قول الحسين عليه السلام لأخته زينب: ( يا أختاه أقسمت عليك فأبري قسمي، لا تشقي عليّ جيباً ولا تخمشي عليّ وجها، ولا تدعي عليّ بالويل والثبور إذا هلكت) مستدرك الوسائل 1 /144.
محمد بن علي بن الحسين الملقب عند ( الشيعة) بالصدوق : من ألفاظ رسول الله التي لم يسبق إليها : النياحة من عمل الجاهلية وسائل الشيعة 12/915، بحار الأنوار 82/103.
عن رسول الله وآله قال: (صوتان ملعونان يبغضهما الله أعوال عند مصيبة وصوت عند نعمة، يعني " النوح والغناء) مستدرك الوسائل للنوري 1/144، بحار الأنوار 82/101.
الإمام الصادق عن آبائه عليهم السلام في حديث المناهي قال : ( نهى رسول الله وآله عن الرنة عند المصيبة ونهى عن النياحة والاستماع إليها ) وسائل الشيعة 2/915.
عن أبي عبد الله عليه السلام قال : ( لا يصلح الصياح على الميت ولا ينبغي، ولكن الناس لا يعرفون ) الكافي 3/226 ، الوافي 12/88، وسائل الشيعة 2/916
في كتاب الإمام علي عليه السلام إلى رفاعة بن شداد ( وإياك والنوح على الميت ببلد يكون صوت لك به سلطان) مستدرك الوسائل 1/144
عن الصادق عليه السلام قال ( من ضرب يده على فخذه عند المصيبة حبط أجره ) وسائل الشيعة 2/914 .
عن ابي عبد الله عليه السلام ( لاينبغى الصياح على الميت ولا تشق الثياب ) الكافي 3/225, وسائل الشيعة 2/916.
قوله لفاطمة حين قُتل ( جعفر بن أبي طالب): ( لا تدعي بذل ولا ثُكل ولا حزن وما قلت فقد صدقت) من لا يحضره الفقيه 1/112، الوافي 13/88، وسائل الشيعة 2/915
عن أبي جعفر عليه السلام قال: ( أشد الجزع الصراخ بالويل والعويل ولطم الوجه والصدر، وجز الشعر من النواصي، ومن أقام النواحة فقد ترك الصبر، وأخذ في غير الطريقة ) الكافي 3/223 ، وسائل الشيعة 2/915، بحار الأنوار 82/76
قال رسول الله لفاطمة عليها السلام: إذا أنا مُت فلا تخمشي عليّ وجها ولا ترخي عليّ شعرا ولا تنادي بالويل ولا تقيمن عليّ نائحة، قال : ثم قال : هذا هو (المعروف) الذي قال الله عز وجل (( ولا يعصينك في معروف)) وسائل الشيعة 2/915-916، مستدرك الوسائل 1/144
===
عن أبي عبد الله عليه السلام في قول الله عز وجل (( ولا يعصينك في معروف)) قال: ( المعروف أن لا يشققن جيبا ولا يلطمن وجها ولا يدعون ويلا ولا يقمن عند القبر) تفسير نور الثقلين 5/308، مستدرك الوسائل 1/144
يقوم ( الشيعة) بلبس السواد في محرم حدادا على (الحسين ) رضي الله عنه ، جاهلين أو متجاهلين قول الإمام علي عليه السلام فيما، به أصحابه: ( لا تلبسوا السواد فإنه لباس فرعون) .
في رواية عن الصادق عن رسول الله : ( لا تلطمن خدا ولا تخمشن وجها، ولا تنتفن شعرا، ولا تشققن جيبا، ولا تسودن ثوبا ) تفسير الصافي 5/166، تفسير نور الثقلين 5/307 .
عن أبي عبد الله عليه السلام قال: ( ثلاثة لا أدري أيهم أعظم جرما، الذي يمشي خلف جنازة في مصيبة غيره بغير رداء أو الذي يضرب يده على فخذه عند المصيبة أو الذي يقول : ارفقوا به 000 ) بحار الأنوار 82/79 .
محمد بن علي بن الحسين الملقب عند ( الشيعة) بالصدوق : من ألفاظ رسول الله التي لم يسبق إليها : النياحة من عمل الجاهلية وسائل الشيعة 12/915، بحار الأنوار 82/103.
عن رسول الله وآله قال: (صوتان ملعونان يبغضهما الله أعوال عند مصيبة وصوت عند نعمة، يعني " النوح والغناء) مستدرك الوسائل للنوري 1/144، بحار الأنوار 82/101.
الإمام الصادق عن آبائه عليهم السلام في حديث المناهي قال : ( نهى رسول الله وآله عن الرنة عند المصيبة ونهى عن النياحة والاستماع إليها ) وسائل الشيعة 2/915.
عن أبي عبد الله عليه السلام قال : ( لا يصلح الصياح على الميت ولا ينبغي، ولكن الناس لا يعرفون ) الكافي 3/226 ، الوافي 12/88، وسائل الشيعة 2/916
في كتاب الإمام علي عليه السلام إلى رفاعة بن شداد ( وإياك والنوح على الميت ببلد يكون صوت لك به سلطان) مستدرك الوسائل 1/144
عن الصادق عليه السلام قال ( من ضرب يده على فخذه عند المصيبة حبط أجره ) وسائل الشيعة 2/914 .
عن ابي عبد الله عليه السلام ( لاينبغى الصياح على الميت ولا تشق الثياب ) الكافي 3/225, وسائل الشيعة 2/916.
قوله لفاطمة حين قُتل ( جعفر بن أبي طالب): ( لا تدعي بذل ولا ثُكل ولا حزن وما قلت فقد صدقت) من لا يحضره الفقيه 1/112، الوافي 13/88، وسائل الشيعة 2/915
عن أبي جعفر عليه السلام قال: ( أشد الجزع الصراخ بالويل والعويل ولطم الوجه والصدر، وجز الشعر من النواصي، ومن أقام النواحة فقد ترك الصبر، وأخذ في غير الطريقة ) الكافي 3/223 ، وسائل الشيعة 2/915، بحار الأنوار 82/76
قال رسول الله لفاطمة عليها السلام: إذا أنا مُت فلا تخمشي عليّ وجها ولا ترخي عليّ شعرا ولا تنادي بالويل ولا تقيمن عليّ نائحة، قال : ثم قال : هذا هو (المعروف) الذي قال الله عز وجل (( ولا يعصينك في معروف)) وسائل الشيعة 2/915-916، مستدرك الوسائل 1/144
===
عن أبي عبد الله عليه السلام في قول الله عز وجل (( ولا يعصينك في معروف)) قال: ( المعروف أن لا يشققن جيبا ولا يلطمن وجها ولا يدعون ويلا ولا يقمن عند القبر) تفسير نور الثقلين 5/308، مستدرك الوسائل 1/144
يقوم ( الشيعة) بلبس السواد في محرم حدادا على (الحسين ) رضي الله عنه ، جاهلين أو متجاهلين قول الإمام علي عليه السلام فيما، به أصحابه: ( لا تلبسوا السواد فإنه لباس فرعون) .
في رواية عن الصادق عن رسول الله : ( لا تلطمن خدا ولا تخمشن وجها، ولا تنتفن شعرا، ولا تشققن جيبا، ولا تسودن ثوبا ) تفسير الصافي 5/166، تفسير نور الثقلين 5/307 .
عن أبي عبد الله عليه السلام قال: ( ثلاثة لا أدري أيهم أعظم جرما، الذي يمشي خلف جنازة في مصيبة غيره بغير رداء أو الذي يضرب يده على فخذه عند المصيبة أو الذي يقول : ارفقوا به 000 ) بحار الأنوار 82/79 .
تعليق