إعـــــــلان

تقليص

للاشتراك في (قناة العلم والإيمان): واتساب - يوتيوب

شاهد أكثر
شاهد أقل

إثبات مقتل الحسين (ع) وسبي نسائه بأمر يزيد من كتب السنة

تقليص
X
  •  
  • تصفية - فلترة
  • الوقت
  • عرض
إلغاء تحديد الكل
مشاركات جديدة

  • إثبات مقتل الحسين (ع) وسبي نسائه بأمر يزيد من كتب السنة

    بسم الله الرحمن الرحيم
    اللهم صل على محمد وآل محمد الطيبين الطاهرين الاشراف وعجل فرجهم ياكريم واللعنة الدائمة على أعدائهم الى يوم الدين

    صحيح البخاري - كتاب فضائل الصحابة - باب مناقب الحسن والحسين (ر)

    3538 - حدثني : ‏‏محمد بن الحسين بن إبراهيم ‏ ‏قال : ، حدثني : ‏ ‏حسين بن محمد ‏ ، حدثنا : ‏ ‏جرير ‏ ‏، عن ‏ ‏محمد ‏ ‏، عن ‏ ‏أنس بن مالك ‏ ‏(ر) ‏أتي ‏ ‏عبيد الله بن زياد ‏ ‏برأس ‏ ‏الحسين ‏ ‏(ع) ‏ ‏فجعل في طست فجعل ‏ ‏ينكت ‏، ‏وقال في حسنه شيئاًً ، فقال أنس ‏: ‏كان أشبههم برسول الله ‏ (ص) ‏ ‏وكان ‏ ‏مخضوباًً بالوسمة.

    الرابط :

    *****
    إبن حجر - فتح الباري شرح صحيح البخاري - كتاب فضائل الصحابة - باب مناقب الحسن والحسين (ر) - رقم الصفحة : ( 120 )

    [ النص طويل لذا إستقطع منه موضع الشاهد ]

    - قوله : ( أتي عبيد الله بن زياد ) :هو بالتصغير ، وزياد هو الذي يقال له : إبن أبي سفيان ، وكان أمير الكوفة عن يزيد بن معاوية وقتل الحسين في إمارته كما تقدم فأتي برأسه.

    - قوله : ( فجعل ينكت ) : في رواية الترمذي وإبن حبان من طريق حفصة بنت سيرين عن أنس : فجعل يقول بقضيب له في أنفه ، وللطبراني من حديث زيد بن أرقم : فجعل قضيباً في يده في عينه وأنفه ، فقلت ارفع قضيبك فقد رأيت فم رسول الله (ص) في موضعه.

    الرابط :


    إبن كثير - البداية والنهاية - سنة ستين من الهجرة النبوية - إمارة يزيد بن معاوية وما جرى في أيامه من الحوادث والفتن
    - الجزء : ( 11 ) - رقم الصفحة : ( 467 )

    [ النص طويل لذا إستقطع منه موضع الشاهد ]

    - وكتب إليه في صحيفة كأنها إذن الفأرة : أما بعد فخذ حسيناً وعبد الله بن عمر وعبد الله بن الزبير بالبيعة آخذاًً شديداًًً ليست فيه رخصة حتى يبايعوا والسلام ، فلما أتاه نعي معاوية فظع به وكبر عليه ، فبعث إلى مروان فقرأ عليه الكتاب وإستشاره في أمر هؤلاء النفر ، فقال : أرى أن تدعوهم قبل أن يعلموا بموت معاوية إلى البيعة ، فإن أبوا ضربت أعناقهم.

    الرابط:


    إبن كثير - البداية والنهاية - ثم دخلت سنة إحدى وستين - مقتل الحسين بن علي (ر) -
    صفة مقتله رضي الله عنه مأخوذة من كلام أئمة هذا الشأن لا كما يزعمه أهل التشيع - الجزء : ( 11 ) - رقم الصفحة : ( 562 )

    [ النص طويل لذا إستقطع منه موضع الشاهد ]

    - وروى أبو مخنف : عن الحارث بن كعب ، عن فاطمة بنت علي قالت : لما أجلسنا بين يدي يزيد رق لنا وأمر لنا بشئ وألطفنا ، ثم إن رجلاًًً من أهل الشام أحمر قام إلى يزيد فقال : يا أمير المؤمنين هب لي هذه - يعنيني - وكنت جارية وضيئة ، فإرتعدت فزعة من قوله ، وظننت أن ذلك جائز لهم ، فأخذت بثياب أختي زينب وكانت أكبر مني وأعقل ، وكانت تعلم أن ذلك لا يجوز - فقالت لذلك الرجل : كذبت والله ولؤمت ، ما ذلك لك وله : فغضب يزيد فقال لها : كذبت ! والله إن ذلك لي ، ولو شئت أن أفعله لفعلت قالت : كلا ! والله ما جعل الله ذلك لك ألا إن تخرج من ملتنا وتدين بغير ديننا قالت : فغضب يزيد وإستطار ثم قال : إياي تستقبلين بهذا ؟ إنما خرج من الدين أبوك وأخوك ، فقالت زينب : بدين الله ودين أبي ودين أخي وجدي إهتديت أنت وأبوك وجدك قال : كذبت يا عدوة الله ، قالت : أنت أمير المؤمنين مسلط تشتم ظالماًً وتقهر بسلطانك قالت : فوالله لكأنه إستحى فسكت ، ثم قام ذلك الرجل فقال : يا أمير المؤمنين هب لي هذه ، فقال له يزيد : أعزب وهب الله لك حتفاً قاضياًً ، ثم أمر يزيد النعمان بن بشير أن يبعث معهم إلى المدينة رجلاًًً أميناً معه رجال وخيل ، ويكون علي بن الحسين معهن.

    الرابط:


    إبن كثير - البداية والنهاية - ثم دخلت سنة ثلاث وستين - الجزء : ( 11 ) - رقم الصفحة : ( 627 )

    [ النص طويل لذا إستقطع منه موضع الشاهد ]

    - .... وقد أخطأ يزيد خطأ فاحشاً في قوله لمسلم بن عقبة أن يبيح المدينة ثلاثة أيام ، وهذا خطأ كبير فاحش ، مع ما إنضم إلى ذلك من قتل خلق من الصحابة وأبنائهم ، وقد تقدم أنه قتل الحسين وأصحابه على يدي عبيد الله بن زياد.

    الرابط:


    إبن كثير - البداية والنهاية - ثم دخلت سنة أربع وستين - ترجمة يزيد بن معاوية - الجزء : ( 11 ) - رقم الصفحة : ( 651 )

    [ النص طويل لذا إستقطع منه موضع الشاهد ]

    - .... ثم يقول : لعن الله إبن مرجانة فإنه أحرجه وإضطره ، وقد كان سلهن يخلي سبيله أو يأتيني أو يكون بثغر من ثغور المسلمين حتى يتوفاه الله ، فلم يفعل ، بل أبى عليه وقتله ، فبغضني بقتله إلى المسلمين ، وزرع لي في قلوبهم العداوة ، فأبغضني البر والفاجر بما إستعظم الناس من قتلي حسيناً ، مالي ولإبن مرجانة قبحه الله وغضب عليه.

    الرابط:


    الذهبي - سير أعلام النبلاء - ومن صغار الصحابة - الحسين الشهيد - الجزء : ( 3 ) - رقم الصفحة : ( 305 )

    [ النص طويل لذا إستقطع منه موضع الشاهد ]

    - .... الزبير : حدثنا : محمد بن الضحاك ، عن أبيه قال : خرج الحسين ، فكتب يزيد إلى بن زياد نائبه : إن حسيناً صائر إلى الكوفة ، وقد إبتلي به زمانك من بين الأزمان ، وبلدك من بين البلدان ، وأنت من بين العمال ، وعندها تعتق ، أو تعود عبداً. فقتله إبن زياد ، وبعث برأسه إليه.

    الرابط:


    الذهبي - سير أعلام النبلاء - ومن صغار الصحابة - الحسين الشهيد - الجزء : ( 3 ) - رقم الصفحة : ( 317 )

    [ النص طويل لذا إستقطع منه موضع الشاهد ]

    - محمد بن جرير : حدثت ، عن أبي عبيدة ، حدثنا : يونس بن حبيب قال : لما قتل عبيد الله الحسين وأهله. بعث برؤوسهم إلى يزيد ، فسر بقتلهم أولاًًً ، ثم لم يلبث حتى ندم على قتلهم ، فكان يقول : وما علي لو إحتملت الأذى ، وأنزلت الحسين معي ، وحكمته فيما يريد ، وإن كان علي في ذلك وهن ، حفظاً لرسول الله (ص) ورعاية لحقه ، لعن الله إبن مرجانة يعني عبيد الله فإنه أحرجه ، وإضطره ، وقد كان سأل أن يخلي سبيله أن يرجع من حيث أقبل ، أو يأتيني ، فيضع يده في يدي ، أو يلحق بثغر من الثغور ، فأبى ذلك عليه وقتله ، فأبغضني بقتله المسلمون ، وزرع لي في قلوبهم العداوة.

    الرابط:


    السيوطي - تاريخ الخلفاء - رقم الصفحة : ( 165 )

    [ النص طويل لذا إستقطع منه موضع الشاهد ]

    - .... فكتب يزيد إلى وإليه بالعراق عبيد الله بن زياد بقتاله ، أي الحسين.


    السيوطي - تاريخ الخلفاء - رقم الصفحة : ( 166 )

    [ النص طويل لذا إستقطع منه موضع الشاهد ]

    - ولما قتل الحسين وبنو أبيه .... بعث إبن زياد برؤوسهم إلى يزيد .... فسر بقتلهم أولاًًً .... ثم ندم لما مقته المسلمون على ذلك وأبغضه الناس .... وحق لهم أن يبغضوه.


    إبن عماد الحنبلي - شذرات الذهب - الجزء : ( 1 ) - رقم الصفحة : ( 122 ، 123 )

    [ النص طويل لذا إستقطع منه موضع الشاهد ]

    - ولما تم قتله يعني الحسين (ع) حمل رأسه وحرم بيته ، وزين العابدين معهم إلى دمشق كالسبايا.

    - وقال التفتازاني : والحق إن رضا يزيد بقتل الحسين وإستبشاره بذلك ، وإهانته أهل بيت رســول الله (ص) مما تواتر معناه ....


    الطبري - تاريخ الطبري - الجزء : ( 4 ) - رقم الصفحة : ( 250 )

    [ النص طويل لذا إستقطع منه موضع الشاهد ]

    - وكتب إليه في صحيفة كأنها إذن فأرة ، أما بعد فخذ حسيناً وعبد الله إبن عمر وعبد الله بن الزبير بالبيعة أخذاًً شديداًًً ليست فيه رخصة حتى يبايعوا والسلام ، فلما أتاه نعى معاوية فظع به وكبر عليه فبعث إلى مروان بن الحكم فدعاه إليه وكان الوليد يوم قدم المدينة قدمها مروان متكارهاً ، فلما رأى ذلك الوليد منه شتمه عند جلسائه فبلغ ذلك مروان فجلس عنه وصرمه فلم يزل كذلك حتى جاء نعى معاوية إلى الوليد فلما عظم على الوليد هلاك معاوية ، وما أمر به من أخذ هؤلاء الرهط بالبيعة فزع عند ذلك إلى مروان ودعاه ، فلما قرأ عليه كتاب يزيد إسترجع وترحم عليه وإستشاره الوليد في الأمر ، وقال : كيف ترى أن نصنع قال : فإني أرى أن تبعث الساعة إلى هؤلاء النفر فتدعوهم إلى البيعة والدخول في الطاعة فإن فعلوا قبلت منهم وكففت عنهم وإن أبوا قدمتهم فضربت أعناقهم قبل أن يعلموا بموت معاوية.


    الطبري - تاريخ الطبري - الجزء : ( 4 ) - رقم الصفحة : ( 353 )

    [ النص طويل لذا إستقطع منه موضع الشاهد ]

    - قال أبو مخنف : عن الحارث بن كعب ، عن فاطمة بنت على قالت : لما أجلسنا بين يدى يزيد إبن معاوية رق لنا وأمر لنا بشئ وألطفنا ، قالت : ثم إن رجلاًًً من أهل الشام أحمر قام إلى يزيد فقال : يا أمير المؤمنين هب لي هذه يعنينى وكنت جارية وضيئة فأرعدت وفرقت وظننت أن ذلك جائز لهم وأخذت بثياب أختى زينب ، قالت : وكانت أختى زينب أكبر منى وأعقل وكانت تعلم أن ذلك لا يكون ، فقالت : كذبت والله ولؤمت ما ذلك لك وله فغضب يزيد فقال : كذبت والله إن ذلك لي ولو شئت أن أفعله لفعلت ، قالت : كلا والله ما جعل الله ذلك لك ألا إن تخرج من ملتنا وتدين بغير ديننا ، قالت : فغضب يزيد وإستطار ثم قال : إياى تستقبلين بهذا إنما خرج من الدين أبوك وأخوك ، فقالت زينب : بدين الله ودين أبى ودين أخى وجدى إهتديت أنت وأبوك وجدك ، قال : كذبت يا عدوة الله ، قالت : أنت أمير مسلط تشتم ظالماًً وتقهر بسلطانك ، قالت : فوالله لكأنه إستحيا فسكت ، ثم عاد الشامي فقال : يا أمير المؤمنين هب لي هذه الجارية ، قال : أعزب وهب الله لك حتفاً قاضياًً ، قالت : ثم قال يزيد بن معاوية : يا نعمان بن بشير جهزهم بما يصلحهم وإبعث معهم رجلاًًً من أهل الشام أميناً صالحاًً وإبعث معه خيلاً وأعوأنا فيسير بهم إلى المدينة ، ثم أمر بالنسوة أن ينزلن في دار على حدة معهن ما يصلحهن وأخوهن معهن علي بن الحسين.


    الطبري - تاريخ الطبري - الجزء : ( 4 ) - رقم الصفحة : ( 388 )

    [ النص طويل لذا إستقطع منه موضع الشاهد ]

    - قال أبو جعفر : وحدثني : أبو عبيدة معمر بن المثنى أن يونس بن حبيب الجرمى حدثه قال : لما قتل عبيد الله بن زياد الحسين بن علي (ع) وبنى أبيه بعث برؤوسهم إلى يزيد بن معاوية فسر بقتلهم أولاًًً وحسنت بذلك منزلة عبيد الله عنده ، ثم لم يلبث إلاّّ قليلاً حتى ندم على قتل الحسين فكان يقول : وما كان على لو إحتملت الأزدي وأنزلته معى في دارى وحكمته فيما يريد وإن كان على في ذلك وكف ووهن في سلطاني حفظاً لرسول الله (ص) ورعاية لحقه وقرابته ، لعن الله إبن مرحانة فإنه أخرجه وإضطره وقد كان سلهن يخلى سبيله ويرجع فلم يفعل أو يضع يده في يدى أو يلحق بثغر من ثغور المسلمين يتوفاه الله عز وجل فلم يفعل ، فأبى ذلك ورده عليه وقتله فبغضني بقتله إلى المسلمين وزرع لي في قلوبهم العداوة فبغضني البر والفاجر ، لما إستعظم الناس من قتلى حسيناً مالى ولإبن مرجانة لعنه الله وغضب عليه.


    إبن عساكر - تاريخ مدينة دمشق - الجزء : ( 10 ) - رقم الصفحة : ( 94 )

    - حدثت ، عن أبي عبيدة معمر بن المثنى أن يونس بن حبيب الجرمي حدثه قال : لما قتل عبيد الله بن زياد الحسين بن علي وبني أبيه بعث برؤوسهم إلى يزيد بن معاوية فسر بقتلهم أولاًًً وحسنت بذلك منزلة عبيد الله عنده ، ثم لم يلبث إلاّّ قليلاً حتى ندم على قتل الحسين فكان يقول : وما كان علي لو إحتملت الأذى وأنزلته معي في داري وحكمته فيما يريد وإن كان في ذلك وكف ووهن في سلطاني حفظاً لرسول الله (ص) ورعاية سبيله ويرجع من حيث أقبل ، أو يأتيني فيضع يده في يدي أو يلحق بثغرمن ثغور المسلمين حتى يتوفاه الله ، فأبى ذلك ورده عليه وقتله فبغضني بقتله إلى المسلمين وزرع لي في قلوبهم العداوة وأبغضني البر والفاجر بما إستعظم الناس من قتلي حسيناً ما لي ولإبن مرجانة لعنه الله وغضب عليه.


    إبن عساكر - تاريخ مدينة دمشق - الجزء : ( 14 ) - رقم الصفحة : ( 214 )

    - أخبرنا : أبو غالب أيضاًً ، أنا : أبو الغنائم بن المأمون ، أنا : عبيد الله بن محمد بن إسحاق ، أنا : عبد الله بن محمد ، حدثني : عمي نا : الزبير ، حدثني : محمد بن الضحاك ، عن أبيه قال : خرج الحسين بن علي إلى الكوفة ساخطاً لولاية يزيد ، فكتب يزيد إلى إبن زياد وهو وإليه على العراق إنه قد بلغني أن حسيناً قد صار إلى الكوفة ، وقد إبتلي به زمانك من بين الأزمان وبلدك من بين البلدان ، وإبتليت به أنت من بين العمال وعندها تعتق أو تعود عبداً كما يعتبد العبيد ، فقتله إبن زياد وبعث برأسه إليه.


    إبن عساكر - ترجمة الإمام الحسين (ع) - رقم الصفحة : ( 303 )

    - عبيد الله بن محمد بن إسحاق ، أنبئنا : عبد الله بن محمد ، حدثني : عمي ، أنبئنا : الزبير ، حدثني : محمد بن الضحاك ، عن أبيه قال : خرج الحسين بن علي إلى الكوفة ساخطاً لولاية يزيد ، فكتب يزيد إلى إبن زياد وهو وإليه على العراق : إنه قد بلغني أن حسيناً قد صار إلى الكوفة ، وقد إبتلى به زمانك من بين الأزمان ، وبلدك من بين البلدان ، وإبتليت به أنت من بين العمال ، وعندها تعتق أو تعود عبداً كما يعتبد العبيد. فقتله إبن زياد وبعث برأسه إليه.


    إبن قتيبة الدينوري - الإمامة والسياسة - تحقيق الشيري - الجزء : ( 1 ) - رقم الصفحة : ( 225 )

    [ النص طويل لذا إستقطع منه موضع الشاهد ]

    الهامش :

    - ذكر أن يزيد أرسل إلى الوليد بن عتبة كتاباًً آخر غير كتاب التعزية بمعاوية في صحيفة كأنها إذن فارة قال : فيها : أما بعد فخذ حسيناً وعبد الله بن عمر وعبد الله بن الزبير بالبيعة آخذاًً شديداًًً ليست فيه رخصة حتى يبايعوا ، والسلام ( نص الطبري 5 / 338 وإنظر إبن الأثير 2 / 529 والأخبار الطوال ص 227 وفتوح إبن الاعثم 5 / 10 ) وفيه زيادة : فمن أبى عليك منهم فاضرب عنقه وإبعث إلي برأسه.



  • #2
    لماذا خرج الحسين(رض)

    كان سبب خروج الحسين هو كتب أهل الكوفة التى أتته تبايعه وتمنيه بالنصر والغلبة ولقد أجاب
    الحر بن يزيد الرياحي وعمر بن سعد عندما سألاه عن سرّ مجيئه الى العراق فقال: «كتب إليّ أهل مصركم هذا أن أقدم»
    المفيد: -.- الإرشاد : 2 / 79 ، والفتوح لابن أعثم : 5 / 85 ، ومقتل الحسين للخوارزمي : 1 / 596 .

    وكان ممّا قاله الحسين وهو واقف بينهم خطيباً: «أيّها الناس! إنّي لم آتِكم حتى أتتني كتبُكم وقدمِتْ عليّ رُسُلُكُم، أنِ أقدم علينا، فإنه ليس لنا إمام، لعلّ الله أن يجمعنا بك على الهُدى والحقّ وتوجه بولده وأهل بيته من حرم الله وحرم رسوله نحو العراق، للاستنصار بمن دعاه من شيعته على الاعداء))
    الارشاد للمفيد ج2 ص31







    2-من كتب اليه؟

    كتب له شيعة ابية وشيعته أهل الكوفة
    ((وتوجه بولده وأهل بيته من حرم الله وحرم رسول الله صلى الله عليه وآله نحو العراق، للاستنصار بمن دعاه من شيعته على الاعداء، وقدم أمامه ابن عمه مسلم بن عقيل رضى الله عنه وارضاه، للدعوة إلى الله والبيعة على الجهاد، فبايعه أهل الكوفة علىذلك وعاهدوه وضمنواله النصرة والنصيحة، ووثقواله في ذلك وعاقدوه ))
    الارشاد للمفيد ج2 ص31
    وايضاً
    ((فاجتمعت الشيعة بالكوفة في منزل سليمان ابن صرد، فذكروا هلاك معاوية فحمدوا الله عليه، فقال سليمان: إن معاوية قد هلك، وإن حسينا قد تقبض على القوم ببيعته، وقد خرج إلى مكة، وأنتم شيعته وشيعة أبيه، فإن كنتم تعلمون أنكم ناصروه ومجاهدو عدوه))
    الارشاد للمفيد ج2 ص36





    3-ماذا كتب اليه؟

    ((أنِ أقدم علينا، فإنه ليس لنا إمام، لعلّ الله أن يجمعنا بك على الهُدى والحقِّ،))
    الإرشاد : 2 / 79 ، والفتوح لابن أعثم : 5 / 85 ، ومقتل الحسين للخوارزمي : 1 / 596 .

    ((ثم كتبوا إلى الحسين عليه السلام للحسين بن علي (عليه السلام) من سليمان بن صرد والمسيّب بن نجبة ورفاعة بن شداد البجلي وحبيب لن مظاهر وشيعته المؤمنين والمسلمين من أهل الكوفة سلام عليك فإنّا نحمد إليك الله الذي لا إله إلاّ هو أمّا بعد، فالحمد لله الذي قصم ظهر عدوّك الجبّار العنيد الذي انبرى على هذه الأمة فابتزّها أمرها وغصبها فيئها وتأمّر عليها بغير رضىً منها ثم قتل خيارها واستبقى شرارها وجعل مال الله دولة بين جبابرتها وأغنيائها فبعداً له كما بعدت ثمود أنا ليس لنا إمام فاقبل لعلّ الله يجمعنا بك على الحقّ والنعمان بن بشير في قصر الإمارة لسنا نجتمع معه في جمعة ولا نخرج معه إلى عيد ولو قد بلغنا أنّك قد أقبلت أخرجناه حتى نلحقه بالشام إنشاء الله))
    في الإِرشاد ج2 ص37
    بسم الله الرحمن الرحيم، للحسين بن علي من شيعته من المؤمنين والمسلمين أمّا بعد، فحيَّ هلا فإن الناس ينتظرونك لا رأي لهم غيرك فالعجل العجل ثم العجل العجل والسلام.
    ثم كتب شبث بن ربعي وحجار بن أبجر ويزيد بن الحارث بن رويم وعزرة بن قيس وعمرو بن الحجاج الزبيدي ومحمد بن عمــــير التميمي، أمّا بعد، فقد اخضرّ الجناب وأينعت الثــمار فإذا شئت فاقــــدم على جند لك مجنّدة والسلام))
    المفيد في الإِرشاد ج2 ص38



    4- اذكر اسماء قواد الجيش


    القائد الرئيسي هو عمرو بن سعد وهو الوحيد الذي لم يكتب للحسين أما القادة الآخرين كلهم شيعه وقد كتبوا للحسين
    وهم كالتالي
    1-عمر بن الحجاج(( شيعي كتب للحسين)) وتولى ميمنة الجيش
    2-شمر بن ذي الجوشن شيعي حارب مع علي رضي الله عنه وتولى ميسرة الجيش
    3-عزرة بن قيس شيعي كتب(( للحسين)) قائد الفرسان
    4-شبت بن ربعي شيعي(( كتب للحسين)) قائد المشاة
    ((وأصبح عمر بن سعد فعبأ أصحابه ، وقد بلغوا إلى ذلك اليوم ثلاثين ألفا ، فجعل الميمنة لعمر وبن الحجاج ، والميسرة لشمر بن ذي الجوشن ، وعلى الخيل عزرة بن قيس ، وعلى الرجالة شبث بن ربعي))
    الإرشاد للمفيد ج: / 95

    وهذا النص نعيد مرة أخرى ليرى القارئ من قتل الحسين
    ثم كتب شبث بن ربعي وحجار بن أبجر ويزيد بن الحارث بن رويم وعزرة بن قيس وعمرو بن الحجاج الزبيدي ومحمد بن عمــــير التميمي، أمّا بعد، فقد اخضرّ الجناب وأينعت الثــمار فإذا شئت فاقــــدم على جند لك مجنّدة والسلام ---
    المفيد في الإِرشاد ج2 ص37


    تعليق


    • #3
      المشاركة الأصلية بواسطة المعلق
      لماذا خرج الحسين(رض)

      كان سبب خروج الحسين هو كتب أهل الكوفة التى أتته تبايعه وتمنيه بالنصر والغلبة ولقد أجاب
      الحر بن يزيد الرياحي وعمر بن سعد عندما سألاه عن سرّ مجيئه الى العراق فقال: «كتب إليّ أهل مصركم هذا أن أقدم»
      المفيد: -.- الإرشاد : 2 / 79 ، والفتوح لابن أعثم : 5 / 85 ، ومقتل الحسين للخوارزمي : 1 / 596 .


      وكان ممّا قاله الحسين وهو واقف بينهم خطيباً: «أيّها الناس! إنّي لم آتِكم حتى أتتني كتبُكم وقدمِتْ عليّ رُسُلُكُم، أنِ أقدم علينا، فإنه ليس لنا إمام، لعلّ الله أن يجمعنا بك على الهُدى والحقّ وتوجه بولده وأهل بيته من حرم الله وحرم رسوله نحو العراق، للاستنصار بمن دعاه من شيعته على الاعداء))

      الارشاد للمفيد ج2 ص31








      2-من كتب اليه؟

      كتب له شيعة ابية وشيعته أهل الكوفة
      ((وتوجه بولده وأهل بيته من حرم الله وحرم رسول الله صلى الله عليه وآله نحو العراق، للاستنصار بمن دعاه من شيعته على الاعداء، وقدم أمامه ابن عمه مسلم بن عقيل رضى الله عنه وارضاه، للدعوة إلى الله والبيعة على الجهاد، فبايعه أهل الكوفة علىذلك وعاهدوه وضمنواله النصرة والنصيحة، ووثقواله في ذلك وعاقدوه ))
      الارشاد للمفيد ج2 ص31
      وايضاً
      ((فاجتمعت الشيعة بالكوفة في منزل سليمان ابن صرد، فذكروا هلاك معاوية فحمدوا الله عليه، فقال سليمان: إن معاوية قد هلك، وإن حسينا قد تقبض على القوم ببيعته، وقد خرج إلى مكة، وأنتم شيعته وشيعة أبيه، فإن كنتم تعلمون أنكم ناصروه ومجاهدو عدوه))
      الارشاد للمفيد ج2 ص36





      3-ماذا كتب اليه؟

      ((أنِ أقدم علينا، فإنه ليس لنا إمام، لعلّ الله أن يجمعنا بك على الهُدى والحقِّ،))
      الإرشاد : 2 / 79 ، والفتوح لابن أعثم : 5 / 85 ، ومقتل الحسين للخوارزمي : 1 / 596 .

      ((ثم كتبوا إلى الحسين عليه السلام للحسين بن علي (عليه السلام) من سليمان بن صرد والمسيّب بن نجبة ورفاعة بن شداد البجلي وحبيب لن مظاهر وشيعته المؤمنين والمسلمين من أهل الكوفة سلام عليك فإنّا نحمد إليك الله الذي لا إله إلاّ هو أمّا بعد، فالحمد لله الذي قصم ظهر عدوّك الجبّار العنيد الذي انبرى على هذه الأمة فابتزّها أمرها وغصبها فيئها وتأمّر عليها بغير رضىً منها ثم قتل خيارها واستبقى شرارها وجعل مال الله دولة بين جبابرتها وأغنيائها فبعداً له كما بعدت ثمود أنا ليس لنا إمام فاقبل لعلّ الله يجمعنا بك على الحقّ والنعمان بن بشير في قصر الإمارة لسنا نجتمع معه في جمعة ولا نخرج معه إلى عيد ولو قد بلغنا أنّك قد أقبلت أخرجناه حتى نلحقه بالشام إنشاء الله))
      في الإِرشاد ج2 ص37
      بسم الله الرحمن الرحيم، للحسين بن علي من شيعته من المؤمنين والمسلمين أمّا بعد، فحيَّ هلا فإن الناس ينتظرونك لا رأي لهم غيرك فالعجل العجل ثم العجل العجل والسلام.
      ثم كتب شبث بن ربعي وحجار بن أبجر ويزيد بن الحارث بن رويم وعزرة بن قيس وعمرو بن الحجاج الزبيدي ومحمد بن عمــــير التميمي، أمّا بعد، فقد اخضرّ الجناب وأينعت الثــمار فإذا شئت فاقــــدم على جند لك مجنّدة والسلام))
      المفيد في الإِرشاد ج2 ص38



      4- اذكر اسماء قواد الجيش


      القائد الرئيسي هو عمرو بن سعد وهو الوحيد الذي لم يكتب للحسين أما القادة الآخرين كلهم شيعه وقد كتبوا للحسين
      وهم كالتالي
      1-عمر بن الحجاج(( شيعي كتب للحسين)) وتولى ميمنة الجيش
      2-شمر بن ذي الجوشن شيعي حارب مع علي رضي الله عنه وتولى ميسرة الجيش
      3-عزرة بن قيس شيعي كتب(( للحسين)) قائد الفرسان
      4-شبت بن ربعي شيعي(( كتب للحسين)) قائد المشاة
      ((وأصبح عمر بن سعد فعبأ أصحابه ، وقد بلغوا إلى ذلك اليوم ثلاثين ألفا ، فجعل الميمنة لعمر وبن الحجاج ، والميسرة لشمر بن ذي الجوشن ، وعلى الخيل عزرة بن قيس ، وعلى الرجالة شبث بن ربعي))
      الإرشاد للمفيد ج: / 95

      وهذا النص نعيد مرة أخرى ليرى القارئ من قتل الحسين
      ثم كتب شبث بن ربعي وحجار بن أبجر ويزيد بن الحارث بن رويم وعزرة بن قيس وعمرو بن الحجاج الزبيدي ومحمد بن عمــــير التميمي، أمّا بعد، فقد اخضرّ الجناب وأينعت الثــمار فإذا شئت فاقــــدم على جند لك مجنّدة والسلام ---
      المفيد في الإِرشاد ج2 ص37



      يا لك من ببغاء مبرمجة


      اقرا سيرة من قلت عنهم شيعة نرى من الكاذب والتي تحل لعنة الله عليه

      تعليق


      • #4
        بسم الله الرحمن الرحيم

        ( إِنَّكَ مَيِّتٌ وَإِنَّهُم مَّيِّتُونَ ثُمَّ إِنَّكُمْ يَوْمَ الْقِيَامَةِ عِندَ رَبِّكُمْ تَخْتَصِمُونَ فَمَنْ أَظْلَمُ مِمَّن كَذَبَ عَلَى اللَّهِ وَكَذَّبَ بِالصِّدْقِ إِذْ جَاءَهُ أَلَيْسَ فِي جَهَنَّمَ مَثْوًى لِّلْكَافِرِينَ وَالَّذِي جَاءَ بِالصِّدْقِ وَصَدَّقَ بِهِ أُوْلَئِكَ هُمُ الْمُتَّقُونَ لَهُم مَّا يَشَاؤُونَ عِندَ رَبِّهِمْ ذَلِكَ جَزَاءُ الْمُحْسِنِينَ ) الزمر

        صدق الله العظيم

        تعليق


        • #5
          المشاركة الأصلية بواسطة المعلق
          لماذا خرج الحسين(رض)

          كان سبب خروج الحسين هو كتب أهل الكوفة التى أتته تبايعه وتمنيه بالنصر والغلبة ولقد أجاب
          الحر بن يزيد الرياحي وعمر بن سعد عندما سألاه عن سرّ مجيئه الى العراق فقال: «كتب إليّ أهل مصركم هذا أن أقدم»
          المفيد: -.- الإرشاد : 2 / 79 ، والفتوح لابن أعثم : 5 / 85 ، ومقتل الحسين للخوارزمي : 1 / 596 .

          وكان ممّا قاله الحسين وهو واقف بينهم خطيباً: «أيّها الناس! إنّي لم آتِكم حتى أتتني كتبُكم وقدمِتْ عليّ رُسُلُكُم، أنِ أقدم علينا، فإنه ليس لنا إمام، لعلّ الله أن يجمعنا بك على الهُدى والحقّ وتوجه بولده وأهل بيته من حرم الله وحرم رسوله نحو العراق، للاستنصار بمن دعاه من شيعته على الاعداء))
          الارشاد للمفيد ج2 ص31







          2-من كتب اليه؟

          كتب له شيعة ابية وشيعته أهل الكوفة
          ((وتوجه بولده وأهل بيته من حرم الله وحرم رسول الله صلى الله عليه وآله نحو العراق، للاستنصار بمن دعاه من شيعته على الاعداء، وقدم أمامه ابن عمه مسلم بن عقيل رضى الله عنه وارضاه، للدعوة إلى الله والبيعة على الجهاد، فبايعه أهل الكوفة علىذلك وعاهدوه وضمنواله النصرة والنصيحة، ووثقواله في ذلك وعاقدوه ))
          الارشاد للمفيد ج2 ص31
          وايضاً
          ((فاجتمعت الشيعة بالكوفة في منزل سليمان ابن صرد، فذكروا هلاك معاوية فحمدوا الله عليه، فقال سليمان: إن معاوية قد هلك، وإن حسينا قد تقبض على القوم ببيعته، وقد خرج إلى مكة، وأنتم شيعته وشيعة أبيه، فإن كنتم تعلمون أنكم ناصروه ومجاهدو عدوه))
          الارشاد للمفيد ج2 ص36





          3-ماذا كتب اليه؟

          ((أنِ أقدم علينا، فإنه ليس لنا إمام، لعلّ الله أن يجمعنا بك على الهُدى والحقِّ،))
          الإرشاد : 2 / 79 ، والفتوح لابن أعثم : 5 / 85 ، ومقتل الحسين للخوارزمي : 1 / 596 .

          ((ثم كتبوا إلى الحسين عليه السلام للحسين بن علي (عليه السلام) من سليمان بن صرد والمسيّب بن نجبة ورفاعة بن شداد البجلي وحبيب لن مظاهر وشيعته المؤمنين والمسلمين من أهل الكوفة سلام عليك فإنّا نحمد إليك الله الذي لا إله إلاّ هو أمّا بعد، فالحمد لله الذي قصم ظهر عدوّك الجبّار العنيد الذي انبرى على هذه الأمة فابتزّها أمرها وغصبها فيئها وتأمّر عليها بغير رضىً منها ثم قتل خيارها واستبقى شرارها وجعل مال الله دولة بين جبابرتها وأغنيائها فبعداً له كما بعدت ثمود أنا ليس لنا إمام فاقبل لعلّ الله يجمعنا بك على الحقّ والنعمان بن بشير في قصر الإمارة لسنا نجتمع معه في جمعة ولا نخرج معه إلى عيد ولو قد بلغنا أنّك قد أقبلت أخرجناه حتى نلحقه بالشام إنشاء الله))
          في الإِرشاد ج2 ص37
          بسم الله الرحمن الرحيم، للحسين بن علي من شيعته من المؤمنين والمسلمين أمّا بعد، فحيَّ هلا فإن الناس ينتظرونك لا رأي لهم غيرك فالعجل العجل ثم العجل العجل والسلام.
          ثم كتب شبث بن ربعي وحجار بن أبجر ويزيد بن الحارث بن رويم وعزرة بن قيس وعمرو بن الحجاج الزبيدي ومحمد بن عمــــير التميمي، أمّا بعد، فقد اخضرّ الجناب وأينعت الثــمار فإذا شئت فاقــــدم على جند لك مجنّدة والسلام))
          المفيد في الإِرشاد ج2 ص38



          4- اذكر اسماء قواد الجيش


          القائد الرئيسي هو عمرو بن سعد وهو الوحيد الذي لم يكتب للحسين أما القادة الآخرين كلهم شيعه وقد كتبوا للحسين
          وهم كالتالي
          1-عمر بن الحجاج(( شيعي كتب للحسين)) وتولى ميمنة الجيش
          2-شمر بن ذي الجوشن شيعي حارب مع علي رضي الله عنه وتولى ميسرة الجيش
          3-عزرة بن قيس شيعي كتب(( للحسين)) قائد الفرسان
          4-شبت بن ربعي شيعي(( كتب للحسين)) قائد المشاة
          ((وأصبح عمر بن سعد فعبأ أصحابه ، وقد بلغوا إلى ذلك اليوم ثلاثين ألفا ، فجعل الميمنة لعمر وبن الحجاج ، والميسرة لشمر بن ذي الجوشن ، وعلى الخيل عزرة بن قيس ، وعلى الرجالة شبث بن ربعي))
          الإرشاد للمفيد ج: / 95

          وهذا النص نعيد مرة أخرى ليرى القارئ من قتل الحسين
          ثم كتب شبث بن ربعي وحجار بن أبجر ويزيد بن الحارث بن رويم وعزرة بن قيس وعمرو بن الحجاج الزبيدي ومحمد بن عمــــير التميمي، أمّا بعد، فقد اخضرّ الجناب وأينعت الثــمار فإذا شئت فاقــــدم على جند لك مجنّدة والسلام ---
          المفيد في الإِرشاد ج2 ص37


          بغض النظر عن صحة ما نقلته ام لا.
          هؤلاء مثلكم... يدعون انهم من شيعتهم و يدعون انهم يحبونهم وقتلوهم.
          أنتم تدعون حبهم وتترضون على قاتليهم !!

          التعديل الأخير تم بواسطة أبو حسين الحر; الساعة 01-12-2011, 02:16 AM.

          تعليق


          • #6
            المشاركة الأصلية بواسطة فداء علي
            يا لك من ببغاء مبرمجة


            اقرا سيرة من قلت عنهم شيعة نرى من الكاذب والتي تحل لعنة الله عليه
            هذا الكلام غير اللائق وجهه الى شيخك المفيد ....فلم يكن كلامي بل كلام شيخك وحتما انت الكذاب فلن تكون
            بمستوى شيخك المفيد الذي سماه المهدي بالمفيد .....
            الظاهر أن الصفعة التي تلقيتها من كلام المفيد افقدتك التوازن ..وتكلمت بما لايليق بالحوار ...

            تعليق


            • #7
              ياإخوة ترى الوهابية حمير

              كل ما وضع مثل هذا الموضوع تجدهم يركضون كالبهائم لنسخ غبائهم المنشور في منتدياتهم المزبلة

              يوجد في المنتدى موضوع بعنوان

              بحث شامل حول قضية مقتل الامام الحسين عليه السلام و كشف أكاذيب وهابية حول مقتله


              ضعوه لهم لتبيان غبائهم فيما ينسخونه

              تعليق


              • #8
                المشاركة الأصلية بواسطة فراس 40
                ياإخوة ترى الوهابية حمير

                كل ما وضع مثل هذا الموضوع تجدهم يركضون كالبهائم لنسخ غبائهم المنشور في منتدياتهم المزبلة

                يوجد في المنتدى موضوع بعنوان

                بحث شامل حول قضية مقتل الامام الحسين عليه السلام و كشف أكاذيب وهابية حول مقتله


                ضعوه لهم لتبيان غبائهم فيما ينسخونه
                تقصد هذا الموضوع مولانا؟
                http://www.yahosein.net/vb/showthread.php?t=129342

                تعليق


                • #9
                  عزيزي أبو حسين
                  الموضوع لا يحتاج لكل هذه الأدله والشروح
                  ففي البحث الجنائي عند وقوع جريمة قتل
                  أول سؤال يُطرح هو : من المستفيد ؟!

                  تعليق


                  • #10
                    اللهم صل على محمد وال محمد وعجل فرجهم
                    السَّلأمُ عَلَيْكَ يَا أبَا عَبْدِاللهِ ، السَّلأمُ عَلَيْكَ يَا ابْنَ رَسُولِ اللهِ ، السَّلأمُ عَلَيْكَ يَا ابْنَ أمِيرِ المُؤْمِنينَ ، وَابْنَ سَيِّدِالوَصِيِّينَ ، السَّلأمُ عَلَيْكَ يَا ابْنَ فاطِمَةَ الزّهراءِ سَيِّدَةِ نِساءِالعالَمِينَ ، السَّلأمُ عَلَيْكَ يَا ثَارَ اللهِ وابْنَ ثارِهِ وَالْوِتْرَالمَوْتُورَ ، السَّلأمُ عَلَيْكَ وَعَلَى الارْواحِ الّتي حَلّتْ بِفِنائِكَ ،وَأنَاخَتْ بِرحْلِك عَلَيْكُمْ مِنّي جَميعاً سَلامُ اللهِ أبَداً ما بَقِيتُ وَبَقِيَ الليْلُ وَالنَّهارُ.

                    " اللَّهُمَّ الْعَنْ أَوَّلَ ظَالِمٍ ظَلَمَ حَقَّ مُحَمَّدٍ وَ آلِ مُحَمَّدٍ ، وَ آخِرَ تَابِعٍ لَهُ عَلَى ذَلِكَ .
                    اللَّهُمَّ الْعَنِ الْعِصَابَةَ الَّتِي جَاهَدَتِ الْحُسَيْنَ، وَ شَايَعَتْ وَ بَايَعَتْ عَلَى قَتْلِهِ ، اللَّهُمَّ الْعَنْهُمْ جَمِيعاً .
                    عظم الله لنا ولكم الاجر بحلول استشهاد الحسين عليه السلام
                    شكرا لك ...وفقك الله

                    تعليق


                    • #11
                      فداء علي وبسملة ومختصر مفيد
                      عظم الله اجوركم ونورتوا الموضوع

                      المشاركة الأصلية بواسطة مختصر مفيد
                      عزيزي أبو حسين
                      الموضوع لا يحتاج لكل هذه الأدله والشروح
                      ففي البحث الجنائي عند وقوع جريمة قتل
                      أول سؤال يُطرح هو : من المستفيد ؟!
                      مولاي... فتحت الموضوع لان هناك شرذمة تقول ان يزيد لعنة الله عليه برئ من قتل سيد الشهداء الحسين عليه الصلاة والسلام أمثال "المعلق"
                      المستفيد هو دين محمد صل الله عليه وآله ونحن من يتبع هذا الدين.
                      كما قال سيد الشهداء: اني لم اخرج أشرا، ولا بطرا، ولا ظالما، ولا مفسدا، وانما خرجت لطلب الاصلاح في أمة جدي أريد أن أمر بالمعروف وأنهى عن المنكر.

                      و
                      إن كان دين محمد لم يستقم إلا بقتلي فيا سيوف خذيني



                      تعليق


                      • #12
                        المشاركة الأصلية بواسطة المعلق
                        لماذا خرج الحسين(رض)

                        كان سبب خروج الحسين هو كتب أهل الكوفة التى أتته تبايعه وتمنيه بالنصر والغلبة ولقد أجاب
                        الحر بن يزيد الرياحي وعمر بن سعد عندما سألاه عن سرّ مجيئه الى العراق فقال: «كتب إليّ أهل مصركم هذا أن أقدم»
                        المفيد: -.- الإرشاد : 2 / 79 ، والفتوح لابن أعثم : 5 / 85 ، ومقتل الحسين للخوارزمي : 1 / 596 .

                        وكان ممّا قاله الحسين وهو واقف بينهم خطيباً: «أيّها الناس! إنّي لم آتِكم حتى أتتني كتبُكم وقدمِتْ عليّ رُسُلُكُم، أنِ أقدم علينا، فإنه ليس لنا إمام، لعلّ الله أن يجمعنا بك على الهُدى والحقّ وتوجه بولده وأهل بيته من حرم الله وحرم رسوله نحو العراق، للاستنصار بمن دعاه من شيعته على الاعداء))
                        الارشاد للمفيد ج2 ص31







                        2-من كتب اليه؟

                        كتب له شيعة ابية وشيعته أهل الكوفة
                        ((وتوجه بولده وأهل بيته من حرم الله وحرم رسول الله صلى الله عليه وآله نحو العراق، للاستنصار بمن دعاه من شيعته على الاعداء، وقدم أمامه ابن عمه مسلم بن عقيل رضى الله عنه وارضاه، للدعوة إلى الله والبيعة على الجهاد، فبايعه أهل الكوفة علىذلك وعاهدوه وضمنواله النصرة والنصيحة، ووثقواله في ذلك وعاقدوه ))
                        الارشاد للمفيد ج2 ص31
                        وايضاً
                        ((فاجتمعت الشيعة بالكوفة في منزل سليمان ابن صرد، فذكروا هلاك معاوية فحمدوا الله عليه، فقال سليمان: إن معاوية قد هلك، وإن حسينا قد تقبض على القوم ببيعته، وقد خرج إلى مكة، وأنتم شيعته وشيعة أبيه، فإن كنتم تعلمون أنكم ناصروه ومجاهدو عدوه))
                        الارشاد للمفيد ج2 ص36





                        3-ماذا كتب اليه؟

                        ((أنِ أقدم علينا، فإنه ليس لنا إمام، لعلّ الله أن يجمعنا بك على الهُدى والحقِّ،))
                        الإرشاد : 2 / 79 ، والفتوح لابن أعثم : 5 / 85 ، ومقتل الحسين للخوارزمي : 1 / 596 .

                        ((ثم كتبوا إلى الحسين عليه السلام للحسين بن علي (عليه السلام) من سليمان بن صرد والمسيّب بن نجبة ورفاعة بن شداد البجلي وحبيب لن مظاهر وشيعته المؤمنين والمسلمين من أهل الكوفة سلام عليك فإنّا نحمد إليك الله الذي لا إله إلاّ هو أمّا بعد، فالحمد لله الذي قصم ظهر عدوّك الجبّار العنيد الذي انبرى على هذه الأمة فابتزّها أمرها وغصبها فيئها وتأمّر عليها بغير رضىً منها ثم قتل خيارها واستبقى شرارها وجعل مال الله دولة بين جبابرتها وأغنيائها فبعداً له كما بعدت ثمود أنا ليس لنا إمام فاقبل لعلّ الله يجمعنا بك على الحقّ والنعمان بن بشير في قصر الإمارة لسنا نجتمع معه في جمعة ولا نخرج معه إلى عيد ولو قد بلغنا أنّك قد أقبلت أخرجناه حتى نلحقه بالشام إنشاء الله))
                        في الإِرشاد ج2 ص37
                        بسم الله الرحمن الرحيم، للحسين بن علي من شيعته من المؤمنين والمسلمين أمّا بعد، فحيَّ هلا فإن الناس ينتظرونك لا رأي لهم غيرك فالعجل العجل ثم العجل العجل والسلام.
                        ثم كتب شبث بن ربعي وحجار بن أبجر ويزيد بن الحارث بن رويم وعزرة بن قيس وعمرو بن الحجاج الزبيدي ومحمد بن عمــــير التميمي، أمّا بعد، فقد اخضرّ الجناب وأينعت الثــمار فإذا شئت فاقــــدم على جند لك مجنّدة والسلام))
                        المفيد في الإِرشاد ج2 ص38



                        4- اذكر اسماء قواد الجيش


                        القائد الرئيسي هو عمرو بن سعد وهو الوحيد الذي لم يكتب للحسين أما القادة الآخرين كلهم شيعه وقد كتبوا للحسين
                        وهم كالتالي
                        1-عمر بن الحجاج(( شيعي كتب للحسين)) وتولى ميمنة الجيش
                        2-شمر بن ذي الجوشن شيعي حارب مع علي رضي الله عنه وتولى ميسرة الجيش
                        3-عزرة بن قيس شيعي كتب(( للحسين)) قائد الفرسان
                        4-شبت بن ربعي شيعي(( كتب للحسين)) قائد المشاة
                        ((وأصبح عمر بن سعد فعبأ أصحابه ، وقد بلغوا إلى ذلك اليوم ثلاثين ألفا ، فجعل الميمنة لعمر وبن الحجاج ، والميسرة لشمر بن ذي الجوشن ، وعلى الخيل عزرة بن قيس ، وعلى الرجالة شبث بن ربعي))
                        الإرشاد للمفيد ج: / 95

                        وهذا النص نعيد مرة أخرى ليرى القارئ من قتل الحسين
                        ثم كتب شبث بن ربعي وحجار بن أبجر ويزيد بن الحارث بن رويم وعزرة بن قيس وعمرو بن الحجاج الزبيدي ومحمد بن عمــــير التميمي، أمّا بعد، فقد اخضرّ الجناب وأينعت الثــمار فإذا شئت فاقــــدم على جند لك مجنّدة والسلام ---
                        المفيد في الإِرشاد ج2 ص37




                        وفيات الاعيان
                        وانباء ابناء الزمان
                        لابي العباس ابن خلكان
                        المجلد الثالث
                        ص286
                        رقم
                        430-الكياالهراسي
                        هو ابو الحسن علي بن محمد بن علي الطبري الملقب عماد الدين المعروف بالكيا الهراسي الفقيه الشافعي
                        وفي ص287
                        مانصه(وسئل ايضا عن يزيدبن معاويه فقال انه لم يكن من الصحابه لانه ولدفي ايام عمربن الخطاب واماقول السلف فيه ففيهلاحمدقولان تلويح وتصريح ولمالك قولان تلويح وتصريح ولابي حنيفه قولان تلويج وتصريح ولناقولان تلويح وتصريح وكيف لايكون كذلك وهو الاعب بالنرد والمتصيد الفهود ومدمن الخمر وشعره في الخمر معلوم
                        اقول لصحب ضمت الكاس شملهم
                        وداعي صبابات الهوى يترنم
                        خذوابنصيب من نعيم ولذه
                        فكل وان طال المدى يتصرم
                        ولاتتركوايوم السرورالى غدا
                        فرب غد ياتي بماليس يعلم

                        والوثائق



                        شذرات الذهب
                        في اخبار من ذهب
                        لابن عماد الحنبلي الدمشقي
                        دار ابن كثير
                        بيروت _لبنان
                        المجلد الاول
                        ص274
                        وقال الحسن البصري اصيب مع الحسين سته عشر رجلا من اهل بيته
                        ماعلى وجه الارض يومئذ لهم سبيه وجاء الفجره براسه الى ابن زياد وهو يقول
                        اوقرركابي فضه وذهبا اني قتلت السيد المحجبا
                        قتلت خير الناس اماوابا وخيرهم اذا ينسبون نسبا
                        وفي صفحه 275
                        ولماتم قتله حمل راسه وحرم بيته وزين العابدين الى دمشق كالسبايا قاتل الله فاعل ذلك واخزاه ومن امربه او رضيه
                        وفي صفحه276
                        (ثم ان الجمهور راوا جواز الخروج على من كان مثل يزيد والحجاج ومنهم من جوز الخروج على كل ظالم

                        وفي صفحه277
                        (فعل يزيد هو فعل بسر ابن ارطاه العامري امير معاويه في اهل البيت من القتل والتشريد حتى خد لهم الاخاديد وكانت له اخبار شنيعه في علي وقتل ولدي عبيد الله بن عباس وهما صغيران على يدي امهما ففقدت عقلها وهامت على وجهها فدعا عليه علي ان لايطيل الله عمره ويذهب عقله فكان كذلك......وقال التفتازاني
                        في شرح العقائد النسفيه اتفقوا على اللعن وعلى من قتل الحسين او امر به او اجازه او رضي به وقال الحق ان يرضى يزيد بقتل الحسين واستبشاره واهانته اهل بيت رسول الله مماتواتر معناه وان كان تفصيله احادا قال فنحن لا نتوقف في شانه بل في كفره وايمانه لعنه الله وعلى انصاره واعوانه
                        وقال الذهبي فيه
                        كان ناصبيا فظاغليظا يتناول المسكر ويفعل المنكر افتتح دولته بقتل الحسين وختمها بوقعه الحره فمقته الناس ولم يبارك في عمره






                        تهذيب التهذيب
                        لابن حجر العسقلاني
                        ص429
                        يزيد ابن معاويه
                        ثم خرج اهل المدينه على يزيد وخلعوه فارسل اليهم مسلم بن عقبه وامره ان يستبيح المدينه ثلاثه ايام وان يبايعهم على
                        انهم خول وعبيد ليزيد
                        فاذا فرغ منهم نهض الى مكه لحرب ابن الزبير ففعل بها مسلم الافاعيل القبيحه وقتل بها خلقا من الصحابه وخيار التابعين وافحش في القضيه
                        ثم توجه الىى مكه

                        والوثيقه



                        مختصر سيره الرسول
                        لمحمد بن عبد الوهاب
                        ص325
                        واستخلف معاويه ابنه يزيد فجرت الفتنه الثانيه ولم تزل الفتنه قائمه سنين حتى اجتمع الناس على عبد الملك بن مروان
                        فاول ماجرى في ايام يزيد مقتل الحسين بن علي-ع- واهل بيته يو عاشوراء سنه احدى وستين

                        والوثيقه



                        وهذا تحت الحساب وعندي الكثير فلا تكن امعه تنقل مالاتفهم

                        تعليق


                        • #13
                          المشاركة الأصلية بواسطة الطالب313
                          وفيات الاعيان
                          وانباء ابناء الزمان
                          لابي العباس ابن خلكان
                          المجلد الثالث
                          ص286
                          رقم
                          430-الكياالهراسي
                          هو ابو الحسن علي بن محمد بن علي الطبري الملقب عماد الدين المعروف بالكيا الهراسي الفقيه الشافعي
                          وفي ص287
                          مانصه(وسئل ايضا عن يزيدبن معاويه فقال انه لم يكن من الصحابه لانه ولدفي ايام عمربن الخطاب واماقول السلف فيه ففيهلاحمدقولان تلويح وتصريح ولمالك قولان تلويح وتصريح ولابي حنيفه قولان تلويج وتصريح ولناقولان تلويح وتصريح وكيف لايكون كذلك وهو الاعب بالنرد والمتصيد الفهود ومدمن الخمر وشعره في الخمر معلوم
                          اقول لصحب ضمت الكاس شملهم
                          وداعي صبابات الهوى يترنم
                          خذوابنصيب من نعيم ولذه
                          فكل وان طال المدى يتصرم
                          ولاتتركوايوم السرورالى غدا
                          فرب غد ياتي بماليس يعلم

                          والوثائق



                          شذرات الذهب
                          في اخبار من ذهب
                          لابن عماد الحنبلي الدمشقي
                          دار ابن كثير
                          بيروت _لبنان
                          المجلد الاول
                          ص274
                          وقال الحسن البصري اصيب مع الحسين سته عشر رجلا من اهل بيته
                          ماعلى وجه الارض يومئذ لهم سبيه وجاء الفجره براسه الى ابن زياد وهو يقول
                          اوقرركابي فضه وذهبا اني قتلت السيد المحجبا
                          قتلت خير الناس اماوابا وخيرهم اذا ينسبون نسبا
                          وفي صفحه 275
                          ولماتم قتله حمل راسه وحرم بيته وزين العابدين الى دمشق كالسبايا قاتل الله فاعل ذلك واخزاه ومن امربه او رضيه
                          وفي صفحه276
                          (ثم ان الجمهور راوا جواز الخروج على من كان مثل يزيد والحجاج ومنهم من جوز الخروج على كل ظالم

                          وفي صفحه277
                          (فعل يزيد هو فعل بسر ابن ارطاه العامري امير معاويه في اهل البيت من القتل والتشريد حتى خد لهم الاخاديد وكانت له اخبار شنيعه في علي وقتل ولدي عبيد الله بن عباس وهما صغيران على يدي امهما ففقدت عقلها وهامت على وجهها فدعا عليه علي ان لايطيل الله عمره ويذهب عقله فكان كذلك......وقال التفتازاني
                          في شرح العقائد النسفيه اتفقوا على اللعن وعلى من قتل الحسين او امر به او اجازه او رضي به وقال الحق ان يرضى يزيد بقتل الحسين واستبشاره واهانته اهل بيت رسول الله مماتواتر معناه وان كان تفصيله احادا قال فنحن لا نتوقف في شانه بل في كفره وايمانه لعنه الله وعلى انصاره واعوانه
                          وقال الذهبي فيه
                          كان ناصبيا فظاغليظا يتناول المسكر ويفعل المنكر افتتح دولته بقتل الحسين وختمها بوقعه الحره فمقته الناس ولم يبارك في عمره






                          تهذيب التهذيب
                          لابن حجر العسقلاني
                          ص429
                          يزيد ابن معاويه
                          ثم خرج اهل المدينه على يزيد وخلعوه فارسل اليهم مسلم بن عقبه وامره ان يستبيح المدينه ثلاثه ايام وان يبايعهم على
                          انهم خول وعبيد ليزيد
                          فاذا فرغ منهم نهض الى مكه لحرب ابن الزبير ففعل بها مسلم الافاعيل القبيحه وقتل بها خلقا من الصحابه وخيار التابعين وافحش في القضيه
                          ثم توجه الىى مكه

                          والوثيقه



                          مختصر سيره الرسول
                          لمحمد بن عبد الوهاب
                          ص325
                          واستخلف معاويه ابنه يزيد فجرت الفتنه الثانيه ولم تزل الفتنه قائمه سنين حتى اجتمع الناس على عبد الملك بن مروان
                          فاول ماجرى في ايام يزيد مقتل الحسين بن علي-ع- واهل بيته يو عاشوراء سنه احدى وستين

                          والوثيقه



                          وهذا تحت الحساب وعندي الكثير فلا تكن امعه تنقل مالاتفهم
                          الموالي الشهير الطالب313 أقف اجلالاً لك ودفاعك عن أهل البيت في المنتديات وغرف البالتوك...
                          وأنت نورت موضوعي المتواضع ومنكم نستفيد بأدلتك ووثائقك القاصمة ظهورهم...
                          تحياتي وتقديري لك وعظم الله لكم الاجر

                          تعليق


                          • #14
                            المشاركة الأصلية بواسطة أبو حسين الحر
                            الموالي الشهير الطالب313 أقف اجلالاً لك ودفاعك عن أهل البيت في المنتديات وغرف البالتوك...
                            وأنت نورت موضوعي المتواضع ومنكم نستفيد بأدلتك ووثائقك القاصمة ظهورهم...
                            تحياتي وتقديري لك وعظم الله لكم الاجر

                            مولانا الكريم اانا خادم لتراب نعل الزهراء عليها السلام

                            وباذن الله لن اترك هذا المنتدى مره اخرى

                            بارككم الرحمن نورونا بغرفه ياقائم ال محمد في البالتوك

                            وباذن الله في الاسبوع القادم ستكون لي محاظره في غرفه حراس العقيده او غرفه عمر حول التوحيد في منظور اهل البيت -ع-

                            لمدده نصف ساعه مبعدها يسألوني هم وسنبين باذن الله بكل قوتنا ماهو التوحيد الذي دعا اليه اهل البيت

                            تعليق


                            • #15
                              ((احتجاج علي بن الحسين عليهما السلام على أهل الكوفة حين خرج من الفسطاط وتوبيخه إياهم على غدرهم ونكثهم.قال حذيم بن شريك الأسدي: خرج زين العابدين عليه السلام إلى الناس وأومى إليهم أن اسكتوا فسكتوا، وهو قائم، فحمد الله وأثنى عليه، وصلى على نبيه، ثم قال: أيها الناس من عرفني فقد عرفني ! ومن لم يعرفني فانا علي بن الحسين، المذبوح بشط الفرات من غير دخل ولا تراث، أنا ابن من انتهك حريمه، وسلب نعيمه، وانتهب ماله، وسبي عياله، أنا ابن من قتل صبرا، فكفى بذلك فخرا. أيها الناس ناشدتكم بالله هل تعلمون إنكم كتبتم إلى أبي وخدعتموه، وأعطيتموه من أنفسكم العهد والميثاق والبيعة ؟ قاتلتموه وخذلتموه فتبا لكم ما قدمتم لأنفسكم وسوء لرأيكم، بأية عين تنظرون إلى رسول الله صلى الله عليه وآله، يقول لكم: قتلتم عترتي، وانتهكتم حرمتي، فلستم من أمتي. قال: فارتفعت أصوات الناس بالبكاء، ويدعو بعضهم بعضا: هلكتم وما تعلمون. فقال علي بن الحسين، رحم الله امرءا قبل نصيحتي، وحفظ وصيتي في الله وفي رسوله، وفي أهل بيته، فان لنا في رسول الله إسوة حسنة. فقالوا بأجمعهم ؟ نحن كلنا يابن رسول الله سامعون مطيعون حافظون لذمامك، غير زاهدين فيك، ولا راغبين عنك، فمرنا بأمرك رحمك الله فانا حرب لحربك، سلم لسلمك، لنأخذن ترتك وترتنا، عمن ظلمك وظلمنا. فقال علي بن الحسين عليه السلام: هيهات هيهات ! ! أيها الغدرة المكرة، حيل بينكم وبين شهوات أنفسكم، أتريدون أن تأتوا إلي كما أتيتم إلى آبائي من قبل كلا ورب الراقصات إلى منى، فان الجرح لما يندمل ! ! قتل أبي بالأمس، وأهل بيته معه، فلم ينسني ثكل رسول الله صلى الله عليه وآله، وثكل أبي وبني أبي و جدي شق لهازمي، ومرارته بين حناجري وحلقي، وغصصه تجري في فراش صدري.)) الاحتجاج للطبرسي الجزء الثاني ص31 - 32

                              تعليق

                              المحتوى السابق تم حفظه تلقائيا. استعادة أو إلغاء.
                              حفظ-تلقائي
                              x

                              رجاء ادخل الستة أرقام أو الحروف الظاهرة في الصورة.

                              صورة التسجيل تحديث الصورة

                              اقرأ في منتديات يا حسين

                              تقليص

                              لا توجد نتائج تلبي هذه المعايير.

                              يعمل...
                              X