثم عثمان ثانياً وقام بحرق المصاحف وأى جزء وجد قبل إختراعه لقرآنه بعد الاضافه والتعديل والبتر ..
ثم جاء الحجاج وأدخل التعديل الأخير للقرآن فى عصر الأمويين فدمر الحجاج نسخ قرآن عثمان بالحرق ودمر الحجاج جميع النسخ القديمة أيضاً ..
لهذا لا يمكن أن نسمى القرآن بقرآن عثمان بل بقرآن الحجاج لأنه آخر إنسان عدل وغير فيه

تعليق