تجري الرياح بما لاتشتهي السفن
وكان بايدن اثار مفاجئة عند حديثه عن غزو العراق اذ انه ابدى ندمه عن غزو بلاده للعراق بالقوة " إذا كان بإمكاننا العودة بالتاريخ إلى الوراء لربما كانت ادارة الرئيس السابق جورج بوش ستحصل على نتيجة افضل في عدم شن الحرب على /دكتاتور/ العراق السابق ، صدام حسين ".
واشار" إن سنوات طويلة من اراقة الدماء والالم في العراق كانت مكلفة للغاية ، ولربما ما كان يجب أن تحدث ، متسائلا .. هل يستحق ذلك خسارة 4439 من الانفس ، هل يستحق ذلك جرح 32000 و16000 يحتاجون الرعاية في ما تبقى من حياتهم ؟ ، مستدركا ان التاريخ وحده سيجيب عن ذلك . لكنني اقول لكم ـ إذا تمكنا من العودة إلى الوراء ، وأن نفعل ذلك مرة اخرى ، لربما لن نفعله ".
المصدر
نعم فقد كان شهيد الامة صدام صمام أمان كبير للمصالح الامريكية في العراق والمنطقة والمحامي عن البوابة الشرقية
فهو يمثل خط مواجهة متقدم أمام الاطماع الصفوية وحماية لدول الاعراب الخليجي وحاجز طبيعي امام الهلال الشيعي الذي يمتد من طهران الى حدود الكيان الصهيوني الصديق
وبذهاب الشهيد وظهور معادلة جديدة في العراق يكون أمن الخليج وأمن أسرائيل في خطر
وعلى الامة أن تضع يدها بيد الناتو والامريكان والصهاينة والاتراك بكسر هذا الهلال
والخطوة الاولى تبدأ من سوريا
لذا تجد أن جامعة الامة العربية في حالة انعقاد دائم لمتابعة اخر التطورات في الملف السوري
وكان بايدن اثار مفاجئة عند حديثه عن غزو العراق اذ انه ابدى ندمه عن غزو بلاده للعراق بالقوة " إذا كان بإمكاننا العودة بالتاريخ إلى الوراء لربما كانت ادارة الرئيس السابق جورج بوش ستحصل على نتيجة افضل في عدم شن الحرب على /دكتاتور/ العراق السابق ، صدام حسين ".
واشار" إن سنوات طويلة من اراقة الدماء والالم في العراق كانت مكلفة للغاية ، ولربما ما كان يجب أن تحدث ، متسائلا .. هل يستحق ذلك خسارة 4439 من الانفس ، هل يستحق ذلك جرح 32000 و16000 يحتاجون الرعاية في ما تبقى من حياتهم ؟ ، مستدركا ان التاريخ وحده سيجيب عن ذلك . لكنني اقول لكم ـ إذا تمكنا من العودة إلى الوراء ، وأن نفعل ذلك مرة اخرى ، لربما لن نفعله ".
المصدر
نعم فقد كان شهيد الامة صدام صمام أمان كبير للمصالح الامريكية في العراق والمنطقة والمحامي عن البوابة الشرقية
فهو يمثل خط مواجهة متقدم أمام الاطماع الصفوية وحماية لدول الاعراب الخليجي وحاجز طبيعي امام الهلال الشيعي الذي يمتد من طهران الى حدود الكيان الصهيوني الصديق
وبذهاب الشهيد وظهور معادلة جديدة في العراق يكون أمن الخليج وأمن أسرائيل في خطر
وعلى الامة أن تضع يدها بيد الناتو والامريكان والصهاينة والاتراك بكسر هذا الهلال
والخطوة الاولى تبدأ من سوريا
لذا تجد أن جامعة الامة العربية في حالة انعقاد دائم لمتابعة اخر التطورات في الملف السوري
تعليق