تويت
المشاركة الأصلية بواسطة طالب الكناني
احسن وجزاك الله خيرا اخي المحترم
-
احسن وجزاك الله خيرا اخي المحترم -
الوهابية السفلة الحقراء جهادهم ضد الشيعة فقط وحصريا كما في مجزرة عرس الدجيل والكثير من المجازر التي ارتكبوها ضد الشيعة سواء في العراق او افغانستان حيث يقومون بتفجير المواكب الحسينية وكما في البحرين حيث يقوم النظام الاموي الوهابي بقتل الشيعة وكما في السعودية والكثير من الدول والمناطقالمشاركة الأصلية بواسطة محب حمزة والعباس
فتبا لهكذا جهاد يستهدف شيعة اهل البيت عليهم البسلامتعليق
-
-
المشاركة الأصلية بواسطة ابن النجف2010لا ادري ما المغزه من موضوعك في ناس اختلافة في محمد بن عبد الوهاب ؟ وما المشكله في ذالك من يتحدث في هذا الامر لازم يكون محصن يعني لا يوجد عنده شبها
المتأمل في حال البشر سيدرك بسهولة أن تواجد أي جمع بشري يجب أن تنشئ تواترا !،وسواء كان هذا الجمع يتكون من عقلين أو أكثر فإن الاختلاف لا شك حادث طال الزمن أم قصر ، فمداركنا و أفكارنا وتحليلاتنا للأمور لا يتوافق في العادة مع العقل الآخر 100%
المجتمع المتحضر يحاول اختلافاته إلى مادة للعمل والتحدي ، بينما الجاهل يجعل من الاختلاف مادة للحرب والشقاق والتشاحن । الشخص الواعي يرى في اختلافه مع الآخر فرصة للتفكير بشكل أوسع و أعمق ، بينما الشخص الجاهل لحقيقة الاختلاف يرى رفض الآخر لوجهة نظرة تعدي على شخصيته وكرامته
انتم تنضرون الى الرئي الاخر على انها كره لكم ومن قبله لاهل البيت
لانكم اتشحنتم على هذا النحو
ابن النجف2010
الوهابية السفلة الحقراء جهادهم ضد الشيعة فقط وحصريا كما في مجزرة عرس الدجيل والكثير من المجازر التي ارتكبوها ضد الشيعة سواء في العراق او افغانستان حيث يقومون بتفجير المواكب الحسينية وكما في البحرين حيث يقوم النظام الاموي الوهابي بقتل الشيعة وكما في السعودية والكثير من الدول والمناطق
لو كان جهادنا كما تقول لما سمعت عن شيعي واحد في بلدنا
يمارس حقه برغم ان حقه يسئ لي ولا نقتل الشخص لي اسمه
كما تفعلون في العراق و الاحواز
طالب الكناني
ابسط الامور انظر الى مخلفات ابن وهب اشعال الفتن ورفع راية الجهاد ضد من يخالف مذهبه من المسلمين
في حين جهاد اليهود والنصارى خط احمر
والا انظر ما الذي تقوم به السعودية راعية الوهابية وقطر ومن لف لفها في نشر الفتن في بلاد المسلمين وتاجيج الصراعات المذهبية وارسال من تسميهم مجاهدين الى العراق وغيره
في حين لم نلاحظ للوهابية اي اعمال جهادية ضد اليهود في اسرائيل وضد التدخل الامريكي والغربي في بلاد المسلمين بل على العكس فانها تتعاون مع اليهود الصهاينة وتفتح اراضيها للقواعد الامريكية
انت جوبة على نفسك( وارسال من تسميهم مجاهدين الى العراق وغيره)
أرنا حجتك ياسلفي..
والحمدلله أنك إعترفت أن مذهبنا قائم على كتاب الله ...فهذا ماورد في كتاب الله من لعن .. نحن نعمل به . أنت عقيدتك قائمة على تجسيم الله وعلى أكل الضب فهذا شأنك ..
كَيْفَ يَهْدِي اللَّهُ قَوْمًا كَفَرُواْ بَعْدَ إِيمَانِهِمْ وَشَهِدُواْ أَنَّ الرَّسُولَ حَقٌّ وَجَاءَهُمُ الْبَيِّنَاتُ وَاللَّهُ لاَ يَهْدِي الْقَوْمَ الظَّالِمِينَ (86) أُوْلَئِكَ جَزَاؤُهُمْ أَنَّ عَلَيْهِمْ لَعْنَةَ اللَّهِ وَالْمَلائِكَةِ وَالنَّاسِ أَجْمَعِينَ
وهل يتسوى الحي مع الميت
اما مسالة التجسيم فما قولك في هذه الروايه
حدثني ابي رحمه الله، عن سعد بن عبد الله، عن محمد بن عيسى بن عبيد اليقطيني، عن محمد بن سنان، عن ابي سعيد القماط، عن ابن ابي يعفور، عن ابي عبد الله (عليه السلام)، قال بينما رسول الله (صلى الله عليه وآله) في منزل فاطمة (عليها السلام) والحسين في حجره إذ بكى وخر ساجدا ثم قال: يا فاطمة يا بنت محمد إن العلي الأعلى تراءى لي في بيتك هذا في ساعتي هذه في أحسن صورة وأهيا هيئة، وقال لي: يا محمد أتحب الحسين (عليه السلام)، فقلت: نعم قرة عيني وريحانتي وثمرة فؤادي وجلدة ما بين عيني، فقال لي: يا محمد - ووضع يده على رأس الحسين (عليه السلام) - بورك من مولود عليه بركاتي وصلواتي ورحمتي ورضواني، ولعنتي وسخطي وعذابي وخزيي ونكالي على من قتله وناصبه وناواه ونازعه، اما انه سيد الشهداء من الاولين والاخرين في الدنيا والاخرة. كتاب كامل الزيارات جعفر بن محمد بن قولويه ص141-142
تعليق
-
يعني أنت تؤيد عقيدتك برواية شيعية ضعيفة أم تستنكر التجسيم !!
ههههههههه
تعليق
-
المشاركة الأصلية بواسطة algeriaتعليق
| المواضيع | إحصائيات | آخر مشاركة | ||
|---|---|---|---|---|
|
ردود 119
18,092 مشاهدات
0 معجبون
|
بواسطة وهج الإيمان
13-06-2025, 03:31 PM
|
|||
|
استجابة 1
100 مشاهدات
0 معجبون
|
بواسطة وهج الإيمان
13-06-2025, 09:49 PM
|
|||
|
استجابة 1
71 مشاهدات
0 معجبون
|
بواسطة وهج الإيمان
13-06-2025, 09:53 PM
|
|||
|
ردود 2
154 مشاهدات
0 معجبون
|
بواسطة وهج الإيمان
13-06-2025, 09:49 PM
|
|||
|
استجابة 1
160 مشاهدات
0 معجبون
|
بواسطة وهج الإيمان
13-06-2025, 05:30 AM
|
تعليق