اللهم صلي على محمد وال محمد ( اخواني ارجو ان توثقوا المعجزات التي حصلت اثناء الزيارات )
X
-
اللهم صلي على محمد وال محمد ( اول معجزة هيه ) لوا ذهبت الى كل بقاع الارض لم تجد مايوجد في كربلاء المقدسة التي تضم ضريح اباعبد الله الحسين علية السلام لوجدت بقعة من ارض تتوافد عليها اكثر من 18 مليون زائر في زيارة الاربعين كون هذه الارض تتسع لزوارها في الاربعين بحيث مايعادل 80 % من سكان العراق يدخلون كربلاء وتضمهم وهي في سعه ومن غير الجنسيات الاخرى الا تحسب هذه معجزة بل والله اكبر معجزة
- اقتباس
- تعليق
-
منقول
اللهم صل على محمد وآل محمد وعجل فرجهم والعن أعدائهم
بِسْمِ اللهِ الرَّحْمنِ الرَّحِيمِ
الحمدالله ربّ العالمين والصّلاة على محمّد وآله الطاهرين واللعن الدائم على أعدائهم أجمعين
موالينا الكرام هذه بعض المعجزات النادرة لمولانا الإمام الحسين صلوات الله عليه والتي تعتبر حجة ودليل وبرهان ساطع لكل مؤمن امتحن الله قلبه للإيمان , فلنتابع ماتحمله هذه لسطور من معاجز وماهي إلا قطرة في بحر مقاماتهم صلوات الله عليهم ...
قال أبو جعفر:
1- حدثنا أبو محمد سفيان، عن وكيع، عن الاعمش قال:
قال لي أبو محمد الواقدي وزرارة بن حلح: لقينا الحسين بن علي عليهما السلام قبل أن يخرج إلى العراق بثلاث، فأخبرناه بضعف الناس بالكوفة وأن قلوبهم معه وسيفوفهم عليه، فأومى بيده نحو السماء، ففتحت أبواب السماء ونزل الملائكة عدد لا يحصيهم إلا الله تعالى، وقال: لولا تقارب الاشياء وهبوط الاجر لقاتلتهم بهؤلاء، ولكن أعلم علما أن من هناك مصرعي وهناك مصارع أصحابي لاينجو منهم إلا ولدي علي.
2- ومنها: قال أبو جعفر: حدثنا محمد بن جنيد، عن أبيه جنيد بن أسلم بن جنيد، عن راشد بن مزيد، قال:
شهدت الحسين بن علي عليهما السلام وصحبته من مكة حتى أتينا القطقطانة ثم استأذنته في الرجوع فأذن لي . فرأيته وقد استقبله سبع عقور فكلمه، فوقف له. فقال له: ما حال الناس بالكوفة ؟ قال: قلوبهم معك وسيوفهم عليك. قال: ومن خلفت بها ؟ قال: إبن زياد، وقتل ابن عقيل. ثم انصرف، وهو يقول:
(وما ربك بظلام للعبيد) اشهد الله أنك ولي وابن ولي.
3- ومنها: قال أبو جعفر: حدثنا أبو محمد عبد الله بن محمد، عن سعيد بن شرفي بن القطامي عن زفر بن يحيى، عن كثير بن شاذان، قال:
شهدت الحسينوقد اشتهى عليه إبنه علي الاكبر عنبا في غير أوانه. فضرب يده إلى سارية المسد فأخرج له عنبا وموزا، فأطعمه، فقال: ما عند الله لاوليائه أكثر.
4- ومنها: قال أبو جعفر: حدثنا يزيد بن مسروق، عن عبد الله بن مكحول عن الاوزاعي قال:
بلغني خروج الحسينإلى العراق، فقصدت مكة فصادفته بها، فلما رآني رحب بي [ وقال ] : مرحبا بك يا أوزاعي، جئت حتى تنهاني عن المسير، وأبى الله عزوجل إلا ذلك إن من هاهنا [ إلى ] يوم الاثنين منيتي. فشهدت في عدد الايام فكان كما قال.
5- ومنها: قال أبو جعفر: حدثنا سفيان بن وكيع، عن أبيه، عن الاعمش قال:
سمعت أبا صالح السمار عن حذيفة، يقول: سمعت الحسين بن علي عليهما السلام يقول: والله ليجتمعن على قتلي طغاة بني امية ويقدمهم عمر بن سعد، وذلك في حياة النبي. فقلت له: أنبأك بهذا رسول الله
؟ ! فقال: لا. فأتيت النبي
فأخبرته. فقال: علمي علمه، وعلمه علمي [ إنا ] لنعلم بالكائن قبل كينونته.
6- ومنها: روى أيوب بن نوح، عن صفوان بن يحيى، عن أبي إسماعيل عن حمزة بن حمران، عن أبي جعفر، قال:
ذكرنا خروج الحسينوتخلف ابن الحنفية عنه، فقال: يا حمزة إني سأحدثك من هذا الحديث بما لا تشك فيه [ بعد مجلسنا هذا ] فقال: إن الحسين
لما فصل متوجها إلى العراق دعا بقرطاس وكتب: " بسم الله الرحمن الرحيم من الحسين بن علي إلى بني هاشم : أما بعد: فأنه من لحق بي استشهد ومن تخلف عني لم يبلغ الفتح والسلام ".
7- ومنها: أخبرني أبو الحسين محمد بن هارون، عن أبيه، عن أبي علي محمد بن همام، قال: أخبرنا جعفر بن محمد بن مالك، قال:
أخبرنا أحمد بن الحسين الهاشمي - قدم علينا من مصر - قال: حدثنا القاسم بن منصور الهمداني بدمشق، عن عبد الله بن محمد التميمي، عن سعد بن أبي طيران عن الحارث بن وكيدة، قال: كنت فيمن حمل رأس الحسين، فسمعته يقرأ سورة الكهف، فجعلت أشك في نفسي وأنا أسمع نغمة الحسين
. فقال لي: يابن وكيدة أما علمت أنا معشر الائمة أحياء عند ربنا نرزق ؟ ! قال: فقلت في نفسي: أسوق رأسه [ وقلت أسرقه ] فنادى:
يابن وكيدة، ليس لك إلى ذلك سبيل، سفكهم دمي أعظم عند الله من تسييرهم إياي. فذرهم فسوف يعلمون إذ الاغلال في أعناقهم والسلاسل يسحبون.
8- ومنها: قال أبو جعفر: أخبرني أبو الحسين محمد بن هارون، عن أبيه عن أبي علي محمد بن همام، عن أحمد بن الحسين المعروف بابن أبي القاسم عن أبيه، [ عن الحسن بن علي، عن محمد بن سنان، ] عن المفضل بن عمر قال:
قال أبو عبد الله: لما منع الحسين
وأصحابه ماء الفرات، نادى فيهم: من كان ظمآنا فليجئ. فأتاه رجل رجل [ فجعل ] إبهامه في راحة واحدهم، فلم يزل يشرب الرجل بعد الرجل [ حتى ] ارتووا. فقال بعضهم لبعض: والله لقد شربت شرابا ما شربه أحد من العالمين في دار الدنيا. فلما عزموا على القتال - وكان في اليوم الثالث عند المغرب - أقعد الحسين
رجلا رجلا منهم يسميهم بأسمائهم وأسماء آبائهم، فيجيبه الرجل بعد الرجل فيقعدون حوله. ثم يدعو بالمائدة فيطعمهم ويأكل معهم من طعام الجنة ويسقيهم من شرابها.
- اقتباس
- تعليق
تعليق
اقرأ في منتديات يا حسين
تقليص
لا توجد نتائج تلبي هذه المعايير.
تعليق