إعـــــــلان

تقليص

للاشتراك في (قناة العلم والإيمان): واتساب - يوتيوب

شاهد أكثر
شاهد أقل

الذهبي : مذهب الامام علي كان يرى مخالفة ولي الامر لاجل متابعة السنة

تقليص
X
  •  
  • تصفية - فلترة
  • الوقت
  • عرض
إلغاء تحديد الكل
مشاركات جديدة

  • #16
    بارك الله فيك ... طريقة شرحك جميلة ومفيدة في ايصال المعلومة بشكل اسهل.

    وعلى فكرة .... الامامية يجيزون مسألة ترك الاولى على الانبياء فلا ادري لو كان احدهم ترك الاولى (عثمان او علي رضي الله عنهم) فهي كارثة طبعا من وجهة نظرهم.
    لان الخليفة عثمان امرهم بالسنة (الافراد) و علي بن ابي طالب اراد السنة الاخرى (التمتع في الحج).

    فلا ادري لماذا القوم عندهم عقدة نفسية في كل مايصدر من الصحابة!!!!

    .

    تعليق


    • #17

      بسمه تعالى


      سهود ومهود ماشاء الله عليك بينت للروافض ماخفي عنهم !!!


      ابراهام

      الامام علي كان يرى ان عثمان يتعمد تغيير السنة بل لايعتبره خليفة للمسلمين أساسا !!

      فلذا قال لعثمان ( لم أكن أدع سنة رسول الله صلى الله عليه وسلم لقول أحد من الناس ) وحسبك من علي أمير المؤمنين فهو أقضى الصحابة .


      بدليل أن عثمان لم يأت بمسوغ شرعي لهذا ( فقال علي : ما تريد إلى أمر فعله رسول الله صلى الله عليه وسلم ، تنهى عنه ؟ فقال عثمان : دعنا منك . فقال : إني لا أستطيع أن أدعك . فلما أن رأى علي ذلك ، أهل بهما جميعا )


      أما تلزيقاتكم فهي تخصكم نحن نحجكم بما ثبت لديكم حجته عليكم

      وصلى الله على محمد وآل محمد الطاهرين المعصومين

      تعليق


      • #18
        نحن نعلم ما ذكره الزميل ابراهام جيداً ولسنا بحاجة إلى شخص مثلك انت يا سهود ليوضح لنا
        فنحن لم نشكل على كل ما ذكرت بل إشكالي كان في الإجابة على هذا السؤال
        ( أنهى الناس وأنت تفعله )
        لماذا نهاهم ولماذا خالفه علي عليه السلام ؟

        هل اجد اجابة هذا السؤال في كل ما سطرتم ؟
        كلا
        اذن تعاونوا على الإجابة يا شطار
        علماً ان الزميل ابراهام اشار من بعيد إلى خطأ احدهما
        فمن يكون يا ترى
        عثمان ام علي ؟
        ننتظر المفاجئات !

        عن امير المؤمنين عليه السلام : ( من تهاون في الدين هان ومن غالبه الحق لان )

        تعليق


        • #19
          المشاركة الأصلية بواسطة احمد اشكناني
          نحن نعلم ما ذكره الزميل ابراهام جيداً ولسنا بحاجة إلى شخص مثلك انت يا سهود ليوضح لنا
          فنحن لم نشكل على كل ما ذكرت بل إشكالي كان في الإجابة على هذا السؤال
          ( أنهى الناس وأنت تفعله )
          لماذا نهاهم ولماذا خالفه علي عليه السلام ؟

          هل اجد اجابة هذا السؤال في كل ما سطرتم ؟
          كلا
          اذن تعاونوا على الإجابة يا شطار
          علماً ان الزميل ابراهام اشار من بعيد إلى خطأ احدهما
          فمن يكون يا ترى
          عثمان ام علي ؟
          ننتظر المفاجئات !

          عن امير المؤمنين عليه السلام : ( من تهاون في الدين هان ومن غالبه الحق لان )

          قبل الاجابة على السؤال.

          هل يجوز للخليفة ذلك النهي ام لا؟


          لانه لو كان يجوز للخليفة النهي في ذلك الموضع بما يراه من مصلحة فلا يعتبر نهية اشكال لانه اجتهاد صحيح واما السؤال عن السبب فذلك امر آخر لان المسألة بحسب الوضع الذي كانوا فيه في زمانهم.
          واما لو كان لايجوز للخليفة ذلك مطلقا فهنا السؤال يقال لماذا منع ما لايجوز منعه.

          والجواب على هذا السؤال:
          يجوز للخليفة منع ذلك بما يراه مصلحة في زمانه لان التمتع من السنن وهناك سنن اخرى بديلة مثل الافراد.
          فيكون اختلاف عثمان وعلي في مسألة اجتهادية في تقدير المصلحة.
          وهذا قد يحصل بين الانبياء مثلما غضب موسى على اخيه هارون عليه السلام بسبب الاختلاف في بعض الامور وتقديرها بحسب وجهة النظر.

          اعتقد انك قادر على فهم مرادي.

          تعليق


          • #20

            بسمه تعالى

            ماذكرته با ابراهام مجرد تهريج لاغير قال إيش موسى وهارون حصل بينهما إختلاف !!

            بربك كفى تلزيق لانك تقع في التهريج فعلا.

            تعليق


            • #21
              ولماذا علي عليه السلام خالف أمر عثمان ، ألم يكن يعلم انه بسبب هذه المخالفة من الممكن ان تقع فتنة بينهم ولكن مع ذلك أصر على رأيه وعمل به مخالفاً لرأي عثمان
              فما هي المصلحة التي كان يراها علي عليه السلام في مخالفته لعثمان ؟
              وإن كان ما أمر به عثمان كما تقول هو اجتهاد منه أليس من واجب علي عليه السلام ان يمتثل لاجتهاد الخليفة ولكنه خالفه ، لماذا ؟ وماذا يدل مخالفة علي عليه السلام لخليفة المسلمين ؟
              وهنا سوف يتبين لكم ان علي عليه السلام لم يكن يعترف بخلافته ولا باجتهاداته لأنه حتى لم يذكره بالخليفة بل جعله كعامة الناس عندما أشار إلى رأيه
              فالعلاقات الودية الحميمة بين الخلفاء يجب ان تظهر هنا لا في ان علي عليه السلام سمى احد ابنائه باسم عثمان !

              وأخيراً لا تنسى ان تجيبني على الأسئلة في الأعلى وهذا السؤال

              وارجو ان تشرح لي جملة عثمان
              ( أنهى الناس وأنت تفعله )

              لماذا نهاهم ولماذا خالفه علي عليه السلام ؟


              عن امير المؤمنين عليه السلام : ( سُكر الغفلة والغرور أبعد إفاقة من سكر الخمور )

              تعليق


              • #22
                المشاركة الأصلية بواسطة احمد اشكناني
                ....

                افهم من هذا انك تتفق معي في ان المسألة اجتهادية وان ماصدر عن الطرفين ليس من باب مخالفة النص بل من باب الاختلاف في تقدير المصلحة وتقيدم مصلحة على اخرى!!!
                فهل هذا صحيح؟


                ولماذا علي عليه السلام خالف أمر عثمان ، ألم يكن يعلم انه بسبب هذه المخالفة من الممكن ان تقع فتنة بينهم ولكن مع ذلك أصر على رأيه وعمل به مخالفاً لرأي عثمان
                لايلزم حصول فتنة لان اصحاب ذلك الوقت ادرى بما يفعلونه.
                الم تقرأ قصة موسى واخيه هارون عليهم السلام عندما اخذ برأسه يجره مقدمة لضربه!!!

                هؤلاء انبياء فكيف بالصحابة لان الاختلاف في الرأي امر طبيعي.

                فما هي المصلحة التي كان يراها علي عليه السلام في مخالفته لعثمان ؟

                قبل الدخول في معرفة المصلحة يجب اولا العلم ان الفعلين صحيحين لان المسألة تقدير مصالح وتقديمها فلكل منهم رأي.
                فلو تم الاقرار بذلك فبعدها لايهم ذلك لانها لن يضر.

                واعتقد ان عثمان فعل ذلك : حتى لايخلوا المسجد الحرام من المعتمرين لان الوضع كان آمنا وليس كما هو سابقا
                لانه لو تمتع الناس بالعمرة مع الحج مارجعوا مرة اخرى وهذا فيه خلوا الحرام من المسلمين المعتمرين بقية ايام السنة

                واعتقد ان فعل علي : حتى يجمع بين الاجرين في عمل واحد.


                وإن كان ما أمر به عثمان كما تقول هو اجتهاد منه أليس من واجب علي عليه السلام ان يمتثل لاجتهاد الخليفة ولكنه خالفه ، لماذا ؟ وماذا يدل مخالفة علي عليه السلام لخليفة المسلمين ؟

                لانها مسألة اجتهادية فتحصل المناقشة

                فعلي بن ابي طالب ليس مجرد عامي، بل كان من وزراء الخلفاء الذين يأخذون برأيه لانهم كانوا كذلك وكان قاضيا في حضرتهم.
                فلو تدخل برأيه فهو اساسا من اركان الخلافة امن اهل الحل والعقد الذين نصبوا الخليفة.


                فالمسألة ليست بلازمه بل اجتهاد ومن حقه مخالفة الاجتهاد لان النهي قد يكون ملزم للجميع وقد لايكون لانه في النهاية تمتع فدل على موافقة عثمان له.
                لان الخليفة لو نهى فهل النهي غير قابل للنقاش؟؟؟
                فهي مسائل اجتهادية مثلما اختلف هارون وموسى عليهم السلام.


                وهنا سوف يتبين لكم ان علي عليه السلام لم يكن يعترف بخلافته ولا باجتهاداته لأنه حتى لم يذكره بالخليفة بل جعله كعامة الناس عندما أشار إلى رأيه
                فالعلاقات الودية الحميمة بين الخلفاء يجب ان تظهر هنا لا في ان علي عليه السلام سمى احد ابنائه باسم عثمان !
                تفسير مضحك .....

                الاختلاف في مسائل اجتهادية لاتعني عدم الاعراف الا اساسا ما دخل في الستة لو كان غير قابل بان يخرج من الستة خليفة!!!!

                الم تقرأ قصة الحديبية في عدم تنفيذ علي بن ابي طالب لامر الرسول عليه الصلاة والسلام!!!!
                حتى عاتبه النبي وقال له انك ستجيب الى مثل ذلك من قريش.
                يعني انه خالف النبي وسيستجيب من قريش!!!!

                هل نفهم من هذا عدم اعتراف!!!!!

                التعديل الأخير تم بواسطة ابراهام; الساعة 22-12-2011, 07:08 AM.

                تعليق


                • #23

                  ويبقى ابراهام يهرج

                  ويكتب الانشاء ولم يرد الادلة بمثلها ؟؟؟؟؟؟؟؟؟

                  تعليق

                  المحتوى السابق تم حفظه تلقائيا. استعادة أو إلغاء.
                  حفظ-تلقائي
                  x

                  رجاء ادخل الستة أرقام أو الحروف الظاهرة في الصورة.

                  صورة التسجيل تحديث الصورة

                  اقرأ في منتديات يا حسين

                  تقليص

                  لا توجد نتائج تلبي هذه المعايير.

                  يعمل...
                  X