http://www.youtube.com/watch?v=tQyT6...feature=colike
عملية راية العز بين ايديكم
بيان أهالي النويدرات
(الإنذار الأخير)
30/12/2011
باسمه تعالى عن كل نقص العدل العليم القدير ناصر المستضعفين ومبير الظالمين، والصلاة والسلام على البشير النذير مولانا ومقتدانا محمد وآله الطاهرين.
...
ها نحن مقبلون على لحظة حاسمة من تاريخ نضال شعبنا العظيم في وجه الفساد والطغيان والاستكبار، ولابد هنا ان نشير لثمرة الصمود الأسطوري الذي سطره أبناء هذه الأرض الطيبة لاسيما الشباب المجاهد في وجه الظلم مما ثبت مبدأ ان الحقوق تنتزع ولا تمنح، وان الممانعة هي السبيل الانجع للتعامل مع مثل هذه الأنظمة البائسة.
وان غدا لناظره قريب، وسيجد هذا الشعب حريته حتما بعد ان خبر طريقها، فلا تراجع ولا نكوص حتى ياذن الله بالنصر المؤزر ويقضي أمرا كان مفعولا.
وهنا نريد توجيه عدة رسائل لهذا النظام الفاسد كتحذير وانذار أخير قبل عض الأيادي ونشير للتالي:
مع علما بأن هذا النظام لا يرعوي ولم ينزجر سابقا ولك إثباتا للحجة نقول: نحذر مرتزقة وزارة الداخلية من دخول القرية بعد اليوم بل لن نسمح بعد الآن بوجود دوريات على مدخل القرية والتي ستعتبر في حد ذاتها حالة استفزازية تستحق الردع، كما نؤكد على سلميتنا لكنها لن تكون مقدمة على عزتنا وكرامتنا فهي أولى ان تصان، وجدير بنا ان ندافع عن أنفسنا وديننا وأموالنا واعراضنا وهو الراجح عقلا ونقلا، ولن نقابل حتى رشقة الغازات إلا بمثلها أو باقسى منها فنحن سلم لمن سالمنا وحرب لمن حاربنا، "ولن يسلم الشرف الرفيع حتى يراق على جوانبه الدم".
نحيي شعبنا الصابر المجاهد وسنكون معكم نتقاسم الألم والمسئولية حتى تحين ساعة النصر الموعودة، انهم يرونه بعيدا ونراه قريبا.
السلام على الشهداء والأسرى والجرحى وكل منتصر للحق وعلى رموز الإباء ورحمة الله وبركاته.
اهداف هذه العملية
شباب النويدرات: شعبا الأبي الصابر المقاوم، تحية عزٍ وإباء، تحيةً نزفها لكم مُكللةً براية العز، ونؤكد لكم بإن عملية "راية العز-إستعادة الدورار" التي قام بها شباب النويدرات فجر هذه الجمعة المُباركة كانت لها أهدافٌ عِدة، وهي كالتالي:
1- نستطيع الوصول لميدان الشهداء لو قمنا بتنظيم أنفسنا بشكل أكبر
2- فئة قليلة استطاعت إزاحة المرتزقة على مدخل دوار الشهيد فخراوي، فكيف بجحافل الثوار..!؟
3- نوجه انذاراً لوزارة الإرهاب أنها إذا ما استمرت في قمعنا الثوار وتكسير ممتلكات الأهالي الخاصة والاعتداء على الحرائر، لن يكون ردنا كما سبق وأننا إذ سندافع عن أعراضنا بارواحنا حتى تحقيق النصر المؤزر
عملية راية العز بين ايديكم
بيان أهالي النويدرات
(الإنذار الأخير)
30/12/2011
باسمه تعالى عن كل نقص العدل العليم القدير ناصر المستضعفين ومبير الظالمين، والصلاة والسلام على البشير النذير مولانا ومقتدانا محمد وآله الطاهرين.
...
ها نحن مقبلون على لحظة حاسمة من تاريخ نضال شعبنا العظيم في وجه الفساد والطغيان والاستكبار، ولابد هنا ان نشير لثمرة الصمود الأسطوري الذي سطره أبناء هذه الأرض الطيبة لاسيما الشباب المجاهد في وجه الظلم مما ثبت مبدأ ان الحقوق تنتزع ولا تمنح، وان الممانعة هي السبيل الانجع للتعامل مع مثل هذه الأنظمة البائسة.
وان غدا لناظره قريب، وسيجد هذا الشعب حريته حتما بعد ان خبر طريقها، فلا تراجع ولا نكوص حتى ياذن الله بالنصر المؤزر ويقضي أمرا كان مفعولا.
وهنا نريد توجيه عدة رسائل لهذا النظام الفاسد كتحذير وانذار أخير قبل عض الأيادي ونشير للتالي:
مع علما بأن هذا النظام لا يرعوي ولم ينزجر سابقا ولك إثباتا للحجة نقول: نحذر مرتزقة وزارة الداخلية من دخول القرية بعد اليوم بل لن نسمح بعد الآن بوجود دوريات على مدخل القرية والتي ستعتبر في حد ذاتها حالة استفزازية تستحق الردع، كما نؤكد على سلميتنا لكنها لن تكون مقدمة على عزتنا وكرامتنا فهي أولى ان تصان، وجدير بنا ان ندافع عن أنفسنا وديننا وأموالنا واعراضنا وهو الراجح عقلا ونقلا، ولن نقابل حتى رشقة الغازات إلا بمثلها أو باقسى منها فنحن سلم لمن سالمنا وحرب لمن حاربنا، "ولن يسلم الشرف الرفيع حتى يراق على جوانبه الدم".
نحيي شعبنا الصابر المجاهد وسنكون معكم نتقاسم الألم والمسئولية حتى تحين ساعة النصر الموعودة، انهم يرونه بعيدا ونراه قريبا.
السلام على الشهداء والأسرى والجرحى وكل منتصر للحق وعلى رموز الإباء ورحمة الله وبركاته.
اهداف هذه العملية
شباب النويدرات: شعبا الأبي الصابر المقاوم، تحية عزٍ وإباء، تحيةً نزفها لكم مُكللةً براية العز، ونؤكد لكم بإن عملية "راية العز-إستعادة الدورار" التي قام بها شباب النويدرات فجر هذه الجمعة المُباركة كانت لها أهدافٌ عِدة، وهي كالتالي:
1- نستطيع الوصول لميدان الشهداء لو قمنا بتنظيم أنفسنا بشكل أكبر
2- فئة قليلة استطاعت إزاحة المرتزقة على مدخل دوار الشهيد فخراوي، فكيف بجحافل الثوار..!؟
3- نوجه انذاراً لوزارة الإرهاب أنها إذا ما استمرت في قمعنا الثوار وتكسير ممتلكات الأهالي الخاصة والاعتداء على الحرائر، لن يكون ردنا كما سبق وأننا إذ سندافع عن أعراضنا بارواحنا حتى تحقيق النصر المؤزر
تعليق