اراجع هذا الموضوع ( الوثائقية ) منذ ايام
واجده بحثا غير موضوعيا وغير منصفا البتة
يتبع فيه صاحبه اسلوبا غريبا في مناقشة الادلة التي يعرضها هو
حيث يقوم بجلد هذه الادلة كي تصرخ معترفة بما يريد هو لا بما تنطق هي فيه
فمثلا
نقل هذا النص من احد الكتب

http://www.yahosein.com/vb/showthread.php?t=124698&page=2
والذي نرى فيه
ان السيد مهدي الحكيم رحمة الله عليه يقول
انهم اتصلوا بجزب التحرير والاخوان المسلمين وذلك قبل مجئ قاسم للسلطة
لكن صاحبنا يلون ما يخدم نظريته هو فقط ولايظهر كل الحقائق
وحتى ما لونه يظهر ان هذا الشاب ( طالب الرفاعي ) جاء ليفتح فرعا لحزب التحرير في النجف )(وهو دليل بين على سذاجته حينها ) ولم يكن ينوي فتح حزبا بلباس شيعي كي يدلس على الشيعة ويقودهم الى مقاصل الاعدام كما يطرح صاحبنا .
بل يجلد الحقائق كي تشهد بالزور !!
ويرجى ملاحظة ذلك عند مراجعة النصوص التي اتى بها صاحب الموضوع
..........................................
الشباب الشيعي الذي كان منتسبا لحزب التحرير
كلهم كانوا شبابا صغارا في السن وطبيعة الشباب هي الحركية والبحث والتقصي
كما هو حال معظم منتسبي حزب الدعوة لاحقا
حيث كانوا شبابا صغارا واغلبهم ( وهذا ما يؤكده صاحب الموضوع ايضا ) طلاب ثانويات وجامعات
وهذا حال قيادته ايضا الا ما ندر ( باستثناء السيد العسكري وقتها )
فأين هؤلاء من العمالة للغرب وحياكة المؤامرات الكبيرة !!
وأما سيطرة كوادر التحرير على قيادة الدعوة فهذا عائد لكون هذه القيادات لديها خبرة في العمل الحزبي ومتمرسة فيه لانتماؤها السابق للتحرير , بعكس الشباب الشيعي الجديد على العمل الحزبي والذي انظم للتو الى حزب الدعوة
واجده بحثا غير موضوعيا وغير منصفا البتة
يتبع فيه صاحبه اسلوبا غريبا في مناقشة الادلة التي يعرضها هو
حيث يقوم بجلد هذه الادلة كي تصرخ معترفة بما يريد هو لا بما تنطق هي فيه
فمثلا
نقل هذا النص من احد الكتب
http://www.yahosein.com/vb/showthread.php?t=124698&page=2
والذي نرى فيه
ان السيد مهدي الحكيم رحمة الله عليه يقول
انهم اتصلوا بجزب التحرير والاخوان المسلمين وذلك قبل مجئ قاسم للسلطة
لكن صاحبنا يلون ما يخدم نظريته هو فقط ولايظهر كل الحقائق
وحتى ما لونه يظهر ان هذا الشاب ( طالب الرفاعي ) جاء ليفتح فرعا لحزب التحرير في النجف )(وهو دليل بين على سذاجته حينها ) ولم يكن ينوي فتح حزبا بلباس شيعي كي يدلس على الشيعة ويقودهم الى مقاصل الاعدام كما يطرح صاحبنا .
بل يجلد الحقائق كي تشهد بالزور !!
ويرجى ملاحظة ذلك عند مراجعة النصوص التي اتى بها صاحب الموضوع
..........................................
الشباب الشيعي الذي كان منتسبا لحزب التحرير
كلهم كانوا شبابا صغارا في السن وطبيعة الشباب هي الحركية والبحث والتقصي
كما هو حال معظم منتسبي حزب الدعوة لاحقا
حيث كانوا شبابا صغارا واغلبهم ( وهذا ما يؤكده صاحب الموضوع ايضا ) طلاب ثانويات وجامعات
وهذا حال قيادته ايضا الا ما ندر ( باستثناء السيد العسكري وقتها )
فأين هؤلاء من العمالة للغرب وحياكة المؤامرات الكبيرة !!
وأما سيطرة كوادر التحرير على قيادة الدعوة فهذا عائد لكون هذه القيادات لديها خبرة في العمل الحزبي ومتمرسة فيه لانتماؤها السابق للتحرير , بعكس الشباب الشيعي الجديد على العمل الحزبي والذي انظم للتو الى حزب الدعوة
تعليق