X
-
رزية الخميس: الرسول ص أخطأ وعمر صحح لانه افقه والله وافق عمر
التعديل الأخير تم بواسطة أبو حسين الحر; الساعة 30-11-2011, 01:48 PM.الكلمات الدلالية (Tags): لا يوجد
- اقتباس
-
بسم الله الرحمن الرحيم
اللهم صل على محمد وآل محمد وعجل فرجهم واللعنة الدائمة على أعدائهم من الاولين والاخرين الى يوم الدين
نضع احاديث الرزية اولاً:
صحيح مسلم - كتاب الوصية - باب ترك الوصية لمن ليس له شيء يوصي فيه
1637 - حدثنا : إسحق بن إبراهيم ، أخبرنا : وكيع ، عن مالك بن مغول ، عن طلحة بن مصرف ، عن سعيد بن جبير ، عن إبن عباس أنه قال يوم الخميس وما يوم الخميس ثم جعل تسيل دموعه حتى رأيت على خديه كأنها نظام اللؤلؤ قال : قال رسول الله (ص) إئتوني بالكتف والدواة أو اللوح والدواة أكتب لكم كتاباًً لن تضلوا بعده أبدا ، فقالوا : أن رسول الله (ص) يهجر.
الرابط :
صحيح مسلم - كتاب الوصية - باب ترك الوصية لمن ليس له شيء يوصي فيه
1637 - وحدثني : محمد بن رافع وعبد بن حميد قال عبد ، أخبرنا : وقال إبن رافع ، حدثنا : عبد الرزاق ، أخبرنا : معتمر ، عن الزهري ، عن عبيد الله بن عبدالله بن عتبة ، عن إبن عباس قال : لما حضر رسول الله (ص) وفي البيت رجال فيهم عمر بن الخطاب فقال النبي (ص) : هلم أكتب لكم كتاباًً لا تضلون بعده ، فقال عمر : أن رسول الله (ص) قد غلب عليه الوجع وعندكم القرآن حسبنا كتاب الله ، فإختلف أهل البيت فإختصموا فمنهم من يقول : قربوا يكتب لكم رسول الله (ص) كتاباًً لن تضلوا بعده ومنهم من يقول : ما قال عمر فلما أكثروا اللغو والإختلاف عند رسول الله (ص) قال رسول الله (ص) : قوموا ، قال عبيد الله : فكان إبن عباس يقول : إن الرزية كل الرزية ما حال بين رسول الله (ص) وبين أن يكتب لهم ذلك الكتاب من إختلافهم ولغطهم.الرابط :
والآن لنرى ما قاله الوهابي في موضوع الأخ الجابي (فتحت موضوع مستقلاً حتى لا يتشتت موضوع اخي الجابي).
http://www.yahosein.com/vb/showthread.php?t=162004
المشاركة الأصلية بواسطة اسماعيل الحامديايش المشكلة في هذا؟
فلو فتحنا كتاب الله تعالى فسوف نجد فيه قوله تعالى (والله يعصمك من الناس) فالرسول عليه الصلاة والسلام لن يقتل حتى يبلغ رسالته.
فهذا مع قول عمر رضي الله عنه (قد غلبه الوجع وإن حسبنا كتاب الله)
فهذا يظهر من قصد عمر بن الخطاب ان النبي عليه الصلاة والسلام معصوم في تبليغه وان كان مريضا الان فهو يرى انه يخفف على النبي عليه الصلاة والسلام فيما هو فيه من مرض وان التبيلغ معصوم فيه فلابد وان يبلغه ان كان كذلك.
فهذا من فقه الفاروق رضي الله عنه فكما هو متعود من النبي عليه الصلاة والسلام ان يأخذ برأيه وله الحق في طرحه كما هو دائما.
وهذا ثابت في كتب اهل السنة والامامية ان النبي عليه الصلاة والسلام قد اخذ برأي عمر بن الخطاب رضي الله عنه.
وعندي سؤال بسيط ...
هل النبي عليه الصلاة والسلام أخذ برأي عمر ذلك الوقت ام كتب الكتاب؟
فلو فتحنا كتاب الله تعالى فسوف نجد فيه قوله تعالى (والله يعصمك من الناس) فالرسول عليه الصلاة والسلام لن يقتل حتى يبلغ رسالته.
فلو فتحنا كتاب الله تعالى فسوف نجد فيه:
قال الله تعالى: ياأيها الذين آمنوا أطيعوا الله ورسوله [ الأنفال : 20 ] .
وقال : قل أطيعوا الله والرسول [ آل عمران : 32 ] .
وقال :وأطيعوا الله والرسول لعلكم ترحمون [ آل عمران : 132 ] .
وقال : وإن تطيعوه تهتدوا [ النور : 54 ] .
وقال : من يطع الرسول فقد أطاع الله [ النساء : 80 ] .
وقال :وما آتاكم الرسول فخذوه وما نهاكم عنه فانتهوا [ الحشر : 7 ] .
وقال : ومن يطع الله والرسول فأولئك [ النساء : 69 ] الآية .
وقال : وما أرسلنا من رسول إلا ليطاع بإذن الله [ النساء : 64 ]
الرسولقال: إئتوني بالكتف والدواة أكتب لكم كتاباً لن تضلوا بعده أبدا.
أ- إئتوني بالكتف والدواة أكتب لكم كتاباً: هذا أمر من الرسولو يجب أن يطاع.
ب- لن تضلوا بعده أبدا: كتابة الكتاب في شئ لن تضل الأمة بعده. وفيها ( لن ) أبدية.
ج- لو لم يكتب الرسولتضل الأمة
فهذا مع قول عمر رضي الله عنه (قد غلبه الوجع وإن حسبنا كتاب الله)
عمر رفض الوصية والوهابي اسماعيل الحامدي يوافق رفض عمر لان الرسولفي عين عمر واسماعيل يغلب عليه الوجع أي يهجر أي يهذي ( يعني يخرف ).
قال تعالى: ومن يعص الله ورسوله ويتعد حدوده يدخله نارا خالدا فيها وله عذاب مهين ( 14 ) النساء
قال تعالى: إن الذين يؤذون الله ورسوله لعنهم الله في الدنيا والآخرة وأعد لهم عذابا مهينا ( 58 ) الأحزاب
قال تعالى: يا أيها الذين آمنوا لا ترفعوا أصواتكم فوق صوت النبي ( 2 ) الحجرات
عمر قال حسبنا كتاب الله ! يعني ضرب سٌنة/احاديث النبيعرض الحائط و انفرد بالقرآن و لم يطبق القرآن أصلاً كما ذكرنا !
و اسماعيل الحامدي يؤيد كلام عمر ويقف بصف عمر ضد الرسول
فهذا يظهر من قصد عمر بن الخطاب ان النبي عليه الصلاة والسلام معصوم في تبليغه وان كان مريضا الان فهو يرى انه يخفف على النبي عليه الصلاة والسلام فيما هو فيه من مرض وان التبيلغ معصوم فيه فلابد وان يبلغه ان كان كذلك.
فهذا من فقه الفاروق رضي الله عنه فكما هو متعود من النبي عليه الصلاة والسلام ان يأخذ برأيه وله الحق في طرحه كما هو دائما.عندما طلب الكتف والدواة كان خطأ والرسول
عندما طلب أن يكتب كان يهجر وعمر افقه من الرسول
وصحح الرسول
والله وافق عمر.
هذه خلاصة كلام اسماعيل الحامدي.
وهذا ثابت في كتب اهل السنة والامامية ان النبي عليه الصلاة والسلام قد اخذ برأي عمر بن الخطاب رضي الله عنه.
وعندي سؤال بسيط ...
هل النبي عليه الصلاة والسلام أخذ برأي عمر ذلك الوقتطرد عمر بقوله: قوموا.. !
ام كتب الكتاب؟
الذين رفضوا كتابة الكتاب واتباعهم في ضلال الآن لان الكتاب لم يكتب, وهم عمر وأتباعه من أهل السنة والجماعة. الرسولقال: إئتوني بالكتف والدواة أكتب لكم كتاباً لن تضلوا بعده أبدا.
والسؤال: هل كتب الكتاب؟
نعم... الامامية الاثناعشرية الجعفرية يطبقون هذا الكتاب ولهذا السبب هم ليسوا في ضلال والحمدلله.
أسماعيل الحامدي يقر أن الرسولأخطأ في طلبه كتابة الكتاب وعمر أفقه من الرسول
فرفضه ويزعم أن الرسول
أخذ برأي عمر.
كل هذا حتى ينصروا عمر على حساب الرسول
كل هذا حتى يعلوا هبل اقصد عمر وينزلوا من شأن الرسول
منذ رزية الخميس هناك مجموعتين:
1- محمد وآل محمد صلوات الله وسلامه عليهم
2- ابو بكر, عمر, عثمان, معاوية, يزيد الخ ( السقيفة )
فمع أي مجموعة أنت؟
- اقتباس
- تعليق
-
بغض النظر عن تحليلاتك الشخصية التي لاتلزمني
فطاعة الرسول عليه الصلاة والسلام لاتعارض ابداء الرأي امامه.
فلو رجعت الى السيرة النبوية لوجدت فيها مواقف كثيرة يعرض فيها الصحابة آرائهم على الرسول عليه الصلاة والسلام وقد يأخذ بها.
فالنبي علمهم و رباهم على ذلك.
ايش المشكلة؟؟؟؟؟
التعديل الأخير تم بواسطة اسماعيل الحامدي; الساعة 30-11-2011, 04:28 PM.
- اقتباس
- تعليق
تعليق
-
المشاركة الأصلية بواسطة اسماعيل الحامدي
بغض النظر عن تحليلاتك الشخصية التي لاتلزمني
فطاعة الرسول عليه الصلاة والسلام لاتعارض ابداء الرأي امامه.
فلو رجعت الى السيرة النبوية لوجدت فيها مواقف كثيرة يعرض فيها الصحابة آرائهم على الرسول عليه الصلاة والسلام وقد يأخذ بها.
فالنبي علمهم و رباهم على ذلك.
ايش المشكلة؟؟؟؟؟
هل تعلق أمرك بكثرة المواقف
أم بكتاب الله الذي أمرك بالأخذ
من النبي صلى الله عليه وآله؟؟؟
- اقتباس
- تعليق
تعليق
-
المشاركة الأصلية بواسطة عبد للزهراءهل تعلق أمرك بكثرة المواقف
أم بكتاب الله الذي أمرك بالأخذ
من النبي صلى الله عليه وآله؟؟؟
لاني افهم كتاب الله من خلال سيرة النبي عليه الصلاة والسلام وعمله مع اصحابه وليس بشكل مجرد وفهم سقيم.
لانه لو جاءني من يفسر القرآن بما يخالف ماكان عليه الرسول عليه الصلاة السلام يعمل بلا اقبل منه.
- اقتباس
- تعليق
تعليق
-
كذب على الامامية هنا...
والدليل في كتاب الكافي 8 - ص 233
عَلِيُّ بْنُ إِبْرَاهِيمَ عَنْ أَبِيهِ عَنِ ابْنِ أَبِي عُمَيْرٍ وَ غَيْرِهِ عَنْ مُعَاوِيَةَ بْنِ عَمَّارٍ عَنْ أَبِي عَبْدِ اللَّهِ ( عليه السلام ) قَالَ لَمَّا خَرَجَ رَسُولُ اللَّهِ ( صلى الله عليه وآله ) فِي غَزْوَةِ الْحُدَيْبِيَةِ .......... وَ كَانَ رَسُولُ اللَّهِ ( صلى الله عليه وآله ) أَرَادَ أَنْ يَبْعَثَ عُمَرَ فَقَالَ يَا رَسُولَ اللَّهِ إِنَّ عَشِيرَتِي قَلِيلٌ وَ إِنِّي فِيهِمْ عَلَى مَا تَعْلَمُ وَ لَكِنِّي أَدُلُّكَ عَلَى عُثْمَانَ بْنِ عَفَّانَ فَأَرْسَلَ إِلَيْهِ رَسُولُ اللَّهِ ( صلى الله عليه وآله ) فَقَالَ انْطَلِقْ إِلَى قَوْمِكَ مِنَ الْمُؤْمِنِينَ فَبَشِّرْهُمْ بِمَا وَعَدَنِي رَبِّي مِنْ فَتْحِ مَكَّةَ ..... الخ
نقلنا الشاهد منها فقط
و الرواية قال عن سندها المجلسي : حسن
والعبرة ان الرسول عليه الصلاة السلام أخذ برأي عمر بن الخطاب رضي الله عنه.
- اقتباس
- تعليق
تعليق
-
المشاركة الأصلية بواسطة اسماعيل الحامديماذا تقصد بالضبط؟؟؟
لاني افهم كتاب الله من خلال سيرة النبي عليه الصلاة والسلام وعمله مع اصحابه وليس بشكل مجرد وفهم سقيم.
لانه لو جاءني من يفسر القرآن بما يخالف ماكان عليه الرسول عليه الصلاة السلام يعمل بلا اقبل منه.
الآية واضحة لا تحتاج للف ودوران
وهي:
ما أتاكم الرسول فخذوه وما نهاكم عنه
فانتهوا.
ولم يبقى لكم إلا الدفاع عن المتمرد
على حساب رسول الله صلى الله عليه وآله.
وهذا ليس بغريب عليكم !!!
- اقتباس
- تعليق
تعليق
-
المشاركة الأصلية بواسطة اسماعيل الحامدي
بغض النظر عن تحليلاتك الشخصية التي لاتلزمني
فطاعة الرسول عليه الصلاة والسلام لاتعارض ابداء الرأي امامه.
فلو رجعت الى السيرة النبوية لوجدت فيها مواقف كثيرة يعرض فيها الصحابة آرائهم على الرسول عليه الصلاة والسلام وقد يأخذ بها.
فالنبي علمهم و رباهم على ذلك.
ايش المشكلة؟؟؟؟؟
يعني عندك الرسول طلب الكتف والدواة عبثاً وأخطأ في ذلك. (حاشاه) و عمر كان افقه واذكى من الرسولحين رفضها.
-_-
- اقتباس
- تعليق
تعليق
-
المشاركة الأصلية بواسطة اسماعيل الحامدي
بل ثابت.
والدليل في كتاب الكافي 8 - ص 233
عَلِيُّ بْنُ إِبْرَاهِيمَ عَنْ أَبِيهِ عَنِ ابْنِ أَبِي عُمَيْرٍ وَ غَيْرِهِ عَنْ مُعَاوِيَةَ بْنِ عَمَّارٍ عَنْ أَبِي عَبْدِ اللَّهِ ( عليه السلام ) قَالَ لَمَّا خَرَجَ رَسُولُ اللَّهِ ( صلى الله عليه وآله ) فِي غَزْوَةِ الْحُدَيْبِيَةِ .......... وَ كَانَ رَسُولُ اللَّهِ ( صلى الله عليه وآله ) أَرَادَ أَنْ يَبْعَثَ عُمَرَ فَقَالَ يَا رَسُولَ اللَّهِ إِنَّ عَشِيرَتِي قَلِيلٌ وَ إِنِّي فِيهِمْ عَلَى مَا تَعْلَمُ وَ لَكِنِّي أَدُلُّكَ عَلَى عُثْمَانَ بْنِ عَفَّانَ فَأَرْسَلَ إِلَيْهِ رَسُولُ اللَّهِ ( صلى الله عليه وآله ) فَقَالَ انْطَلِقْ إِلَى قَوْمِكَ مِنَ الْمُؤْمِنِينَ فَبَشِّرْهُمْ بِمَا وَعَدَنِي رَبِّي مِنْ فَتْحِ مَكَّةَ ..... الخ
نقلنا الشاهد منها فقط
و الرواية قال عن سندها المجلسي : حسن
والعبرة ان الرسول عليه الصلاة السلام أخذ برأي عمر بن الخطاب رضي الله عنه.
عمر لم يطع الرسولهنا أيضاً...
-_-
- اقتباس
- تعليق
تعليق
-
المشاركة الأصلية بواسطة اسماعيل الحامدي
بل ثابت.
والدليل في كتاب الكافي 8 - ص 233
عَلِيُّ بْنُ إِبْرَاهِيمَ عَنْ أَبِيهِ عَنِ ابْنِ أَبِي عُمَيْرٍ وَ غَيْرِهِ عَنْ مُعَاوِيَةَ بْنِ عَمَّارٍ عَنْ أَبِي عَبْدِ اللَّهِ ( عليه السلام ) قَالَ لَمَّا خَرَجَ رَسُولُ اللَّهِ ( صلى الله عليه وآله ) فِي غَزْوَةِ الْحُدَيْبِيَةِ .......... وَ كَانَ رَسُولُ اللَّهِ ( صلى الله عليه وآله ) أَرَادَ أَنْ يَبْعَثَ عُمَرَ فَقَالَ يَا رَسُولَ اللَّهِ إِنَّ عَشِيرَتِي قَلِيلٌ وَ إِنِّي فِيهِمْ عَلَى مَا تَعْلَمُ وَ لَكِنِّي أَدُلُّكَ عَلَى عُثْمَانَ بْنِ عَفَّانَ فَأَرْسَلَ إِلَيْهِ رَسُولُ اللَّهِ ( صلى الله عليه وآله ) فَقَالَ انْطَلِقْ إِلَى قَوْمِكَ مِنَ الْمُؤْمِنِينَ فَبَشِّرْهُمْ بِمَا وَعَدَنِي رَبِّي مِنْ فَتْحِ مَكَّةَ ..... الخ
نقلنا الشاهد منها فقط
و الرواية قال عن سندها المجلسي : حسن
والعبرة ان الرسول عليه الصلاة السلام أخذ برأي عمر بن الخطاب رضي الله عنه.
حتى هذه المثلبة تعتبروها منقبه لابن صهاك
تدَّعونأن الإسلام عزّ بإسلام ابن صهاك ، وأنه قد كانت له بطولات عظيمة ومواجهات مع المشركين قبل الهجرة كسرت شوكتهم !
لو أن النبيكان قد أمر ابن صهاك بالمبيت في مكانه ليلة الهجرة فهل كان سيمتثل أمره؟! أم كان سيعتذر بأن قريشاً سوف تقتله وليس هناك من يدفع عنه من بني عدي ، أو من غيرهم؟! وفي الحديبية لم يطلب منه رسول الله
ما يصل إلى حد ما طلبه من أمير المؤمنين
ليلة الهجرة من حيث درجة الخطورة على حياته.. بل طلب منه أن يكون رسولاً يتمتع بحصانة الرسل الذين يعتبر الإعتداء عليهم عاراً وعيباً عند العرب وعند سائر الأمم ، وكان أرسل غيره في هذه المهمة وعاد سالماً ، ومنع المشركون سفهاءهم من الإعتداء عليه ، لأن الرسل لا تقتل !
ولكن ابن صهاك يرفض طلب رسول اللههذا ، ويعتذر بأمر شخصي بحت ليس له منشأ يقبله العقلاء الذين يعيشون أجواء التضحية في سبيل مبادئهم ، بل لا يقبله حتى عقلاء أهل الشرك والكفر !
- اقتباس
- تعليق
تعليق
-
المشاركة الأصلية بواسطة أبو حسين الحريعني عندك الرسول طلب الكتف والدواة عبثاً وأخطأ في ذلك. (حاشاه) و عمر كان افقه واذكى من الرسولحين رفضها.
-_-
فكما حصل في الحديبية عندما اقترح عمر بن الخطاب بارسال عثمان رضي الله عنهم.
وقد قبل منه الرسول عليه الصلاة والسلام هذا الاقتراح بصدر رحب.
لانه رباهم على ذلك وعلمهم ان يشاركهم في المشورة.
وفي النهاية الرسول عليه الصلاة والسلام ماذا عمل؟؟؟
- اقتباس
- تعليق
تعليق
اقرأ في منتديات يا حسين
تقليص
المواضيع | إحصائيات | آخر مشاركة | ||
---|---|---|---|---|
أنشئ بواسطة ibrahim aly awaly, اليوم, 07:21 AM
|
ردود 2
12 مشاهدات
0 معجبون
|
آخر مشاركة
بواسطة ibrahim aly awaly
اليوم, 07:23 AM
|
تعليق