إعـــــــلان

تقليص

للاشتراك في (قناة العلم والإيمان): واتساب - يوتيوب

شاهد أكثر
شاهد أقل

لو كان التطبير راجحا لكان الامام زين العابدين أول المطبرين !!

تقليص
هذا الموضوع مغلق.
X
X
 
  • تصفية - فلترة
  • الوقت
  • عرض
إلغاء تحديد الكل
مشاركات جديدة

  • لو كان التطبير راجحا لكان الامام زين العابدين أول المطبرين !!


    بسم الله الرحمن الرحيم والحمد لله رب العالمين والصلاة والسلام على اشرف الانبياء والمرسلين محمد واله الطيبين الطاهرين واللعنة الدائمة على اعدائهم اجمعين.
    حدثت واقعة عاشوراء الاليمة تحت نظر وسمع الامام زين العابدين عليه السلام ..و قد رأى ما رأى في ذلك اليوم الدامي
    وقد عاش الالم والحزن العميق ..الامام زين العابدين عليه السلام لا يتصنع الالم ولكنما الالم يتفجر في داخله , يعتصره الالم في كل لحظة لا يشرب الماء الا ويتذكر ابيه الحسين عليه السلام فتتفجر الدموع من عينه و لا يأكل الا بعد ان يبل الاكل من دموع عينه ..عاش الامام زين العابدين عليه السلام بعد ابيه ثلاثين اواربعين سنة قضاها في البكاء والنحيب على ابيه ...بل كان يذكر الناس ويفجرهم بالبكاء على ابيه الحسين عليه السلام في كل فرصة سانحة ..الامام زين العابدين عليه السلام سن سنة البكاء والعزاء الى حد اللطم على الامام الحسين عليه السلام وكذلك الائمة من لده عليهم السلام جميعا ساروا على نفس النهج
    وهو نهج البكاء والعزاء على الامام الحسين عليه السلام
    لكن لم نرى منهم اشارة الى الادماء والتطبير وكان بأمكانهم الاشارة الى هذا الامر ولو بايجاز ..ولو بشكل مختصر يختزل فيه المعنى ..لكن لم نرى منهم ذلك ..وهذا دليل على عدم رجحانه ولو كان راجحا لكان قد دلنا الامام زين العابدين عليه السلام عليه ..بأمكان الامام زين العابدين ان يجرح جبينه او رأسه ويخرج بعض الدم امام مجموعة من اصحابه ليشرع لذلك ويؤسس له ..بامكانه عمل ذلك و لا لوم عليه فهو ابن المقتول ظلما بأرض كربلاء بأمكانه ان يأمر احد اصحابه في يوم العاشر ان يدمي نفسه ليخرج بعض الدم امام مجموعة من الناس او مجموعة من اصحابه ..ولكنه لم يفعل ..ولم يفعل الباقر و لا الصادق و لا الكاظم و لا الرضا و لا الجواد و لا الهادي و لا العسكري ..عليهم السلام جميعا لم يفعلوا .. بامكانهم وبمقدورهم عمل ذلك ولو بشئ بسيط ولو مختصرا ..لم نرى منهم هذا الفعل كما لم نرى منهم القول في ذلك والامر به كما لم نرى منهم تقريرا في ذلك ...
    ما رايناه في الائمة الطاهرين عليهم السلام بشكل واضح هو العزاء والبكاء واقامة العشرة ..لكن لا يوجد فيها الادماء او التطبير ..
    ونحن نسير على منهج الائمة الطاهرين عليهم السلام فكيف نسير منهج هم لم يسيروا فيه ..ولم يؤسسوا له ..

  • #2
    اللهم صل على محمد وآل محمد
    والصلاة والسلام على الحسين وأولاد الحسين وأصحاب الحسين
    السلام عليكم ورحمة الله وبركاته
    آجركم الله بمصاب الحسين .

    في كُل عام يأخذ هذا الأمر مساحة حوارية لا يصل المؤيد والمعارض إلى نقطة إتفاق , وبودي إن كان الأمر لا يتفق فيه فئة و تتفق عليه أخرى أن لا يملؤا لنا الصفحات بتأيد المرجعية الفلانية ومعارضة مرجعية أخرى فنجد أنها مسألة خلافية بين الفقهاء أنفسهم ..

    المهم هي قضية الطف هل يدرون عنها شيئاً ؟
    هل حاول البعض نشر ثقافة أبا عبد الله الحسين وأبعاد قضيته بشكل محترم و نافذ ليصل إلى من لا يعرف الحسين !
    هل فكر الجميع أن قول الله تعالى : [ تلك الأيامُ ندوالها بين الناس ] تتعلق بكل قضية حدثت لأولياء الله وللأمم التي تخالفهم !؟
    وأننا سنكون بنفس الموقف لربما أشد حين خُروج صاحب الأمر [عجل الله تعالى فرجهالشريف]

    متى نكون كما أحب الحسين أن نكون ؟

    ما قُلتهُ عين الصواب خصوصا بمسألة :


    وقد عاش الالم والحزن العميق ..الامام زين العابدين عليه السلام لا يتصنع الالم ولكنما الالم يتفجر في داخله , يعتصره الالم في كل لحظة لا يشرب الماء الا ويتذكر ابيه الحسين عليه السلام فتتفجر الدموع من عينه و لا يأكل الا بعد ان يبل الاكل من دموع عينه ..عاش الامام زين العابدين عليه السلام بعد ابيه ثلاثين اواربعين سنة قضاها في البكاء والنحيب على ابيه ...بل كان يذكر الناس ويفجرهم بالبكاء على ابيه الحسين عليه السلام في كل فرصة سانحة ..الامام زين العابدين عليه السلام سن سنة البكاء والعزاء الى حد اللطم على الامام الحسين عليه السلام وكذلك الائمة من لده عليهم السلام جميعا ساروا على نفس النهج
    وهو نهج البكاء والعزاء على الامام الحسين عليه السلام


    فالسؤال الذي يطرح نفسه ُ هل ينبغي علينا إذا سنينا على أنفسنا سنة أن نرغم الجميع على قبولها ؟

    مع العلم أنني لا أؤيد ولا أُعارض وأجد أن الأمر متعلقٌ بالنية ولوجه من .

    تعليق


    • #3
      ما هي حدود الشعائر الحسينية، ومن هو الذي يحددها؟
      الجواب: لابد من تحديد متقن لحدود شعائر الحسين التي هي شعائر لله والتي يجب تعظيمها واحترامها، لأن الكثير من الناس أدخلوا في الشعائر ما هي ليست بشعائر، بل لا تمت الى الواقع الديني بأي صلة، واستطيع ان أحددها بهذه الأمور:

      أولاً: أن تكون بحدود تعظيم واجلال ذلك العمل الذي قام به الحسين (عليه السلام) الذي يصب في نصرة عقائد الاسلام والذي يرجع الى الاسلام بالعز والكرامة، بحيث ان كل عمل يؤتى به على انه شعيرة وعلامة يجب ان يكون محتويا على مضمونه وسلوكه ومعناه، فاذا كان خاليا من المعنى فليس بشعار ولا علامة بل هو عبث ولغو، فهو خارج عن دائرة حدود الشعائر الحسينية، ولا يجوز تسميتها بالشعائر.

      ثانياً: أن تكون نابعة من عرف اسلامي وسجية دينية ولها أصل أصيل مبني على اساس ديني متين.

      ثالثاً: ان يكون معبراً عن حالة معينة فيها رفعة وتعظيم تضحية الحسين (عليه السلام).

      رابعاً: أن تكون شعائر اسلامية بحيث ترجع الى الاسلام بالخير والعز.

      من هو الذي يحدد الشعائر الحسينية؟

      قلنا سابقاً ان الشعائر الحسينية التي فيها تعظيم لأوامر الشريعة وترسيخ لها هي جزء لا يتجزأ من شعائر الله، وتعظيمها تعظيم لشعائر الله، فكل ما فيه تعظيم لله واجلال له هو من شعائر الحسين، وما ليس كذلك فهو ليس من الشعائر، ومن هذا المنطلق نستطيع تحديد هذه الشعائر، فنقول: إن المحدد لهذه الشعائر هي ثلاثة امور:

      اولاً: الطريقة الشرعية التى ورثناها من السلف المتشرعي الصالح التي ورثوها من أهل البيت (عليهم السلام) ومن أهم هذه الشعائر هي اقامة مجالس الوعظ والإرشاد والتذكير بموقف الحسين الخالد، فهذه شعيرة شرعية معتبرة ولذلك فان الناقدين للشيعة لم ينقدوا هذا العمل ابداً، مع شدة نقدهم لأفعال الشيعة.

      ثانياً: الطريقة العرفية التي تتكفل بايصال فكر الحسين (عليه السلام) الى الناس على وفق المفاهيم التي يفهمها العرف والتي لا تخالف الشريعة كالبكاء مثلا، والسير على الأقدام تبجيلا للذاهبين اليه واظهار الحزن والأسى.

      ثالثاً: الطريقة العقلائية القائمة والمستمرة على احترام سادة العقلاء واهل الفضل واهل الديانة المطيعين للخالق وذلك باظهار بالمواساة بحبهم لهم وحزنهم لما يتعرضون له من اذى، والمواساة من اهم الطرق العقلائية لتعظيم شخصية محترمة في نظرهم ليستمدوا منها العزيمة في طريقهم، وأهم هذه الشعائر هنا هي غلق محال عملهم في يوم الاستشهاد والتظاهر بالحزن.

      فهذه هي مصادر تحديد الشعائر الحسينية الأصيلة التي يقبلها الشرع ويثاب عليها فاعلها ويتفاعل معها الوضع الصحيح وهي المؤثرة في تصحيح مسار الأمة وبناء الأجيال ، وما عدا ذلك فهي ليست شعائر مقبولة شرعاَ، وبعيدة عن الطابع الحسيني الأصيل، لأنها ليست فيها فائدة للإسلام، وان كانت فيها فائدة للشخص،
      ومن الطرق غير الصحيحة لوجود بعض الشعائر منها:

      أولا: تقليد الآخرين من دون وعي ومعنى، بل تقليد اعمى مذموم غير من نابع من تعاليم الإسلام والعقلاء والعرف المقبول في المجتمعات الاسلامية.

      ثانياً: الجهل المطبق وهو الذي يجعلهم ياتون بأي شيء ظنا منهم انهم يحسنون صنعا.

      ثالثا: الإنفعالات والأهواء والعواطف غير المشروعة التي تعصف بالشخص فنراه ياتي باشياء ما انزل بها من سلطان اشباعا لرغبته واطفاءا لحرقة قلبه ولذة له في نفسه.

      رابعاً: الرياء المطبق حيث فهم الناس ان الذي يقيم الشعائر الحسينية هو انسان مقدس جدا فراح البعض يستغل هذه الظروف لإشباع هذه الغريزة.

      أقسام الناس في معرفة الشعائر الحسينية

      ان الشعائر الحسينية ليست كلها على نسق واحد بل اتخذت مناحي متعددة نتيجة اختلاف الأذواق والأنظار في فهم الشعيرة، فمن من فهم انها كل شيء فيه اظهار الحزن والألم، ومنهم من فهم انها كل شيء توصل الى الثواب، ومنهم من فهم انها كل شيء يصنع للاموات، وهكذا ، ولنستعرض الآن من الواقع المعاش بعض الأقسام التي تعاملت مع هذه الشعائر واستطيع ان اقسمها ثلاثة اقسام:

      القسم الأول: مِنَ الناس مَن غلا في تعظيم شعائر الحسين، ووصل به الأمر الى حد الإفراط، فأدخل فيها ما ليس منها من دون أي وازع ديني وأخلاقي، فمنهم من أقام تعظيماً لبعض الأمكنة والأزمنة التي لا تمت الى تعظيم عمل الحسين بأي صلة وبالتالي لا تمت الى تعظيم الشريعة، كما نراه في تعظيم مكان لم يرد فيه شيء من اساليب التعظيم لا واجب ولا مستحب كما يفعله بعض الزوار أو العمار من تعظيم نخلة أو تعظيم مكان الطبخ وما شاكل ذلك فهذا كله لا اساس له من الصحة بل هو من المبتدعات- ، وقد قال صَلَّى اللهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ: "من عمل عملاً ليس عليه أمرنا فهو رد" متفق عليه.

      القسم الثاني: من الناس من فرّط في تعظيم الشعائر الحسينية، فهم الذين لا يبالون بتعظيم حرمةٍ ولا شعيرةٍ ولا علامة حسينية، لا في أيام الإستشهاد ولا في غيرها من الأيام، ولا في هذا المكان ولا في غيره من الأماكن، فلا يعظمون عمل الحسين ولا يقيمون له وزنا لا في مسجد ولا في بيت ولا في أي مكان، وهؤلاء مقصرون مبعدون عن رحمة الله.

      القسم الثالث: وهم أهل الطريقة المستقيمة وأهل الهدى والإعتدال، وهم القوم الوسط الذين عظموا عمل الحسين (عليه السلام) بما هو عمل يجني الخير للإسلام ويرفع كلمة الحق عالية خفاقة ويجعل من الحسين وسيلة للنهوض بمستوى هذه الأمة، وهم الذين جعلوا ايام الإستشهاد بل في كل ذكراه وسيلة اعلامية لنشر الفكر الصحيح وللوعظ وللإرشاد والتبليغ ومساعدة الناس وإعلاء كلمة الله، وتبيين عظمة عمل الحسين ومنزلته الرفيعة ليحسن الإقتداء به على اكمل وجه، وهذا بعينه هو ما عظمه الله عز وجل، وتركوا ما لم يعظمه الله، أي تركوا ما لم يعظم عمل الحسين (عليه السلام) لأننا أكدنا مرارا، أن الشعيرة الحسينية لا تسمى شعيرة حسينية الا اذا كانت فيها تعظيما لشعائر الشريعة المقدسة واعلاء لكلمة الإسلام.

      نظرة الناس الى الشعائر وكيفية التعامل معها
      إن الناس في نظرتهم الى الشعائر الحسينية وكيفية التعامل معها على ثلاثة اقسام:

      القسم الأول: إنها عبادة لله لأن فيها تعظيماً لعمل الحسين (عليه السلام) واجلالاً لهذا الرجل وموقفه الخالد، وهذا العمل الجهادي هو من أهم شعائر الله لأن فيه إعلاءً لكلمة العدل التي ينادي بها الله، فيتفاعل معها ليحصل على الثواب الجزيل، بكل اشكال التفاعل الذي يعود عليه بالثواب، فيحزن مواساة مع حزن أهل البيت في ذلك الزمان، ويظهر انزعاجه من فعل الأعداء الاجرامي ويتبرأ منه لأنهم هتكوا حرمة ولي الله، والهاتك لها كالهاتك لحرمة الله، فيقيم كل شيء فيه رفعة لذلك الموقف الخالد ويشارك معهم في سبيل تحصيل الثواب وليس في نيته أي شيء آخر، وهذا القسم هو القسم المهتدي والعارف بقيمة شعائر الله المتمثلة بشعائر الحسين.

      القسم الثاني: إنها عمل سياسي صرف، وهي عملية ادامة هذه الأفعال لتبقى شوكة في عيون الأعداء ولتقوية الأجيال، وفي القيام بهذه الأعمال هو إظهار البغض لبني امية ولكل من وقف بجانبهم.

      القسم الثالث: انها عادة وكل ما ياتي به لأنه تعود عليه من دون ان يعلم ما هي اهداف العمل وما هي الآثار المترتبة عليه.

      تعليق


      • #4
        منذ عهد الأئمة الى عهد ليس ببعيد كان الشيعة لا يتعدون البكاء واللطم على الصدور من الذي أتى بكل هذه الأشياء الجديدة ومن الذي أعطاها الشرعية وجعلها من الدين؟؟؟

        تعليق


        • #5
          والله أن بعض المؤمنين ((من مختلف التيارات الفكرية, سيستاني, خامنئي.. لكي لا يأتي بعض المرضى ويقولون حزب الدعوة) أصبحوا يشمئزون من الحسينيات ومن مسمى الشعائر الحسينية لأن البعض جعل الشعائر الحسينية تساوي اللطم عارياً إلا ما رحم ربي, تعني التطبير تعني الضرب بالسلاسل... وهناك بدعة جديدة ظهرت مؤخراً وهي أن البعض يأتي بسيوف الى داخل الحسينية ثم يقومون بالدوران في حلقة ويهتفون حيدر.. حيدر.. وفي أثناء ذلك يقومون ببعض الحركات بتلك السيوف !! جعلوا الحسينية تشبه السيرك !!
          أعمال ومناظر قبيحة تنم عن جهل وسذاجة

          تعليق


          • #6
            إلى كل من صحابي شيعي و أمجد علي ومن على شاكلتهم
            بالأول التطبير ليس من الواجبات حتى كل شخص يحتدم عليه المثول به
            ثانياً هناك من الأشياء المباحه لم يفعلها الأئمه مثال على ذلك الزواج هل تزوج الإمام المهدي عجل الله فرجه أو نبي الله عيسى على نبينا وآله وعليه السلام؟
            ثالثاً تتكلمون وكأنكم كنتم في كل لحظه فيها مع الإمام زين العابدين حتى تقولوا لم يفعل كذا وفعل كذا! فهل لكم الجرأه أن تقسمون بأن الإمام زين العابدين لم يطبر وتتحملون تبعات ما تقولون يوم الحشر حين يكون الإمام من الأشهاد وخصماً لكم؟
            ثم كيف تتبجحون على من يطبرون وفي روايات من كتبنا بأن الأنبياء عليهم الصلاة والسلام طُبر لهم في قضية سيد الشهداء! حتى السيدة زينب عليها السلام نطحت برأسها تضامناً مع سيد الشهداء وهي التي قال فيها زين العابدين عالم غير معلمه!
            أولم يكفيكم فتوى وإستشهاد مئات العلماء والمراجع في هذه القضيه على حلية التطبير؟
            أولم يقل صاحب الزمان عجل الله فرجه الشريف بأنه يبكي دماً! كيف العين تبكي دماً أولم تعمى عين يعقوب بالبكاء ولم تقطر دماً نصياً من القرآن الكريم!
            ومن قال أن الخامنئي رجل يؤخذ برأيه في حين تمرد على القرآن والسنه الشريفه بتحريمه لعن أعداء محمد وآل محمد بحجة الوحدة الكاذبة المزعومه التي لم ينزل الله بها من سلطان بل صرحت التفسيرات واعتصموا بحبل أمير المؤمنين !

            تعليق


            • #7
              المشاركة الأصلية بواسطة مدمر الأصنام
              حتى السيدة زينب عليها السلام نطحت برأسها تضامناً مع سيد الشهداء وهي التي قال فيها زين العابدين عالم غير معلمه!
              وأما الإستدلال بأن زينب (عليها السلام) ضربت رأسها بالمحمل لا دلالة فيه بأي وجه على أن فعلها هذا كان على نحو الإستحباب أو الوجوب بل أقصى مايدل عليه أنه فعل راجح فقط يتغير بتغيّر الأزمان والأعراف هذا إن سلّمنا بان الرواية صحيحة..

              تعليق


              • #8
                المشاركة الأصلية بواسطة السيد الكربلائي
                وأما الإستدلال بأن زينب (عليها السلام) ضربت رأسها بالمحمل لا دلالة فيه بأي وجه على أن فعلها هذا كان على نحو الإستحباب أو الوجوب بل أقصى مايدل عليه أنه فعل راجح فقط يتغير بتغيّر الأزمان والأعراف هذا إن سلّمنا بان الرواية صحيحة..
                صححها الشيخ الأصفهاني ومروية في عوالم الامام الحسين عليه السلام و جلاء العيون و الطريحي

                أنا لم أقل أن التطبير واجب ولكن مباح وليس لأي حد الحق يحلل ويرحم لأغراض سياسية ولإرضاء البكريه وهذا مرفوض
                وإذا كان فعلها غير صحيح كان الإمام زين العابدين موجود وقتها لكان أولى مني ومنك أن يمنعها أو يعاتب الفعل لأنه حجة الله آنذاك

                الطبيب مختص في علاج مرضاه والمهندس البنائي في البناء و النجار في الخشب ورجال الدين في الدين فـهم لم يصدروا الفتوى من جيوبهم أو من أهواء نفسهم بل بعد تمحيص للروايات والأدلة (فتوى التطبير) وهذا تخصصهم

                تعليق


                • #9
                  المشاركة الأصلية بواسطة السيد الكربلائي
                  وأما الإستدلال بأن زينب (عليها السلام) ضربت رأسها بالمحمل لا دلالة فيه بأي وجه على أن فعلها هذا كان على نحو الإستحباب أو الوجوب بل أقصى مايدل عليه أنه فعل راجح فقط يتغير بتغيّر الأزمان والأعراف هذا إن سلّمنا بان الرواية صحيحة..
                  السيد محمد محمد صادق الصدر مرجعك اخي الكربلاءي يجيز التطبير ما هو موقفك من ذلك ؟
                  http://www.burathanews.com/news_article_57630.html

                  تعليق


                  • #10
                    المشاركة الأصلية بواسطة أمجد علي
                    والله أن بعض المؤمنين ((من مختلف التيارات الفكرية, سيستاني, خامنئي.. لكي لا يأتي بعض المرضى ويقولون حزب الدعوة) أصبحوا يشمئزون من الحسينيات ومن مسمى الشعائر الحسينية لأن البعض جعل الشعائر الحسينية تساوي اللطم عارياً إلا ما رحم ربي, تعني التطبير تعني الضرب بالسلاسل... وهناك بدعة جديدة ظهرت مؤخراً وهي أن البعض يأتي بسيوف الى داخل الحسينية ثم يقومون بالدوران في حلقة ويهتفون حيدر.. حيدر.. وفي أثناء ذلك يقومون ببعض الحركات بتلك السيوف !! جعلوا الحسينية تشبه السيرك !!
                    أعمال ومناظر قبيحة تنم عن جهل وسذاجة

                    هم جعلوا الحسينية تشبه السيرك وأنتم تريدون إغلاق الحسينية من الاساس

                    تعليق


                    • #11
                      المشاركة الأصلية بواسطة لمبارد
                      السيد محمد محمد صادق الصدر مرجعك اخي الكربلاءي يجيز التطبير ما هو موقفك من ذلك ؟
                      http://www.burathanews.com/news_article_57630.html
                      وأما بالنسبة الى جواب السيد الشهيد (رضوان الله عليه) في مسائل وردود فأنا لا أعتمد على هذا الكتاب بالمرة لأسباب شرحتها في حينها ، بل أنا سمعت منه شخصياً قال لبعض الأشخاص : تطبر في بيتك وبشكل رمزي أي لا تُجري دمك كما يفعله الجهلاء إذا كنت تريد الثواب وانت مقتنع به ..

                      تعليق


                      • #12
                        [quote=بريق سيف]
                        هم جعلوا الحسينية تشبه السيرك وأنتم تريدون إغلاق الحسينية من الاساس



                        والله كنت أعلم أنه سيُرد علي بمثل هذه التعليقات !!
                        من مختلف التيارات الفكرية, سيستاني, خامنئي.. لكي لا يأتي بعض المرضى ويقولون حزب الدعوة

                        تعليق


                        • #13
                          لكن لم نرى منهم اشارة الى الادماء والتطبير وكان بأمكانهم الاشارة الى هذا الامر ولو بايجاز ..ولو بشكل مختصر يختزل فيه المعنى ..لكن لم نرى منهم ذلك ..وهذا دليل على عدم رجحانه ولو كان راجحا لكان قد دلنا الامام زين العابدين عليه السلام عليه ..بأمكان الامام زين العابدين ان يجرح جبينه او رأسه ويخرج بعض الدم امام مجموعة من اصحابه ليشرع لذلك ويؤسس له ..بامكانه عمل ذلك و لا لوم عليه فهو ابن المقتول ظلما بأرض كربلاء بأمكانه ان يأمر احد اصحابه في يوم العاشر ان يدمي نفسه ليخرج بعض الدم امام مجموعة من الناس او مجموعة من اصحابه ..ولكنه لم يفعل ..ولم يفعل الباقر و لا الصادق و لا الكاظم و لا الرضا و لا الجواد و لا الهادي و لا العسكري ..عليهم السلام جميعا لم يفعلوا .. بامكانهم وبمقدورهم عمل ذلك ولو بشئ بسيط ولو مختصرا ..لم نرى منهم هذا الفعل كما لم نرى منهم القول في ذلك والامر به كما لم نرى منهم تقريرا في ذلك ...
                          ما رايناه في الائمة الطاهرين عليهم السلام بشكل واضح هو العزاء والبكاء واقامة العشرة ..لكن لا يوجد فيها الادماء او التطبير ..
                          ونحن نسير على منهج الائمة الطاهرين عليهم السلام فكيف نسير منهج هم لم يسيروا فيه ..ولم يؤسسوا له ..
                          اولا - عجبا ممن ايد هذا القول , وهو يسير على طريق ابن عربي والحلاج الزنادقة الملعونين هم وطريقتهم وصوفيتهم على لسان الائمة ع .
                          وهنا , لانقول ان الائمة لمم يؤسسوا السلوك والعرفان الصوفي والكشف واقواس الصعود والنزول وغيره , بل نقول ان النصوص صريحة بلعن هذه الزندقة بالاسم ,وبمن ادعى التشيع وموالاة الائمة وهو يميل اليهم !


                          ثانيا- اذا كان صاحب الموضوع مجتهدا , فهل نعتبر ان هذا الموضوع هو بحثه الاستدلالي في تحريم غير ماورد من الشعائر ؟؟؟
                          لاننا لم نالف ان ناخذ الاحكام بهذه الطريقة !
                          اي ان نذهب الى التاريخ,وننتقي منه بهذه الكيفية وهذه العجالة والاختصار,ثم نؤسس الاحكام الشرعية عليه !

                          نحن - الشيعة الامامية - نقلد من ثبت اجتهاده واعلميته !
                          ونعمل برسالة عملية يفترض ان العمل بها مبرىء للذمة !


                          مالكم اذا قيل لكم هذه فتاوى المراجع استغشيتم ثيابكم واصررتم واستكبرتم؟



                          يتبع

                          تعليق


                          • #14
                            فاذا اخذنا بهذا (البحث الاستدلالي)....وطبقنا مانحن عليه اليوم


                            نقول


                            لم يقم الامام ع باقامة الولائم كشعائر !

                            لم يقم باللطم !



                            لم يقم بالمحاضرة حتى !


                            لم يقم بالمشي الى كربلاء !

                            لم يقم برفع الاعلام !


                            لم يقم بركضة طويريج !

                            ولامواكب زنجيل !

                            ولامواكب هتافات حتى !


                            لاطبول ولادمامات !


                            لم يقم باقامة السرادق والهوادج والتشابيه !


                            لم يقم برفع اللافتات والشموع والصور !

                            لم يلبس الاسود !


                            --------------

                            هل وصلنا الى الغاية الان ؟؟؟


                            فالقضية لاتبدا بالتطبير ....ولاتنتهي به !!



                            كما لم تبدا بتشبيه الحسينية بالسيرك ....ولن تنتهي باغلاقها حتى !


                            ولن ينفع معها فتاوى مراجع , حتى وان ادعوا تقليدهم , فالفتاوى تتحول الى فتاوى سرية لم يسمع بها احد الا هم,اما الفتاوى الخطية ربما قيلت....تقية !!

                            ياصاحب الموضوع....انا اشكرك كثيرا على موضوعك هذا !


                            كما اشكر البعض على ردودهم....فانها تعكس حقيقتهم التي يحاولون سترها !

                            تعليق


                            • #15
                              المشاركة الأصلية بواسطة مدمر الأصنام
                              إلى كل من صحابي شيعي و أمجد علي ومن على شاكلتهم
                              بالأول التطبير ليس من الواجبات حتى كل شخص يحتدم عليه المثول به
                              ثانياً هناك من الأشياء المباحه لم يفعلها الأئمه مثال على ذلك الزواج هل تزوج الإمام المهدي عجل الله فرجه أو نبي الله عيسى على نبينا وآله وعليه السلام؟
                              ثالثاً تتكلمون وكأنكم كنتم في كل لحظه فيها مع الإمام زين العابدين حتى تقولوا لم يفعل كذا وفعل كذا! فهل لكم الجرأه أن تقسمون بأن الإمام زين العابدين لم يطبر وتتحملون تبعات ما تقولون يوم الحشر حين يكون الإمام من الأشهاد وخصماً لكم؟
                              ثم كيف تتبجحون على من يطبرون وفي روايات من كتبنا بأن الأنبياء عليهم الصلاة والسلام طُبر لهم في قضية سيد الشهداء! حتى السيدة زينب عليها السلام نطحت برأسها تضامناً مع سيد الشهداء وهي التي قال فيها زين العابدين عالم غير معلمه!
                              أولم يكفيكم فتوى وإستشهاد مئات العلماء والمراجع في هذه القضيه على حلية التطبير؟
                              أولم يقل صاحب الزمان عجل الله فرجه الشريف بأنه يبكي دماً! كيف العين تبكي دماً أولم تعمى عين يعقوب بالبكاء ولم تقطر دماً نصياً من القرآن الكريم!
                              ومن قال أن الخامنئي رجل يؤخذ برأيه في حين تمرد على القرآن والسنه الشريفه بتحريمه لعن أعداء محمد وآل محمد بحجة الوحدة الكاذبة المزعومه التي لم ينزل الله بها من سلطان بل صرحت التفسيرات واعتصموا بحبل أمير المؤمنين !
                              لم يطبر لا نبي ولا إمام قط ! غاية ما هنالك أن بعض الروايات الضعيفة سنداً ودلالة تشير الى أن بعض الأنبياء عثروا وسقطوا على الأرض وسالت دماءهم عندما سمعوا بإسم كربلاء ! وهذه الروايات مع ضعفها لا دلالة فيها على التطبير كما هو واضح ! فالعثور يكون قهرياً لا إرادياً لا نية مسبقة ولا قصد ولا عزم ! خلاف التطبير .
                              ثانياً التطبير هو أن تجرح رأسك بالسيف ما علاقة هذا بالعثور على الأرض؟؟؟

                              مسألة السيد زينب صلوات الله عليها فمن يفتي بإستحباب التطبير على ضوء تلك الرواية التي تقول أنها نطحت رأسها بمقدم المحمل لو كان فقيهاً يكون في خطأ شنيع جداً!
                              أولاً لأن الرواية مرسلة وراويها مجهول الحال !
                              وأما متنها ففيه عدة علل. العلة الأولى أنه يخالف وصية أخيها لها.
                              العلة الثانية والأهم أنها فعلت ذلك أمام جمع من النساء والرجال ولو كان هذا الأمر راجحاً لكن النساء أولى به من الرجال فالنساء يقتدين بالنساء والرجال بالرجال !
                              فكيف أصبح التطبير مستحباً للرجال ومحرماً للنساء أوليس من قام بالتطبير هي إمرأة حسب زعمكم؟؟؟
                              ثم إذا كان فعل السيدة زينب يدل على التطبير فقد ارتكبت إثماً لأنها من جنس النساء والتطبير لا يجوز على النساء !

                              تعليق

                              اقرأ في منتديات يا حسين

                              تقليص

                              لا توجد نتائج تلبي هذه المعايير.

                              يعمل...
                              X