
X
-
موقف مشرف من سماحة آية الله العظمى الشيخ بشير النجفي..
اعلموا أن التطبير ـ مضافا إلى ما ذكرناه في الفتوى المختصة به ـ يشمل على خلق التحدي عند من ينادي الحسين (عليه السلام) وإعلان الاستعداد والتضحية بكل غالٍ ونفيس حتى روح الإنسان، كما يشتمل على إرهاب الأعداء وعلى غيض يدخل في قلوبهم، وكل هذه المعاني مطلوبة مرغوبة على الصعيد الديني والاجتماعي والسياسي. واعلم أن تظاهر الأعداء باستبشاع منظر التطبير إنما هو تكلف منهم سعيا في تخفيف وجود وانتشار هذه الشعيرة لأنها تحرق قلوبهم, أحرق الله قلوبهم بنار الدنيا قبل نار الآخرة بحق حبيبه الحسين (عليه السلام) والله الهادي وهو الموفق.
- اقتباس
- تعليق
تعليق
-
آية الله العظمى الشيخ ناصر مكارم الشيرازي دام ظله:
((يجب ضرب السيوف على رؤوس الأعداء لا رؤوس المحبّين، وشدّ الأقفال على شفاه الأعداء لا على أبدان الموالين.
صحيح انّ الباعث لممارسة هذه الأعمال هو الحبّ للإمام الحسين(ع) ولنهجه، لكن يجب الالتفات إلى انّه لا يكفي أن يكون الهدف مقدّساً، بل يجب أن يكون العمل نفسه مقدّساً أيضاً، وأنّ كيفية إقامة مراسم العزاء يجب أن تكون أمّا واردة في النصوص الإسلامية أو أن تشمل عمومات وإطلاقات الأدلّة، وإنّ مثل هذه الأعمال لا هي منصوصة ولا هي مصاديق للعزاء لا عقلاً ولا شرعاً، وصحيح انّ بعض كبار العلماء قد أجاز في عصره ممارسة مثل هذه الأعمال، إلاّ أنّه لو كان هؤلاء العلماء أحياءاً في هذا العصر وهذه الظروف لكان رأيهم غير هذا يقيناً))
- اقتباس
- تعليق
تعليق
-
لو كان التطبير راجحا لكان الامام زين العابدين أول المطبرين !!
بسم الله الرحمن الرحيم والحمد لله رب العالمين والصلاة والسلام على اشرف الانبياء والمرسلين محمد واله الطيبين الطاهرين واللعنة الدائمة على اعدائهم اجمعين.
حدثت واقعة عاشوراء الاليمة تحت نظر وسمع الامام زين العابدين عليه السلام ..و قد رأى ما رأى في ذلك اليوم الدامي
وقد عاش الالم والحزن العميق ..الامام زين العابدين عليه السلام لا يتصنع الالم ولكنما الالم يتفجر في داخله , يعتصره الالم في كل لحظة لا يشرب الماء الا ويتذكر ابيه الحسين عليه السلام فتتفجر الدموع من عينه و لا يأكل الا بعد ان يبل الاكل من دموع عينه ..عاش الامام زين العابدين عليه السلام بعد ابيه ثلاثين اواربعين سنة قضاها في البكاء والنحيب على ابيه ...بل كان يذكر الناس ويفجرهم بالبكاء على ابيه الحسين عليه السلام في كل فرصة سانحة ..الامام زين العابدين عليه السلام سن سنة البكاء والعزاء الى حد اللطم على الامام الحسين عليه السلام وكذلك الائمة من لده عليهم السلام جميعا ساروا على نفس النهج
وهو نهج البكاء والعزاء على الامام الحسين عليه السلام
لكن لم نرى منهم اشارة الى الادماء والتطبير وكان بأمكانهم الاشارة الى هذا الامر ولو بايجاز ..ولو بشكل مختصر يختزل فيه المعنى ..لكن لم نرى منهم ذلك ..وهذا دليل على عدم رجحانه ولو كان راجحا لكان قد دلنا الامام زين العابدين عليه السلام عليه ..بأمكان الامام زين العابدين ان يجرح جبينه او رأسه ويخرج بعض الدم امام مجموعة من اصحابه ليشرع لذلك ويؤسس له ..بامكانه عمل ذلك و لا لوم عليه فهو ابن المقتول ظلما بأرض كربلاء بأمكانه ان يأمر احد اصحابه في يوم العاشر ان يدمي نفسه ليخرج بعض الدم امام مجموعة من الناس او مجموعة من اصحابه ..ولكنه لم يفعل ..ولم يفعل الباقر و لا الصادق و لا الكاظم و لا الرضا و لا الجواد و لا الهادي و لا العسكري ..عليهم السلام جميعا لم يفعلوا .. بامكانهم وبمقدورهم عمل ذلك ولو بشئ بسيط ولو مختصرا ..لم نرى منهم هذا الفعل كما لم نرى منهم القول في ذلك والامر به كما لم نرى منهم تقريرا في ذلك ...
ما رايناه في الائمة الطاهرين عليهم السلام بشكل واضح هو العزاء والبكاء واقامة العشرة ..لكن لا يوجد فيها الادماء او التطبير ..
ونحن نسير على منهج الائمة الطاهرين عليهم السلام فكيف نسير منهج هم لم يسيروا فيه ..ولم يؤسسوا له ..
- اقتباس
- تعليق
تعليق
-
المشاركة الأصلية بواسطة أمجد عليضربة قوية لمؤيدي التطبير:
«التطبير» يتسبب في انتشار «الايدز» و أمراض معدية خطيرة
القطيف - واسم
تشعل قضية التطبير التي يمارسها بعض المسلمين الشيعة سنويا خلال فترة المحرم لإحياء مقتل الإمام الحسين (ع) نقاشات حادة في الأوساط الشيعية بسبب ما يعتبره الكثير منهم انه تشويه لرسالة الحسين، لكن النقاش لا يتعرض عادة للمخاطر الصحية الكبيرة الناتجة عن التطبير.
في هذا النطاق أكد عدد من أطباء المسلمين الشيعة من القطيف والعراق مطلعون على ممارسات التطبير تحدثوا لـ «واسم» أن ممارسة التطبير تتسبب في انتشار العديد من الأمراض المعدية والخطيرة التي يؤدي بعضها إلى الوفاة.
وقال جمال الفضل، وهو طبيب عراقي ويعمل في واشنطن (العاصمة الأميركية)، إن التطبير يتسبب في انتقال كافة الأمراض المعدية التي تنتقل عن طريق الدم مثل أمراض التهاب الكبد الوبائي والايدز والملاريا وغيرها من الأمراض الخطرة.
طرق العدوى
وقال الفضل إن العدوى تنتقل خلال ممارسات التطبير عبر عدة طرق احدها من خلال السيوف والأدوات الحادة التي تستخدم في جرح الرأس، خصوصا التي يستعملها عدة مطبرين حتى لو تم تعقيمها بالمطهرات، بسبب مقاومة الكثير من الفيروسات المعدية للمطهرات والمعقمات الكحولية والتي ربما يستخدمها مطبرون لتجنب انتقال العدوى.
وهذا ما أكدته أعلى هيئة أميركية رسمية والمتخصصة في مكافحة الأمراض المعدية وهو (مركز مكافحة الأمراض المعدية - CDC) في مدينة أطلانطا، والتي تحارب انتشار أمراض الايدز والوباء الكبدي وانفلونزا الخنازير وغيرها من الأمراض المعدية. وعرضت «واسم» على مركز CDC صورا متعددة وأشرطة فيديو للتطبير لكي يمكن للأخصائيين في المركز تقديم رأي طبي دقيق حول المخاطر الصحية للتطبير.
ونقلت المتحدثة الإعلامية للمركز «نيكي كاي» نيابة عن أطباء وأخصائي الـ CDC بأن خطر انتقال أمراض الايدز والوباء الكبدي بأنواعه كبير جدا اذا تم استخدام آلات حادة للتطبير ملوثة بالدم ولم تكن معقمة تعقيما طبيا محترفا، وتم استخدامها من عدة أشخاص. وقالت كاي إن المركز يوصي باستعمال الآلات ذات الاستخدام الواحد لشق الجلد في كل الحالات او تلك التي تلامس الدم البشري.
واضاف الفضل أن العدوى تنتقل ايضا عبر الدماء السائلة والمتطايرة والتي تمرر العدوى عبر جروح التطبير من مطبر إلى آخر عبر لمس الجرح باليد، أو عبر الدم المتطاير من رأس مطبر الى آخر عبر الجروح المفتوحة. كما قالت كاي من CDC إنه في حالة وجود دماء بشرية متطايرة فالواجب ان يلبس الجميع أقنعة وكمامات ونظارات وقفازات بلاستيكية لحماية أنفسهم من نقل الأمراض عبر الدم مثل الايدز والوباء الكبدي.
فشل التعقيم في الحد من خطر العدوى
وعلق الفضل على تعقيم بعض المطبرين للسيوف والشفرات التي تستخدم في التطبير بسوائل كحولية ومعقمة قائلا «اننا نستخدم في عيادتنا أجهزة تعقيم خاصة وغالية الثمن لتعقيم بعض الادوات الطبية غير الحادة وتستمر عملية التعقيم فيها لمدة 5 ساعات باستخدام حرارة عالية جدا لقتل الفيروسات والميكروبات، كما يتم فحص أجهزة التعقيم اسبوعيا لضمان عدم تلوثها».
وهذا ما أكدته كاي من CDC أن التعقيم بالكحول أو المطهرات غير كافٍ لقتل الجراثيم وينبغي ان يتم تعقيم الآلات الحادة والشفرات او السيوف المستخدمة في التطبير من خلال أجهزة تعقيم خاصة تسمى (autoclave) والتي تستخدم لتعقيم الآلات الجراحية في المستشفيات.
وقال الفضل إن المستشفيات والعيادات تتخذ احتياطات كبيرة لمنع انتقال الامراض المعدية عبر الدم وسوائل الجسم وغيرها، ولهذا فإن الإجراءات الطبية المعمول بها عالميا تشدد على التخلص من كافة المشارط الطبية والحقن والأدوات الحادة والقفازات بعد استخدامها لمرة واحد فقط عبر شركات متخصصة، ولا يعاد استخدامها بعد ذلك أبداً لمنع انتقال الأمراض المعدية عبر الدم وسوائل الجسم وغيرهما.
الخطر يشمل غير المطبرين
وأكد الفضل أن الدم المتطاير من رأس أحد المطبرين يمكن أن ينقل العدوى الى غير المطبرين من الحضور عبر الدماء السائلة المتطايرة من المطبرين اذا وقعت في عين او فم أحد الحاضرين. ويقوم المطبرون عادة بشج رؤوسهم وضرب الجرح بكفوفهم مما يتسبب في تطاير دمائهم لمسافة عدة أمتار لتدمي وجوههم وثيابهم وتصيب من بجوراهم من المطبرين والمشاهدين.
وهذا ما اتفقت معه كاي من الـ CDC بان هناك امكانية نقل العدوى عبر دماء المطبرين المتطايرة الى المتفرجين وان كانت صغيرة، اذا وصلت الدماء المتطايرة من المطبرين الى الأغشية المخاطية في العين والفم أو الجروح المفتوحة للمتفرجين. وقالت كاي إن على المتفرجين ان يقفوا على مسافة بعيدة من مواكب التطبير أو ان يلبسوا أقنعة وكمامات ونظارات لوقاية أنفسهم من خطر العدوى.
وقدر (ش ق) من مدينة القطيف أن دائرة الخطر التي يشكلها كل مطبر قطرها ستة أمتار يمكن ان يتطاير الدم فيها وتنقل العدوى الى غيره.
وقال (ش ق)، ان الجروح المفتوحة وتطاير الدماء خلال التطبير يمكن ان يؤدي أيضا الى تسمم الدم عبر بكتيريا مما يتسبب بأضرار جسيمة لأعضاء حيوية في الجسم مثل الدماغ والكبد والكلى والرئتين وهذا ما ينتهي أحيانا الى الوفاة.
ودعا المطبرين الى اجراء فحوصات عاجلة لدمائهم والامتناع عن التبرع بالدم او مقاربة زوجاتهم إلا بعد إجراء فحص طبي شامل تفاديا لنقل العدوى الى اهلهم. كما دعا المستشفيات والأطباء لتبيين مخاطر التطبير، والى إجراء دراسات حول نوعية الأمراض التي انتقلت عبر العدوى من ممارسة التطبير في مختلف بلاد العالم.
الأمراض المعدية منتشرة في الشرق الأوسط
وتنتشر الامراض المعدية في السعودية ومنطقة الشرق الاوسط بسبب الكثير من الممارسات الشعبية مثل الحجامة والتطبير والطب الشعبي وغيرها من الممارسات القديمة والتي يقوم عليها عادة محتالون او مشعوذون لكسب المال.
وأصدرت وزارة الصحة السعودية قبل سنوات أمرا بمنع الحجامة بسبب نشرها للأمراض المعدية والقاتلة ووفاة العشرات من المواطنين. كما تمنع وزارة الصحة في السعودية وغيرها من الدول قيام اي مصاب بجرح في يده من ممارسة اعمال الطبخ في المطاعم لمنع انتشار الامراض المعدية عن طريق الدم وسوائل الجسم.
وطبقا لمنظمة الصحة الوطنية الأميركية NIH فان الامراض المعدية التي تنتقل عن طريق الدم والجروح المفتوحة تشمل أمراض التهاب الكبد الوبائي كلها، وكافة الامراض الجنسية المعدية مثل مرض الايدز والزهري والسيلان والهربز، ومرض التهاب السحايا، ولوكيميا الدم (Human T-lymphocytotrophic Virus) ومرض جنون البقر، والملاريا وغيرها من الامراض المعدية.
================================================== ================================================== =====
التطبير يقسم شيعة البحرين سنوياً في عاشوراء
تقرير: محمد الغسرة - الخميس ، 16 كانون الأول/ديسمبر 2010،
المنامة، البحرين (CNN) -- يدب خلاف كبير بين المسلمين الشيعة في البحرين مع كل إطلالة لشهر محرم حول طريقة إحياء مراسم مناسبة عاشوراء، ذكرى مقتل الإمام الحسين بن علي بن أبي طالب حفيد النبي محمد.
ففي الجزيرة التي تعتبر الدولة الخليجية الوحيدة التي يُسمح فيها للشيعة بإحياء هذه المشاعر بشكل علني في الشوارع، يتركز الخلاف حول "التطبير" أو ضرب القامة بالسيف، وهو تقليد بدأ العمل به في العهد الصفوي بإيران بالقرن السادس.
وقد اختلف علماء الشيعة على تحريمه من تحليله، ويستعين كل فريق بمصادره لإثبات صحة وجهة نظره.
ويقود التيار الرفض لضرب الرؤوس بالأدوات الحادة علماء الدين المقربين من فكر رجل الدين الشيعي اللبناني الراحل، محمد حسين فضل الله، الذي كان يرى أن "التطبير" يشوه المذهب والدين ويعتبره شكلاً من أشكال إيذاء النفس، إلى جانب مخاطر انتقال مرض الايدز بين الممارسين لهذا الطقس باستخدام نفس الأدوات الحادة.
وحوّل أنصار هذا الاتجاه من شيعة البحرين عزاء "التطبير" إلى حملات للتبرع بالدم عوض إراقته دون فائدة، وساهمت هذه الحملة في زيادة مخزون بنك الدم بمستشفى السلمانية بمناسبة عاشوراء من كل عام، وذلك بإشراف وزارة الصحة والأطباء، بالإضافة إلى "صندوق النعيم الخيري" الذي كان أول من أسس هذا المقترح قبل 12 عاما.
وأكد مدير حملة التبرع بالدم، نادر النشيط، لموقع CNN بالعربية على أهمية استمرار هذه الشراكة التي رأى أنها "تمثل قوام المجتمع الإنساني وترقى بالمشاريع والفعاليات إلى أسمى المستويات بل وتضمن استمراريتها وتحث على أهمية دعم مخزون بنك الدم المركزي وذلك بالدفع نحو نشر ثقافة التبرع بالطوعي بالدم."
وأشاد النشيط بكل المتبرعين والمتبرعات الذين "تستنهضهم القيم الدينية والإنسانية الخيرة للإقبال على هذا النوع من العطاء والإبقاء على استلهام الروح الإنسانية من نهضة الإمام الحسين وذلك بالتأكيد على أهمية التلاحم بين مكونات المجتمع البحريني بمختلف انتماءاته وتياراته" على حد تعبيره.
وشدد النشيط على أن دعم مخزون بنك الدم المركزي، يساعد على "توطيد العلاقة بين فئات المجتمع البحريني بمختلف انتماءاته وأطيافه، في إطار تعميق ثقافة التبرع بالدم ،" في إشارة إلى التنوّع المذهبي للمجتمع البحريني.
من جانب أخر يصر أنصار ممارسة طقوس "التطبير" والذين يقودهم "تيار الشيرازي" - وهم أقلية في البحرين - على مواصلته في يوم العاشر من محرم بشوارع البحرين، بل إن البعض يحوله إلى مصدر لفوائد دنيوية، بينها اكتساب الشجاعة وتعديل ضغط الدم واعتدال النبض وخفض كمية السكر في الدم.
بل وصل الأمر بأنصار هذا التيار إلى القول أن التطبير يخفّض كمية الشحوم الثلاثية والكولسترول في الدم، ويصرّون على أن من يُطبر "لا تأتيه النوبات القلبية حتى يموت" والفائدة الأهم و التي أعجزت منتجي الشامبوهات والأدوية هي معالجة ظاهرة قشرة الرأس، علماً أنه ما من إثبات علمي لهذه النظريات.
ويرى أنصار التيار الشيرازي أن وقف "التطبير" في عزاء عاشوراء "بداية وقف العزاء برمته."
يشار إلى أن "التطيير" لفظ عامي مأخوذ من طبر الشيء بالسكين، واللفظ مستخدم في العراق وما جاوره من عرب الجزيرة الشمالية والجنوبية والخليج والأهواز، فيقولون طبر الخشبة أو العظم بالطبر (الفأس أو القدوم أو الساطور في الشام) ويقصدون الضرب بالساطور وغيره من الأدوات الحادة، ويرى البعض أن للفظ أصول تركية أو بابلية لأن طَبَرَ في العربية الفصحى لا تصح إلا بمعنى قفز واختبأ.
http://www.alwasatnews.com/3039/news/read/518244/1.html
ياأخي من يوم كنت في منتديات الناموس وأنت على هذا الشكلية الغريبة
وبنائاً على تقريرك المكذوب كالعادة يتضح بإن أكثر من مليون في العراق مصاب
بالأيدز لأن هناك موكب التطبير المليوني الذي يخرج في كربلاء في كل سنة
حقيقة أنا أتعجب من منتدى ياحسين متحملتك في هذا المنتدى
- اقتباس
- تعليق
تعليق
-
المشاركة الأصلية بواسطة أمجد عليآية الله العظمى الشيخ ناصر مكارم الشيرازي دام ظله:
((يجب ضرب السيوف على رؤوس الأعداء لا رؤوس المحبّين، وشدّ الأقفال على شفاه الأعداء لا على أبدان الموالين.
صحيح انّ الباعث لممارسة هذه الأعمال هو الحبّ للإمام الحسين(ع) ولنهجه، لكن يجب الالتفات إلى انّه لا يكفي أن يكون الهدف مقدّساً، بل يجب أن يكون العمل نفسه مقدّساً أيضاً، وأنّ كيفية إقامة مراسم العزاء يجب أن تكون أمّا واردة في النصوص الإسلامية أو أن تشمل عمومات وإطلاقات الأدلّة، وإنّ مثل هذه الأعمال لا هي منصوصة ولا هي مصاديق للعزاء لا عقلاً ولا شرعاً، وصحيح انّ بعض كبار العلماء قد أجاز في عصره ممارسة مثل هذه الأعمال، إلاّ أنّه لو كان هؤلاء العلماء أحياءاً في هذا العصر وهذه الظروف لكان رأيهم غير هذا يقيناً))
- اقتباس
- تعليق
تعليق
-
وَإِنَّ كَثِيرًا لَّيُضِلُّونَ بِأَهْوَائِهِم بِغَيْرِ عِلْمٍ إِنَّ رَبَّكَ هُوَ أَعْلَمُ بِالْمُعْتَدِينَ
لذاك نظرة دنوية!!
ولهذا حفظه الله؟!!!
هل جعل الله التطبير ميزان الحق؟!؟!؟!
فذاك مرجع دنيوي وذاك لا؟
قلنا في اكثر من موضوع فتنوي
لا بأس بمراجعة هذا الرابط
http://www.yahosein.com/vb/showthread.php?t=162294
- اقتباس
- تعليق
تعليق
اقرأ في منتديات يا حسين
تقليص
لا توجد نتائج تلبي هذه المعايير.
تعليق