تويت
بسم الله الرحمن الرحيم
وصلى الله على محمد وال محمد
تعيش البشرية المعاصرة اليوم حالة من القلق والتخبط والخوف تحت سيطرة المادية التي تمتلك منافذ القوة في العالم والانسان اليوم احوج ما يكون الى الدين يهذب به نفسه ويصقل روحه فاي الاديان السماوية قادرة على انتشال البشرية من حالة الضياع والخوف الى الايمان والطمانينةفي النفوس .
فالحضارة الغربية ترى نفسها حضارة التعاليم المسيحية وهي قادرة على صنع المجتمع المثالي السعيد والحقيقة غير ذلك لان المسيحية مجافية لفطرة الانسان فالمسيحي يتمثل في الراهب المعتزل للحياة المنقطع عن الدنيا المعرض عن الطيبات حتى عن الزواج والاخلاق المسيحية غير واقعية لانها فوق طبيعة البشر مثلا(احبوا اعدائكم ..باركوا لاعنيكم...ومن سرق قميصك فاعطه ازارك)والمسيحية الاصلية كانت رسالة مؤقتة ولم تكن مهياة لتكون رسالة خالدة.
اما اليهودية فهي ديانة يغلب عليها طابع العنصرية وتحركهم فكرة انهم شعب الله المختار وبقية الناس عبيدهم والشريعة اليهودية تحل لبني اسرائيل ماتحرمه على غيرهم اما تعاليم (التلمود)فتجعل من اليهود عصابة تستحل دماءالبشر واموالهم وحرماتهم باسم الدين وتاريخهم مملوء بالفتن وتفريق الجماعات ومافعلوه في فلسطين
ولبنان يغني عن ذكر تاريخهم.
اما الاسلام دين الحياة الذي اخرج الناس من الجاهلية الاولى ويخرجهم من الجاهلية الثانية والقران دستور الحياة الذي ما ترك صغيرة وكبيرة في مجالات الحياة الاوله فيها حكمه وهو نظام ومنهج في التفكير الصحيح والتاريخ يحدثنا ان اهالي البلدان التي يدخلها الاسلام كانت تستقبل جيوش المسلمين بالتهاليل لان الاسلام يحمل لهم الخير والبركات والنور والسلام والحمد لله رب العالمين .
وصلى الله على محمد وال محمد
تعيش البشرية المعاصرة اليوم حالة من القلق والتخبط والخوف تحت سيطرة المادية التي تمتلك منافذ القوة في العالم والانسان اليوم احوج ما يكون الى الدين يهذب به نفسه ويصقل روحه فاي الاديان السماوية قادرة على انتشال البشرية من حالة الضياع والخوف الى الايمان والطمانينةفي النفوس .
فالحضارة الغربية ترى نفسها حضارة التعاليم المسيحية وهي قادرة على صنع المجتمع المثالي السعيد والحقيقة غير ذلك لان المسيحية مجافية لفطرة الانسان فالمسيحي يتمثل في الراهب المعتزل للحياة المنقطع عن الدنيا المعرض عن الطيبات حتى عن الزواج والاخلاق المسيحية غير واقعية لانها فوق طبيعة البشر مثلا(احبوا اعدائكم ..باركوا لاعنيكم...ومن سرق قميصك فاعطه ازارك)والمسيحية الاصلية كانت رسالة مؤقتة ولم تكن مهياة لتكون رسالة خالدة.
اما اليهودية فهي ديانة يغلب عليها طابع العنصرية وتحركهم فكرة انهم شعب الله المختار وبقية الناس عبيدهم والشريعة اليهودية تحل لبني اسرائيل ماتحرمه على غيرهم اما تعاليم (التلمود)فتجعل من اليهود عصابة تستحل دماءالبشر واموالهم وحرماتهم باسم الدين وتاريخهم مملوء بالفتن وتفريق الجماعات ومافعلوه في فلسطين
ولبنان يغني عن ذكر تاريخهم.
اما الاسلام دين الحياة الذي اخرج الناس من الجاهلية الاولى ويخرجهم من الجاهلية الثانية والقران دستور الحياة الذي ما ترك صغيرة وكبيرة في مجالات الحياة الاوله فيها حكمه وهو نظام ومنهج في التفكير الصحيح والتاريخ يحدثنا ان اهالي البلدان التي يدخلها الاسلام كانت تستقبل جيوش المسلمين بالتهاليل لان الاسلام يحمل لهم الخير والبركات والنور والسلام والحمد لله رب العالمين .