بسم الله وحده لاشريك له القاهر فوق عباده
أستمتع كثيرا بإحراج نفاة الصفات بسؤال
هل يحب الله محمد وآل محمد ويرضى عنهم ؟؟؟
فلايكون امام المجيب إلا
1- ان ينفي ذلك ويتضح فساد عقيدته ودينه
2- ان يثبت وينسلخ من العقيدة الفاسدة التي اعتقدها
والحق اقول فالشيعة كثير منهم على جهل عظيم بعقيدتهم في هذه المسألة
فمنهم من يعتقد ان الصفات الغير ملموسة أو الشعورية مقبول إثباتها كالعضو مختصر مفيد ونصر الشاذلي وولوا جميعا هاربين فلم يعلموا بماذا يجيبوا وماذا يثبتوا وماذا ينفوا!!!
http://www.yahosain.net/vb/showthread.php?t=155172
وقبلها ناقشت الزميل المحترم السيد الكربلائي
وكان على نفس الفكر ويظن ان لاضير في إثبات صفات شعورية كالمحبة والرضا ..
http://www.yahosein.org/vb/showthread.php?t=151403
فكرت قليلا وقلت لماذا لايحل لنا مركز الأبحاث العقائدية لنا هذه الإشكالية ؟؟؟
فأرسلت لهم هذا السؤال
فكان الرد المفاجئ 
وضربوا بنفيهم الصفات عرض الحائط لكون الجواب إذا كان منطلقا مما يعتقده القوم سيكون فساده جليا!!
على كل حال فإثبات الحب والرضا ينافي عقيدة علماء الاثنى عشرية المعتبرين وينافي ماقاله مركز العقائد من قبل
وبالله تعالى نستعين ونتأيد
أستمتع كثيرا بإحراج نفاة الصفات بسؤال
هل يحب الله محمد وآل محمد ويرضى عنهم ؟؟؟
فلايكون امام المجيب إلا
1- ان ينفي ذلك ويتضح فساد عقيدته ودينه
2- ان يثبت وينسلخ من العقيدة الفاسدة التي اعتقدها
والحق اقول فالشيعة كثير منهم على جهل عظيم بعقيدتهم في هذه المسألة
فمنهم من يعتقد ان الصفات الغير ملموسة أو الشعورية مقبول إثباتها كالعضو مختصر مفيد ونصر الشاذلي وولوا جميعا هاربين فلم يعلموا بماذا يجيبوا وماذا يثبتوا وماذا ينفوا!!!
http://www.yahosain.net/vb/showthread.php?t=155172
وقبلها ناقشت الزميل المحترم السيد الكربلائي
وكان على نفس الفكر ويظن ان لاضير في إثبات صفات شعورية كالمحبة والرضا ..
http://www.yahosein.org/vb/showthread.php?t=151403
فكرت قليلا وقلت لماذا لايحل لنا مركز الأبحاث العقائدية لنا هذه الإشكالية ؟؟؟
فأرسلت لهم هذا السؤال
لكون كمال الإخلاص نفي الصفات عنه فهل الله لايرضى ولايحب محمد و آل محمد وإذا كان هذا فعلي أي أساس تم الإصطفاء!؟

نعم الله تعالى يحب محمدا واله(صلوات الله عليهم) ويرضى عنهم والاصطفاء مترتب على هذا الحب والرضا وليس العكس ,أي انه اصطفاهم لحبه لهم وصفة المحبة لبعض عباده لا تقدح في كمال الاخلاص
على كل حال فإثبات الحب والرضا ينافي عقيدة علماء الاثنى عشرية المعتبرين وينافي ماقاله مركز العقائد من قبل
من الواضح ان الرضا والغضب من الصفات النفسانية للانسان, والله سبحانه وتعالى ليس بجسم فلا صفات نفسانية له,
تعليق