إعـــــــلان

تقليص

للاشتراك في (قناة العلم والإيمان): واتساب - يوتيوب

شاهد أكثر
شاهد أقل

هل هذه المرأة (( مشركة )) يا وهابية ؟ - صورة -

تقليص
X
  •  
  • تصفية - فلترة
  • الوقت
  • عرض
إلغاء تحديد الكل
مشاركات جديدة

  • هل هذه المرأة (( مشركة )) يا وهابية ؟ - صورة -

    بسم الله الرحمن الرحيم
    اللهم صلِ على محمد وعلى اهل بيته الطيبين الطاهرين ولعنة الله على اعدائهم

    (( مشركة )) تقبل سيارة الشرطة في البحرين

    امراة سنية مؤيدة لنظام آل خليفة الذي قام نظام ولي امر السنة ( آل سعود ) باحتلال البحرين لحمايتهم .. تقوم بتقبيل سيارة الشرطة التي تقمع الابرياء من شيعة امير المؤمنين عليه السلام في البحرين .
    هل بامكان السنة ان يقولوا انها مشركة لانها على الاقل تقبل الحديد كما يتهمون الشيعة عندما يقبلون اضرحة ائمة اهل البيت عليهم السلام وهم ( احياء عند ربهم يُرزقون )؟
    وحينها هل سيطالبون سلطات البحرين وسلطات السعودية باعتقالها وتطبيق حكم الارتداد عليها بسبب فعلتها . ام ان التكفير هو قضية سياسية موجهة ضد الشيعة اكثرمنه قضية مبدئية وعقائدية ؟





  • #2
    هذه ليست امره بل بلطجي خبيث متنكر بزي امه من بلطجية نظام آل جليفه الانجاس

    تعليق


    • #3
      عسكري وهابي يستغيث بالصور

      http://www.youtube.com/watch?v=-r9R0HShg44


      تعليق


      • #4
        وهذا ولي أمرهم لعنه الله :


        تعليق


        • #5
          أخي شيعي مؤمن والله إن الصورة آلمت قلبي كثيرا

          للأسف المخالفين حتى لو ضحينا بأنفسنا لأجلهم فإنهم سيبقون يكرهوننا أكثر من اليهود

          ولن ينصفونا حتى لو بعد مليون سنة وبارك الله بك أخي شيعي منصف على موضوعك المهم

          تعليق


          • #6
            هل تقبيلها بنية التبرك أم مجرد ترحيب بهم

            تعليق


            • #7
              وهل عرفت نيتها

              أبو الليث - هل عرفت نيتها للبركه أم للترحيب فها أنت ترجع العمل للنية ولماذا لا تأخذون أعمالنا بنياتنا أم بائكم تجر وبائنا لا تجر .

              تعليق


              • #8

                نائل الفردوسي
                أبو الليث - هل عرفت نيتها للبركه أم للترحيب فها أنت ترجع العمل للنية ولماذا لا تأخذون أعمالنا بنياتنا أم بائكم تجر وبائنا لا تجر


                وهل قلت أنا إن نيتكم التبرك أو أي شيء أخر
                قلت : هل تقبيلها بنية التبرك أم مجرد ترحيب بهم ?
                فإن كان بنية التبرك فهذا مخالف للشرع وإن كان ترحيبآ بهم فهذا أمر أخر .
                فهل أنت تعلم بنية كل زوار الأضرحة عندكم !

                تعليق


                • #9
                  المشاركة الأصلية بواسطة أبو الليث

                  فإن كان بنية التبرك فهذا مخالف للشرع وإن كان ترحيبآ بهم فهذا
                  إذا كل تبن أنت والكلاب التي تنبح علينا في مزابلها بالقول أننا مشركين

                  وقولوا دائما

                  إذا كان وإذا كان

                  تعليق


                  • #10

                    فراس

                    إذا كل تبن أنت والكلاب التي تنبح علينا في مزابلها بالقول أننا مشركين

                    وقولوا دائما

                    إذا كان وإذا كان


                    هذا هو أسلوب المفلسين _ التبن
                    فتعسآ من تربية وأخلاق

                    تعليق


                    • #11
                      المشاركة الأصلية بواسطة نائل الفردوسي
                      أبو الليث - هل عرفت نيتها للبركه أم للترحيب فها أنت ترجع العمل للنية ولماذا لا تأخذون أعمالنا بنياتنا أم بائكم تجر وبائنا لا تجر .
                      من احب قوم حشر معهم ....نحن نقبل اضرحة اهل البيت بنية ان نحشر معهم انما الاعمال بالنيات والتي تقبل سيارة الشرطة اكيد ستحشر مع الشرطة لانهااحبت الشرطة ووالت الضالمين القتلة
                      التعديل الأخير تم بواسطة ايل ع; الساعة 03-01-2012, 12:01 PM.

                      تعليق


                      • #12
                        وهل أنت تعلم

                        المشاركة الأصلية بواسطة أبو الليث

                        وهل قلت أنا إن نيتكم التبرك أو أي شيء أخر
                        قلت : هل تقبيلها بنية التبرك أم مجرد ترحيب بهم ?
                        فإن كان بنية التبرك فهذا مخالف للشرع وإن كان ترحيبآ بهم فهذا أمر أخر .
                        فهل أنت تعلم بنية كل زوار الأضرحة عندكم !
                        وهل أنت تعلم نية من يقبل الأضرحه ؟

                        تعليق


                        • #13
                          المشاركة الأصلية بواسطة نائل الفردوسي
                          وهل أنت تعلم نية من يقبل الأضرحه ؟
                          اخي التقبيل هوشئ ينم عن احتارامك ومحبتك للشئ الذي تقبله سواء كان ضريح او سيارة شرطة او تقبيل سيف او او او مثلا نحن نقبل الضريح احتراما لمحبة محمد وال محمدوهذا مالا يختلف علية اتباع ال محمد ونسأل الله بخالص النيات ان يحشرنا معهم هذا هو المقصودمن التقبيل للشئ...
                          انا الان اسألك ماذا يعنيلك عندما يقبل السيف عبدالاة رئيس السعودية
                          وايضا ماذا يعنيلك تقبيل سيارة الشرطة..ارجوك جاوبني وشكرا لكن لاتقل لي ان هذا التقبل هو للاحترام والمحبة انا اقول لك الاحترام والمحبة هو فقط لله ولا يجتمع حبين في قلب واحدلان المحبة فقط لله في القلب ولا يوجد في داخل هذا القلب غير الله

                          تعليق


                          • #14
                            أأتي بدليل على انه من يقبل شيء للتبرك فهوا مشرك

                            تعليق


                            • #15
                              شرح النووي على مسلم [7 /145]
                              3855 - " قَوْله : ( إِنَّ أَسْمَاء أَرْسَلَتْ إِلَى اِبْن عُمَر بَلَغَنِي أَنَّك تُحَرِّم أَشْيَاء ثَلَاثَة : الْعَلَم فِي الثَّوْب ، وَمِئْثَرَة الْأُرْجُوَان ، وَصَوْم رَجَب كُلّه ، فَقَالَ اِبْن عُمَر : أَمَّا مَا ذَكَرْت مِنْ رَجَب فَكَيْف بِمَنْ يَصُوم الْأَبَد ، وَأَمَّا مَا ذَكَرْت مِنْ الْعَلَم فِي الثَّوْب ، فَإِنِّي سَمِعْت عُمَر بْن الْخَطَّاب يَقُول : سَمِعْت رَسُول اللَّه صَلَّى اللَّه عَلَيْهِ وَسَلَّمَ يَقُول : إِنَّمَا يَلْبَس الْحَرِير مَنْ لَا خَلَاق لَهُ فَخِفْت أَنْ يَكُون الْعَلَم مِنْهُ . وَأَمَّا مِئْثَرَة الْأُرْجُوَان فَهَذِهِ مِئْثَرَة عَبْد اللَّه أُرْجُوَان ، فَقَالَتْ : هَذِهِ جُبَّة رَسُول اللَّه صَلَّى اللَّه عَلَيْهِ وَسَلَّمَ ، فَأَخْرَجَتْ إِلَيَّ جُبَّة طَيَالِسَة كِسْرَوَانِيَّة لَهَا لِبْنَة دِيبَاج ، وَفَرْجَيْهَا مَكْفُوفَيْنِ بِالدِّيبَاجِ ، فَقَالَتْ : هَذِهِ كَانَتْ عِنْد عَائِشَة حَتَّى قُبِضَتْ ، فَلَمَّا قُبِضَتْ قَبَضْتُهَا ، وَكَانَ النَّبِيّ صَلَّى اللَّه عَلَيْهِ وَسَلَّمَ يَلْبَسهَا فَنَحْنُ نَغْسِلهَا لِلْمَرْضَى يُسْتَشْفَى بِهَا ) .
                              قَوْله : ( وَمِيثَرَة الْأُرْجُوَان )
                              تَقَدَّمَ تَفْسِير ( الْمِيثَرَة ) وَضَبْطهَا ، وَأَمَّا ( الْأُرْجُوَان ) فَهُوَ بِضَمِّ الْهَمْزَة وَالْجِيم ، هَذَا هُوَ الصَّوَاب الْمَعْرُوف فِي رِوَايَات الْحَدِيث ، فِي كُتُبِ الْغَرِيب ، وَفِي كُتُب اللُّغَة وَغَيْرهَا ، وَكَذَا صَرَّحَ بِهِ الْقَاصِّي فِي الْمَشَارِق ، وَفِي شَرْح الْقَاضِي عِيَاض فِي مَوْضِعَيْنِ مِنْهُ أَنَّهُ بِفَتْحِ الْهَمْزَة وَضَمّ الْجِيم ، وَهَذَا غَلَط ظَاهِر مِنْ النُّسَّاخ لَا مِنْ الْقَاضِي ، فَإِنَّهُ صَرَّحَ فِي الْمَشَارِق بِضَمِّ الْهَمْزَة . قَالَ أَهْل اللُّغَة وَغَيْرهمْ . هُوَ صِبْغ أَحْمَر شَدِيد الْحُمْرَة ، هَكَذَا قَالَهُ أَبُو عُبَيْد وَالْجُمْهُور ، وَقَالَ الْفِرَاء : هُوَ الْحُمْرَة ، وَقَالَ اِبْن فَارِس : هُوَ كُلّ لَوْن أَحْمَر ، وَقِيلَ : هُوَ الصُّوف الْأَحْمَر ، وَقَالَ الْجَوْهَرِيّ : هُوَ شَجَر لَهُ نَوْر أَحْمَر أَحْسَن مَا يَكُون ، قَالَ : وَهُوَ مُعْرَّب . وَقَالَ آخَرُونَ : هُوَ عَرَبِيّ . قَالُوا : وَالذَّكَر وَالْأُنْثَى فِيهِ سَوَاء ، يُقَال : هَذَا ثَوْب أُرْجُوَان وَهَذِهِ قَطِيفَة أُرْجُوَان ، وَقَدْ يَقُولُونَهُ عَلَى الصِّفَة ، وَلَكِنَّ الْأَكْثَر فِي اِسْتِعْمَاله إِضَافَة الْأُرْجُوَان ، إِلَى مَا بَعْده . ثُمَّ إِنَّ أَهْل اللُّغَة ذَكَرُوهُ فِي بَاب الرَّاء وَالْجِيم وَالْوَاو ، وَهَذَا هُوَ الصَّوَاب ، وَلَا يُغْتَرّ بِذِكْرِ الْقَاضِي لَهُ فِي الْمَشَارِق فِي بَاب الْهَمْزَة وَالرَّاء وَالْجِيم ، وَلَا بِذِكْرِ اِبْن الْأَثِير لَهُ فِي الرَّاء وَالْجِيم وَالنُّون ، وَاللَّه أَعْلَم .
                              أَمَّا جَوَاب اِبْن عُمَر فِي صَوْم رَجَب فَإِنْكَارٌ مِنْهُ لِمَا بَلَغَهُ عَنْهُ مِنْ تَحْرِيمه ، وَإِخْبَار بِأَنَّهُ يَصُوم رَجَبًا كُلّه ، وَأَنَّهُ يَصُوم الْأَبَد . وَالْمُرَاد بِالْأَبَدِ مَا سِوَى أَيَّام الْعِيدَيْنِ وَالتَّشْرِيق ، وَهَذَا مَذْهَبه وَمَذْهَب أَبِيهِ عُمَر بْن الْخَطَّاب وَعَائِشَة وَأَبِي طَلْحَة وَغَيْرهمْ مِنْ سَلَف الْأُمَّة وَمَذْهَب الشَّافِعِيّ وَغَيْره مِنْ الْعُلَمَاء أَنَّهُ لَا يُكْرَه صَوْم الدَّهْر ، وَقَدْ سَبَقَتْ الْمَسْأَلَة فِي كِتَاب الصِّيَام مَعَ شَرْح الْأَحَادِيث الْوَارِدَة مِنْ الطَّرَفَيْنِ . وَأَمَّا مَا ذَكَرْت عَنْهُ مِنْ كَرَاهَة الْعِلْم فَلَمْ يَعْتَرِف بِأَنَّهُ كَانَ يُحَرِّمهُ ، بَلْ أَخْبَرَ أَنَّهُ تَوَرَّعَ عَنْهُ خَوْفًا مِنْ دُخُوله فِي عُمُوم النَّهْي عَنْ الْحَرِير . وَأَمَّا الْمِيثَرَة فَأَنْكَرَ مَا بَلَغَهَا عَنْهُ فِيهَا ، وَقَالَ : هَذِهِ مِئْثَرَتِي ، وَهِيَ أُرْجُوَان ، وَالْمُرَاد أَنَّهَا حَمْرَاء ، وَلَيْسَتْ مِنْ حَرِير ، بَلْ مِنْ صُوف أَوْ غَيْره ، وَقَدْ سَبَقَ أَنَّهَا قَدْ تَكُون مِنْ حَرِير ، وَقَدْ تَكُون مِنْ صُوف ، وَأَنَّ الْأَحَادِيث الْوَارِدَة فِي النَّهْي عَنْهَا مَخْصُوصَة بِاَلَّتِي هِيَ مِنْ الْحَرِير . وَأَمَّا إِخْرَاج أَسْمَاء جُبَّة النَّبِيّ صَلَّى اللَّه عَلَيْهِ وَسَلَّمَ الْمَكْفُوفَة بِالْحَرِيرِ ، فَقَصَدْت بِهَا بَيَان أَنَّ هَذَا لَيْسَ مُحَرَّمًا ، وَهَكَذَا الْحُكْم عِنْد الشَّافِعِيّ وَغَيْره أَنَّ الثَّوْب وَالْجُبَّة وَالْعِمَامَة وَنَحْوهَا إِذَا كَانَ مَكْفُوف الطَّرَف بِالْحَرِيرِ جَازَ مَا لَمْ يَزِدْ عَلَى أَرْبَع أَصَابِع ، فَإِنْ زَادَ فَهُوَ حَرَام لِحَدِيثِ عُمَر رَضِيَ اللَّه تَعَالَى عَنْهُ الْمَذْكُور بَعْد هَذَا .
                              وَأَمَّا قَوْله : ( جُبَّة طَيَالِسَةٍ )
                              فَهُوَ بِإِضَافَةِ جُبَّة إِلَى طَيَالِسَة ، وَالطَّيَالِسَة جَمْع طَيْلَسَان بِفَتْحِ اللَّام عَلَى الْمَشْهُور . قَالَ جَمَاهِير أَهْل اللُّغَة : لَا يَجُوز فِيهِ غَيْر فَتْح اللَّام ، وَعَدُّوا كَسْرهَا فِي تَصْحِيف الْعَوَامّ . وَذَكَرَ الْقَاضِي فِي الْمَشَارِق فِي حَرْف السِّين وَالْيَاء فِي تَفْسِير السَّاج أَنَّ الطَّيْلَسَان يُقَال بِفَتْحِ اللَّام وَضَمّهَا وَكَسْرهَا ، وَهَذَا غَرِيب ضَعِيف .
                              وَأَمَّا قَوْله : ( كِسْرَاوَنِيَّة )
                              فَهُوَ بِكَسْرِ الْكَاف وَفَتْحهَا ، وَالسِّين سَاكِنَة ، وَالرَّاء مَفْتُوحَة . وَنَقَلَ الْقَاضِي أَنَّ جُمْهُور الرُّوَاة رَوَوْهُ بِكَسْرِ الْكَاف ، وَهُوَ نِسْبَة إِلَى كِسْرَى صَاحِب الْعِرَاق مَلِك الْفُرْس ، وَفِيهِ كَسْر الْكَاف وَفَتْحهَا . قَالَ الْقَاضِي : وَرَوَاهُ الْهَرَوِيُّ فِي مُسْلِم فَقَالَ : خِسْرَوَانِيَّة . وَفِي هَذَا الْحَدِيث دَلِيل عَلَى اِسْتِحْبَاب التَّبَرُّك بِآثَارِ الصَّالِحِينَ وَثِيَابهمْ ، وَفِيهِ أَنَّ النَّهْي عَنْ الْحَرِير الْمُرَاد بِهِ الثَّوْب الْمُتَمَحِّضُ مِنْ الْحَرِير ، أَوْ مَا أَكْثَره حَرِير ، وَأَنَّهُ لَيْسَ الْمُرَاد تَحْرِيم كُلّ جُزْء مِنْهُ بِخِلَافِ الْخَمْر وَالذَّهَب ، فَإِنَّهُ يَحْرُم كُلّ جُزْء مِنْهُمَا .
                              [
                              -

                              تعليق

                              المحتوى السابق تم حفظه تلقائيا. استعادة أو إلغاء.
                              حفظ-تلقائي
                              x

                              رجاء ادخل الستة أرقام أو الحروف الظاهرة في الصورة.

                              صورة التسجيل تحديث الصورة

                              اقرأ في منتديات يا حسين

                              تقليص

                              لا توجد نتائج تلبي هذه المعايير.

                              يعمل...
                              X