السلام عليكم
أما بعد
أين أبدأ
فبعد أن أقسمت أن أتبع الحقيقة كما قلت سابقا وبعد غرقي في بحر المذهبين و صراعهما أسرد لكم ما يلي:
أول ما فتح عيني على التشيع هو حزب الله في لبنان الذي لاقى تأييدا" من كافة المذاهب والأديان
ثم بدأت البحث بشكل مطولا بجولة في كتب الفريقين و جولة في المنتديات وقراءة المناظرات الى أن بدأت أشعر بشيء من الشك في صدري.
وكانت صدمتي الكبرى بقراءة كتاب ثم اهتديت والذي هداه لي صديقي الشيعي حين قلت له ما يجول في خاطري.
وتعجبت كثيرا لكثرة الأدلة على امامة علي عليه السلام واستبعدت أن يكون النبي صلى الله عليه واله قد قد قالها لمجرد الكلام أو ليضل بها أمته.
شاركت في منتدى يا حسين في موضوع فدك(http://www.yahosein.com/vb/showthrea...threadid=13910) والذي وجدت نفسي مضطرا" أن أعترف بأحقية السيدة الزهراء عليها السلام.
أكثر ما لفتني الفرق بطريقة تعامل الشيعة مع الاخرين وخصوصا" رجال الدين في خطبهم وبحثهم بهذا الموضوع بطريقة أخلاقية وموضوعية لا كما فعل الشيخ الدمشقية حين بدا محاضرته (حوار هادئ مع الشيعة) بوعده أنه سيكون هادئا" وموضوعيا لنجده في نهاية المحاضرة يتهم الشيعة بخيانة الامة عبر العصور وصولا الى الصهاينة وأن النصارى أفضل منهم...... قال وهذا حوار عقائدي. وهذا من أكثر ما دفعني الى النفور.
أعلن لكم أن عقائدي السنية تساقطت واحدة تلو الأخرى
ماذا أقول
مشاعري لا زالت تنازعني لكن عقلي وفكري وعقائدي قد تشيعت.
أيها الاخوان على الرغم من ذلك لا زلت أعارض بعض العقائد الشيعية التي أود أن أناقشها لاحقا" لكني أستطيع أن أقول أنني قد تشيعت.
قد لاحظتم غيابي في الفترة الماضية لكني وقعت بمشاكل كثيرة مع محيطي و أقربائي بسبب ما تقدم.
لا أدري
أدموع حزن أم فرح
أأحزن لفراق مذهب عشته طوال 20 عاما"
أم أفرح لاعتناق مذهب واعد يستطيع اثبات نفسه بطريقة لافتة.
لطالما تساءلت أين الحقيقة؟؟؟
لكني وجدتها
وهكذا اهتديت
الحمد لله الذي هدانا لهذا وما كنا لنهتدي لولا أن هدانا الله
والسلام
ملاحظة: أعتذر من الاخوان الشيعة عن ما صدر مني ضد عقائدهم وساكمل ان شاء الله في هذا المنتدى
أما بعد
أين أبدأ
فبعد أن أقسمت أن أتبع الحقيقة كما قلت سابقا وبعد غرقي في بحر المذهبين و صراعهما أسرد لكم ما يلي:
أول ما فتح عيني على التشيع هو حزب الله في لبنان الذي لاقى تأييدا" من كافة المذاهب والأديان
ثم بدأت البحث بشكل مطولا بجولة في كتب الفريقين و جولة في المنتديات وقراءة المناظرات الى أن بدأت أشعر بشيء من الشك في صدري.
وكانت صدمتي الكبرى بقراءة كتاب ثم اهتديت والذي هداه لي صديقي الشيعي حين قلت له ما يجول في خاطري.
وتعجبت كثيرا لكثرة الأدلة على امامة علي عليه السلام واستبعدت أن يكون النبي صلى الله عليه واله قد قد قالها لمجرد الكلام أو ليضل بها أمته.
شاركت في منتدى يا حسين في موضوع فدك(http://www.yahosein.com/vb/showthrea...threadid=13910) والذي وجدت نفسي مضطرا" أن أعترف بأحقية السيدة الزهراء عليها السلام.
أكثر ما لفتني الفرق بطريقة تعامل الشيعة مع الاخرين وخصوصا" رجال الدين في خطبهم وبحثهم بهذا الموضوع بطريقة أخلاقية وموضوعية لا كما فعل الشيخ الدمشقية حين بدا محاضرته (حوار هادئ مع الشيعة) بوعده أنه سيكون هادئا" وموضوعيا لنجده في نهاية المحاضرة يتهم الشيعة بخيانة الامة عبر العصور وصولا الى الصهاينة وأن النصارى أفضل منهم...... قال وهذا حوار عقائدي. وهذا من أكثر ما دفعني الى النفور.
أعلن لكم أن عقائدي السنية تساقطت واحدة تلو الأخرى
ماذا أقول
مشاعري لا زالت تنازعني لكن عقلي وفكري وعقائدي قد تشيعت.
أيها الاخوان على الرغم من ذلك لا زلت أعارض بعض العقائد الشيعية التي أود أن أناقشها لاحقا" لكني أستطيع أن أقول أنني قد تشيعت.
قد لاحظتم غيابي في الفترة الماضية لكني وقعت بمشاكل كثيرة مع محيطي و أقربائي بسبب ما تقدم.
لا أدري
أدموع حزن أم فرح
أأحزن لفراق مذهب عشته طوال 20 عاما"
أم أفرح لاعتناق مذهب واعد يستطيع اثبات نفسه بطريقة لافتة.
لطالما تساءلت أين الحقيقة؟؟؟
لكني وجدتها
وهكذا اهتديت
الحمد لله الذي هدانا لهذا وما كنا لنهتدي لولا أن هدانا الله
والسلام
ملاحظة: أعتذر من الاخوان الشيعة عن ما صدر مني ضد عقائدهم وساكمل ان شاء الله في هذا المنتدى
تعليق