إعـــــــلان

تقليص

للاشتراك في (قناة العلم والإيمان): واتساب - يوتيوب

شاهد أكثر
شاهد أقل

ماهو راي السيد الخميني بالتطبير اريد الفتوى الخاصه بسماحته وارجوا الاختصار في الكلام

تقليص
X
  •  
  • تصفية - فلترة
  • الوقت
  • عرض
إلغاء تحديد الكل
مشاركات جديدة

  • ماهو راي السيد الخميني بالتطبير اريد الفتوى الخاصه بسماحته وارجوا الاختصار في الكلام

    ماهو راي السيد الخميني رحمه الله بالتطبير اريد الفتوى الخاصه بسماحته وارجوا الاختصار في الكلام

    وماهو راي السيد السستاني ايضا

    من لديه الفتاوى الخاصه بهم فليضعها والا فليسكت

  • #2
    السلام عليك يا با عبدالله الحسين
    لا بأس أولا بمراجعة هذا الموضوع
    http://www.yahosein.com/vb/showthread.php?t=162294

    وبخصوص سؤالك عن فتوى السيد الخميني رحمه الله تعالى جاء التالي في اجابة للسيد هاشم الهاشمي على هذا الرابط
    http://al-meshkah.com/maaref_detail.php?id=4251
    السيد الخميني (قد) وتحريم التطبير

    السؤال:

    أخبرني بعض المؤمنين أنك في بعض خطبك قلت أن الإمام الخميني (رض) لم يصدر فتوى بتحريم التطبير ولكن كان لديه ميل إلى عدم إتيانه، فما الدليل على هذا الزعم مع أن فتاواه في مخالفة التطبير كثيرة وقد اتفق كثير من العلماء على أنه كان غير مؤيد للتطبير؟!

    الجواب:

    نعم ما ذكر لكم صحيح، ولي على ما ذهبت إليه ما يمكن الاستناد إليه.
    فبالنسبة لما هو موجود من أجوبة السيد الخميني (قد) على الاستفتاءات الموجهة إليه بخصوص التطبير فإن الملاحظ في جميعها أنها مقيدة بزمان معين مثل: "في الوضع الموجود"، و "في هذا الزمان"، و "في الشرائط والأوضاع الفعلية". (استفتاءات أز محضر إمام خميني ج3 ص581 السؤال37 و38، وص583 السؤال 42)
    ومن المعلوم أن الفتوى لا تكون مقيدة بزمان، فلا تقول: لبس الحرير محرم على الرجال في هذا الزمان دون الزمان التالي، أو تقول الإخلال بالركن موجب للبطلان في السنوات الماضية لا اللاحقة!!
    كما يلاحظ على الأجوبة أنه لم يأت في أي واحدة منها تعابير صريحة في التحريم من قبيل لا يجوز أو يحرم أو لا تفعلوا، بل جاءت بصيغة المبني للمجهول من قبيل: "لايؤدى" و"فليتجنب" بضم الياء فيهما، أو بصيغة التكلم مع الغائب "لا يتطبروا" وليس بصيغة النهي "لا تتطبروا"، فقد جاءت في الفارسية بتعبير: "قمه نزنند" وليس: "قمه نزنيد". (راجع المصدر السابق)
    وهناك استفتاء صريح من السيد الخميني يبين فيه عدم حرمة التطبير وإن أظهر فيه ميله في الوضع الراهن في زمانه بعدم التتطبير، فقد وجه له السؤال التالي: هل أن التطبير في عزاء الإمام الحسين (ع) جائز أم لا؟
    فأجاب: لو لم يكن موجبا للضرر فلا مانع منه، ولكن في هذا الزمان لا يؤدى (مبني للمجهول) هذا الفعل. (استفتاءات أز محضر إمام خميني (بالفارسية) ج3 ص581 سؤال38)
    وهذا الاستفتاء رد على كل من ادعى أنه يتبنى نفس رأي الآخرين المدعين للتحريم بالعنوان الأولي كعنوان البدعة أو الضرر.
    والسؤال المطروح: هل ما ذكره في أجوبة الاستفتاءات يعد حكما؟ لم يدع أحد ذلك حتى المتحمسين لتحريم التطبير.
    بل وجدت في بعض الكلمات المنشورة في بعض المواقع الالكترونية المخالفة للتطبير ما يشهد على عدم التحريم وأن الأمر مجرد تفضيل منه (قدس سره) بعدم التطبير، فمثلا جاء في موقع "دار الولاية للثفافة والإعلام" مقالا بعنوان "التطبير والحكم الشرعي"، وقد جاء فيه:
    "وكذلك موقف الإمام الخميني (قدس سره) الذي كان يرى حسن ترك التطبير".
    وهي عبارة موافقة لما ذكرته في خطبة الجمعة من ميله للترك وأنه ليس في كلامه ما يدل على تحريم الفعل.
    ومن المناسب مما يرتبط بالمقام أن أشير إلى الحادثة التالية التي جرت معي:
    عندما كنت مشغولا بالدراسة في مدينة قم المقدسة وضمن السنوات الأخيرة من بقائي فيها قام الشيخ محمد رضا التوسلي (رحمه الله) رئيس مكتب السيد الخميني (قد) بزيارة لمنزل أحد أعز أصدقائي في قم وذلك للمشاركة في مجلس العزاء الحسيني المقام فيه، وكان ذلك بعد وفاة السيد الخميني (قد) حيث تم منع التطبير في إيران، فوجهت له السؤال التالي: ينقل أن السيد الخميني حرم التطبير فما هي الأشياء الأخرى التي حرمها فيما يرتبط بالعزاء؟ فقال لي: ومن قال بأنه حرم التطبير؟! فإنه لم يصدر منه أي تحريم!!


    وكذلك أجاب عن سؤال حول رأي السيد السيستاني

    http://al-meshkah.com/maaref_detail.php?id=4247

    رأي السيد السيستاني في التطبير

    السؤال:

    ألمح البعض إلى أن السيد السيستاني يحرم التطبير بدليل عدم إصداره فتوى بالجواز؟ وقال بعض وكلاء السيد السيستاني بأن السيد السيستاني لم يجوز ولم يحرم، فاستغل بعض الناس كلام الوكيل وقال بما أن السيد لم يجوز فإنه لا يجوز لمقلده التطبير وإن لم يصدر منه التحريم، فهل هذا الشكل من الاستدلال صحيح؟

    الجواب:

    أما عدم إصدار الفتوى بالجواز فلا يكون دليلا على التحريم لأن التحريم عبارة عن فتوى بعدم الجواز، ولا يمكن أن يكون عدم الإفتاء دليلا على الفتوى بعدم الجواز.
    أما كلام وكيل السيد السيستاني فلا يتجاوز معنى الجواب السابق باعتبار أن معناه أنه لم يصدر منه فتوى بخصوص التطبير، أما إن أريد منه معناه الحرفي فغير صحيح إذ لا يوجد لدينا حكم شرعي ينطبق عليه وصف عدم الحرمة وعدم الجواز في آن واحد، فإن الأحكام الشرعية على نحو الحصر خمسة وهي الحرمة والكراهة والإباحة والاستحباب والوجوب، ولو كان الحكم هو الحرمة فإنه لا يجتمع معه القول أنه لم يحرم، ولو كان هو الكراهة أو الإباحة أو الاستحباب أو الوجوب فإنه لا يجتمع مع قوله: لم يجوز.
    فالمراد الجدي من ذلك الكلام هو أنه لم تصدر فتوى من السيد السيستاني في خصوص التطبير، وهذا صحيح إلى حد ما فإن السيد لم تصدر منه فتوى علنية حول التطبير وإن كان بعض المؤمنين قد تلقى على بريده الالكتروني الخاص جوابا من موقع السيد السيستاني يفيد بأن سماحته يشترك مع كثير من علماء الشيعة بجواز التطبير مع أمن الضرر. (راجع كتاب الانتصار ج9 ص426)
    وأنا لا أريد التعويل على هذا الجواب فإنه يمكن القول بالجواز استنادا على رأي السيد السيستاني بشكل مباشر ومن رسالته العملية ولكن من خلال طريق آخر سيأتي بيانه.
    وقد يقول قائل: بما أن السيد السيستاني لم تصدر منه الفتوى فمن يريد التطبير فإنه يحتاج إلى فتوى بالجواز من سماحته إذ يحتمل أن يكون رأيه هو الحرمة، ومع عدم صدور تلك الفتوى فاللازم على مقلده الاحتياط بالاجتناب، ولعل إيصال مقلدي السيد السيستاني إلى هذه النتيجة من عدم وجود طريق شرعي لجواز الفعل هو ما كان يريده البعض من عبارة: (لم يجوز ولم يحرم) وما يريده كثيرون ممن لا يقلد السيد السيستاني لمنع مقلدي السيد السيستاني من ممارسة التطبير انتصارا لرأي من يرجعون إليه ممن ينهى عن التطبير.
    ولكن يجاب عن هذا (وقد أشرت إلى ذلك في بعض خطب الجمعة) بأن السيد السيستاني وغيره من الفقهاء يقولون بأنه لو عرضت للمقلد مسألة ولم يمكن الوصول إلى الأعلم الذي تقلده فإنه يجوز له في هذه المسألة الرجوع إلى غير الأعلم. (العروة الوثقى ج1 ص24 الحاشية رقم62)
    ومن الواضح أن كبار الفقهاء الأحياء كالشيخ الوحيد الخراساني يقولون باستحباب التطبير أو جوازه.


    وفي موضوع آخر

    http://al-meshkah.com/maaref_detail.php?id=4230

    السيد السيستاني وتحريم الإدماء
    السؤال:

    ما مدى صحة ما جاء في الصفحة 884 من كتاب "أحدث الاستفتاءات الفقهية" المطبوع عام 1428هـ من تحريم السيد السيسستاني للإدماء، فقد جاء فيه:
    "المسألة 508: ما حكم اللطم أو ضرب الظهر بالزنجيل لذكرى سيد الشهداء الحسين (ع) هل هو واجب أم مستحب؟ وإذا كان تأثيري على هذا المصاب في قلبي لكن بدون لطم أو زنجيل، وهل الأول يكون أكثر أجرا من الذي لا يلطم؟
    الجواب: اللطم أو ضرب الزنجيل على الظهر جائز في حد ذاته ما لم يبلغ حد الإدماء، وقد ورد في الحديث أفضل الأعمال أحمزها، والأجر على قدر المشقة".
    فالمستفاد من الجواب أن الإدماء محرم.

    الجواب:

    لا يمكن الاستناد إلى الكتاب المذكور ولا الجواب السابق لأمرين:
    الأول: إن الكتاب فاقد لأي توثيق من قبل السيد السيستاني أو مكتبه لما جاء فيه.
    الثاني: إنه مناف لما جاء في "كنز الفتاوى" (وهو عبارة عن مجموعة استفتاءات منسوبة إلى السيد السيستاني أو مكتبه)، حيث جاء فيه السؤال التالي ضمن قسم (السلوك الفردي):
    السؤال 76: ما هو رأيكم في ضرب الزنجير في عزاء سيد الشهداء وقد يوجب الاحمرار أو الاسوداد بل الإدماء؟
    الفتوى: إذا لم يترتب عليه ضرر بليغ فلا مانع منه.
    ومع اختلاف الجوابين فلا يمكن الركون إليهما على فرض كون الجواب الثاني صادرا عن مكتب السيد السيستاني، أما مع عدم الثبوت كما هو الظاهر فالجواب الدال على الجواز هو المقدم.
    وقد لوحظ أنه تصدر أحيانا وفي أكثر من موضع بعض الأجوبة المختلفة من قبل مكتب السيد السيستاني في المسألة الواحدة مما ينبغي معه التثبت من صحة كون ما يجاب متوافقا مع رأي السيد السيستاني.

    تعليق


    • #3
      السيد الخميني كان يحبذ تركه

      السيد الخوئي لم يجد نصا بشعاريته او طريقا لإستحبابه

      هو ضمن دائرة الإباحة لكن لا طريق لرجحانه وإستحبابه عند كبار العلماء

      تعليق


      • #4
        لاعرف سبب واحد وجيه للاستقتال من اجل التطبير الذي لم يرد بوجوبه اواحتى استحبابه من قبل احد المعصومين او اوليائهم الصالحين وانما هو امر اختلف بين اباحته بضمان عدم الضرر او الاستهانه بالمذهب وبين تحريمه والنهي عنه ولااجد هذه الحرقه على عمود الدين الصلاة حيث مساجدنا خاويه اريد ان اسال لكل صاحب ضمير مومن حسيني هل ان حسينياتنا ومساجدنا ممتله بالمصلين وشهرالله شهررمضان هل صام كل الحسينيين ؟؟؟ وهل وهل ننتهك حرمة العلماء الذين حرموا التطبير من اجل اهواءنا ورغباتنا وهل المباح امر مقدس وعظيم يستحق ان نهدرالوقت والجهد اليس من تقحم الشبهات وردالى الحرام فاذا كان هناك احتمال بسيط بالحرمة اليس الاولى ان نحذر ونبتعد اذا كان هناك احتمال ولو واحد ان هذا الامر يوهن المذهب اليس الارجح ان نبتعد ويل ثم ويل ثم ويل لم يريد ان تكون الشعائر طقوس لنفسها ويدافع عن المطبيرين واللطمين الذين لايلتزمون بعمود الدين الذي انقبلت قبل ماسواها وان ردت رد ماسواها ويروجون لهذه الافكار المنحرفة حبيبي صلي وصوم وصير خوش ادمي عند ذاك طبر على فتوى مجتهدك يقبل العمل والافانه هواء في شبك اذا فنحن سبب لابتعاد الناس عن الله هل قتل الحسين من اجل اتطبير ام من اجل الصلاة اتقوا الله ان كنتم مومنين نعم لوكان الحسين مجودا لاقام حد الرجم بحق الزناة والجلد بحق شاربي الخمر والقتل لمن قتل النفس المحترمة حتى وان كان من المطبرين فمالكم كيف تحكمون اعينوني بعفة وسداد ونواسي الزهراء باللطم والبكاء والمسير الى كربلاء مادام هذا امر مجمع على صحته ونطردونبعد كل منحرف عن الشعائر كمالوكان الحسين موجودا او المعصوم موجودا والذي يريد ان ينظم الى قافلة المعزين علينا نصحه وهدايته واجبارة على اللتزام باحكام الله فنكون جميعا من الفائزين

        تعليق


        • #5
          شكرا لكم على التوضيح

          تعليق


          • #6
            المشاركة الأصلية بواسطة السلام المحمدي
            لاعرف سبب واحد وجيه للاستقتال من اجل التطبير الذي لم يرد بوجوبه اواحتى استحبابه من قبل احد المعصومين او اوليائهم الصالحين وانما هو امر اختلف بين اباحته بضمان عدم الضرر او الاستهانه بالمذهب وبين تحريمه والنهي عنه

            ولااجد هذه الحرقه على عمود الدين الصلاة حيث مساجدنا خاويه اريد ان اسال لكل صاحب ضمير مومن حسيني هل ان حسينياتنا ومساجدنا ممتله بالمصلين وشهرالله شهررمضان هل صام كل الحسينيين ؟؟؟

            وهل وهل ننتهك حرمة العلماء الذين حرموا التطبير من اجل اهواءنا ورغباتنا


            وهل المباح امر مقدس وعظيم يستحق ان نهدرالوقت والجهد اليس من تقحم الشبهات وردالى الحرام

            فاذا كان هناك احتمال بسيط بالحرمة اليس الاولى ان نحذر ونبتعد

            اذا كان هناك احتمال ولو واحد ان هذا الامر يوهن المذهب اليس الارجح ان نبتعد


            ويل ثم ويل ثم ويل لم يريد ان تكون الشعائر طقوس لنفسها ويدافع عن المطبيرين واللطمين الذين لايلتزمون بعمود الدين الذي انقبلت قبل ماسواها وان ردت رد ماسواها ويروجون لهذه الافكار المنحرفة

            حبيبي صلي وصوم وصير خوش ادمي عند ذاك طبر على فتوى مجتهدك يقبل العمل والافانه هواء في شبك اذا فنحن سبب لابتعاد الناس عن الله

            هل قتل الحسين من اجل اتطبير ام من اجل الصلاة اتقوا الله ان كنتم مومنين

            نعم لوكان الحسين موجودا لاقام حد الرجم بحق الزناة والجلد بحق شاربي الخمر والقتل لمن قتل النفس المحترمة حتى وان كان من المطبرين

            فمالكم كيف تحكمون اعينوني بعفة وسداد


            ونواسي الزهراء باللطم والبكاء والمسير الى كربلاء مادام هذا امر مجمع على صحته ونطرد ونبعد كل منحرف عن الشعائر كمالوكان الحسين موجودا او المعصوم موجودا والذي يريد ان ينظم الى قافلة المعزين علينا نصحه وهدايته واجبارة على الالتزام باحكام الله فنكون جميعا من الفائزين
            وقد لاحظت ايضا

            1- بعض اقلام الفتنة وخفافيش الانترنت تجد في هذا الموضوع مادة خصبة

            ورغم تباكيهم المر على قدسية المرجعية ومكانتها الا انهم هنا يرجعون للرواديد لاخذ الحكم الشرعي وخصوصا لطمية محمد الحجيرات !!

            بل انهم اخذوا يطعنون بعلماء كبار بالاستناد الى هذه المسالة وغيرها مما اخذوا يخوضون فيه مؤخرا , رغم ان عالما كبيرا ومجاهدا حسينيا مثل السيد الخميني رض لم يحرمها بل له رأي متحفظ بشأنها خصوصا في هذا الوقت

            فهذا الموضوع يسقط ورقة التوت عن مجاهدي وحسينيي الانترنت .

            2- نسبة المطبرين صغيرة جدا في مجتمعاتنا

            3- اعلام النواصب في ايام محرم لايضع الا صور المطبرين !!

            تعليق

            المحتوى السابق تم حفظه تلقائيا. استعادة أو إلغاء.
            حفظ-تلقائي
            x

            رجاء ادخل الستة أرقام أو الحروف الظاهرة في الصورة.

            صورة التسجيل تحديث الصورة

            اقرأ في منتديات يا حسين

            تقليص

            المواضيع إحصائيات آخر مشاركة
            أنشئ بواسطة ibrahim aly awaly, اليوم, 07:21 AM
            ردود 2
            9 مشاهدات
            0 معجبون
            آخر مشاركة ibrahim aly awaly
            بواسطة ibrahim aly awaly
             
            يعمل...
            X