تويت
المشاركة الأصلية بواسطة الخانقيني
وأجركم على رسول الله صلّى الله عليه وآله
قضيتم لي حاجة قضى الله لكم جميع حوائجكم بحقِّ الزَّهراء المظلومة سلام الله عليها
-
جزاكم الله أخي الفاضل (الخانقيني)
وأجركم على رسول الله صلّى الله عليه وآله
قضيتم لي حاجة قضى الله لكم جميع حوائجكم بحقِّ الزَّهراء المظلومة سلام الله عليها -
وهذا مايفعل ومايرتكب من عصابات الطاغية حمد لثوار البحرين لينتقمون من الشيعة في البحرين نراكم تستنكرون لفعل افراد في سورية ولا تستنكرون لفعل نواصب في حق جرائمهم اهل البيت في البحرين
يصل مستواهم يلعنون اهل البيت من اجل اغاضة الشيعة في منتدى ناصبي قبل اختراقه كانت هذهي مشاركاتهم
http://up12.up-images.com/up/viewimages/2d58cf42f5.jpg
التعديل الأخير تم بواسطة احمد55; الساعة 13-01-2012, 10:36 PM.تعليق
-
ردودكم تثبت ان مساندتكم لبشار الاسد عبارة عن مساندة طائفية بحتة وليس على اساس العدل والظلم والحق وبالباطل
فلو ان حاكما ظالما قاتلا مجرما كبشار الاسد وابيه وحكمهم حكم طغاة متمثل بحكم البعث ظلم شعبه وقتل وسفك دمائهم فانتم تناصرونه وتعاونوه على قتل شعبه والاجرام فيهم لمجرد ان اصله وعقله وعقيدته علوية
انتم تعلمون ان التيار المهيمن في سوريا هو تيار الاخوان المسلمين المعتدل ولم تظهر القاعدة في سوريا الا بعد سقوكط العراق فاتفقت حكومة ايران الاسلامية مع حكومة البعث السورية على دعم وتدريب القاعدة باموال ايرانية على الاراضي السورية باشراف المخابرات السورية لاستخدامها لاحداث الفوضى في العراق من قتل وتهجير لطوائف الشسعب العراقي لتكون سببا في التفاف الشيعة حول عملاء ايران الذين كان الشيعة يبغضنوهم لكنهم اضطروا الى الالتفاف حولهم لانهم وجدوهم الخلاص الوحيد لهم امام هجممات القاعدة وهذخه هي خطة طاغية ايران وطاغية سوريا من اجل مصلحة بلديهما دون الاتفات لمصلحة الشعب العراقي
لانه لو كانت غايتكم معاداة اسرئيل وامريكا والممانعة فان صدام كان اشد الناس عداءا لاسرائيل واكثرهم دعما للمقاومة الفلسطينية ماديا وماليا ومعنويا ومع ذلك عاديتموه تحت مسمى حزب الدعوة وفيلق بدر وعملتم على التعاون مع اسرائيل وامريكا لاسقاطه وهو كان اشد الناس عداوة لهمتعليق
| المواضيع | إحصائيات | آخر مشاركة | ||
|---|---|---|---|---|
|
استجابة 1
10 مشاهدات
0 معجبون
|
بواسطة ibrahim aly awaly
يوم أمس, 09:48 PM
|
|||
|
ردود 2
12 مشاهدات
0 معجبون
|
بواسطة ibrahim aly awaly
يوم أمس, 07:23 AM
|
تعليق