بسم الله الرحمن الرحيم
والصلاة والسلام على سيدنا محمد وال سيدنا محمد
قال عمر كما في البخاري:1/31: «كنت أنا وجار لي من الأنصار في بني أمية بن زيد وهي من عوالي المدينة وكنا نتناوب النزول على رسول الله (ص) ينزل يوماً وأنزل يوماً، فإذا نزلت جئته بخبر ذلك اليوم.».
وكان يحضر دروس بني قريظة في كنيسهم، قال:« إني كنت أغشى اليهود يوم دراستهم، فقالوا: ما من أصحابك أحد أكرم علينا منك، لأنك تأتينا» ! (الدر المنثور: 1/90، وأخرج ابن أبي شيبة وإسحاق بن راهويه في مسنده وابن جرير وابن أبي حاتم).
سن الكبرى للبيهقي, باب العول في الفرائض, الحديث رقم 12237:
بسنده الى عبيد الله بن عبد الله بن عتبة بن مسعود قال:
"دخلت أنا وزفر بن أوس بن الحدثان على بن عباس بعد ما ذهب بصره فتذاكرنا فرائض الميراث فقال ترون الذي أحصى رمل عالج عددا لم يحص في مال نصفا ونصفا وثلثا إذا ذهب نصف ونصف فأين موضع الثلث فقال له زفر يا أبا عباس من أول من أعال الفرائض قال عمر بن الخطاب رضي الله عنه قال ولم قال لما تدافعت عليه وركب بعضها بعضا قال والله ما أدري كيف اصنع بكم والله ما أدري أيكم قدم الله ولا أيكم أخر قال وما أجد في هذا المال شيئا أحسن من ان اقسمه عليكم بالحصص ثم قال بن عباس وأيم الله لو قدم من قدم الله وأخر من أخر الله ما عالت فريضة فقال له زفر وايهم قدم وايهم أخر فقال كل فريضة لا تزول إلا إلى فريضة فتلك التي قدم الله"
اعتقد الحديث الاول هو جواب للسؤال الثاني
والصلاة والسلام على سيدنا محمد وال سيدنا محمد
قال عمر كما في البخاري:1/31: «كنت أنا وجار لي من الأنصار في بني أمية بن زيد وهي من عوالي المدينة وكنا نتناوب النزول على رسول الله (ص) ينزل يوماً وأنزل يوماً، فإذا نزلت جئته بخبر ذلك اليوم.».
وكان يحضر دروس بني قريظة في كنيسهم، قال:« إني كنت أغشى اليهود يوم دراستهم، فقالوا: ما من أصحابك أحد أكرم علينا منك، لأنك تأتينا» ! (الدر المنثور: 1/90، وأخرج ابن أبي شيبة وإسحاق بن راهويه في مسنده وابن جرير وابن أبي حاتم).
سن الكبرى للبيهقي, باب العول في الفرائض, الحديث رقم 12237:
بسنده الى عبيد الله بن عبد الله بن عتبة بن مسعود قال:
"دخلت أنا وزفر بن أوس بن الحدثان على بن عباس بعد ما ذهب بصره فتذاكرنا فرائض الميراث فقال ترون الذي أحصى رمل عالج عددا لم يحص في مال نصفا ونصفا وثلثا إذا ذهب نصف ونصف فأين موضع الثلث فقال له زفر يا أبا عباس من أول من أعال الفرائض قال عمر بن الخطاب رضي الله عنه قال ولم قال لما تدافعت عليه وركب بعضها بعضا قال والله ما أدري كيف اصنع بكم والله ما أدري أيكم قدم الله ولا أيكم أخر قال وما أجد في هذا المال شيئا أحسن من ان اقسمه عليكم بالحصص ثم قال بن عباس وأيم الله لو قدم من قدم الله وأخر من أخر الله ما عالت فريضة فقال له زفر وايهم قدم وايهم أخر فقال كل فريضة لا تزول إلا إلى فريضة فتلك التي قدم الله"
اعتقد الحديث الاول هو جواب للسؤال الثاني
تعليق