فبأختصار فهو الثياب الطاهرة..
و لا يجوز السجود على ما يأكل او يلبس ,,,

كيف ذلك اخي مسلم هل يمكنك التوضيح

و السلام

و آسفة على الازعاج

>

اختي ..

الباس الصلاة .. يختلف عن ما يمكن السجود عليه ..

اختي هل يجوز للرجل ان يلبس الرجل الحرير ,,, اليس الحرير طاهرا ,,

هل يجوز للرجل ان يابس الذهب .. اليس الذهب طاهرا ,,

فنحن في مذهبنا و القاعدة العامة هي انه يجوز ان يصلي الرجل بما يحق له ان يلبسه على ان يكون طاهرا ,,, و يصلي به ,,,

اما السجود فقد حدد بالارض او ما تنبته الارض ,,,

فالخشب مما تنبته الارض ,, و الحجر من الارض ,,


اما اذا تريدين استدلالا فقهيا فهذا امرا يختلف عن السؤال ,,

و لك يا سيدتي ان تسألين فقيهك الذي تقلديه ,,


تحياتي

و لي مداخلة

اوكي
شكرا لك لقد توضحت الصورة

السجود على الارض
روى الفريقان عن النبي الاكرم (ص ) انه قال : جعلت لي الارض مسجدا وطهورا. ((6)) و المتبادر من الحديث ان كل جزء من الارض مسجد وطهور, يسجد عليه ويقصدللتيمم , وعلى ذلك فالارض تقصد للجهتين : للسجود تارة , والتيمم اخرى . و امـا تفسير الرواية بان العبادة والسجود للّه سبحانه لا يختص بمكان دون مكان , بل الارض كلها مـسـجد للمسلمين بخلاف غيرهم , حيث خصوا العبادة بالبيع والكنائس ,فهذا المعنى ليس مغايرا لما ذكـرناه , فانه اذا كانت الارض على وجه الاطلاق مسجداللمصلي فيكون لازمه كون الارض كلها صـالـحـة لـلـعـبـادة , فـمـا ذكر معنى التزامى لماذكرناه , وما يعرب عن كونه هو المراد, ذكر ((طـهـورا)), بـعـد ((مـسـجدا)) وجعلهما مفعولين ل((جلعت )) والنتيجة هي توصيف الارض بوصفين , كونها مسجدا وكونها طهورا, وهذا هوالذي فهمه الجصاص وقال : ان ما جعله من الارض مسجدا هو الذي جعله طهورا. ((7)) تبريد الحصى للسجود 1 ـ عـن جـابـر بـن عبد اللّه الانصاري , قال : كنت اصلي مع النبي الظهر, فخذ قبضة من الحصى , فاجعلها في كفي , ثم احولها الى الكف الاخرى حتى تبرد, ثم اضعها لجبيني حتى اسجد عليها من شدة الحر. ((8)) و علق عليه البيهقي بقوله : قال الشيخ : ولو جاز السجود على ثوب متصل به لكان ذلك اسهل من تبريد الـحـصـى بالكف ووضعها للسجود. ((9)) ونقول : ولو كان السجود على مطلق الثياب ـ سواء اكان مـتـصلا ام منفصلا ـ جائزا, لكان اسهل من تبريد الحصى للسجود عليه , ولامكن حمل منديل او ما شابه . 2 ـ روى انس قال : كنا مع رسول اللّه في شدة الحر, فياخذ احدنا الحصباء في يده , فاذابرد وضعه وسجد عليه . ((10)) 3 ـ عـن خـبـاب بـن الارت قـال : شـكـونـا الـى رسول اللّه شدة الرمضاء في جباهنا واكفنا,فلم يشكنا. ((11)) قـال ابن الاثير في معنى الحديث : انهم لما شكوا اليه ما يجدون من ذلك لم يفسح لهم ان يسجدوا على طرف ثيابهم . ((12)) هذه الماثورات تعرب عن ان السنة في الصلاة كانت جارية على السجود على الارض فقط, حتى ان الـرسـول لـم يـفسح للمسلمين العدول عنه الى الثياب المتصلة او المنفصلة ,و هو (ص ) مع كونه بالمؤمنين رؤوفا رحيما, اوجب عليهم مس جباههم الارض , وان آذتهم شدة الحر.

الامر بالتتريب
1 ـ عـن خـالـد الـجـهنى قال : راى النبي صهيبا يسجد كانه يتقي التراب , فقال له (ترب وجهك يا صهيب . ((13)) والظاهر ان صهيبا كان يتقي عن التتريب بالسجود على الثوب المتصل والمنفصل , ولااقل بالسجود على الحصر والبواري والاحجار المسطحة الصافية , وعلى كل تقديرفالحديث شاهد على افضلية السجود على التراب في مقابل السجود على الحصى , لمادل من جواز السجود على الحصى في مقابل السجود على الارض . 2 ـ روت ام سـلـمـة (ره ) قـالـت : راى النبي غلاما لنا يقال له افلح ينفخ اذا سجد, فقال : ((ياافلح ترب . ((14)) وفي رواية يا رباح ترب وجهك . ((15)) 3 ـ روى ابـو صـالح قال : دخلت على ام سلمة , فدخل عليها ابن اخ لها, فصلى في بيتهاركعتين , فلما سـجـد نفخ التراب , فقالت ام سلمة ,: ابن اخي يسار ـ ونفخ ـ(ترب وجهك للّه )). ((16))
الامر بحسر العمامة عن الجبهة
1 ـ روي ان النبي (ص ) كان اذا سجد رفع العمامة عن جبهته . ((17)) 2 ـ روي عـن عـلـي امـيـر الـمؤمنين (ع ) انه قال : ((اذا كان احدكم يصلي فليحسر العمامة عن وجهه )), يعني حتى لا يسجد على كور العمامة . ((18)) 3 ـ روى صـالـح بن حيوان السبائي ان رسول اللّه راى رجلا يسجد بجنبه وقد اعتم على جبهته , فحسر رسول اللّه عن جبهته . ((19)) 4 ـ عـن عـياض بن عبد اللّه القرشي : راى رسول اللّه رجلا يسجد على كور عمامته ,فاوما بيده : ارفع عمامتك , واوما الى جبهته . ((20)) هـذه الـروايـات تكشف عن ان السجود على الارض هو التكليف الثابت في الصلاة آنذاك , ولم تكن هـنـاك اي رخـصـة سـوى تـبريد الحصى , ولو كان هناك ترخيص لما فعلواذلك , ولما امر النبي بالتتريب وحسر العمامة عن الجبهة .
المرحلة الثانية
الترخيص في السجود على الخمر والحصر
هـذه الاحـاديث والماثورات المبثوثة في الصحاح والمسانيد وسائر كتب الحديث تعرب عن التزام الـنبي واصحابه بالسجود على الارض بانواعها, وانهم كانوا لا يعدلون عنه وان صعب الامر واشتد الـحـر. لكن هناك نصوص تعرف عن ترخيص النبي ـ بايحاء من اللّه سبحانه اليه ـ السجود على ما انبتت الارض , فسهل لهم بذلك امر السجود ورفع عنهم الاصر والمشقة في الحر والبرد وفيما اذا كانت الارض مبتلة , واليك تلك النصوص : 1 ـ عـن ابـن عـبـاس : كان رسول اللّه (ص ) يصلي على الخمرة , وفي لفظ: وكان النبي يصلي على الخمرة . ((21)) 2 ـ عن عائشة : كان النبي يصلي على الخمرة . ((22)) 3 ـ عن ام سلمة : كان رسول اللّه (ص ) يصلي على الخمرة . ((23)) 4 ـ عن ميمونة : ... ورسول اللّه (ص ) يصلي على خمرته , فاذا اصابني طرف ثوبه . ((24)) 5 ـ عن ام سليم قالت : ... وكان يصلي على الخمرة . ((25)) 6 ـ عن عبد اللّه بن عمر: كان رسول اللّه يصلي على الخمر. ((26))

السجود على الثياب لعذر
قـد عرفت المرحلتين الماضيتين , ولو كانت هناك مرحلة ثالثة فانما هي مرحلة جوازالسجود على غير الارض وما ينبت منها, لعذر وضرورة . ويبدو ان هذا الترخيص جاءمتاخرا عن المرحلتين لما عـرفـت ان الـنـبي (ص ) لم يجب شكوى الاصحاب من شدة الحر والرمضاء, وراح هو واصحابه يسجدون على الارض متحملين الحر والاذى ,ولكن الباري عز اسمه رخص لرفع الحرج السجود على الثياب لعذر وضرورة , واليك ماورد في هذا المقام . 1 ـ عـن انـس بـن مالك : كنا اذا صلينا مع النبي (ص ) فلم يستطع احدنا ان يمكن جبهته من الارض طرح ثوبه ثم سجد عليه . 2 ـ وفي صحيح البخاري : كنا نصلي مع النبي (ص ) فيضع احدنا طرف الثوب من شدة الحر. فاذا لم يستطع احدنا ان يمكن جبهته من الارض , بسط ثوبه . 3 ـ وفـي لـفـظ ثـالث : كنا اذا صلينا مع النبي (ص ) فيضع احدنا طرف الثوب من شدة الحروكان السجود. ((27)) و هذه الرواية التي نقلها اصحاب الصحاح والمسانيد تكشف الغطاء عن بعض ما روي في ذلك المجال الـظـاهـر فـي جـواز السجود على الثياب في حالة الاختيار ايضا. وذلك لان رواية انس نص في اخـتصاص الجواز على حالة الضرورة فتكون قرينة على المرادمن هذه المطلقات . واليك بعض ما روي في هذا المجال : 1 ـ عبداللّه بن محرز عن ابي هريرة : كان رسول اللّه (ص ) يصلي على كور عمامته . ((28)) ان هـذه الـرواية مع انها معارضة لما مر من نص النبي (ص ) عن السجود عليه محمولة على العذر والـضرورة , وقد صرح بذلك الشيخ البيهقي في سننه , حيث قال : قال الشيخ :اما ما روي في ذلك عن النبي (ص ) من السجود على كور العمامة فلا يثبت شي ء من ذلك , واصح ما روي في ذلك قول الحسن البصري , حكاية عن اصحاب النبي . وقد روي عن ابن راشد قال : رايت مكحولا يسجد على عمامته , فقلت : لم تسجد عليها؟ قال :اتقي البرد على اسناني . ((29)) 2 ـ ما روي عن انس : كنا نصلي مع النبي (ص ) فيسجد احدنا على ثوبه . و الرواية محمولة على صورة العذر, بقرينة ما رويناه عنه , وبما رواه عنه البخاري : كنانصلي مع الـنـبـي (ص ) فـي شـدة الحر, فاذا لم يستطع احدنا ان يمكن وجهه من الارض بسط ثوبه فسجد عـلـيـه . ((30)) ويؤيده ما رواه النسائي : كنا اذا صلينا خلف النبي بالطهائرسجدنا على ثيابنا اتقاء الحر. ((31)) و هـنـاك روايات قاصرة الدلالة , حيث لاتدل الا على ان النبي (ص ) صلى على الفرو. اماانه سجد عليه فلا دلالة لها عليه . 3 ـ عن المغيرة بن شعبة : كان رسول اللّه يصلي على الحصير والفرو المدبوغة . ((32)) و الـرواية ـ مع كونها ضعيفة بيونس بن الحرث ـ ليست ظاهرة في السجود عليه , ولاملازمة بين الـصـلاة عـلى الفرو والسجدة عليه , ولعله (ص ) وضع جبهته على الارض اوما ينبت منها. وعلى فرض الملازمة لا تقاوم هي وما في معناها, ما سردناه من الروايات في المرحلتين الماضيتين .

حصيلة البحث ان الناظر
في الروايات يجد انه مر على المسلمين مرحلتان او مراحل ثلاثة . فـفـي الـمـرحـلة الاولى كان الفرض السجود على الارض , ولم يرخص للمسلمين السجودعلى غيرها. وفـي الـثـانـية جاء الترخيص فيما تنبته الارض . وليست وراء هاتين المرحلتين مرحلة اخرى الا جـواز الـسـجود على الثياب لعذر وضرورة , فما يظهر من بعض الروايات من جواز السجود على الـفرو وامثاله مطلقا فمحمولة على الضرورة , او لا دلالة لها على السجود عليها, بل غايتها الصلاة
عليها. ما هو السر في اتخاذ تربة طاهرة ؟
بـقـي هـنـا سؤال يطرحه اخواننا اهل السنة يقولون : ما هو السر في اتخاذ تربة طاهرة في السفر والـحـضـر والسجود عليها دون غيرها؟ وربما يتخيل البسطاء ان الشيعة الامامية يسجدون لها لا عليها, ويعبدون الحجر والتربة , ولكنهم لايفرقون بين السجود على التربة والسجود لها. وعلى اي تـقـديـر فالاجابة عنها واضحة , فان المستحسن عند الشيعة الامامية هو اتخاذ تربة طاهرة طيبة ليتيقن من طهارتها من اي ارض من ارجاء العالم اءخذت , وهي كلها في ذلك سواء. ولـيـس هـذا الالتزام الا مثل التزام المصلي بطهارة جسده وملبسه ومصلاه , واما سرالالتزام في اتـخـاذ التربة هو ان الثقة بطهارة كل ارض يحل بها ويتخذها مسجدا لا تتاتى له في كل موضع من الـمدن والقرى والفنادق والخانات ومحال المسافرين ومحطات وسائل السير والسفر ومهابط فئات الـركـاب ومـنـازل الغرباء, وقد يحل بها اخلاط الناس الذين لا يبالون ولا يكترثون لامر الدين في موضوع الطهارة والنجاسة . فـاي وازع مـن ان يـحتاط المسلم في دينه ؟ ويتخذ معه تربة طاهرة يطمئن بها وبطهارتها,يسجد عـليها لدى صلاته , حذرا من السجدة على الرجاسة والنجاسة والاوساخ التي لايتقرب بها الى اللّه قـط, ولا تجوز السنة السجود عليها, ولا يقبله العقل السليم , خصوصاعند ورود التاكيد التام البالغ فـي طـهـارة اعـضـاء المصلي ولباسه , والامر بتطهير المساجدوتطييبها, والنهي عن الصلاة في مواطن , منها: المزبلة , والمجزرة , وقارعة الطريق , والحمام , ومواطن الابل . ((33)) وهـذه الـقـاعدة كانت ثابتة عند السلف الصالح وان غفل التاريخ عن نقلها, فقد روي ان التابعي الفقيه مـسـروق بـن الاجدع المتوفى عام 62 ه كان يصحب في اسفاره لبنة من المدينة يسجد عليها, كما اخـرجـه بـن ابي شيبة في كتابه المصنف باب من كان عمل في السفينة شيئا يسجد عليه . فاخرج باسنادين ان مسروقا كان اذا سافر حمل معه في السفينة لبنة يسجد عليها. ((34)) الى هنا تبين ان التزام الشيعة الامامية باتخاذ التربة مسجدا ليس الا لتسهيل الامرللمصلي في سفره وحـضره , عن ان لا يجد ارضا طاهرة او حصيرا طاهرا فيصعب الامرعليه , هذا كادخار المسلم تربة طاهرة لغاية التيمم عليها. و امـا الـسـر فـي التزام الشيعة الامامية استحبابا بالسجود على التربة الحسينية فانما هو من جهة الاغـراض الـعـالـيـة والـمقاصد السامية , منها ان يتذكر المصلي حين يضع جبهته على تلك التربة بتضحية ذلك الامام بنفسه واهل بيته والصفوة من اصحابه في سبيل العقيدة والمبدا, ومقارعة الجور والفساد. ولـمـا كـان الـسـجـود اعـظـم اركـان الـصـلاة , وفي الحديث ((اقرب ما يكون العبد الى ربه حـال سـجـوده )), فـمـنـاسـب ان يـتـذكـر بـوضـع جـبهته على تلك التربة الزاكية هذه الدنيا الزائفة وزخارفها الزائلة , ولعل هذا هو المقصود من ان السجود عليها يخرق الحجب السبع كمافي الخبر, فيكون حينئذ في السجود سر الصعود والعروج من التراب الى رب الارباب . ((35)) قـال الـعـلامـة الاميني : نحن نتخذ من تربة كربلاء قطعا لمعا, واقراصا نسجد عليها كما كان فقيه الـسـلـف مسروق بن الاجدع يحمل معه لبنة من تربة المدينة المنورة يسجد عليها,والرجل تلميذ الـخـلافـة الـراشدة , فقيه المدينة , ومعلم السنة بها, وحاشاه من البدعة .فليس في ذلك اي حزازة وتـعـسف او شي ء يضاد نداء القرآن الكريم , او يخالف سنة اللّه وسنة رسوله (ص ), او خروج من حكم العقل والاعتبار. ولـيـس اتـخاذ تربة كربلاء مسجدا لدى الشيعة الامامية من الفرض المحتم , ولا من واجب الشرع والـديـن , ولا مما الزمه المذهب , ولا يفرق اي احد منهم منذ اول يومهابينها وبين غيرها من تراب جـميع الارض في جواز السجود عليها, خلاف ما يزعمه الجاهل بهم وبرائهم , وان هو عندهم الا استحسان عقلي ليس الا, واختيار لما هوالاولى بالسجود لدى العقل والمنطق والاعتبار فحسب كما سـمـعت , وكثير من رجال المذهب يتخذون معهم في اسفارهم غير تربة كربلاء مما يصح السجود عليه , كحصيرطاهر نظيف يوثق بطهارته , او خمرة مثله , ويسجدون عليه في صلواتهم . ((36)) هذا المام اجمالي بهذه المسالة الفقهية والتفصيل موكول الى محلها وقد اغنانا عن ذلك ماسطره اعلام العصر واكابرهم واخص بالذكر منهم : 1 ـ الـمـصـلـح الكبير الشيخ محمد حسين كاشف الغطاء. (ت 1373) في كتابه الارض والتربة الحسينية . 2 ـ العلامة الكبير الشيخ عبد الحسين الاميني مؤلف الغدير (1320 ـ 1390), فقد دون رسالة في هذا الموضوع طبعت في آخر كتابه سيرتنا وسنتنا. 3 ـ السجود على الارض للعلامة الشيخ علي الاحمدي , فقد اجاد في التتبع والتحقيق .فما ذكرنا في هذه المسالة اقتباس من انوار علومهم . رحم اللّه الماضين من علمائناوحفظ اللّه الباقين منهم . مـجـلـة رسـالـة الثقلين , العدد الثالث , السنة الاولى ,رجب المرجب ـ رمضان المكرم ,1413 هـ ـ 1993 م / بتصرف .

آسفة تعبتك معاي اخي مسلم

--- هوامش ---
1- الرعد: 15.
2- فصلت : 37. 3- الخلاف 1: 357 ـ 359. كتاب الصلاة : المسالة 112 ـ 113. 4- الـوسـائل 3: الـبـاب (1) مـن ابـواب مـا يسجد عليه , الحديث 1, وهناك روايات قريبة بهذا المضمون . والكل يتضمن ان الغاية من السجود التي هي التذلل لا تحصل بالسجودعلى غيرهما.
5- الـخـمـر والـخمرة : هي مقدار ما يضع الرجل عليه وجهه في سجوده من حصير اءونسيجة خوص ونحوه من النبات (لسان العرب ).
6- صـحـيـح البخاري 1 : 91. كتاب التيمم الحديث 2. وسنن البيهقي 2: 433, باب اينما ادركتك الصلاة فصل فهو مسجد, ورواه غيرهما من اصحاب الصحاح والسنن . 7- احكام القرآن للجصاص 2: 389, نشر بيروت .
8- مسند احمد 3: 327 من حديث جابر. وسنن البيهقي 1: 439, باب ما روي في التعجيل بها في شدة الحر. 9- سنن البيهقي 2: 105. 10- السنن الكبرى 2: 106. 11- سنن البيهقي 2: 105, باب الكشف عن الجبهة . 12- ابن الاثير ـ النهاية 2: 497, مادة : ((شكى )). 13- المتقي الهندي ـ كنزالعمال 7: 465, برقم 19810. 14- المتقي الهندي ـ كنزل العمال 7: 459, برقم 19776. 15- المصدر السابق , برقم 19777. 16- المتقي الهندي ـ كنزل العمال 7: 465, برقم 19810. ومسند احمد 6: 301. 17- الطبقات الكبرى 1: 151, كما في السجود على الارض : 41. 18- منتخب كنزل العمال المطبوع في هامش المسند 3: 194. 19- البيهقي ـ السنن الكبرى 2: 105.
20- المصدر السابق . 21- مسند احمد 1: 269, و309, و303 و358.
22- مسند احمد 6 : 179, وفيه ايضا قال للجارية وهو في المسجد ناوليني الخمرة .
23- مسند احمد 6: 302. 24- مسند احمد 6: 331, و335.
25- مسند احمد 6: 377.
26- مسند احمد 2: 92 و98.
27- صـحيح البخاري 1: 101. وصحيح مسلم 2: 109. ومسند احمد 1: 100. والسنن الكبرى 2: 106. 28ـ كنزل العمال 8: 130, برقم 22238.
29- المصنف لعبد الرزاق 1: 400, كما في سيرتنا وسنتنا, والسجدة على التربة : 92. 30- البخاري 2: 64, كتاب الصلاة ـ باب بسط الثوب في الصلاة للسجود. 31- ابن الاثير ـ الجامع للاصول 5: 468, برقم 3660. 32- ابو داود ـ السنن : باب ما جاء في الصلاة على الخمرة برقم 321. 33- الاميني ـ سيرتنا وسنتنا: 158 ـ 159. 34- المصنف لابي بكر بن ابي شبة . 35- محمد حسين كاشف الغطاء ـ الارض والتربة الحسينية : 24. 36- سيرتنا وسنتنا: 166 ـ 167, طبعة النجف الاشرف .

اخي مسلم والله تعبتك وااااااااايد معاي مشكوووور و ما اتقصر

و السلام

عفوا ..

اختي ام علي ..


اذا كان لديك سؤالا ..

تفضلي ,,


و نحن بالخدمة

ان شاء الله

وليش للشيعه فقط يمكن الوهابين يعرفون اكثر واهمه مو غير عنه

ليش تخصصين وماتعممين؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟

عندج انا شيعيه لاكن ماعرررف














اختج:
نور الحسين

اللهم صلي على النبي واله الاطهار



نور الحسين انتي شيعيه ؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟ظ ماظنتي انج شيعيه ابدا

هههههههههههههه
ههههههههههههههههههههه
هههههههههههههههههههه والله انكم حفله شبلاكم تتضاربون
ههههههههههههههههههههههههههههههه

يا اخ ابن مسلم اعقل !! ترا العقل نعمه