إعـــــــلان

تقليص

للاشتراك في (قناة العلم والإيمان): واتساب - يوتيوب

شاهد أكثر
شاهد أقل

الناصبي بن جبرين يدافع عن قاتل الحسين عليه السلام

تقليص
X
  •  
  • تصفية - فلترة
  • الوقت
  • عرض
إلغاء تحديد الكل
مشاركات جديدة

  • الناصبي بن جبرين يدافع عن قاتل الحسين عليه السلام

    بسم الله الرحمن الرحيم والحمد لله رب العالمين والصلاة والسلام على محمد واله الطاهرين


    (الفتوى ليست جديدة)
    المصدر
    http://www.d-sunnah.net/forum/showthread.php?t=3528
    سؤال: إذا كانت فضائل علي بن أبي طالب كثيرة ولا يعدله معاوية رضي الله عنه، فلماذا لا نزال ندافع عن معاوية مع أنه خرج على إمام زمانه ولم يراعي قرابة رسول الله وسنّ الملك وجعل ابنه وليا على السلمين وهو ليس بكفؤ؟
    جواب : نحن نعترف بفضائل علي بن أبي طالب- رضي الله عنه- فهو أول من أسلم من الصبيان وهو ابن عم رسول الله وقد نام على فراشه لما طلبه المشركون فذهب مع أبي بكر- رضي الله عنه- إلى الغار وأمر عليا - رضي الله عنه- أن ينام في موضعه، وقد هاجر مع المهاجرين إلى المدينة وزوجه النبي صلى الله عليه وسلم بابنته فاطمة- رضي الله عنها- فولدت له الحسن والحسين وأم كلثوم، وقد اشترك مع النبي صلى الله عليه وسلم في كل الغزوات إلا غزوة تبوك حيث خلفه على نسائه أمهات المؤمنين وعلى قرابته ومن حوله ليقوم مقامه، ولما توفي النبي صلى الله عليه وسلم بايع علي- رضي الله عنه- أبا بكر- رضي الله عنه- وصار وزيرا له ثم لعمر- رضي الله عنه- فهو يصلي خلفهما ويقاتل معهما ويقيم لهما الحدود ويسمع ويطيع ويعترف بفضلهما، ولما توفي عمر- رضي الله عنه- جعل الأمر شورى بعده في الستة الذين توفى رسول الله صلى الله عليه وسلم وهو عنهم راض، ومنهم علي- رضي الله عنه- ولكن وقع الاختيار على عثمان- رضي الله عنه- لكثرة من اختاره وفضّله على غيره، وقد بايعه علي- رضي الله عنه- وسمع وأطاع وصار وزيرا له لكبر سنه ولقرابته ومصاهرته للنبي صلى الله عليه وسلم فهو زوج اثنتين من بنات النبي صلى الله عليه وسلم ، ولهذا يُسمى ذو النورين، ثم ثار بعض الأعراب على عثمان- رضي الله عنه- فقتلوه، كان هذا حدث كبير .
    وكان معاوية- رضي الله عنه- أقرب إليه نسبا وكان أهله يحبونه فأحزنهم قتل عثمان وبايعوا معاوية على الانتصار من أولئك الثوار، فجاء معاوية معه جمع كبير من أهل الشام وطلبوا من علي- رضي الله عنه- أن يمكنهم من قتلة عثمان ليقتلوهم انتقاماً منهم وانتصاراً لعثمان، وكان أولئك الثوار من رؤساء القبائل ولهم مكانه في أقوامهم وكانوا موجودين في جيوش المسلمين الموجود أكثرهم مع علي- رضي الله عنه- فامتنع علي - رضي الله عنه- من تسليمهم لمعاوية- رضي الله عنه- مخافة أن تثور عشائرهم ويكثر القتل وتعظم الفتنة فطلب من معاوية أن يبايعه حتى تجتمع الكلمة وتقوى شوكة المسلمين فبعد ذلك يحصل الانتقام من أولئك الثوار.
    ولكن معاوية- رضي الله عنه- ومن معه خافوا من عدم التمكين فامتنعوا من المبايعة حتى يقتل أولئك الثوار، فعند ذلك نشبت الحرب بين على ومعاوية في صفين وقتل فيها خلق كثير من الفريقين، وتمسك أهل الشام بمعاوية- رضي الله عنه- لحسن سيرته فيهم ولحلمه وكرمه وصرامته مع كونه صحابيا قد بايع النبي صلى الله عليه وسلم واستعمله لكتابة الوحي والرسائل وأمّنه على ذلك، وغزا مع النبي صلى الله عليه وسلم غزوة حنين وأوطاس وتبوك وحج معه حجة الوداع، وتولى تقصير شعره في عمرة الجعرانة فلا يُنكَر فضله، وأما عهده بالخلافة إلى ابنه يزيد فهو اجتهاد منه
    مع أن يزيد كان عابدا صالحاً وهو أمير الجيش الذي غزا القسطنطينية، وقد أخبر النبي صلى الله عليه وسلم أن أول جيش يغزو القسطنطينية مغفور له، وقد ألصق به الأعداء من الرافضة أكاذيب ووقائع لا حقيقة لها، وصاروا يتقربون بلعن معاوية وابنه وجحدوا ما لهما من الفضائل.
    قاله وأملاه
    عبد الله بن عبد الرحمن الجبرين
    /11/1422 هـ

  • #2
    أستغفر الله عجبت ممن يدافع عن هذا الملعون هل من صلاحه أن يفعل برأس الحسين عليه السلام

    ما فعل !!!!!

    أبى الحسين بن علي أن يستأسر فقاتلوه فقتلوه وقتلوا بنيه وأصحابه الذين قاتلوا معه بمكان يقال له الطف وانطلق بعلي بن حسين وفاطمة بنت حسين وسكينة بنت حسين إلى عبيد الله بن زياد وعلي يومئذ غلام قد بلغ فبعث بهم إلى يزيد بن معاوية فأمر بسكينة فجعلها خلف سريره لئلا ترى رأس أبيها وذوي قرابتها وعلي بن حسين في غل فوضع رأسه فضرب على ثنيتي الحسين فقال نفلق هاما من رجال أحبة إلينا وهم كانوا أعق وأظلما فقال علي بن حسين { ما أصاب من مصيبة في الأرض ولا في أنفسكم إلا في كتاب من قبل أن نبرأها إن ذلك على الله يسير } فثقل على يزيد أن يتمثل ببيت شعر وتلا علي ابن الحسين آية من كتاب الله عز وجل فقال يزيد بل بما كسبت أيديكم ويعفو عن كثير فقال علي أما والله لو رآنا رسول الله صلى الله عليه وسلم مغلولين لأحب أن يخلينا من الغل فقال صدقت فخلوهم من الغل فقال ولو وقفنا بين يدي رسول الله صلى الله عليه وسلم على بعد لأحب أن يقربنا قال صدقت فقربوهم فجعلت فاطمة وسكينة يتطاولان لتريا رأس أبيهما وجعل يزيد يتطاول في مجلسه ليستر رأسه ثم أمر بهم فجهزوا وأصلح إليهم وأخرجوا إلى المدينة
    الراوي: الليث بن سعد المحدث: الهيثمي - المصدر: مجمع الزوائد - الصفحة أو الرقم: 9/198
    خلاصة حكم المحدث: رجاله ثقات

    موضوع قيم بارك الله فيكم

    تعليق


    • #3
      اللهم العن بني آمية قاطبة

      تعليق


      • #4
        قال شيخ النواصب ابن جبرين عليه اللعنة والعذاب الأليم :
        اعلم أن يزيد بن معاوية أحد الخلفاء الذين يعترف بهم أهل السُنَّة والجماعة، ويلعنه الشيعة والرافضة والزيدية؛ لأنه الذي تسبب في قتل الحسين بن علي في زعمهم ـ والصحيح أنه لم يتسبب وإنما نَصَّبَ ابن زياد أميرًا على العراق ولما كتب أهل العراق إلى الحسين يطلبونه خليفة عليهم، وجاءهم ابن زياد بايعوه وتخلوا عن نُصرة الحسين وأرسل ابن زياد جيشًا لاستقبال الحسين ليُبايع ليزيد فامتنع وقال: دعوني أذهب إلى يزيد فقالوا لا ندعك حتى تُسلم لابن زياد فامتنع وقاتل حتى قُتل، ولما بلغ ذلك يزيد بن معاوية أنكر على ابن زياد قتل الحسين فدل ذلك على أنه خليفة مُعتبر أمره، ولما بلغ ذلك أهل المدينة خلعوا بيعته، فأرسل إليهم جيشًا ليعودوا إلى البيعة فامتنعوا وحصلت وقعة الحرة وفيها مُبالغات ابتدعتها الرافضة ليس لها حقيقة، و يزيد لم يُذكر عنه شيءٌ يقدح في عدالته، وما ذكروا أنه يشرب الخمر قد لا يكون كله صحيحًا، قد ورد أن النبي- صلى الله عليه وسلم- قال: أول جيش يغزو القسطنطينية مغفور له وكان يزيد أميرًا على أول جيش غزا القسطنطينية فيدخل في المغفرة، فعلى هذا لا يجوز لعنه، وقد قال النبي صلى الله عليه وسلم: إن اللعنة إذا صدرت رُفعت إلى السماء فتُغلق دونها أبواب السماء فتذهب إلى الملعون، فإن كان يستحقها وإلا رجعت إلى قائلها
        والله أعلم. 8 ـ وهذه فتوى من موقع إسلام ويب بإشراف الدكتور عبد الله فقيه :
        الحمد لله والصلاة والسلام على رسول الله وعلى آله وصحبه أما بعد:

        تعليق


        • #5
          ولما بلغ ذلك يزيد بن معاوية أنكر على ابن زياد قتل الحسين فدل ذلك على أنه خليفة مُعتبر أمره

          لعنة الله عليك يا ابن جبرين يا ناصبي يا كذاب


          لو كان كلامك صحيح فلماذا الفاسق الكافر الملعون ابن الملعون يزيد ابن الكافر معاوية لم يقتص من قتل السبط الشهيد عليه السلام

          حشرك الله مع يزيد يا ابن جبرين ذق عذاب الخزي والعار

          في القبر وفي الاخرة

          تعليق

          المحتوى السابق تم حفظه تلقائيا. استعادة أو إلغاء.
          حفظ-تلقائي
          x

          رجاء ادخل الستة أرقام أو الحروف الظاهرة في الصورة.

          صورة التسجيل تحديث الصورة

          اقرأ في منتديات يا حسين

          تقليص

          لا توجد نتائج تلبي هذه المعايير.

          يعمل...
          X