إعـــــــلان

تقليص

للاشتراك في (قناة العلم والإيمان): واتساب - يوتيوب

شاهد أكثر
شاهد أقل

ارجوالدخول و توضيح المقصود من كلام الامام الكاظم ع

تقليص
X
  •  
  • تصفية - فلترة
  • الوقت
  • عرض
إلغاء تحديد الكل
مشاركات جديدة

  • ارجوالدخول و توضيح المقصود من كلام الامام الكاظم ع

    السلام عليكم ...
    اثناء مطالعتي لاحد الكتب العقائدية - تحديداً كتاب عقائد الامامية - للشيخ المظفر طاب ثراه استوقفتني روايتان وكلاهما عن الامام الكاظم ع وقد وجدت فيهما اختلافا - حسب فهمي - فارجو التوضيح وفقكم الله , والروايتان كالتالي :
    1 - جاء في الكتاب المذكور في باب عقيدتنا في التعاون مع الظالمين :

    وأبلغ من ذلك في تصوير حرمة معاونة الظالمين حديث صفوان الجمال مع الإمام موسى الكاظم عليه السلام ، وقد كان من شيعته ورواة حديثه الموثقين قال - حسب رواية الكشي في رجاله بترجمة صفوان : دخلت عليه . فقال لي : يا صفوان كل
    شئ منك حسن جميل ، خلا شيئا واحدا قلت : جعلت فداك ! أي شئ ؟ قال : أكراك جمالك من هذا الرجل " يعني هارون " . قلت : والله ما أكريته أشرا ولا بطرا ، ولا للصيد ، ولا للهو ، ولكن أكريته لهذا الطريق " يعني طريق مكة " ولا أتولاه بنفسي
    ولكن أبعث معه غلماني . قال : يا صفوان أيقع كراك عليهم ؟ قلت : نعم جعلت فداك . قال : أتحب بقاهم حتى يخرج كراك ؟ قلت : نعم . قال : فمن أحب بقاهم فهو منهم ، ومن كان منهم فهو كان ورد النار . قال صفوان : فذهبت وبعت جمالي عن
    آخرها .

    2 - وفي باب عقيدتنا في الدعوة الى الوحدة الاسلامية وردت وصية الامام لشيعته :

    وكفى أن نقرأ وصية الإمام موسى بن جعفر عليه السلام لشيعته ( لا تذلوا رقابكم بترك طاعة سلطانكم ، فإن كان عادلا فاسألوا الله بقاه ، وإن كان جائرا فاسألوا الله إصلاحه ، فإن صلاحكم في صلاح سلطانكم ، وإن السلطان العادل بمنزلة الوالد الرحيم فأحبوا له ما تحبون لأنفسكم ، وأكرهوا له ما تكرهون لأنفسكم )


    كيف تتفق الفكرة الاولى مع الثانية ؟افيدونا ومأجورين

  • #2
    هذا التناقض سببه أن أهل البيت عليهم السلام أنفسهم لا يعتقدون بفكرة الإمامة المتوارثة ... بينما يحاول إخواننا الشيعة الامامية إثبات الأمر ....
    الامام يقول إن كا عادلاً هذا يعني أن السلطان قد يكون عادل وقد يكون جائرا .... وهذا يعني أنه غير معصوم ... الأمر واضح ... ونشكرك على هذه الروايات العظيمة التي نقلتها .

    تعليق


    • #3




      هذا التناقض سببه أن أهل البيت عليهم السلام أنفسهم لا يعتقدون بفكرة الإمامة المتوارثة ... بينما يحاول إخواننا الشيعة الامامية إثبات الأمر ....
      الامام يقول إن كا عادلاً هذا يعني أن السلطان قد يكون عادل وقد يكون جائرا .... وهذا يعني أنه غير معصوم ... الأمر واضح ... ونشكرك على هذه الروايات العظيمة التي نقلتها .

      قليل من الادب
      والتعتيم على الناس من الدجل

      فاذا كنت لا تفهم ما في نصوص ال محمد فلا تقربها

      فالامام عليه السلام يربي اتباعه على السلم والصلاح وهذا الكلام موجه للرعية

      والامام له تكليفه الخاص وليس كما هم الرعية

      فمن ترى احق بها يا اشعري

      هل هو هارون ام حفيذ الرسول الامام الكاظم
      اجبنا حتى نلقمك الحجر ونعلم ما مدى حبكم لال محمد كما تتقولون

      تعليق


      • #4
        - وفي باب عقيدتنا في الدعوة الى الوحدة الاسلامية وردت وصية الامام لشيعته :

        وكفى أن نقرأ وصية الإمام موسى بن جعفر عليه السلام لشيعته ( لا تذلوا رقابكم بترك طاعة سلطانكم ، فإن كان عادلا فاسألوا الله بقاه ، وإن كان جائرا فاسألوا الله إصلاحه ، فإن صلاحكم في صلاح سلطانكم ، وإن السلطان العادل بمنزلة الوالد الرحيم فأحبوا له ما تحبون لأنفسكم ، وأكرهوا له ما تكرهون لأنفسكم )
        لو شرحتم العبارات لتبين لكم الحكمة في كلام الامام عليه السلام
        اقول والله العالم


        لا تذلوا رقابكم بترك طاعة سلطانكم
        السلطان هو المتسلط على الناس سواء بالقوة اوالجبروت

        وظاهر النص ليس فيه طاعة لهذا السلطان وانما عدم القيام بوجه او مخالفة ما امر به لكي لا يتمكن من خلال سطوته وحكمه ان يذل من ليس له تسلط او سطوة

        فإن كان عادلا فاسألوا الله بقاه
        فالعادل خير من الذي لا يعدل وأن كان متقمص للحكم واحقيت غيره بها



        وإن كان جائرا فاسألوا الله إصلاحه
        وان كان من حكمه وعمل الجور فعليكم مسألت الله ان يصلحه
        لكون الحاكم يحكم فيكم او لربما يطول عهده بحكمكم


        ولو تتبع القارئ بان سير الحكام جعلوها وراثة بينهم حتى يرث الصبي ما في يده جده وهكذا



        فإن صلاحكم في صلاح سلطانكم
        فان صلاح احوالكم وسلم انفسكم في صلاح حاكمكم

        ان كان صالح وعادل



        وإن السلطان العادل بمنزلة الوالد الرحيم فأحبوا له ما تحبون لأنفسكم ، وأكرهوا له ما تكرهون لأنفسكم
        وهذه واضحة

        تعليق


        • #5
          وأبلغ من ذلك في تصوير حرمة معاونة الظالمين حديث صفوان الجمال مع الإمام موسى الكاظم عليه السلام ، وقد كان من شيعته ورواة حديثه الموثقين قال - حسب رواية الكشي في رجاله بترجمة صفوان : دخلت عليه . فقال لي : يا صفوان كل
          شئ منك حسن جميل ، خلا شيئا واحدا قلت : جعلت فداك ! أي شئ ؟ قال : أكراك جمالك من هذا الرجل " يعني هارون " . قلت : والله ما أكريته أشرا ولا بطرا ، ولا للصيد ، ولا للهو ، ولكن أكريته لهذا الطريق " يعني طريق مكة " ولا أتولاه بنفسي
          ولكن أبعث معه غلماني . قال : يا صفوان أيقع كراك عليهم ؟ قلت : نعم جعلت فداك . قال : أتحب بقاهم حتى يخرج كراك ؟ قلت : نعم . قال : فمن أحب بقاهم فهو منهم ، ومن كان منهم فهو كان ورد النار . قال صفوان : فذهبت وبعت جمالي عن
          آخرها .
          وكما وضحنا في الرواية السابقة
          فتبين ان من قول الامام هو عدم التعرض له لاجور الحاكم
          وليس الطاعة له


          وهذه الرواية هو اتفاق بين مضمن تلك الرواية

          فالامام عليه السلام يحذر اتباعه من خدمت هؤلاء أئمة الجور

          والخدمة خلاف الدعوة له

          والله الموفق

          تعليق


          • #6
            الأخ الكريم علاوي
            لا يوجد اي تناقض بين الروايات
            فالرواية الأولى ينصح فيها الإمام صفوان الجمال بعدم خدمة الظالمين امثال هارون لعنه الله مع قدرته على ذلك ، فالإمام كان يعلم ان صفوان كان بإمكانه عدم مساعدة هارون باعطائه جماله ولكنه لم يفعل
            أما الرواية الثانية فإن الإمام يقول إن كان في ترك طاعة السلطان ذلة لكم فلا تخالفوهم حتى لا يذلكم
            فإن قلت لماذا في الرواية الأولى أمر الإمام صفوان بترك طاعة سلطانه ، نقول : لأنه كان يعلم انه بترك طاعته لم يكن باستطاعة هارون اذلاله وإلا لم يطلب منه الإمام ذلك .
            واي توضيح آخر فنحن في الخدمة

            هذا التناقض سببه أن أهل البيت عليهم السلام أنفسهم لا يعتقدون بفكرة الإمامة المتوارثة ... بينما يحاول إخواننا الشيعة الامامية إثبات الأمر ....


            الإمامة ليست فكره بل الله جل جلاله صرح بها في القرآن ونحن لسنا بحاجة إلى إثباته لأن الله ورسوله اثبتاه فصدقناهم وكذبناكم

            الامام يقول إن كا عادلاً هذا يعني أن السلطان قد يكون عادل وقد يكون جائرا .... وهذا يعني أنه غير معصوم ... الأمر واضح ... ونشكرك على هذه الروايات العظيمة التي نقلتها .


            ( إن ) لا تعني انه لا يعلم بل هو يشير إلى أن هناك سلطان عادل وسلطان جائر ، فمن عاش في زمن السلطان العادل فليسأل الله بقائه ومن عاش في زمن السلطان الجائر فليسأل الله اصلاحه .

            اعتقد ان الخلل في فهمك يا زميل

            عن امير المؤمنين عليه السلام : ( من لا يعقل يُهن ومن يُهن لا يُوقر )

            تعليق


            • #7
              مولاي ابن ميسان يبدو انك قمت بالإجابة وانا اكتب الرد
              بارك الله فيك

              تعليق


              • #8
                مولاي الكريم واستاذي الفاضل احمد اشكناني
                سلام عليكم ورحمة الله

                لا فرق بيننا وبينكم
                اخي العزيز

                بارك الله فيك ووفقك لكل خير

                تعليق


                • #9
                  المشاركة الأصلية بواسطة كرار أحمد
                  هذا التناقض سببه أن أهل البيت عليهم السلام أنفسهم لا يعتقدون بفكرة الإمامة المتوارثة ... بينما يحاول إخواننا الشيعة الامامية إثبات الأمر ....
                  الامام يقول إن كا عادلاً هذا يعني أن السلطان قد يكون عادل وقد يكون جائرا .... وهذا يعني أنه غير معصوم ... الأمر واضح ... ونشكرك على هذه الروايات العظيمة التي نقلتها .
                  كنت آمل بعودتك هذه من بعد تغيبك كل تلك المدة قد تحسن اسلوبك وابتعدت عن هذا الاسلوب المشين والكلام الذي تخلط فيه الحقيقة والباطل لتجعل مذاقه السم بالعسل ولن اقول لك سوى حذار ثم حذار من التمادي

                  تعليق


                  • #10
                    المشاركة الأصلية بواسطة ابن ميسان1985
                    قليل من الادب
                    والتعتيم على الناس من الدجل

                    فاذا كنت لا تفهم ما في نصوص ال محمد فلا تقربها

                    فالامام عليه السلام يربي اتباعه على السلم والصلاح وهذا الكلام موجه للرعية

                    والامام له تكليفه الخاص وليس كما هم الرعية

                    فمن ترى احق بها يا اشعري

                    هل هو هارون ام حفيذ الرسول الامام الكاظم
                    اجبنا حتى نلقمك الحجر ونعلم ما مدى حبكم لال محمد كما تتقولون
                    أولاً : أنا لن أرد على المشرف المحترم لأننا لسنا في سجال ولأني أعلم أنه يضيق من النقاش سريعاً ... لهذا سأجيبك أيها المحترم ....
                    ثانياً : أنا لم أخرج عن حدود الأدب .... فأنا لم أتطاول عليك ولا على شيخ من شيوخك ولا على أحد ولله الحمد ... فنحن نحترم الجميع ...
                    ثانياً فهمي قد يختلف عن فهمك ... ماذا في هذا ؟
                    ثم يا حبيبي الكلام واضح ... الامام يفترض في الامام العدل أو الجور ... وهذا ينفي عن أي إمام العصمة ... وإلا ما اعتبر من يجور ويخطيء إمام أصلاً
                    ... هذا فهمنا ... أعجبك أم لم يعجبك وأعجب المشرف أم لم يعجبه فهذا لا يهمني .. ما دام قد تم طرحه بأدب واحترام ودون تطاول على الرموز أو على الأشخاص ودون ألفاظ نابية ... والحجة تقارع بالحجة ... فإن كانت لديك حجة فلنتناقش ... فتقنعني أو أقنعك .. أو نحترم اختلافنا في إطار من أدب الخلاف ...
                    ثم من قال أننا نقول بأن هارون أحق بها من الكاظم رضوان الله عليه وأرضاه ؟
                    نحن نتحدث في شأن آخر .... نحن نتحدث عن العصمة التي تنفيها هذه الرواية بكل تأكيد ... .

                    تعليق


                    • #11
                      " يفترض" في السلطان و ليس الامام

                      تعليق


                      • #12
                        السلطان الغير شرعي وجب قتاله وعدم الاعتراف به ... وأصلا ً عندكم من تولى الحكم غير أهل البيت في وجود إمام معصوم حسب زعمكم مجرم أثيم في إسلامه مقالات .... فكيف يمكننا أن ندعوا له وتحب له ما تحب لنفسك ؟
                        كيف تحب لنفسك ما تحب لعمر بن عبد العزيز مثلاً وهو عادل وصالح لكنه فقط أصبح الخليفة في وجود إمام من أهل البيت ؟
                        هل رأيت التناقض؟

                        تعليق


                        • #13
                          الاخ ابن ميسان والاخ اشكناني .... شكرا لكما على التوضيحات القيمة ...
                          واشكر الاخ كرار .. واود ان ابين اننا هنا جميعا طلاب علم مهما علت مراتبنا واطلاعاتنا وارجو ان لايتحول الموضوع الى بحث اثبات للعصمة لان ذلك خارج اطار ماطرحناه ولايتعلق به من قريب او بعيد .... ولايخفى ان لفظة الامام في ماذكرناه تشير الى الخليفة الحاكم .... فلا داعي لجر الموضوع الى مقاصد اخرى ليس هنا محلها ... وتحياتي للجميع

                          تعليق


                          • #14
                            فإن قلت لماذا في الرواية الأولى أمر الإمام صفوان بترك طاعة سلطانه ، نقول : لأنه كان يعلم انه بترك طاعته لم يكن باستطاعة هارون اذلاله وإلا لم يطلب منه الإمام ذلك .
                            واي توضيح آخر فنحن في الخدمة


                            فعلا كان هذا هو تساؤلي الرئيسي وها انا قد وجدت الجواب الشافي ... فشكرا لك اخي الفاضل

                            تعليق

                            المحتوى السابق تم حفظه تلقائيا. استعادة أو إلغاء.
                            حفظ-تلقائي
                            x

                            رجاء ادخل الستة أرقام أو الحروف الظاهرة في الصورة.

                            صورة التسجيل تحديث الصورة

                            اقرأ في منتديات يا حسين

                            تقليص

                            لا توجد نتائج تلبي هذه المعايير.

                            يعمل...
                            X