إعـــــــلان

تقليص

للاشتراك في (قناة العلم والإيمان): واتساب - يوتيوب

شاهد أكثر
شاهد أقل

الشعائر الحسينية ... موقف

تقليص
X
  •  
  • تصفية - فلترة
  • الوقت
  • عرض
إلغاء تحديد الكل
مشاركات جديدة

  • الشعائر الحسينية ... موقف

    بسم الله الرحمن الرحيم
    اعظم الله لكم الاجر اخوتي الافاضل بشهر الحزن شهر مصاب آل محمد صلوات الله عليهم اجمعين


    في مثل هذه الايام من كل عام تشن هجمة شرسة من الوهابية والبعثيين والعلمانيون والنرجسيون كما يسمون انفسهم ضد الشعائر الحسينية تغذي هذه الحملة الشعواء ربيبة الصهوينية العالمية مملكة الشر والحقد على أهل البيت عليهم السلام بكل انواعه السعودية ...

    المشكلة ان البعض ممن ينتسبون او هم يظنون بانهم على الخط الحسيني نسوا انفسهم وتاثروا بهذه الافكار الهدامة للشعائر الحسينية والتي تمثل عقيدتنا وعبادتنا نحن ممن ننتسب لاهل البيت عليهم السلام ... المشكلة انالبعض منهم يستهزؤون بكل صغيرة وكبيرة في هذه العقيدة الحقة ووصل الاستهزاء من البعض حتى ببذل الطعام ليحتاروا حينما يروا احباب الحسين عليه السلام في كل سنة يقدمون ماتجود به موائد الرحمن الممتدة على طول الطريق من البصرة الى كربلاء في اكبر مائدة يشهدها العالم عجزت على تصورها اكبر دول العالم ... وتراهم ايضا واقصد بهم هؤلاء النرجسيون اصحاب معاوية ويزيد وشمر وعبيد الله و ..... لعائن الله عليهم اجمعين لايذكرون الجلاد بل يحولون الانظار بعيدا عن الضحية ...

    لذلك فان اختبار الانسان ياتي من خلال موقفه من الشعائر الحسينية ونهضة الحسين عليه السلام يقول المثل الدارج ( الانسان موقف ) انا هنا بالطبع لا اوجه كلامي الى الوهابية بل الى البعض ممن يحاول النيل من تلك الشعائر والذين يضعون في تواقيعهم هنا شعارات حسينية او صور لاناس مهزوزين اصلا ....
    فمن لا يستطيع ان يهضم تلك الشعائر وتقرير العلماء عليه ان يسكت فانه سيحاسب يوم الوقوف امام صاحب الراية يوم لاينفع مال او بنون الا من اتى الله بقلب سليم .....

    اعتز بجميع الاخوة صغيرهم وكبيرهم لكن عقيدتنا وعبادتنا خط احمر سكتنا لسنين عسى ان يهدي الله القوم الظالمين لانفسهم لكننا لن نسكت بعد اليوم .... وليفهم من يفهم والذي سيفهم انه المقصود بذلك فانني اقصده ( الي بعبه طلي يمعمع )







  • #2
    السلام عليكم
    الاخ مسلم بن عوسجة حشرك الله مع من تتولى
    يا اخي اني وجدت هنا سيد من اهل كربلاء يتبع فكر شخص اسمه فاضل البديري
    وهذا الرجل معروف بالنسبة لافكاره المنحرفة التي يعرفها ابسط من يقرأ افكاره
    انظر ما يقول
    أما بالنسبة الى التطبير المتعارف اليوم فهو ليس من الشعائر ، لأن معنى الشعائر هي كل مافيه تعظيم لعمل الحسين (عليه السلام) الجهادي الذي يصب في تعظيم الخالق جل شانه لأنه امر بالمعروف ونهي عن المنكر، بحيث يوصل فكرة جهادية الى المجتمعات لترقى نحو الكمال...... نعم : انا انظر اليه كطقس من الطقوس العرفية ليس فيه أي معنى شرعي، بل هو مجرد اظهار نوع من الحزن بطريقة غريبة غير عقلائية، لأنه ليس من عادة العرب التعبير عن الحزن بادماء الرأس بهذه الطريقة حتى نقول بانه تعبير عن الحزن أمضاه الشارع، ولاسيما اذا كان فيه هتكا لحرمات المذهب من تصويره على انه مذهب سفك دماء وافعال غير عقلائية، والتطبير جديد عهد لم يكن موجودا سابقاً بل وجوده كان منذ فترة قبل مئة عام وهو تركي الأصل، نعم: بعض العلماء قالوا بجوازه هذا صحيح، ولكنهم لا يقصدون به هذه الطريقة بل يقصدون ضرب الرأس بشيء سهل مع جرح خفيف جدا مواساة لذلك اليوم، وليس ادماء مثل ما نراه اليوم، فالتطبير امر مرجوح لا ننصح به ابداً بل لو ثنيت الوسادة لحرمناه، وأما الزنجيل فامره سهل لأنه ليس فيه ما في التطبير واصله هندي، وعلى كل حال فلي كلام كثير حول هذا الأمر كله استقصيته في كتابنا (الشعائر الحسينية).

    تعليق


    • #3
      اخي الكريم مسلم بن عوسجة عظم الله لكم الاجر وحشرك مع محمد وآل محمد

      نعم اخي انا لااستغرب من الوهابين وغيرهم ممن يقفون اامام الشعائر الحسينيه لكن استغرب من الشيعة

      انفسهم اذا وقفوا لك بكل قوة وقال لك هذا لايعتبر شعيرة انت لاتعتبرها احتفظ بهذا الى نفسك واعتبر

      خط الشعائر خط أحمر لايجوز لك انت وغيرك ان تحشر نفسك فيه فلا ينبغي الاستنقاص من الشعائر

      ومحاولة منعها فمتى ما ضربت الشعائر الحسينية ضُرب التشيع وأصبح بلا هيبة أمام الآخرين

      فهناك الشعائر الموروثة وهناك ما سيضاف إلى مصطلح الشعيرة من شعائر جديدة في كل زمن وكلها

      على خير مادامت توصل للشعور بمعنى الحسين وثورته



      تعليق


      • #4
        الاخ وليد الكعبة حشرك الله مع الحسين واصحاب الحسين عليهم السلام
        القطرات التي ستراق صبيحة العاشر من محرم
        هي الرد على امثال البديري والذي لم يستطع من هو اقوى من البديري ان يمنعها ولم نسمع في كربلاء ان شخصا توفي نتيجة التطبير ....

        سيخرج علينا اخر من امثال الشيخ البديري يرى ان ركضة طويريج ايضا حدثت قبل مائة عام !!!!!! وان الحياة ستعطل في ذلك اليوم وانه لو ثنيت له الوسادة سيمنعها والاقتصار على تقديم الحلوى كما تفعل بنو امية فانهم وزعوا الحلوى قبل الف ومئتين سنة فعلى مبنى الشيخ البديري ان الشعائر يجب ان تثبت تاريخيا حتى التمن والقيمة ايضا حرام حرام حرام وهي ايضا وجدت قبل مئتين عام لان القيمة كربلائية وكربلاء لم تصبح مدينة الا قبل مائتين عام

        كفى استهزاءا بالعقول
        واتركوا الشعائر الحسينية




        تعليق


        • #5
          الاخت ام غفران حشركم الله مع زينب عليها السلام

          تعليق


          • #6
            عظم الله لك الاجر مولانا مسلم بن عوسجة وحشرنا واياكم مع محمد وآل محمد

            هناك من النرجسيون الذين يرون شعائر التطبير "تشوه" صورة الاسلام.
            يعني... همهم هو أن يريدون أن ينالون الرضا من اعداء أهل البيت.
            قلتها سابقاً وأقولها كل مرة كشاهد عيان وصاحب تجربة !!
            البريطانية النصرانية التي استبصرت وركبت سفينة النجاة:
            أول ما سمعت عن الشيعة بحثت في النت ووجدت صور التطبير من مواقع وهابية في اللغة الانجليزية وسألتني عنها وشرحت لها أنها من الشعائر الحسينية ...الخ. بدأت تحترم الشعيرة وبعد البحث الذي دام تقريباً سنة استبصرت...
            أتحدى أي واحد يقول أن هذه الشعائر تشوه صورة الاسلام.
            لو كانت صحيح تشوه الاسلام لما استبصرت هذه الفتاة...
            وانظروا الآن الى التشيع في العالم... العالم بدأ يتشيع افواجاً افواجاً. قبل شهر أو أكثر سمعت في البالتوك أن قرية بكاملها في مصر تشيعت واحد المغاربة قالوا ان قبل سنين الاف المغاربة في بلجيكا تشيعوا !!
            والتشيع وصل الى يابان وافريقيا... حسينيات في كل مكان !!
            فليسمع ما يسمع.
            فعلى كل من يريد أن يحارب الشعائر الحسينية ان ينظر الى المستبصرين في العالم ويسمع آرائهم.

            تعليق


            • #7
              ما حكم التطبير؟ واجب ام مستحب ؟
              http://www.yahosein.com/vb/showthread.php?t=102646

              المشاركة الأصلية بواسطة ابو محمد العاملي
              عليكم السلام ورحمة الله وبركاته
              في البداية وقبل أن أدخل في بيان الجواب أود أن أنوه بالمستوى الاخلاقي للحوار بين عدد من الاعضاء رغم الاختلاف فيما بينهم وهو ما لاحظته من خلال تصفحي السريع لهذا الموضوع بعد أن تم نقله الى منتدى الفقه حيث آمل أن تسري هذه الروح في النقاش الى جميع المواضيع.
              وجوابا على السؤال المذكور أقول باختصار - بعد أن أشبع هذا الموضوع بحثا ونقاشا واستدلالا في مواضيع سابقة يمكن الرجوع اليها وخاصة في منتدى عاشوراء -
              مقدمة الجواب
              لم ترد كلمة التطبير في نص قرآني ولا في حديث شريف سواء عن النبي صلى الله عليه وآله وسلم أو عن أحد من المعصومين عليهم السلام. وبالتالي فهي ليست موردا لحكم منصوص عنه في الشريعة
              لأننا نعرف أن الشريعة الغراء قد نصت على وجوب اشياء، كالصلاة والصوم والزكاة والخمس والحج، والصدق والامانة ، والوفاء بالوعد .. الخ
              وحرمت أشياء.. كالقتل والزنا والسرقة وشرب الخمر، والكذب .. الخ.
              و بما أن الاحكام الشرعية هي خمسة لا تزيد ولا تنقص:
              الواجب: وهو الذي أمرنا الله بفعله ولم يسمح لنا بتركه.
              المستحب: وهو الذي أمرنا الله بفعله وسمح لنا بتركه.
              المحرم: وهو الذي نهانا الله عن فعله ويعاقبنا على عمله .
              المكروه: وهو الذي نهانا الله عن فعله ولكنه لا يعاقبنا على عمله .
              المباح: هو الذي أباح لنا الاتيان به فجلعنا مخيرين بين فعله وتركه.
              والفرق بين الاحكام الاربعة الاولى والحكم الخامس الاخير هو أن الاحكام الاربعة وردت فيها نصوص صريحة
              ،او أنها تفهم من سياق تلك النصوص،
              أما حكم الاباحة ف
              ينطبق على كل موضوع لم يرد فيه نص شرعي.و قد يكون مما ورد فيه نص صريح على الاباحة.
              الجواب:
              بعد بيان هذه المقدمة عن الاحكام الشرعية وبعد أن قلنا أنه لم يرد نص صريح في موضوع التطبير، يتضح لنا أن حكمه هو الاباحة..
              بمعنى أن الانسان مخير بين الاتيان به وعدم الاتيان به،
              هذا هو حكمه بالعنوان الاولي،
              اي أن الحكم الاولي على هذا الموضوع هو الاباحة.
              ولكن من الممكن ان ينطبق على الموضوع حكم ثانوي فعندها يتغير حكمه من الحكم الاولي الى الحكم الثانوي،
              ولكي يفهم القارئ معنى الحكم الاولي والحكم الثانوي نذكر حكم الميتة في الاسلام، فهو حرام بالحكم الاولي لوجود النص الصريح في ذلك، ولكنه قد يصير جائزا او واجبا بالعنوان الثانوي كما لو اضطر انسان لأكل الميتة حفاظا على حياته، وهذا الحكم الثانوي ايضا ورد النص الصريح عليه.
              فالتطبير هو مباح بالحكم الاولي.
              أما بالحكم الثانوي : فقد تنطبق عليه جميع الاحكام الاربعة الاولى، فقد يكون واجبا، وقد يكون مستحبا وقد يكون محرما وقد يكون مكروها.

              أما كيف يمكن ان يكون واجبا، او مستحبا او محرما او مكروها فسأعطي أمثلة على ذلك:
              1- قد يكون واجبا فيما لو كان الاتيان به يؤدي الى حفظ شعيرة دينية يجب اظهارها في زمان ما او مكان ما، وهو ما فعلته مجموعة من المعتقلين عندما كنا أسرى عند جيش الاحتلال الاسرائيلي في جنوب لبنان في بلدة أنصار وكنا في مواجهة مع المحتلين داخل المعتقل وكنا بحاجة الى ما يظهر قوتنا وعنفواننا وتحدينا للاسرائيليين فكان من ذلك قيام مجموعة من المعتقلين بالتطبير داخل المعتقل مما غير من معادلة المواجهة بيننا وبينهم، وفرض أمرا واقعا جديدا.
              2- قد يكون مستحبا، فيما لو اتى به الفرد بقصد المساهمة في إحياء ذكرى سيد الشهداء الحسين عليه السلام، وبالتالي فيكون من مصاديق الحديث الشريف الوارد عن الامام الصادق عليه السلام: أحيوا أمرنا رحم الله من أحيا أمرنا.
              او قد يكون مستحبا بعنوان كونه حجامة في الرأس وهي التي كان يفعلها النبي صلى الله عليه وآله وسلم
              و يامر به، ويسميها المنجية، وهكذا من العناوين الاخرى.
              3- قد يكون حراما فيما لو ترتب عليه أثر محرم، كما لو أدى الى هلاك النفس، او حصول ضرر كبير لا يتحمله العقلاء عادة.
              4- قد يكون مكروها، فيما لو لم ينطبق عليه عنوان من العناوين الثلاثة وكان يؤدي الى ضرر او أذية ولكن دون ان تصل الى درجة الحرمة.

              الى هنا أعتقد أن الموضوع قد صار واضحا من ناحية الحكم، وأن آراء جميع الفقهاء في المسالة ترتكز على هذه الاسس التي ذكرتها،
              فمن أفتى منهم باباحة التطبير فقد استند الى الحكم الاولي للمسألة والتي يجمع عليها جميع الفقهاء.
              ومن أفتى بالاستحباب فقد اعتبره من مصاديق إحياء الشعائر الحسينية وحتى لو كان عملا مستحدثا إلا أنه صار معروفا لدى القاصي والداني أن الاتيان به هو من ضمن هذه الشعائر فهو مستحب بهذا العنوان.
              ومن أفتى بالكراهة فقد أعتبر أن له آثارا اعلامية يستفيد منها المعادون للشيعة في التشنيع عليهم،
              ومن افتى بالحرمة فقد اعتبر ان له ضررا كبيرا يواسي الضرر الجسدي الذي يؤدي الى هلاك النفس.
              ومن تمسك بالاستحباب او قال بالوجوب فقد اعتبر أن الاثار الايجابية هو التي تؤخذ بعين الاعتبار، اما ما يعتبر من كونه آثارا سلبية نتيجة نقد الاخرين فلا يصلح ليكون أقوى من المصلحة، إذ أن المخالفين للاسلام ينتقدون حتى عبادات المسلمين وسلوكياتهم، وبالتالي فإنه لا يضعون رضا الاخرين مقياسا في الاحكام، ولهم ادلتهم في ذلك.
              أما التساؤلات الاخرى التي طرحها البعض فأعتقد أن لا مكان لها في البحث العلمي والفقهي الذي أجبت عنه مفصلا إذ ليست الاحكام خاضعة لمزاج فرد من هنا او من هناك.
              نعم يمكن ان نقول في النهاية أن آراء الفقهاء في المسألة وفتاواهم تدخل في بعض الاحيان في سياق تشخيص الموضوع، والمكلف معني بتشخيص الموضوعات، بينما يتكفل الفقيه ببيان الاحكام.

              تعليق

              المحتوى السابق تم حفظه تلقائيا. استعادة أو إلغاء.
              حفظ-تلقائي
              x

              رجاء ادخل الستة أرقام أو الحروف الظاهرة في الصورة.

              صورة التسجيل تحديث الصورة

              اقرأ في منتديات يا حسين

              تقليص

              المواضيع إحصائيات آخر مشاركة
              أنشئ بواسطة ibrahim aly awaly, يوم أمس, 09:44 PM
              استجابة 1
              10 مشاهدات
              0 معجبون
              آخر مشاركة ibrahim aly awaly
              بواسطة ibrahim aly awaly
               
              أنشئ بواسطة ibrahim aly awaly, يوم أمس, 07:21 AM
              ردود 2
              12 مشاهدات
              0 معجبون
              آخر مشاركة ibrahim aly awaly
              بواسطة ibrahim aly awaly
               
              يعمل...
              X