فاز مرشحو حزب الحرية والعدالة الذراع السياسية لجماعة الإخوان المسلمين بـ35 مقعدا من بين خمسين،
وذلك في جولة الإعادة من المرحلة الأولى لانتخابات مجلس الشعب المصري
.وذكرت مصادر اعلامية متطابقة، يوم الأربعاء، أن "النتائج أظهرت فوز مرشحي حزب الحرية والعدالة الذراع السياسية لجماعةالإخوان المسلمين بـ35 مقعدا من بين خمسين جرى التنافس عليها،
بينما حصلت أحزاب النور والوفد وائتلاف الكتلة المصرية ومستقلون مجتمعة على المقاعد الـ15 الباقية"
.وبينت النتائج تقدم حزب الحرية والعدالة الجناح السياسي للإخوان المسلمين وحزب النور السلفي تليهما الكتلة المصرية التي تضم ليبراليين ويساريين.
وأجريت جولة الإعادة الاثنين والثلاثاء بعد أسبوع من الجولة الأولى، ، وكان إقبال الناخبين محدودا في جولة الإعادة التي تقتصر المنافسة فيها على المقاعد الفردية على خلاف الجولة الأولى التي شهدت إقبالا كبيرا.وكانت نتائج المرحلة الأولى من الانتخابات أظهرت حصول حزب الحرية والعدالة، الجناح السياسي لجماعة الإخوان المسلمين، على نحو 40% من الأصوات، في حين حصل حزب النور (سلفي) على 20%،
وحصلت الكتلة المصرية الليبرالية على 20%.واستبعد رئيس حزب النور السلفي عماد عبد الغفور، بعد الإعلان عن النتائج التحالف مع حزب الحرية والعدالة، مؤكدا أن الحزب لا يريد أن يكون تابعا لأي قوة سياسية أخرى، وأن الإخوان المسلمين قد يحاولون إظهار التيار السلفي في ثوب "المشاغب والمخالف"، مشيرا إلى أن لحزبه رؤيته وقراراته المستقلة.وأوضح عبد الغفور، أن حزبه مستعد بعد انتهاء الانتخابات البرلمانية للمشاركة في ائتلاف وطني حكومي موسع، يضم كافة الأحزاب والقوى السياسية بما فيها الأحزاب والقوى اليسارية والليبرالية.
وتعلن النتيجة النهائية للانتخابات بـ13 كانون الثاني، ثم يتم انتخاب الغرفة الثانية من البرلمان والتي يمثلها مجلس الشورى، ويلي ذلك إعداد الدستور ثم انتخابات الرئاسة.
وذلك في جولة الإعادة من المرحلة الأولى لانتخابات مجلس الشعب المصري
.وذكرت مصادر اعلامية متطابقة، يوم الأربعاء، أن "النتائج أظهرت فوز مرشحي حزب الحرية والعدالة الذراع السياسية لجماعةالإخوان المسلمين بـ35 مقعدا من بين خمسين جرى التنافس عليها،
بينما حصلت أحزاب النور والوفد وائتلاف الكتلة المصرية ومستقلون مجتمعة على المقاعد الـ15 الباقية"
.وبينت النتائج تقدم حزب الحرية والعدالة الجناح السياسي للإخوان المسلمين وحزب النور السلفي تليهما الكتلة المصرية التي تضم ليبراليين ويساريين.
وأجريت جولة الإعادة الاثنين والثلاثاء بعد أسبوع من الجولة الأولى، ، وكان إقبال الناخبين محدودا في جولة الإعادة التي تقتصر المنافسة فيها على المقاعد الفردية على خلاف الجولة الأولى التي شهدت إقبالا كبيرا.وكانت نتائج المرحلة الأولى من الانتخابات أظهرت حصول حزب الحرية والعدالة، الجناح السياسي لجماعة الإخوان المسلمين، على نحو 40% من الأصوات، في حين حصل حزب النور (سلفي) على 20%،
وحصلت الكتلة المصرية الليبرالية على 20%.واستبعد رئيس حزب النور السلفي عماد عبد الغفور، بعد الإعلان عن النتائج التحالف مع حزب الحرية والعدالة، مؤكدا أن الحزب لا يريد أن يكون تابعا لأي قوة سياسية أخرى، وأن الإخوان المسلمين قد يحاولون إظهار التيار السلفي في ثوب "المشاغب والمخالف"، مشيرا إلى أن لحزبه رؤيته وقراراته المستقلة.وأوضح عبد الغفور، أن حزبه مستعد بعد انتهاء الانتخابات البرلمانية للمشاركة في ائتلاف وطني حكومي موسع، يضم كافة الأحزاب والقوى السياسية بما فيها الأحزاب والقوى اليسارية والليبرالية.
وتعلن النتيجة النهائية للانتخابات بـ13 كانون الثاني، ثم يتم انتخاب الغرفة الثانية من البرلمان والتي يمثلها مجلس الشورى، ويلي ذلك إعداد الدستور ثم انتخابات الرئاسة.
تعليق