تويت
نعم هذا هو السؤال ,
لماذا لا تتبعون سنة نبيكم عمر ( رضي الله عنه وأرضاه ) بقوله (( حسبنا كتاب الله )) ؟؟؟!!!
في الانتظار ,
لماذا لا تتبعون سنة نبيكم عمر ( رضي الله عنه وأرضاه ) بقوله (( حسبنا كتاب الله )) ؟؟؟!!!
في الانتظار ,
-
-
ايش المشكلة في هذا؟
فلو فتحنا كتاب الله تعالى فسوف نجد فيه قوله تعالى (والله يعصمك من الناس) فالرسول عليه الصلاة والسلام لن يقتل حتى يبلغ رسالته.
فهذا مع قول عمر رضي الله عنه (قد غلبه الوجع وإن حسبنا كتاب الله)
فهذا يظهر من قصد عمر بن الخطاب ان النبي عليه الصلاة والسلام معصوم في تبليغه وان كان مريضا الان فهو يرى انه يخفف على النبي عليه الصلاة والسلام فيما هو فيه من مرض وان التبيلغ معصوم فيه فلابد وان يبلغه ان كان كذلك.
فهذا من فقه الفاروق رضي الله عنه فكما هو متعود من النبي عليه الصلاة والسلام ان يأخذ برأيه وله الحق في طرحه كما هو دائما.
وهذا ثابت في كتب اهل السنة والامامية ان النبي عليه الصلاة والسلام قد اخذ برأي عمر بن الخطاب رضي الله عنه.
وعندي سؤال بسيط ...
هل النبي عليه الصلاة والسلام أخذ برأي عمر ذلك الوقت ام كتب الكتاب؟ -
بواسطة حامد
ايش المشكلة في هذا؟
هل تفهم عزيزي المخالف ما معنى (( حسبنا )) ؟؟!!!!
سؤال نرجو اجابته تفضلا ,
فهذا من فقه الفاروق رضي الله عنه
صدقت ,
فإنه من فقه الفاروق الشهيد المظلوم وهو الرد على رسول الله ( صلى الله عليه وآله وسلم ) فيما يقول ما أمكنه ذلك ,
صدقت في هذا ,
صدقت ,
شكرا ,تعليق
-
احسنت اخي الجابي بارك الله فيك
تعليق
-
قال رسول الله صلى الله عليه و سلم : لو كان بعدي نبي لكان عمر ... ياللي كاتب سوال لو فيك خير او ذرة شجاعه دق على رقمي ...........تعليق
-
المشاركة الأصلية بواسطة ابــو خــالــد
لو كان بعدي نبي لكان عمر !!
طيب كيف هذا الذي يحمل صفات النبوة يسأل حذيفة عن نفسه
هل هو ضمن المنافقين الذي أسر رسول الله اسمائهم لحذيفة ؟؟؟؟؟
هذا نبي تووووووب وخليفة المسلمين ويسأل : هل أنا ضمن القائمة ؟؟
تعليق
-
هذا من شدة حرصة لان المؤمن يخشى على نفسه.المشاركة الأصلية بواسطة علي الدرويش
وعلى فكرة ... الجواب جاء من حذيفة رضي الله عنه بالنفي.تعليق
-
وطبعا كل الناس افقه منك يا عمر جائت لتواضعهالمشاركة الأصلية بواسطة اسماعيل الحامدي
ووضعه يده في دبر البعير جائت لشدة خوفه من الله عز وجل وتهديده للزهراء باحراق دارها جائت لحرصه على وحدة المسلمين وقوله قتلني الكلب جائت لحبه وشوقه الى لقاء الله
وطبعا لو اردنا ان نعدد مناقب عمر وفضائله فلن تكفينا صفحة واحدة بل صفحات لان حتى احداثه على المنبر هو فضيلة في نظر عبيده
اما بالنسبة لقولك ان حذيفة بن اليمان رد على عمر بالنفي فلما لا تاخذ الامر على ان حذيفة قال ذلك خوفا على نفسه من بطش عمر اي تقيةتعليق
-
المشاركة الأصلية بواسطة بلد الايتام
تقية؟؟
تلك الشماعة التي تعلقون عليها نصف روايات الائمة التي جاءت مناقضة لمعتقدكم!!!
حبيبي ... هذه الشماعة ملئية بروايات الامامية فلا يوجد مكان شاغر لنعلق عليها هذه الرواية عليها.
قال تقية!!!!!
تعليق
-
لما ذلك عزيزي يا ابو ضحكة حلوة فهل دعى عمر على بلال بن رباح وبقدرة القادر مات بلال في نفس العام الذي دعى عليه عمر ام لا وهل تستطيع ان تقول لي باي مرض مات ابو بكر او خالد بن الوليد القائل لعمر يابن ام شملةالمشاركة الأصلية بواسطة اسماعيل الحامدي
تقية؟؟
تلك الشماعة التي تعلقون عليها نصف روايات الائمة التي جاءت مناقضة لمعتقدكم!!!
حبيبي ... هذه الشماعة ملئية بروايات الامامية فلا يوجد مكان شاغر لنعلق عليها هذه الرواية عليها.
قال تقية!!!!!
تعليق
-
المشاركة الأصلية بواسطة اسماعيل الحامدي
رجاءا عدم التقول على رسول الله
و الحذر في هذه المسألة حتى لا تقع في المحظور..
كتب الحديث لا تقول أن رسول الله أخذ برأي عمر...اقرأ الرواية:
- حدثنا يحيى بن سليمان قال حدثني ابن وهب قال أخبرني يونس عن ابن شهاب عن عبيد الله بن عبد الله عن ابن عباس قال
" لما اشتد بالنبي صلى الله عليه وسلم وجعه قال ائتوني بكتاب أكتب لكم كتابا لا تضلوا بعده قال عمر إن النبي صلى الله عليه وسلم غلبه الوجع وعندنا كتاب الله حسبنا فاختلفوا وكثر اللغط قال قوموا عني ولا ينبغي عندي التنازع فخرج ابن عباس يقول إن الرزية كل الرزية ما حال بين رسول الله صلى الله عليه وسلم وبين كتابه " .
المصدر: صحيح البخاري - العلم - كتابة العلم - رقم الحديث : ( 111 )
فهل هذا دليل على أن رسول الله أخذ برأي عمر أم أن رسول الله رأى أن دفع المفسدة (انهاء التنازع) مقدم على استجلاب المصلحة (كتابة الكتاب)؟؟
ثم من قال أن دين الله يسمح لعمر أو غير عمر أن يبدي رأيا إن قضى الله و رسوله أمرا؟؟
أما قرأت قول الله: "وَمَا كَانَ لِمُؤْمِنٍ وَلَا مُؤْمِنَةٍ إِذَا قَضَى اللَّهُ وَرَسُولُهُ أَمْرًا أَن يَكُونَ لَهُمُ
الْخِيَرَةُ مِنْ أَمْرِهِمْ وَمَن يَعْصِ اللَّهَ وَرَسُولَهُ فَقَدْ ضَلَّ ضَلالا مُّبِينًا "..
و قد أمر رسول الله بأن يؤتى له بدواة و كتف ليكتب لهم كتابا لا يضلوا من بعده أبدا!!
فأين الخليفة عمر و حزبه من قول الله تعالى: "وَمَا آَتَاكُمُ الرَّسُولُ فَخُذُوهُ وَمَا نَهَاكُمْ عَنْهُ فَانْتَهُوا وَاتَّقُوا اللَّهَ إِنَّ اللَّهَ شَدِيدُ الْعِقَابِ"..
والأمر القرآني بالأخذ بما يأتينا من رسول الله هو أمر واجب النفاذ و ليس من باب البركة و الاستحباب!!
النتيجة: هي أن مخالفة أمر رسول الله هي مخالفة مباشرة لأمر الله المذكور في القرآن..
و لا مجال للاجتهاد هنا خصوصا أن المسألة فيها ضمان لحماية الأمة من الضلال..
فهل حماية الأمة من الضلال يقع ضمن السلطة الدينية لرسول الله أم لعلك تحسب هذه مثل مسألة تأبير النخيل (المفتراة على رسول الله )؟؟
تعليق
-
لو اراد كتابة الكتاب فانه يستطيع كتابة الكتاب في اي وقت.
وعدم كتابته دليل على انه اخذ برأيه
واما تفسيرك بانه ترك كتابة الكتاب بسبب لدفع مفسدة التنازع فهذا باطل لانه جاء التعليل في رواية اخرى
صحيح مسلم
حدثنا عبيد الله بن سعيد حدثنا يزيد بن هارون أخبرنا إبراهيم بن سعد حدثنا صالح بن كيسان عن الزهري عن عروة عن عائشة قالت قال لي رسول الله صلى الله عليه وسلم في مرضه ادعي لي أبا بكر أباك وأخاك حتى أكتب كتابا فإني أخاف أن يتمنى متمن ويقول قائل أنا أولى ويأبى الله والمؤمنون إلاأبا بكر
وفي رواية عند البخاري جاءت بلفظ :
"لقد هممت أو أردت أن أرسل إلى أبي بكر وابنه فأعهد أن يقول القائلون أو يتمنى المتمنون ثم قلت يأبى الله ويدفع المؤمنون أو يدفع الله ويأبى المؤمنون"
و لا مجال للاجتهاد هنا خصوصا أن المسألة فيها ضمان لحماية الأمة من الضلال..
ولكن الرسول عليه الصلاة والسلام ترك كتابة الكتاب
فهو نفسه تركه وتقول لامجال!!!
تعليق
-
هيهات هيهات من هذا الكلام ,بواسطة اسماعيل
صحيح مسلم
حدثنا عبيد الله بن سعيد حدثنا يزيد بن هارون أخبرنا إبراهيم بن سعد حدثنا صالح بن كيسان عن الزهري عن عروة عن عائشة قالت قال لي رسول الله صلى الله عليه وسلم في مرضه ادعي لي أبا بكر أباك وأخاك حتى أكتب كتابا فإني أخاف أن يتمنى متمن ويقول قائل أنا أولى ويأبى الله والمؤمنون إلاأبا بكر
وفي رواية عند البخاري جاءت بلفظ :
"لقد هممت أو أردت أن أرسل إلى أبي بكر وابنه فأعهد أن يقول القائلون أو يتمنى المتمنون ثم قلت يأبى الله ويدفع المؤمنون أو يدفع الله ويأبى المؤمنون
فلو كان هذا هو المقصود لما منعه نبيكم عمر ( رضي الله عنه ) بل دافع عنه ,
ولكن الامتناع لأجل امر لا يحبه نبيكم عمر ,
ولا تنسى ما بدأنا به موضوعنا والاسئلة الموجه لجنابكم الموقر ,
شكرا,تعليق
-
المشاركة الأصلية بواسطة اسماعيل الحامدي
أسألك: لو أن رسول الله أخذ برأي عمر فعلام حصل تنازع؟؟
- حدثنا يحيى بن سليمان قال حدثني ابن وهب قال أخبرني يونس عن ابن شهاب عن عبيد الله بن عبد الله عن ابن عباس قال
" لما اشتد بالنبي صلى الله عليه وسلم وجعه قال ائتوني بكتاب أكتب لكم كتابا لا تضلوا بعده قال عمر إن النبي صلى الله عليه وسلم غلبه الوجع وعندنا كتاب الله حسبنا فاختلفوا وكثر اللغط قال قوموا عني ولا ينبغي عندي التنازع فخرج ابن عباس يقول إن الرزية كل الرزية ما حال بين رسول الله صلى الله عليه وسلم وبين كتابه " .
المصدر: صحيح البخاري - العلم - كتابة العلم - رقم الحديث : ( 111 )
أقول أنا مالك السبيعي: عجيب!! يعني رسول الله قرر أن يأخذ برأي الخليفة الثاني
لكن الصحابة ما عجبهم قرار رسول الله فاختلفوا؟؟؟ أم أن رسول الله انتظر
حتى اختلف الحضور عنده و أخيرا حسم أمره و أخذ برأي عمر؟؟
طبعا هذا من باب إلزامك و إلا فالقرآن صريح بأن لا رأي في وجود أمر لله و رسوله
المشاركة الأصلية بواسطة اسماعيل الحامديالمشاركة الأصلية بواسطة اسماعيل الحامديالمشاركة الأصلية بواسطة اسماعيل الحامدي
أولا: لا يوجد دليل على أن الأمر الذي أراد رسول الله أن يكتبه في رزية الخميس هو نفس الأمر المذكور في رواية مسلم..
ثانيا: مادام رسول الله يعلم أن الله و المؤمنون يأبون إلا أبوبكر فلماذا طلب من الحضور في رواية البخاري
أن يأتوه بدواة و كتف ليكتب لهم كتابا بذلك الخصوص و انتظر حتى اختلفوا و تنازعوا!!؟؟؟ فمن أين علمت أن الأمران مرتبطان؟؟
ثالثا: ما هو الكتاب الذي أراد رسول الله أن يكتبه لأبي بكر أصلا؟؟ و علاقته بحفظ الأمة من الضلاله؟؟
المشاركة الأصلية بواسطة اسماعيل الحامديالمشاركة الأصلية بواسطة اسماعيل الحامدي
كما ترك بناء الكعبة على قواعدها الأصلية..اقرأ:
================================================== ===================
سئل الإمام العلامة محمد بن صالح العثيمين - رحمه الله تعالى - كما في ( فتاويه ) ( 12/398 ) :
( هذا الحجر يسميه كثير من العوام حجر إسماعيل ، ولكن هذه التسمية خطأ ليس لها أصل ، فإن إسماعيل لم يعلم عن هذا الحجر ، لأن سبب هذا الحجر أن قريشاً لما بنت الكعبة ، وكانت في الأول على قواعد إبراهيم ممتدة نحو الشمال ، فلما جمعت نفقة الكعبة وأرادت البناء ، قصرت النفقة فصارت لا تكفي لبناء الكعبة على قواعد إبراهيم ، فقالوا نبني ما تحتمله النفقة ، والباقي نجعله خارجاً ونحجر عليه حتى لا يطوف أحد من دونه ، ومن هنا سمى حجراً ، لأن قريشاً حجرته حين قصرت بها النفقة ، ولهذا قال النبي صلى الله عليه وسلم لعائشة - رضى الله عنها - : لولا أن قومك حديثو عهد بكفر لبنيت الكعبة على قواعد إبراهيم ، ولجعلت لها بابين ، باب يدخل منه الناس ، وباباً يخرجون منه )) ) .
================================================== ===================
فها أنت ترى أن رسول الله امتنع عن فعل أمر ما فقدم درأ المفسدة (فتنة المسلمين حديثي العهد بالكفر) على استجلاب المصلحة (بناء الكعبة على قواعدها الأصلية)!!
فكذلك الأمر ينطبق على مسألة كتابة الكتاب....هو أمر بذلك ثم اضطره ما جرى عنده من اختلاف و تنازع على أن يقدم درأ المفسدة على استجلاب المصلحة..
و سبحان الله ما عقبك ببنت شفة على كلام الله.....أنا أقول لك قال الله و أنت تقول قال مسلم و البخاريتعليق
-
أسألك: لو أن رسول الله أخذ برأي عمر فعلام حصل تنازع؟؟
- حدثنا يحيى بن سليمان قال حدثني ابن وهب قال أخبرني يونس عن ابن شهاب عن عبيد الله بن عبد الله عن ابن عباس قال
" لما اشتد بالنبي صلى الله عليه وسلم وجعه قال ائتوني بكتاب أكتب لكم كتابا لا تضلوا بعده قال عمر إن النبي صلى الله عليه وسلم غلبه الوجع وعندنا كتاب الله حسبنا فاختلفوا وكثر اللغط قال قوموا عني ولا ينبغي عندي التنازع فخرج ابن عباس يقول إن الرزية كل الرزية ما حال بين رسول الله صلى الله عليه وسلم وبين كتابه " .
المصدر: صحيح البخاري - العلم - كتابة العلم - رقم الحديث : ( 111 )
أقول أنا مالك السبيعي: عجيب!! يعني رسول الله قرر أن يأخذ برأي الخليفة الثاني
لكن الصحابة ما عجبهم قرار رسول الله فاختلفوا؟؟؟ أم أن رسول الله انتظر
حتى اختلف الحضور عنده و أخيرا حسم أمره و أخذ برأي عمر؟؟
طبعا هذا من باب إلزامك و إلا فالقرآن صريح بأن لا رأي في وجود أمر لله و رسوله
الاختلاف شيء الاخذ بالرأي شيء اخر.
فالاختلاف حصل بين الجميع، والرسول اخرجهم جميعا، ولكن هذا لايعني انه يعدل الى رأي بعضهم.
حاول ان تضع رابط بين هذا والموضوع وبشكل مناسب بدلا من المشاركات الطويلة.
حسب علمي ان افعال الرسول عليه الصلاة والسلام تفسر بناءا على افعاله الاخرى.
أولا: لا يوجد دليل على أن الأمر الذي أراد رسول الله أن يكتبه في رزية الخميس هو نفس الأمر المذكور في رواية مسلم..
ثانيا: مادام رسول الله يعلم أن الله و المؤمنون يأبون إلا أبوبكر فلماذا طلب من الحضور في رواية البخاري
أن يأتوه بدواة و كتف ليكتب لهم كتابا بذلك الخصوص و انتظر حتى اختلفوا و تنازعوا!!؟؟؟ فمن أين علمت أن الأمران مرتبطان؟؟
ثالثا: ما هو الكتاب الذي أراد رسول الله أن يكتبه لأبي بكر أصلا؟؟ و علاقته بحفظ الأمة من الضلاله؟؟
فها أنت ترى أن رسول الله امتنع عن فعل أمر ما فقدم درأ المفسدة (فتنة المسلمين حديثي العهد بالكفر) على استجلاب المصلحة (بناء الكعبة على قواعدها الأصلية)!!
ذكر الرسول عليه الصلاة والسلام هنا العلة.
وذكر العلة ايضا في عدم كتابة الكتاب "ادعي لي أبا بكر أباك وأخاك حتى أكتب كتابا فإني أخاف أن يتمنى متمن ويقول قائل أنا أولى ويأبى الله والمؤمنون إلاأبا بكر
فكذلك الأمر ينطبق على مسألة كتابة الكتاب....هو أمر بذلك ثم اضطره ما جرى عنده من اختلاف و تنازع على أن يقدم درأ المفسدة على استجلاب المصلحة..
اخبرناك ان الرسول عليه الصلاة والسلام لم يعلق عدم كتابة الكتاب على الاختلاف.
ولايوجد اي دليل على ذلك بل الدليل الوحيد الذي بين ايدينا انه ترك كتابة الكتاب لانهم سيتفقون على ابوبكر الصديق رضي الله عنه.
وهذا طبعا من كلامه في نفس الفترة ونفس المرض.
فلا اردي هل نذهب الى الاستنباط مع وجود دليل اقرب للواقع!!!تعليق
| المواضيع | إحصائيات | آخر مشاركة | ||
|---|---|---|---|---|
|
ردود 26
7,666 مشاهدات
0 معجبون
|
بواسطة وهج الإيمان
04-11-2025, 05:46 AM
|
تعليق