إعـــــــلان

تقليص

للاشتراك في (قناة العلم والإيمان): واتساب - يوتيوب

شاهد أكثر
شاهد أقل

لماذا لاتجوز التقية على الانبياء فيما يتعلق بالتبليغ بينما تجوز في الائمة؟

تقليص
X
  •  
  • تصفية - فلترة
  • الوقت
  • عرض
إلغاء تحديد الكل
مشاركات جديدة

  • لماذا لاتجوز التقية على الانبياء فيما يتعلق بالتبليغ بينما تجوز في الائمة؟




    سؤال : لماذا لاتجوز التقية على الانبياء فيما يتعلق بالتبليغ؟؟؟
    جواب : قال الطوسي في تفسيره - 7 - 259 - "
    لايجوز ايضا عليهم التعمية في الاخبار، ولا التقية في اخبارهم، لانه يؤدي إلى التشكيك في اخبارهم، فلا يجوز ذلك عليهم على وجه"

    السبب واضح لان التقية تؤدي الى التشكيك في اخبار الانبياء.


    ولكن في المقابل ....
    لماذا تجوز التقية على الامام؟؟؟






    ××××××××××××××××××××××
    - طبعا الموضوع موجه الى الامامية -






    .

  • #2
    يا وهابي

    اما ان تنكر التقية جملاتة وتفصيلاً
    او تتعلم ما معنى التقية ومتى تجوز

    فالتقية مشروع ألاهي
    وَقَالَ رَجُلٌ مُّؤْمِنٌ مِّنْ آلِ فِرْعَوْنَ يَكْتُمُ إِيمَانَهُ أَتَقْتُلُونَ رَجُلاً أَن يَقُولَ رَبِّيَ اللَّهُ وَقَدْ جَاءكُم بِالْبَيِّنَاتِ مِن رَّبِّكُمْ وَإِن يَكُ كَاذِباً فَعَلَيْهِ كَذِبُهُ وَإِن يَكُ صَادِقاً يُصِبْكُم بَعْضُ الَّذِي يَعِدُكُمْ إِنَّ اللَّهَ لَا يَهْدِي مَنْ هُوَ مُسْرِفٌ كَذَّابٌ [غافر : 28]



    لاَّ يَتَّخِذِ الْمُؤْمِنُونَ الْكَافِرِينَ أَوْلِيَاء مِن دُوْنِ الْمُؤْمِنِينَ وَمَن يَفْعَلْ ذَلِكَ فَلَيْسَ مِنَ اللّهِ فِي شَيْءٍ إِلاَّ أَن تَتَّقُواْ مِنْهُمْ تُقَاةً وَيُحَذِّرُكُمُ اللّهُ نَفْسَهُ وَإِلَى اللّهِ الْمَصِيرُ [آل عمران : 28]



    وأسم المؤمنين يقع على الانبياء والمعصومين وكذلك عامة الناس

    والدليل قوله تعالى في حق نوح عليه السلام
    إِنَّهُ مِنْ عِبَادِنَا الْمُؤْمِنِينَ [الصافات : 81]

    تعليق


    • #3
      ارجو ان يكون التوضيح كامل
      ارغب ان افهم هدي العباره
      وشكرآ

      تعليق


      • #4
        لكنكم جوزتوا التقيه على الرسول حتى في التبليغ
        فقد ذهب ابن قتيبة الدينوري ( ت / 276 ه‍ )جواز التقية على نبينا صلى الله عليه وآله وسلم في مقام التبليغ أيضا ، فقال عن آية تبليغ الولاية من قوله تعالى : ( يا أيها الرسول بلغ ما أنزل إليك من ربك وإن لم تفعل فما بلغت
        رسالته والله يعصمك من الناس إن الله لا يهدي القوم الكافرين ) ( 1 )
        ما هذا نصه : ( والذي عندي في هذا أن فيه مضمرا يبينه ما بعده ، وهو إن رسول الله صلى الله عليه وآله وسلم كان يتوقى بعض التوقي ، ويستخفي ببعض ما يؤمر به على نحو
        ما كان عليه قبل الهجرة ، فلما فتح الله عليه مكة وأفشى الإسلام ، أمره أن يبلغ ما أرسل إليه مجاهرا به غير متوق ولا هائب ولا متألف . وقيل له : إن أنت لم تفعل ذلك على هذا الوجه لم تكن مبلغا لرسالات ربك .
        المسائل والأجوبة في الحديث والتفسير / ابن قتيبة : 222 ، ط 1 ، دار ابن كثير / 1410 ه‍ . ( * )



        ويشهد لهذا قوله بعد : ( والله يعصمك من الناس ) أي : يمنعك منهم . ومثل هذه الآية قوله : ( فاصدع بما تؤمر وأعرض عن المشركين ) ( 2 ) ( 3

        تعليق


        • #5

          أولاً لم يشرط أحد في المذهبين بأن من شروط جواز الأتيان بأي عمل هو أن يقوم النبي -صلى الله عليه واله وسلم- بالأتيان به
          كالصيد مثلاً
          هو عمل مباح و لكن هل عمله الرسول أو أي نبي من الأنبياء -صلوات الله عليهم- ؟
          وجواز أكل البيض أو لحم السمك الفلاني
          وبعض الأعمال المتعلقة بمستحبات الطعام و الشراب
          وغيرها من أعمال لا يوجد دليل بأن الرسول -صلى الله عليه واله وسلم- بنفسه فعلها

          بل يكفى أنه لا يوجد نص تدل على حرمته
          وعند مراجعة النصوص من القرأن أو السنة بل و حتى كلام العلماء نجد جواز الأتيان بهذا العمل

          أم عند مناقشة الشيعة يجب أن تخترعون أحكام فقهية جديدة ؟

          تعليق


          • #6
            المشاركة الأصلية بواسطة ابن ميسان1985
            يا وهابي

            اما ان تنكر التقية جملاتة وتفصيلاً
            او تتعلم ما معنى التقية ومتى تجوز

            فالتقية مشروع ألاهي
            وَقَالَ رَجُلٌ مُّؤْمِنٌ مِّنْ آلِ فِرْعَوْنَ يَكْتُمُ إِيمَانَهُ أَتَقْتُلُونَ رَجُلاً أَن يَقُولَ رَبِّيَ اللَّهُ وَقَدْ جَاءكُم بِالْبَيِّنَاتِ مِن رَّبِّكُمْ وَإِن يَكُ كَاذِباً فَعَلَيْهِ كَذِبُهُ وَإِن يَكُ صَادِقاً يُصِبْكُم بَعْضُ الَّذِي يَعِدُكُمْ إِنَّ اللَّهَ لَا يَهْدِي مَنْ هُوَ مُسْرِفٌ كَذَّابٌ [غافر : 28]



            لاَّ يَتَّخِذِ الْمُؤْمِنُونَ الْكَافِرِينَ أَوْلِيَاء مِن دُوْنِ الْمُؤْمِنِينَ وَمَن يَفْعَلْ ذَلِكَ فَلَيْسَ مِنَ اللّهِ فِي شَيْءٍ إِلاَّ أَن تَتَّقُواْ مِنْهُمْ تُقَاةً وَيُحَذِّرُكُمُ اللّهُ نَفْسَهُ وَإِلَى اللّهِ الْمَصِيرُ [آل عمران : 28]



            وأسم المؤمنين يقع على الانبياء والمعصومين وكذلك عامة الناس

            والدليل قوله تعالى في حق نوح عليه السلام
            إِنَّهُ مِنْ عِبَادِنَا الْمُؤْمِنِينَ [الصافات : 81]

            سؤالي واضح.....

            لماذا التقية لاتجوز على الانبياء وتجوز على الائمة؟


            وليس سؤالي عن جواز التقية في نفسها عند الضرورة.
            لان الانبياء قد تحصل لهم مواقف اضطرارية ولكن مع ذلك لا يستخدمون التقية في التبليغ بمعنى ان يقول قولا يخالف المعتقد او الشريعة لانها لاتجوز عليهم وربما النبي يقتل تقتيلا كما حصل مع انبياء بني اسرائيل ولايحصل ان يصدر اي قول منه في التبيلغ من باب التقية.

            لانه لو حصل ذلك منه فسيدخل التشكيك في بقية اخبار النبي.
            فلماذا تجوز على الامام؟

            فهمت سؤالي!!!!

            تعليق


            • #7
              المشاركة الأصلية بواسطة رافدلازم
              لكنكم جوزتوا التقيه على الرسول حتى في التبليغ
              فقد ذهب ابن قتيبة الدينوري ( ت / 276 ه‍ )جواز التقية على نبينا صلى الله عليه وآله وسلم في مقام التبليغ أيضا ، فقال عن آية تبليغ الولاية من قوله تعالى : ( يا أيها الرسول بلغ ما أنزل إليك من ربك وإن لم تفعل فما بلغت
              رسالته والله يعصمك من الناس إن الله لا يهدي القوم الكافرين ) ( 1 )
              ما هذا نصه : ( والذي عندي في هذا أن فيه مضمرا يبينه ما بعده ، وهو إن رسول الله صلى الله عليه وآله وسلم كان يتوقى بعض التوقي ، ويستخفي ببعض ما يؤمر به على نحو
              ما كان عليه قبل الهجرة ، فلما فتح الله عليه مكة وأفشى الإسلام ، أمره أن يبلغ ما أرسل إليه مجاهرا به غير متوق ولا هائب ولا متألف . وقيل له : إن أنت لم تفعل ذلك على هذا الوجه لم تكن مبلغا لرسالات ربك .
              المسائل والأجوبة في الحديث والتفسير / ابن قتيبة : 222 ، ط 1 ، دار ابن كثير / 1410 ه‍ . ( * )



              ويشهد لهذا قوله بعد : ( والله يعصمك من الناس ) أي : يمنعك منهم . ومثل هذه الآية قوله : ( فاصدع بما تؤمر وأعرض عن المشركين ) ( 2 ) ( 3

              كلامك غير صحيح
              اولا : لانه هناك لم يحصل ان صدر منه كلام مخالف للشريعة او العقيدة في شيء.
              بل كانت الشرائع تنزل تباعا وكان يبلغ مايؤمر به ولم تنزل الشريعة كلها في مكة بل تتابع التنزيل بشكل متسلسل.

              ثانيا : الموضوع من وجهة نظر الامامية
              فهل تريد ان تقول ان التقية تجوز على النبي عندك؟


              لا ادري ما هي فائدة هذه المداخلة؟



              تعليق


              • #8
                المشاركة الأصلية بواسطة شيخ الطائفة

                أولاً لم يشرط أحد في المذهبين بأن من شروط جواز الأتيان بأي عمل هو أن يقوم النبي -صلى الله عليه واله وسلم- بالأتيان به
                كالصيد مثلاً
                هو عمل مباح و لكن هل عمله الرسول أو أي نبي من الأنبياء -صلوات الله عليهم- ؟
                وجواز أكل البيض أو لحم السمك الفلاني
                وبعض الأعمال المتعلقة بمستحبات الطعام و الشراب
                وغيرها من أعمال لا يوجد دليل بأن الرسول -صلى الله عليه واله وسلم- بنفسه فعلها

                بل يكفى أنه لا يوجد نص تدل على حرمته
                وعند مراجعة النصوص من القرأن أو السنة بل و حتى كلام العلماء نجد جواز الأتيان بهذا العمل

                أم عند مناقشة الشيعة يجب أن تخترعون أحكام فقهية جديدة ؟
                لاحول ولاقوة الا بالله

                سؤال .... هل انا قلت ان التقية للمضظر ممنوعة؟
                جواب .... لا .. فالتقية للمضطر امر مشروع.

                يعني :
                لا اناقش شرعية العمل بها عند الضرورة.
                ولكن اسأل علة منعها على الانبياء حتى مع الضرورة لماذا لاتكون نفس العلة على الامام؟


                بأختصار العبارة :
                لو كانت التقية على النبي في التبيلغ تؤدي الى التشكيك في اخباره
                فلماذا التقية على الامام لا تؤدي الى التشكيك في اخباره؟




                هذا سؤالي فحاول ان تجيب عليه.

                تعليق


                • #9

                  لأن للأمام أثر ممكن من خلاله معرفة إن كان يمارس التقية أو لا وهو كتاب الله و سنة رسوله -صلى الله عليه واله وسلم-
                  فعند رد أقوال أو أفعال على الكتاب و السنة ممكن معرفة ما وافقهما و ما خالفهما
                  فيكون مخالفتهم تقية لحفظ النفس أو أنفس الأتباع
                  وهم بأنفسهم أمروا أصحابهم بهذا العمل فقالوا ما خالف كتاب الله فهو زخرف

                  أما النبي لو أستخدم التقية فإلى ماذا ترد أعماله لتعرف إن كان هذا تقية أو لا وهو المشرع الرئيسي لهذا الدين ؟
                  التعديل الأخير تم بواسطة شيخ الطائفة; الساعة 15-01-2012, 07:15 AM.

                  تعليق


                  • #10
                    المشاركة الأصلية بواسطة شيخ الطائفة

                    لأن للأمام أثر ممكن من خلاله معرفة إن كان يمارس التقية أو لا وهو كتاب الله و سنة رسوله -صلى الله عليه واله وسلم-
                    فعند رد أقوال أو أفعال على الكتاب و السنة ممكن معرفة ما وافقهما و ما خالفهما
                    فيكون مخالفتهم تقية لحفظ النفس أو أنفس الأتباع
                    وهم بأنفسهم أمروا أصحابهم بهذا العمل فقالوا ما خالف كتاب الله فهو زخرف

                    أما النبي لو أستخدم التقية فإلى ماذا ترد أعماله لتعرف إن كان هذا تقية أو لا وهو المشرع الرئيسي لهذا الدين ؟
                    الاشكال يبقى.

                    الامام قوله كله نابع من السنة حسب قولكم
                    فلو دخل الشك في بعضها فيدخل الشك في الباقي.
                    لان السنة التي تريد عرض قوله عليه لايعرف الا من طريق الامام نفسه.
                    فتكون هذه السنة نفسها مشكوك صدورها عن النبي عليه الصلاة والسلام بالاصل.


                    باخصار :
                    اي خبر يصدر منه مشكوك فيه لاحتمال دخول التقية فيه.



                    التعديل الأخير تم بواسطة ابراهام; الساعة 15-01-2012, 08:10 AM.

                    تعليق


                    • #11
                      باختصار يا ابراهام
                      الإمام بلغ كل ما عليه من غير تقيه
                      فلا تخلط بعض الأحاديث التي حملت على التقية بابلاغ الدين ووظيفة الإمام في هداية الناس والتي اداها على أكمل وجه
                      فالإمام لو اتقى في بعض المسائل فأنتم كنتم السبب
                      ولكن ذلك لم يؤثر في أصول المعتقد لدينا
                      وهذا سبب قوة مذهبنا وتميزنا عن غيرنا
                      فهو المذهب الحق والحق مع علي عليه السلام

                      عن امير المؤمنين عليه السلام : ( إن المؤمن يرى يقينه في عمله وإن المنافق يرى شكه في عمله )

                      تعليق


                      • #12
                        المشاركة الأصلية بواسطة احمد اشكناني
                        باختصار يا ابراهام
                        الإمام بلغ كل ما عليه من غير تقيه
                        فلا تخلط بعض الأحاديث التي حملت على التقية بابلاغ الدين ووظيفة الإمام في هداية الناس والتي اداها على أكمل وجه
                        فالإمام لو اتقى في بعض المسائل فأنتم كنتم السبب
                        ولكن ذلك لم يؤثر في أصول المعتقد لدينا
                        وهذا سبب قوة مذهبنا وتميزنا عن غيرنا
                        فهو المذهب الحق والحق مع علي عليه السلام
                        المشكلة ان التقية اختلط بغير التقية
                        والصحيح من الشرع اختلط بالقول غير الصحيح

                        فكل قول صادر محل شك لان الامام الذي هو المصدر الوحيد للشرع ..... قابل للتقية.


                        فلماذا لاتخبرني : لماذا التقية لاتجوز على النبي بينما تجوز على الامام؟؟؟
                        الجواب : . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . .




                        تعليق


                        • #13
                          بسم الله ..

                          أهلا يازميلي القديم .

                          سؤال جيد , متابع معكم.

                          ملاحظة : ياريت تنقل لنا كلام عالم من العلماء المعاصرين يقول بنفي جواز التقية على الأنبياء. وشكراً



                          تعليق


                          • #14
                            التقيه غير جائزه في مسئلة التبليغ والافتاء لا على الرسول ولا الامام ولا حتى علماء الدين

                            راجع التقيه في الفكر الاسامي ص 47
                            وجملة القول : إنّ كل شيء لا يعلمه البشر ـ على واقعه ـ إلاّ من جهة المعصوم عليه السلام نبياً كان أو إماماً لا تجوز التقية فيه على المعصوم ، وأما مايجوز له فيه التقية فهو كل مالا يتنافى ومقام التبليغ والتعليم والهداية إلى الحق حتى ولو انحصر وصول الحق إلى طائفة دون اُخرى ، كما لو

                            اتقى المعصوم عليه السلام في ظرف خاص من شرار الناس تأليفاً لقلوبهم ـ كما سيأتيك مثاله في صحيح البخاري ـ ونحو هذا من المصالح العائدة إلى نفس المعصوم أو دعوته ، وبشرط أن يبين وجه الحق لاَهل بيته ، أو لمن يثق به من أصحابه ، أو على أقل تقدير لمن لا يخشى من مغبة مفاتحته بالحقيقة ؛ لكي لا يكون ما خالفها هو السُنّة المتبعة
                            التعديل الأخير تم بواسطة رافدلازم; الساعة 15-01-2012, 10:57 PM.

                            تعليق


                            • #15
                              متابع

                              تعليق

                              المحتوى السابق تم حفظه تلقائيا. استعادة أو إلغاء.
                              حفظ-تلقائي
                              x

                              رجاء ادخل الستة أرقام أو الحروف الظاهرة في الصورة.

                              صورة التسجيل تحديث الصورة

                              اقرأ في منتديات يا حسين

                              تقليص

                              المواضيع إحصائيات آخر مشاركة
                              أنشئ بواسطة ibrahim aly awaly, اليوم, 07:21 AM
                              ردود 2
                              12 مشاهدات
                              0 معجبون
                              آخر مشاركة ibrahim aly awaly
                              بواسطة ibrahim aly awaly
                               
                              يعمل...
                              X