وانت جاءت باثنين لكن واحدهليس فيها عمر لكن من كتبنا
تقول : ليس فيها عمر ,
أعيد الرواية الثانية وهي :
صحيح البخارى - (ج 24 / ص 187)
7366 - حَدَّثَنَا إِبْرَاهِيمُ بْنُ مُوسَى أَخْبَرَنَا هِشَامٌ عَنْ مَعْمَرٍ عَنِ الزُّهْرِىِّ عَنْ عُبَيْدِ اللَّهِ بْنِ عَبْدِ اللَّهِ عَنِ ابْنِ عَبَّاسٍ قَالَ لَمَّا حُضِرَ النَّبِىُّ - صلى الله عليه وسلم - - قَالَ وَفِى الْبَيْتِ رِجَالٌ فِيهِمْ عُمَرُ بْنُ الْخَطَّابِ - قَالَ « هَلُمَّ أَكْتُبْ لَكُمْ كِتَابًا لَنْ تَضِلُّوا بَعْدَهُ » . قَالَ عُمَرُ إِنَّ النَّبِىَّ - صلى الله عليه وسلم - غَلَبَهُ الْوَجَعُ وَعِنْدَكُمُ الْقُرْآنُ ، فَحَسْبُنَا كِتَابُ اللَّهِ . وَاخْتَلَفَ أَهْلُ الْبَيْتِ وَاخْتَصَمُوا ، فَمِنْهُمْ مَنْ يَقُولُ قَرِّبُوا يَكْتُبْ لَكُمْ رَسُولُ اللَّهِ - صلى الله عليه وسلم - كِتَابًا لَنْ تَضِلُّوا بَعْدَهُ . وَمِنْهُمْ مَنْ يَقُولُ مَا قَالَ عُمَرُ ، فَلَمَّا أَكْثَرُوا اللَّغَطَ وَالاِخْتِلاَفَ عِنْدَ النَّبِىِّ - صلى الله عليه وسلم - قَالَ « قُومُوا عَنِّى » . قَالَ عُبَيْدُ اللَّهِ فَكَانَ ابْنُ عَبَّاسٍ يَقُولُ إِنَّ الرَّزِيَّةَ كُلَّ الرَّزِيَّةِ مَا حَالَ بَيْنَ رَسُولِ اللَّهِ - صلى الله عليه وسلم - وَبَيْنَ أَنْ يَكْتُبَ لَهُمْ ذَلِكَ الْكِتَابَ مِنِ اخْتِلاَفِهِمْ وَلَغَطِهِمْ
أقول : هذا فقط في صحيح البخاري ولا حاجة لنقل المزيد ,
أما من كتبنا !!!!
فيكيف هذه الرواية وأرجو من بعدها الرد ولا حاجة للّف الدروان إن كنت من طالبي الحق ,
الأمالي للمفيد - (ج 1 / ص 21)
قال أخبرني أبو حفص عمر بن محمد بن علي الصيرفي قال حدثنا أبو الحسين العباس بن المغيرة الجوهري قال حدثنا أبو بكر أحمد بن منصور الرمادي قال حدثنا أحمد بن صالح قال حدثنا عنبسة قال أخبرني يونس عن ابن شهاب عن عبيد الله بن عبد الله بن عتبة عن عبد الله بن العباس قال لما حضرت النبي ص الوفاة و في البيت رجال فيهم عمر بن الخطاب فقال رسول الله ص هلموا أكتب لكم كتابا لن تضلوا بعده أبدا فقال عمر لا تأتوه بشي ء فإنه قد غلبه الوجعو عندكم القرآن حسبنا كتاب الله فاختلف أهل البيت و اختصموا فمنهم من يقول قوموا يكتب لكم رسول الله و منهم من يقول ما قال عمر فلما كثر اللغط و الاختلاف قال رسول الله ص قوموا عني قال عبيد الله بن عبد الله بن عتبة و كان ابن عباس رحمه الله يقول الرزية كل الرزية ما حال بين رسول الله ص و بين أن يكتب لنا ذلك الكتاب من اختلافهم و لغطهم
تعليق