تويت
المشاركة الأصلية بواسطة بلد الايتام
لا اعتقد ان قرأتها او ربما تجاهلتها لانك لاتملك الرد عليها
فالقاري الكريم يستطيع قراءتها بكل سهولة ويعلم انك تكرر نفس الشبهات التي قد ردننا عليها.
-
هل قرأت المشاركة رقم 29؟
لا اعتقد ان قرأتها او ربما تجاهلتها لانك لاتملك الرد عليها
فالقاري الكريم يستطيع قراءتها بكل سهولة ويعلم انك تكرر نفس الشبهات التي قد ردننا عليها. -
رايتها وردت عليها ولكن من اشرب في قلبه حب العجل لن يفقه ولن يعقلالمشاركة الأصلية بواسطة اسماعيل الحامدي
الرسول لم ياخذ برايهم هم بل غلب على امره بعد ان اتهم بانه قد خرف من قبل عجلكم الاعظمتعليق
-
ردك ليس له علاقة بمشاركتي.المشاركة الأصلية بواسطة بلد الايتام
فانت تقول متى كان يعاقب ثم تقول هو عقاب وما الى ذلك من تأويلات لفعل النبي عليه الصلاة والسلام.
1 - ولكنك في المقابل لم تذكر لي من الذي وقع عليهم العقاب - كما تزعم - وليس لاجل فض النزاع فقط.
2 - ولماذا كان جماعي وليس على البعض لانه لايمكن معاقبة البعض بعض الاخرين بدون سبب.
3 - وايضا لم تخبرني من الذي احضر الكتاب تنفيذا لامر الرسول عليه الصلاة والسلام
4 - والى اي رأي مال الرسول عليه الصلاة و السلام في النهاية (كتب ام ترك)؟
حتى تتضح الصورة للجميع.
واما قولك "غلب على امره" فهذه معلومة جديدة مخالفة للقرآن، لان الله تعالى قال "والله يعصمك من الناس"
فلا ادري اي امر تتحدث عنه انهم يغلبونه وهو الآمر الناهي وبهم قاتل في بدر.التعديل الأخير تم بواسطة اسماعيل الحامدي; الساعة 01-12-2011, 10:09 AM.تعليق
-
انت قلت لما لم يعاقبهم الرسول وانا قلت لك متى كان رسول الله يعاقب على وقاحة المدعين الصحبة ومن ثم قلت لك ان طرده اياهم من عنده هو شر عقاب لمن كان يتقي الله وكلامي معناه واضح جدا لكنك تحاول ان تستمر بادعاء الغباء فانت تعرف ان العقاب المعنوي ليس هو العقاب المادي الذي بنيت عليه سؤالك واما من وقع عليه العقاب المعنوي فهو من تجراء على مقام النبوة وهذا واضح والعقاب كان لكل من عصى الله عز وجل ورفع صوته في حضرة النبيالمشاركة الأصلية بواسطة اسماعيل الحامدي
اما بالنسبة للكتاب فوالله لم ارى اصلف منكم غير ربكم عمر اذا كان هذا التطاول والتاصيح كله من اجل ان طلب النبي جلب الكتاب فكيف لو جائوا بالكتاب والرسول لم يمل الى راي احد فكافك كذبا يا عدو الله ورسوله بل النبي امرهم بالخروج لانه ادرك انهم ان جلبوا الكتاب فانهم سيشقوا صفوف المسلمين وسيشعلوا الفتن وهذا واضح جدا لان عمر وشلته من المنافقين كانوا مصرين على موقفهم
بالنسبة لتعليقك فاحتفظ به لنفسك لانك وان اصررت على باطلك الا انك تعلم ان الرسول لم يطع في هذا اليومتعليق
-
المشاركة الأصلية بواسطة اسماعيل الحامدي
و هل الرسول صل الله عليه واله طلب المشورة ؟ هل طلب المشورة أم أمر أمرا واجب التنفيذ
المشكلة ان النبي صل الله عليه واله طردهم ..المشكلة ان النبي قد انزعج وتأذى ...المشكلة انه بسبب هذه الكلمة حدث نزاع وتشاجر ...المشكلة أنه بسبب هذه الكلمة حدثت بلبلة..المشكلة ان هذه الكلمة اثقلت على النبي صل الله عليه واله وتألم اكثر من ألم مرضه ..لو سئلنا هذا السؤال ايهما اكثرا ألما 1-ألم المرض الذي هو فيه ؟ 2- او ألم كلمة الاعتراض التي احدثت النزاع والشجار والبلبلة (الكلمة التي عبرت عدم اطاعة الرسول وعدم احترامه) ؟فلو رجعت الى السيرة النبوية لوجدت فيها مواقف كثيرة يعرض فيها الصحابة آرائهم على الرسول عليه الصلاة والسلام وقد يأخذ بها.
فالنبي علمهم و رباهم على ذلك.
ايش المشكلة؟؟؟؟؟
ومن المؤكد ان الالم الذي احسه النبي صل الله عليه واله بسبب كلمة الاعتراض على امره هي اشد ايلاما بكثير من الم مرضه ..
تقولون ان عمر اراد ان يخفف عن النبي ..اراد ان لا يثقل عليه فأيهما اكثر اثقالا على النبي 1-ان يكتب بعض الكلمات ( يأمر بكتابتها) ؟
2-ان يعترض عمر ويحدث بلبلة ونزاع وشجار ............؟
أليس هذا الاعتراض الذي احدثه (بدعة) هو اثقال على النبي اضعافا واضعاف من كلمات كان سيقولها لتكتب!!!!!!
تعليق
-
يعني الرسول صل الله عليه واله اراد ان يجعل عمر سفير ولكن عمر رفض واعتذر ! أذن المشكلة في عمر لماذا تلوموننا أذا انتقدنا عمر فالعيب فيه هو وليس فينا فهو الذي دائما يرفض ان تكون له مزية وفضلية فهو دائما وابدا يرفض ويعتذر ..فهو السبب هو يبحث عن اعذار و لا يتحمل المسؤولية ..ونحن لا نحترم من لا يتحمل المسؤولية ودائما يبحث عن اعذارالمشاركة الأصلية بواسطة اسماعيل الحامديتعليق
-
ابداء الرأي يعرفه من حضر المجلس بالقرائن التي يشاهدونها منه.المشاركة الأصلية بواسطة صحابي شيعي
اقرأ الاية .... وهي عن طلب موسى من الله تعالى.
قال تعالى (اذْهَبْ إِلَىٰ فِرْعَوْنَ إِنَّهُ طَغَىٰ ﴿٢٤﴾ قَالَ رَبِّ اشْرَحْ لِي صَدْرِي ﴿٢٥﴾ وَيَسِّرْ لِي أَمْرِي ﴿٢٦﴾ وَاحْلُلْ عُقْدَةً مِّن لِّسَانِي ﴿٢٧﴾ يَفْقَهُوا قَوْلِي ﴿٢٨﴾ وَاجْعَل لِّي وَزِيرًا مِّنْ أَهْلِي ﴿٢٩﴾ هَارُونَ أَخِي ﴿٣٠﴾ اشْدُدْ بِهِ أَزْرِي ﴿٣١﴾ وَأَشْرِكْهُ فِي أَمْرِي ﴿٣٢﴾ كَيْ نُسَبِّحَكَ كَثِيرًا ﴿٣٣﴾ وَنَذْكُرَكَ كَثِيرًا ﴿٣٤﴾ إِنَّكَ كُنتَ بِنَا بَصِيرًا ﴿٣٥﴾ قَالَ قَدْ أُوتِيتَ سُؤْلَكَ يَا مُوسَىٰ)
لماذا موسى عليه السلام لم ينفذ مباشرة دون ان يطلب من الله ان يبعث معه اخوه؟؟؟
المشكلة ان النبي صل الله عليه واله طردهم ..المشكلة ان النبي قد انزعج وتأذى ...المشكلة انه بسبب هذه الكلمة حدث نزاع وتشاجر ...المشكلة أنه بسبب هذه الكلمة حدثت بلبلة..المشكلة ان هذه الكلمة اثقلت على النبي صل الله عليه واله وتألم اكثر من ألم مرضه ..لو سئلنا هذا السؤال ايهما اكثرا ألما 1-ألم المرض الذي هو فيه ؟ 2- او ألم كلمة الاعتراض التي احدثت النزاع والشجار والبلبلة (الكلمة التي عبرت عدم اطاعة الرسول وعدم احترامه) ؟
الاختلاف مشتركين فيه كل الاطراف لانه لايوجد دليل من الذي بدأ به فربما كان من الطرف الاخر بدأ النزاع.
لان النبي عليه الصلاة والسلام اخرج الجميع فلو كان الامر متعلق برأي طرف لكان ذلك عليهم فقط.
تعليق
-
المشاركة الأصلية بواسطة صحابي شيعي
هناك فرق بين الرفض وبين ابداء الرأي.
فلو ان النبي عاتبه وقال له : انك ابيت كذا وكذا لكان الامر مختلف.
ولكن النبي عليه الصلاة والسلام اخذ بمشورة عمر بن الخطاب وارسل عثمان بن عفان رضي الله عنهم.
فلو كان الامر قطعي غير قابل لطرح الرأي لما قبل منه ولعاتبه ولم يقبل مشورته.
--------------------
راجع رواية علي بن ابي طالب رضي الله عنه عندما لم يمحو الكلمة في صلح الحديبية.
فالرسول عليه الصلاة والسلام لم يقبل منه ذلك الرأي واخذ بنفسه ان محى الكلمة بيده الشريفة.
بل وفي نهاية الامر عاتب علي بن ابي طالب وقال له -بما معناه - انك ابيت ولكنك ستجيبهم لاحقا.
يعني ترفض امر النبي الان و ستقبل منهم مكرها.
فلا ادري لماذا لاتطبقون هذه النظريات هناك ... حتى ينكشف بطلان تأويلاتكم
التعديل الأخير تم بواسطة اسماعيل الحامدي; الساعة 02-12-2011, 05:27 AM.تعليق
-
اسماعيل الحامدي اراك قفزت الى محاور اخر دون ان تعقب على كلامي فما الامر عزيزي هل كلامي لم يعجبك ام انه الفرار سنة عمر بالمعاركتعليق
-
اتجاوز بعض المشاركات التي تحمل افكار مكررة.
تعليق
-
والله اذا الافضل لك ان تبداء بنفسك لترى حجم التكرار لديكالمشاركة الأصلية بواسطة اسماعيل الحامدي
على كل عزيزي لن اجبرك على التحاور مادمت قد اعلنت افلاسكتعليق
-
الاخوة الموالين عظم الله اجوركم
نورتوا الموضوع
أما اسماعيل الحامدي دعوه يشرق ويغرب لان موقفه واضح.
هذا الموضوع يبين الحق والباطل
تعليق
-
المشاركة الأصلية بواسطة اسماعيل الحامدي
تعرف ماهي المشكله تفضل
من اراد القران دون السنه او رد السنه فهو متهم في اسلامه
كتاب الروح
لابن القيم الجوزي
ص105-المساله الثامنه
عندما سئل عن التالي
قول السائل ماالحكمه في كون عذاب القبر لم يذكر في القران مع شده الحاجه الى معرفته والايمان له ليحذر ويتقى ؟فالجواب من وجهين مجمل ومفصل
اما المجمل فهو ان الله سبحانه وتعالى انزل على رسوله وحيين واوجب على عباده الايمان بهما والعمل بما فيهما وهما الكتاب والحكمه قال تعالى-وانزل الله عليك الكتاب والحكمه-وقال تعالى-واذكرن مايتلى في بيوتكم من ايات الله-
والكتاب هو القران والحكمه هي السنه باتفاق السلف
ومااخبر به الرسول عن الله فهو في وجوب تصديقه والايمان به كمااخبر به الرب تعالى على لسان رسوله هذا اصل متفق عليه بين اهل الاسلام لاينكره الامن ليس منهم وقد قال النبي-ص- اني اوتيت الكتاب ومثله معه
والوثائق
وفي كتاب
الكلام على مساله السماع
تاليف محمد بن ابي بكر بن قيم الجوزية
ص97
قال
وقال-فان تنازعتم في شيئ-
وهذا يعم دقيق ماتنازع فيه المسلمون وجليله لايختص شيئا دون شيئ فمن ظن ان هذا في شرايع الاسلام دون حقائق الايمان وفي اعمال الجوارح دون اعمال القلوب واذواقها ومواجيدها او فروع الدين دون اصوله وباب الاسماء والصفات والتوحيد فقد خرج عن موجب الايه علما وعملا وايمانا
والوثيقه
شرح السنه
تاليف امام اهل السنه في عصره
ابومحمد البربهاري
ص115-134-واذا سمعت الرجل يطعن على الاثار-اويرد الاثار-اويريد غير الاثار فاتهمه على الاسلام ولانشك انه صاحب هوى مبتدع
والوثائق
تعليق
-
اساسا كتاب الله يدعو الى اتباع الله ورسوله (القرآن والسنة)
وليس مراد عمر بن الخطاب رضي الله عنه اتباع كتاب الله وترك السنة وقد تم توضيح كلام الفاروق سابقا فلا نكرر.
لا ادري ما علاقة هذه المشاركة الطويلة في الموضوع!!!!
تعليق
-
المشاركة الأصلية بواسطة اسماعيل الحامدي
النبي لم يقل اتبعوا كتاب الله ورسوله بل قال كتاب الله والعتره وهاك ذه الهديه ايضا
ابن حزم - الإحكام في أصول الأحكام/المجلد الثاني/الجزء الثالث/الباب الثامن والثلاثون (6)
«إن قوماً قالوا عن النبي في ذلك اليوم، ما شأنه؟ هجر» . قال أبو محمد:
هذه زلة العالم التي حذر منها الناس قديماً، وقد كان في سابق علم الله تعالى أن يكون بيننا الاختلاف، وتضل طائفة وتهتدي بهدى الله أخرى.
فلذلك نطق عمر ومن وافقه بما نطقوا به، مما كان سبباً إلى حرمان الخير بالكتاب الذي لو كتبه لم يضل بعده، ولم يزل أمر هذا الحديث مهماً لنا وشجى في نفوسنا، وغصة نألم لها، وكنا على يقين من أن الله تعالى لا يدع الكتاب الذي أراد نبيه أن يكتبه، فلن يضل بعده دون بيان، ليحيا من حي عن بينة، إلى أن من الله تعالى بأن أوجدناه فانجلت الكربة، والله المحمود.
يعني هم اوجدوه لم يتبعوا النبي والامر واضح والامر واضح وصاحبكم مشهود في اسلامة
والوثيقه
تعليق
| المواضيع | إحصائيات | آخر مشاركة | ||
|---|---|---|---|---|
|
ردود 0
18 مشاهدات
0 معجبون
|
بواسطة وهج الإيمان
24-09-2025, 10:12 AM
|
تعليق