اعظم فضيلة لامير المؤمنين في الارل من ربيع وهي المبيت على فراش النبي بامر من الله ليرد كيد المشركين خالد بن الوليد واتباعه
X
-
بسم الله الرحمن الرحيم
اللهم صل على محمد وال محمد الطيبين الطاهرين
ان من ينظر الى هذه الفضيلة العظيمه يجدها تحتوي على معان كثيره اهمها انتفاء عامل السن عند اهل البيت عليهم السلام واختلافهم فيه عن بقية الناس
ذلك ان النبي صلى الله عليه واله عندما كلف الامام علي عليه السلام بهذا التكليف كان الامام ما زال صبيا لم يبلغ حد التكليف وهذا يؤكد عدم تطبيق عامل السن والعمر على اهل البيت .
اذا فلا يوجد اصل للقول بان علي هو اول من آمن من الصبيان وابو بكر اول من آمن من الرجال
كذلك الامامان الحسن والحسين عليهما السلام عندما اشهدهما النبي على احد المعاهدات كانا في عمر الصبى ولا تجوز الشهاده للذين في سنهم من عامة الناس ولكنها جازت لهم .
شكرا للاخ عبد المطلب وبارك الله فيك
- اقتباس
- تعليق
-
المشاركة الأصلية بواسطة al ameerذلك ان النبي صلى الله عليه واله عندما كلف الامام علي عليه السلام بهذا التكليف كان الامام ما زال صبيا لم يبلغ حد التكليف وهذا يؤكد عدم تطبيق عامل السن والعمر على اهل البيت .
اعتقد والله اعلم انه كان عمره حوالي 23 سنة
- اقتباس
- تعليق
تعليق
-
أحسنتم وبارك الله فيكم
مبيته عليه السلام على فراش المصطفى صلى الله عليه وآله وسلم مما لاشك فيه :
- عن ابن عباس في قوله تعالى { وإذ يمكر بك الذين كفروا ليثبتوك } قال تشاورت قريش ليلة بمكة فقال بعضهم إذا أصبح فأثبتوه بالوثاق يريدون النبي صلى الله عليه وسلم وقال بعضهم بل اقتلوه وقال بعضهم بل أخرجوه فأطلع الله نبيه صلى الله عليه وسلم على ذلك فبات علي على فراش النبي صلى الله عليه وسلم تلك الليلة وخرج النبي صلى الله عليه وسلم حتى لحق بالغار وبات المشركون يحرسون عليا يحسبونه النبي صلى الله عليه وسلم فلما أصبحوا ثاروا عليه فلما رأوا عليا رد الله عليهم مكرهم فقالوا أين صاحبك هذا فقال لا أدري فاقتفوا أثره فلما بلغوا الجبل اختلط عليهم فصعدوا الجبل فمروا بالغار فرأوا على بابه نسج العنكبوت فقالوا لو دخل هاهنا أحد لم يكن نسج العنكبوت على بابه فمكث فيه ثلاث ليال
الراوي: عبدالله بن عباس المحدث: ابن كثير - المصدر: البداية والنهاية - الصفحة أو الرقم: 3/178
خلاصة حكم المحدث: إسناده حسن
- عن ابن عباس في قوله تعالى { وإذ يمكر بك الذين كفروا } الآية ، قال : تشاورت قريش ليلة بمكة ، فقال بعضهم إذا أصبح فأثبتوه بالوثاق ، يريدون النبي صلى الله عليه وسلم . وقال بعضهم : بل اقتلوه . وقال بعضهم : بل أخرجوه . فأطلع الله نبيه على ذلك فبات علي على فراش النبي صلى الله عليه وسلم تلك الليلة ، وخرج النبي صلى الله عليه وسلم حتى لحق بالغار ، وبات المشركون يحرسون عليا يحسبونه النبي صلى الله عليه وسلم ، يعني ينتظرونه حتى يقوم فيفعلون به ما اتفقوا عليه ، فلما أصبحوا ورأوا عليا رد الله مكرهم فقالوا : أين صاحبك هذا ؟ قال : لا أدري ، فاقتصوا أثره ، فلما بلغوا الجبل اختلط عليهم ، فصعدوا الجبل فمروا بالغار فرأوا على بابه نسج العنكبوت فقالوا : لو دخل ههنا لم يكن نسج العنكبوت على بابه ، فمكث فيه ثلاث ليال الراوي: المحدث: ابن حجر العسقلاني - المصدر: فتح الباري لابن حجر - الصفحة أو الرقم: 7/278
خلاصة حكم المحدث: إسناده حسن
- اقتباس
- تعليق
تعليق
-
اللهم صل على محمد وآل محمد
سلام الله عليك يا أمير المؤمنين
هذا موقف شجاع من الامام عليه السلام الذي يفدي بنفسه لخاتم الانبياء صلوات الله وسلامه عليه وعلى آله.
أحسنت اخي عبدالمطلب1972 بارك الله فيك
يـا قــاهــر الــعــدو يــا والــي الــولــي ... يــا مــظــهــر الــعــجــائــب يــا مــرتــضــى عــلــي...
يـــا عـــلــي يـــا عـــلــي يـــا عـــلــي
- اقتباس
- تعليق
تعليق
اقرأ في منتديات يا حسين
تقليص
لا توجد نتائج تلبي هذه المعايير.
تعليق