إعـــــــلان

تقليص

للاشتراك في (قناة العلم والإيمان): واتساب - يوتيوب

شاهد أكثر
شاهد أقل

= ا [... الشعـارات الحسينيه الخــالـده ... ] ا =

تقليص
X
  •  
  • تصفية - فلترة
  • الوقت
  • عرض
إلغاء تحديد الكل
مشاركات جديدة

  • = ا [... الشعـارات الحسينيه الخــالـده ... ] ا =


    اتخذت بعض كلمات الإمام الحسين سواء التي نطق بها أثناء مسيرة
    من المدينة الى كربلاء أم تلك التي قالها
    في يوم عاشوراء،
    طابع النداء المؤثر الذي يدعو الى الجهاد والكرامة. وقد جاءت هذه المعاني في سياق الخطب
    والأرجاز والأشعار،
    واتخذت صيغة النداء أو الشعار. ويمكن التعرف من خلالها على الأهداف والأفكار
    والمعنويات التي يتصف بها رجال عاشوراء واعتبار تلك المعالم المضيئة شعارات لثورة عاشوراء.


    ومن هذه الشعارات



    1- " على الإسلام السلام ، إذ بُليت الأمة براع مثل يزيد "
    قال هذا الإمام الحسين عليه السلام ردا على طلب مروان في المدينة عندما أراد منه مبايعة يزيد.
    (موسوعة كلمات الإمام الحسين:284)

    2- " والله لو لم يكن ملجأ ولا مأوى لما بايعت يزيد بن معاوية "
    جاء هذه في رده على أخيه محمد بن الحنفية.
    (بحار الأنوار329:44،أعيان الشيعة 588:1)

    3- " إني لا أرى الموت إلا سعادة والحياة مع الظالمين إلا برما "
    .قال هذا مخاطبا أنصاره في كربلاء .
    (بحار الأنوار381:44)

    4- " الناس عبيد الدنيا والدين لعق على ألسنتهم يحوطونه ما درت معايشهم فإذا مُحّصوا بالبلاء قل الديانون "
    قال هذا في منزل ذي حسم أثناء مسيره الى كربلاء.
    (تحف العقول:245، بحار الأنوار117:75)

    5- " ألا ترون إلى الحق لا يعمل به وإلى الباطل لا يتناهى عنه؟ فليرغب المؤمن في لقاء ربه محقا "
    قاله في كربلاء مخاطبا أصحابه.
    (المناقب لابن شهراشوب 68:4)

    6- " خُطّ الموت على ولد آدم مخطّ القلادة على جيد الفتاة "
    قالها في مكة قبل الخروج الى الكوفة أمام جمع من أنصاره وأهل بيته.
    (اللهوف:53، بحار الأنوار 366:44)

    7- " من رأى سلطانا جائرا مستحلا لحرام الله، ناكثا عهده مخالفا لسنة رسول الله ،
    يعمل في عباد الله بالإثم والعدوان فلم يُغيّر عليه بفعل ولا قول كان حقا على الله أن يدخله مدخله "
    قاله مخاطبا جيش الحرّ في منزل البيضة على طريق الكوفة
    (وقعة الطف:172، موسوعة كلمات الإمام الحسين:361)

    8- " ما الإمام إلاّ العامل بالكتاب والآخذ بالقسط والدائن بالحق والحابس نفسه على ذات الله "
    سطّر الحسين هذه الصفات الحقّة للإمام في الكتاب الذي بعثه مع مسلم بن عقيل إلى أهل الكوفة.
    (بحار الأنوار 334:44)

    9- " سأمضي وما بالموت عار على الفتى إذا ما نـوى حقا وجاهد مسـلم "
    هذا الشعر لشخص آخر تمثّل به الحسين ردا على تهديدات الحرّ على طريق الكوفة
    (بحار الأنوار 334:44)

    10- " رضا الله رضانا أهل البيت ، نصبر على بلائه ويوفّينا أجر الصابرين "
    قاله في خطاب لأصحابه عند خروجه من مكة.
    (بحار الأنوار:366، أعيان الشيعة 539:1)

    11- " من كان باذلاً فينا مهجته، وموطّناً على لقاء الله نفسه، فليرحل معنا "
    قاله عندما عزم على الخروج من مكة الى الكوفة، مبيّنا طريق الشهادة الدامي الذي سيسلكه
    (بحار الأنوار:366، أعيان الشيعة 539:1)

    12- " إنما خرجت لطلب الإصلاح في أمة جدي "
    مقتطف من الوصية التي كتبها سيد الشهداء لأخيه محمد بن الحنفية قبل خروجه من المدينة.
    (مناقب ابن شهراشوب 89:4)

    13- " لا أعطيكم بيدي إعطاء الذليل ولا أقر لكم إقرار العبيد [لا أفرّ فرار العبيد]"
    ورد هذا القول في كلامه صبيحة يوم عاشوراء مخاطبا جيش الكوفة الذي أراد منه الاستسلام.
    (مقتل الحسين للمقرم :280)

    14- " هيهات منا الذلّة يأبى الله لنا ذلك ورسوله والمؤمنون …"
    قال هذا الكلام مخاطبا جيش الكوفة حين وجد نفسه مخيّرا بين طريقي الذلة والشهادة.
    (نفس المهموم :131، المقتل للخوارزمي 7:2)


    15- " فهل إلاّ الموت ؟ فمرحباً به " .
    جاء هذا في رده على كتاب عمر بن سعد الذي طلب فيه من الإمام أن يستسلم .
    (موسوعة كلمات الإمام الحسين :382)

    16- " صبرا بني الكرام ، فما الموت إلا قنطرة تعبر بكم عن البؤس
    والضراء الى الجنان الواسعة والنعيم الدائم " .
    خاطب بهذا الكلام أصحابه المستعدين للبذل، في صبيحة يوم عاشوراء بعد أن استشهد عدد منهم.
    (نفس المهموم:135، معاني الأخبار:288)

    17- " الموت أولى من ركوب العار والعار أولى من دخول النـار"
    كان الحسين يرتجز بهذا الشعر يوم عاشوراء عند منازلة الأعداء،
    ويعلن فيها استعداده للشهادة وعدم تحمل عار الخنوع.
    (مناقب ابن شهراشوب68:1)

    18- " موت في عز خير من حياة في ذل "
    (بحار الأنوار 192:44)

    19- " إن لم يكن لكم دين وكنتم لا تخافون المعاد فكونوا أحراراً في دنياكم "
    خاطب أتباع آل أبي سفيان بهذا الخطاب قبل استشهاده بلحظات حين تناهى
    إلى سمعه أنهم عازمون على الإغارة على خيم حريمه وعياله.
    , (بحار الأنوار51:45)

    20- " هل من ناصر ينصر ينصرني ؟ "
    " هل من ذابّ يذبُّ عن حرَمِ رسول الله ".
    استغاث الحسين بهذا النداء بعد استشهاد جميع أنصاره وأهل بيته.
    (ذريعة النجاة :129) ، (بحار الأنوار 46:45)

    هذه المجموعة من الجمل المعبرة التي تعتبر بمثابة رمزية شعارات أبي عبدالله الحسين عليه السلام في نهضته
    وهي تدل على عظمته التي استمدها من عظمة جده رسول الله صلى الله عليه وآله وسلم حيث أضاء للبشرية دربها
    وحياتها بتضحياته ووقوفه بكل إباء وصلابة في وجه الظلم والطغيان الأموي
    وبهذه الشعارات الرائدة هزت عروش الظالمين والمتآمرين على الإسلام.

المحتوى السابق تم حفظه تلقائيا. استعادة أو إلغاء.
حفظ-تلقائي
x

رجاء ادخل الستة أرقام أو الحروف الظاهرة في الصورة.

صورة التسجيل تحديث الصورة

اقرأ في منتديات يا حسين

تقليص

لا توجد نتائج تلبي هذه المعايير.

يعمل...
X