إعـــــــلان

تقليص

للاشتراك في (قناة العلم والإيمان): واتساب - يوتيوب

شاهد أكثر
شاهد أقل

بعض اسماء الصحابة الذين خذلوا الامام الحسين (ع)

تقليص
X
  •  
  • تصفية - فلترة
  • الوقت
  • عرض
إلغاء تحديد الكل
مشاركات جديدة

  • بعض اسماء الصحابة الذين خذلوا الامام الحسين (ع)

    بعض اسماء الصحابة الذين خذلوا الامام الحسين (ع)

    الصحابي الاول :
    1 : سليمان بن صرد :
    الإصابة في تمييز الصحابة (3/172) :
    3459 - سليمان بن صرد بن الجون بن أبي الجون بن منقذ بن ربيعة بن أصرم بن ضبيس بن حرام بن حبيشة بن سلول بن كعب أبو المطرف الخزاعي يقال كان اسمه يسار فغيره النبي صلى الله عليه و سلم وقد روى عن النبي صلى الله عليه و سلم وعن علي وأبي الحسن وجبير بن مطعم روى عنه أبو إسحاق السبيعي ويحيى بن يعمر وعبد الله بن يسار وأبو الضحى وكان خيرا فاضلا شهد صفين مع علي وقتل حوشبا مبارزة ثم كان ممن كاتب الحسين ثم تخلف عنه ثم قدم هو والمسيب بن نجبة في آخرين فخرجوا في الطلب بدمه وهم أربعة آلاف فالتقاهم عبيد الله بن زياد بعين الوردة بعسكر مروان فقتل سليمان ومن معه وذلك في سنة خمس وستين في شهر ربيع الآخر وكان لسليمان يوم قتل ثلاث وتسعون سنة وكان الذي قتل سليمان يزيد بن الحصين بن نمير رماه بسهم فمات وحمل رأسه ورأس المسيب إلى مروان

    الأعلام للزركلي (3/127) :
    * (سليمان بن صرد) * (28 ق ه - 65 ه = 595 - 684 م) سليمان بن صرد بن الجون بن أبي الجون عبد العزى بن منقذ، السلولي الخزاعي، أبو مطرف: صحابي، من الزعماء القادة.
    شهد الجمل وصفين مع علي، وسكن الكوفة.
    ثم كان ممن كاتب الحسين وتخلف عنه.

    سير اعلام النبلاء (3/394) :
    قال ابن عبد البر: كان ممن كاتب الحسين ليبايعه، فلما عجر عن نصره ندم، وحارب.

    البداية والنهاية (8/280) :
    وقد كان سليمان بن صرد الخزرجي صحابيا جليلا نبيلا عابدا زاهدا، روى عن النبي صلى الله عليه وسلم أحاديث في الصحيحين وغيرهما، وشهد مع علي صفين، وكان أحد من كان يجتمع الشيعة في داره لبيعة الحسين، وكتب إلى الحسين فيمن كتب بالقدوم إلى العراق، فلما قدمها تخلوا عنه وقتل بكربلاء بعد ذلك.

    الصحابي الثاني :
    2 : وعمرو بن الحجاج :
    تاريخ الطبري (4/262) :
    وكتب شبث بن ربعى وحجار بن أبجر ويزيد بن الحارث ويزيد بن رويم وعزرة ابن قيس وعمرو بن الحجاج الزبيدى ومحمد بن عمير التميمي أما بعد فقد اخضر الجناب وأينعت الثمار وطمت الجمام فإذا شئت فاقدم على جند لك مجند والسلام عليك وتلاقت الرسل كلها عنده فقرأ الكتب

    الصحابي الثالث :
    3 :عمرو بن حريث بن عمرو :
    الاعلام للزركلي (5/76) :
    عمرو بن حريث (2 ق ه‍ - 85 ه‍ = 620 - 704 م) عمرو بن حريث بن عمرو بن عثمان المخزومي القرشي، أبو سعيد: وال، من الصحابة. ولي إمرة الكوفة لزياد. ثم لابنه عبيد الله. ومات بها. له 18 حديثا. قال أبو علي القالي: له عقب بالكوفة، وذكر عظيم

    الاستيعاب (1/363) :
    نزل الكوفة وابتنى بها دارا وسكنها . وولده بها وزعموا أنه أول قرشي اتخذ بالكوفة دارا وكان له فيها قدر وشرف وكان قد ولي إمارة الكوفة
    ومات بها سنة خمس وثمانين وهو أخو سعيد بن حريث

    قال الحافظ في تهذيب التهذيب 8 / 18 :
    و قال ابن سعد : ولى الكوفة لزياد و لابنه عبيد الله بن زياد . اهـ .

    تاريخ ابن خلدون (3/43) :
    حتى جاء خالد ثم عزل خالدا سنة ثلاث و سبعين و ولى مكانه على البصرة أخاه بشرا و جمع له المصرين و سار بشر إلى البصرة و استخلف على الكوفة عمر بن حريث و ولى عبد الملك على الجزيرة و أرمينية بعد قتل مصعب أخاه محمد بن مروان سنة ثلاث و ستين

    الصحابي الرابع :
    4 : حجار بن أبجر :
    الإصابة في تمييز الصحابة (2/167) :
    1957 - حجار بن أبجر بن جابر العجلي له إدراك ...

    البداية والنهاية لابن كثير ج 8 ص 179 :
    أخبرونى أتطلبوني بقتيل لكم قتلته أو مال لكم أكلته أو بقصاصة من جراحه قال فأخذوا لا يكلمونه قال فنادى يا شبيث بن ربعى يا حجار بن أبجر يا قيس بن الأشعث يا زيد بن الحارث ألم تكتبوا إلى أنه قد أينعت الثمار وأخضر الجناب فأقدم علينا فانك إنما تقدم على جند مجندة فقالوا له لم نفعل فقال سبحان الله والله لقد فعلتم

    سمط النجوم العوالي (2/79) :
    ثم تقدم على راحلته ونادى الناس، ووعظ وذكر بحقوقه، وقال: إن كذبتموني، فعندكم من يخبركم، سلوا جابر بن عبد الله وأبا سعيد وأنسا وسهيل بن سعد وزيد ابن أرقم يخبروكم بما سمعوا من رسول الله صلى الله عليه وسلم في حقنا أهل البيت، أما في هذا حاجز يحجزكم عن دمي؟! تطلبوني بمال أو دم أو قصاص؟! فلم يجيبوه. فنادى: يا شبيب بن ربعي، يا حجار بن أبجر، يا قيس بن الأشعث، يا زيد بن الحارث، ألم تكتبوا إلي بالقدوم؟ قالوا: لا، قال: بلى، قد فعلتم، فدعوني أنصرف إلى مأمني من الأرض.


    الصحابي الخامس :
    5 : سمرة بن جندب :
    شرح نهج البلاغة (4/74) : كان - أي سمرة بن جندب - من شرطة ابن زياد ، وكان أيّام مسير الحسين إلى العراق يحرّض الناس على الخروج إلى قتاله

    الصحابي السادس:
    6 : عمارة بن عقبة بن أبي معيط القرشي الأموي :
    تاريخ الطبري (3/280) :
    خرج عبدالله بن مسلم وكتب إلى يزيد بن معاوية أما بعد فإن مسلم بن عقيل قد قدم الكوفة فبايعته الشيعة للحسين بن علي فإن كان لك بالكوفة حاجة فابعث إليها رجلا قويا ينفذ أمرك ويعمل مثل عملك في عدوك فإن النعمان بن بشير رجل ضعيف أو هو يتضعف فكان أول من كتب إليه ثم كتب إليه عمارة بن عقبة بنحو من كتابه ثم كتب إليه عمر بن سعد بن أبي وقاص بمثل ذلك

    تاريخ الطبري (3/290) :
    أقبل محمد بن الأشعث بابن عقيل إلى باب القصر فاستأذن فأذن له فأخبر عبيد الله خبر ابن عقيل وضرب بكير إياه فقال بعدا له فأخبره محمد بن الأشعث بما كان منه وما كان من أمانه إياه فقال عبيد الله ما أنت والأمان كأنا أرسلناك تؤمنه إنما أرسلنا لتأتينا به فسكت وانتهى ابن عقيل إلى باب القصر وهو عطشان وعلى باب القصر ناس جلوس ينتظرون الإذن منهم عمارة بن عقبة بن أبي معيط وعمرو بن حريث ومسلم بن عمرو و كثير بن شهاب

    الصحابي السابع :
    7 : عمرو بن سعيد بن العاص :
    تاريخ الطبري (3/296) :
    أبو مخنف حدثني الحارث بن كعب الوالبي عن عقبة بن سمعان قال لما خرج الحسين من مكة اعترضه رسلعمرو بن سعيد بن العاص عليهم يحيى بن سعيد فقالوا له انصرف أين تذهب فأبى عليهم.

    تاريخ الطبري (3/304) : نزع يزيد بن معاوية في هذه السنة الوليد بن عتبة عن مكة وولاها عمرو بن سعيد بن العاص وذلك في شهر رمضان


    الصحابي الثامن :
    8 : عبد الملك بن عمير بن سويد بن جارية القرشي :
    البداية والنهاية ج 11 :
    فأمر به ابن زياد ، فألقي من رأس القصر فتقطع ، ويقال : بل تكسرت عظامه وبقي فيه بقية رمق ، فقام إليه عبد الملك بن عمير اللخمي فذبحه

    الصحابي العاشر : ابن الزبير:
    البداية والنهاية ج11 ص506-507:
    . فقال له الحسين : لأن أقتل بمكان كذا وكذا أحب إلي من أن تستحل بي . يعني مكة ، قال : فبكى ابن عباس ، وقال : أقررت عين ابن الزبير بذلك ، وذلك الذي سلا نفسي عنه . قال : ثم خرج عبد الله بن عباس عنه وهو مغضب ، وابن الزبير على الباب ، فلما رآه قال : يا ابن الزبير ، قد أتى ما أحببت ، قرت عينك ، هذا أبو عبد الله يخرج ويتركك والحجاز
    ابن الزبير:
    جمهرة خطب العرب (2/42-43) :
    فقال له ابن الزبير أما لو كان لى بها مثل شيعتك ما عدلت بها ثم إنه خشى أن يتهمه فقال أما إنك لو أقمت بالحجاز ثم أردت هذا الأمر ها هنا ما خولف عليك إن شاء الله ثم قام فخرج من عنده فقال الحسين ها إن هذا ليس شيء يؤتاه من الدنيا أحب إليه من أن أخرج من الحجاز إلى العراق وقد علم أنه ليس له من الأمر معى شئ وأن الناس لم يعدلوه بى فود أنى خرجت منها لتخلو له

    قلتُ - : وهذه خذلان من ابن الزبير لانه كان يتمنى خروج الحسين (ع) لتخلو له الحجاز ولذا غضب عليه ابن عباس (رض) حيث قال: "ثم خرج عبد الله بن عباس عنه وهو مغضب ، وابن الزبير على الباب ، فلما رآه قال : يا ابن الزبير ، قد أتى ما أحببت ، قرت عينك ، هذا أبو عبد الله يخرج ويتركك والحجاز"

    الصحابي الحادي عشر:
    أنس بن مالك :
    سنن الترمذي ح 3778 : قال أنس بن مالك : كنت عند ابن زياد فجيء برأس الحسين فجعل يقول بقضيب في أنفه ويقول ما رأيت مثل هذا حسنا لم يذكر قال قلت أما إنه كان من أشبههم برسول الله صلى الله عليه وسلم.
    قال الالباني (صحيح الترمذي 3778) : صحيح



    لماذا كان أنس بن مالك يجالس ابن زياد ؟

    اذا كان حاظر لقول الحق فلماذا لم يقاتل ابن زياد ؟
    او انه كان حاظر لاخذ مقاماً له ؟


    اما انه كبير السن فهذه مردودة لان كان مع الحسين ممن كان عمره 90 سنة او اكثر كحبيب ابن مظاهر (ع) !


    الصحابي الثاني عشر :
    عبد الله بن عمر :
    سمط النجوم العوالي (2/92) : قال السهيلي: لما أرجف أهل المدينة بيزيد، دعا عبد الله بن عمر ببنيه ومواليه، فقال لهم: إنا قد بايعنا هذا الرجل على بيعة الله ورسوله، وإنه والله لا يبلغني عن أحد منكم أنه خلع يدا من طاعة إلا كانت الفيصل بيني وبينه، ثم لزم بيته.


    الروض الأنف (3/402) : روى البخاري أن عبد الله بن عمر لما أرجف أهل المدينة بيزيد دعا بنيه ومواليه وقال لهم إنا قد بايعنا هذا الرجل على بيعة الله وبيعة رسوله وإنه والله لا يبلغني عن أحد منكم أنه خلع يدا من طاعته إلا كانت الفيصل بيني وبينه





  • #2
    من الذين كانوا عوناً للظالمين في قتال الإمام الحسين: الصحابي عمرو بن حريث المخزومي

    وهذا وإن لم يكن من الذين رسالوا الحسين عليه السلام فإن دروه الخياني في نصرة يزيد وابن زياد لا يقل عن دور قتلة أبي عبد الله الحسين عليه السلام


    ترجمته :


    الاسم : عمرو بن حريث بن عمرو بن عثمان بن عبد الله بن عمر بن مخزوم القرشى المخزومى ، أبو سعيد الكوفى ( أخو سعيد بن حريث )
    الطبقة : 1 : صحابى
    الوفاة : 85 هـ بـ مكة
    روى له : خ م د ت س ق ( البخاري - مسلم - أبو داود - الترمذي - النسائي - ابن ماجه )
    رتبته عند ابن حجر : صحابى
    رتبته عند الذهبي : صحابى


    قال المزي في تهذيب الكمال :
    ( خ م د ت س ق ) : عمرو بن حريث بن عمرو بن عثمان بن عبد الله بن عمر بن مخزوم القرشى المخزومى ، أبو سعيد الكوفى ، له صحبة ، و هو أخو سعيد بن حريث . اهـ .
    و قال المزى :
    قال الواقدى : توفى النبى صلى الله عليه وسلم ، و هو ابن اثنتى عشرة سنة .
    قال الحافظ في تهذيب التهذيب 8 / 18 :
    و قال ابن سعد : ولى الكوفة لزياد و لابنه عبيد الله بن زياد . اهـ .

    ----------

    أقول وهو عامل ابن زياد على الكوفة حين خرج لقتال الحسين عليه السلام وعسكر بالنخلية ، وسنتعرف على دور حكام الكوفة في حصار الناس وتخذيلهم عن الإمام الحسين عليه السلام


    أنساب الأشراف :
    ((وسرح ابن زياد أيضاً حصين بن تميم في الأربعة الآلاف الذين كانوا معه إلى الحسين بعد شخوص عمر بن سعد بيوم أو يومين، ووجه أيضاً إلى الحسين حجار بن أبجر العجلي في ألف، وتمارض شبث بن ربعي، فبعث إليه فدعاه وعزم عليه أن يشخص إلى الحسين في ألف ففعل.
    وكان الرجل يبعث في ألف فلا يصل إلا في ثلاثمائة أو أربعمائة وأقل من ذلك كراهة منهم لهذا الوجه.
    ووجه أيضاً يزيد بن الحارث بن يزيد بن رويم في ألف أو أقل، ثم ان ابن زياد استخلف على الكوفة عمرو بن حريث، وأمر القعقاع بن سويد بن عبد الرحمن بن بجير المنقري بالتطواف بالكوفة في خيل، فوجد رجلاً من همدان قد قدم يطلب ميراثاً له بالكوفة، فأتى به ابن زياد فقتله فلم يبق بالكوفة محتلم إلا خرج إلى العسكر بالنخيلة.
    ثم جعل ابن زياد يرسل العشرين والثلاثين والخمسين إلى المائة غدوة وضحوة ونصف النهار وعشية من النخيلة، يمد بهم عمر بن سعد، وكان يكره أن يكون هلاك الحسين على يده. فلم يكن شيء أحب إليه من أن يقع الصلح.
    ووضع ابن زياد المناظر على الكوفة لئلا يجوز أحد من العسكر مخافة لأن يلحق الحسين مغيثاً له، ورتب المسالح حولها وجعل على حرس الكوفة والعسكر زخر بن قيس الجعفي، ورتب بينه وبين عسكر عمر بن سعد خيلاً مضمرة مقدحة فكان خبر ما قبله يأتيه في كل وقت.
    وهم عمار بن أبي سلامة الدالاني أن يفتك بعبيد الله بن زياد في عسكره بالنخيلة فلم يمكنه ذلك. فلطف حتى لحق بالحسين فقتل معه))


    أقول:
    ولم يكن تولية عبيد الله بن زياد على الكوفة إلا تكملة للدور الخياني والعمل على ضبط الكوفة بحيث لا ينصر أحد أهلها الإمام الحسين والعمل على تهديد وتخويف كل متخلف عن الخروج مع عبيد الله بن زياد أو كل من تسول له نفسه نصرة الإمام الحسين عليه السلام
    والذي يظهر أنه بقي عاملاً له على الكوفة مدة طويلة يقول البلاذري :

    أنساب الأشراف :
    (قالوا: ولم يزل ابن زياد على العراقين حتى مات يزيد بن معاوية، وهو يومئذ بالبصرة، وعلى الكوفة من قبله عمرو بن حريث، ومات أبو ليلى بعد أبيه بيسير، فأخرج أهل الكوفة عمراً، وتراضوا بعامر بن مسعود الجمحي.. إلخ)

    وفي تاريخ الطبري :
    ((وفى هذه السنة) طرد أهل الكوفة عمرو بن حريث وعزلوه عنهم واجتمعوا على عامر بن مسعود ذكر الخبر عن عزلهم عمرو بن حريث وتأميرهم عامرا (قال أبو جعفر) ذكر الهيثم بن عدى قال حدثنا ابن عياش قال كان أول من جمع له المصران الكوفة والبصرة زيادا وابنه فقتلا من الخوارج ثلاثة عشر ألفا وحبس عبيدالله منهم أربعة آلاف فلما هلك يزيد قام خطيبا فقال إن الذى كنا نقاتل عن طاعته قد مات قإن أمرتموني جبيت فيئكم وقاتلت عدوكم وبعث بذلك إلى أهل الكوفة مقاتل بن مسمع وسعيد بن قرحا أحد بنى مازن وخليفتا على الكوفة عمرو بن حريث فقاما بذلك)

    أقول : هو يدل على أن ابن حريث كان خليفة لعبيد الله بن زياد لعنه الله إلى بعد مقتل يزيد الملعون

    وقد ورد اسم عمرو بن حريث في قتل مسلم بن عقيل رسول الإمام الحسين عليه السلام إلى الكوفة :

    تاريخ الطبري :
    (قال إنى أنا مسلم بن عقيل فهل عندك مأوى قالت نعم ادخل وكان ابنها مولى لمحمد ابن الاشعث فلما علم به الغلام انطلق إلى محمد فأخبره فانطلق محمد إلى عبيدالله فأخبره فبعث عبيدالله عمرو بن حريث المخزومى وكان صاحب شرطه إليه ومعه عبد الرحمن ابن محمد بن الاشعث فلم يعلم مسلم حتى أحيط بالدار فلما رأى ذلك مسلم خرج إليهم بسيفه فقاتلهم فأعطاه عبد الرحمن الامان فأمكن من يده فجاء به إلى عبيدالله فأمر به فأصعد إلى أعلى القصر فضربت عنقه وألقى جثته إلى الناس وأمر بهانئ فسحب إلى الكناسة فصلب هنالك )

    أقول :
    وعلى هذا فهذا الصحابي لم يكن دوره ثانوياً أو مجرد وال بل كان ضمن جوقة عبيد الله بن زياد ورجاله الذين كان لهم الدور في أخذ أهل الكوفة بالقوة والترهيب والعنف للخروج مع ابن زياد وعدم نصرة الإمام الحسين عليه السلام

    تعليق


    • #3
      لعنة الله عليهم اجمعين

      تعليق


      • #4
        يرفع..........

        تعليق


        • #5
          موضوع بجد يستحق الاحترام

          وشمر هو ابن الصحابي ذي الجوشن الضبابي

          وعمر هو ابن الصحابي سعد ابن ابي وقاص

          تعليق


          • #6
            سبحان الله وبحمده

            تعليق


            • #7
              سبحان الله وبحمده

              تعليق


              • #8
                سبحان الله وبحمده

                تعليق

                المحتوى السابق تم حفظه تلقائيا. استعادة أو إلغاء.
                حفظ-تلقائي
                x

                رجاء ادخل الستة أرقام أو الحروف الظاهرة في الصورة.

                صورة التسجيل تحديث الصورة

                اقرأ في منتديات يا حسين

                تقليص

                لا توجد نتائج تلبي هذه المعايير.

                يعمل...
                X