علياء المهدي
شابة مصرية صغيرة في العمر
مغمورة لايعرف عنها احد حالها حال الملايين من الفتيات المصريات
لكن الذي يميز هذه الفتاة الصغيرة الرعناء هو جرأتها على أختراق كل الخطوط الحمراء في السقوط الاخلاقي
فلم تكتفي علياء بأباحة جسدها لكل طالب له دون قيود من اي نوع
الا انها عممت هذه الاباحة لتجعلها أممية !!
قامت بخلع كل ما يستر عوراتها البدنية لتقف امام الكاميرا وتنشر صورها لتطلع عليه كل شعوب الارض !!
بين ليلة وضحاها أصبح وجهها وأسمها مشهورين جدا
لابد انها فرحة بهذه السنة التي سنتها لبنات جلدتها من البغايا والعواهر في العالم الاسلامي المتحفظ
لكن ما لم يدر بخلد علياء انها ربما تصبح هدفا لكل غاضب من هكذا سقوط اخلاقي غير مسبوق
فالدعارة كما يقال من اقدم المهن ولكن في عالمنا الشرقي هناك حدود فحتى العاهر تراها احيانا تحاضر في الفضيلة ولاتجاهر بهذه الجرأة!!
وبالعودة الى قطر
نرى انها تسير على خطى علياء هذه
فهذه الدويلة الصغيرة المغمورة قامت بالكشف عن عورتها بعد ان كانت تستتر ببعض شعارات دعم المقاومة
ونشرت وعممت هذه الخيانة على كل الوسائل والطرق
واصبح الكل يعرف هذه الدويلة بعمالتها وسقوطها في بئر الخيانة
ولكن ما لم تدركه قطر كما لم تدركه علياء لصغر سنها وسفالتها
ان لكل شئ حدود وانها قد تعدت كل الخطوط
وهناك غاضبون كثيرون
وبعد ان تمر هذه الغازات القطرية سريعا
سوف لن يكون لها فرصة اخرى في اخراج ريح بطنها بهذه الصورة
فلابد من ستر عورة قطر وللابد
فعورتها كانت بشعة جدا ولم يجرؤ احد على النظر اليها .
شابة مصرية صغيرة في العمر
مغمورة لايعرف عنها احد حالها حال الملايين من الفتيات المصريات
لكن الذي يميز هذه الفتاة الصغيرة الرعناء هو جرأتها على أختراق كل الخطوط الحمراء في السقوط الاخلاقي
فلم تكتفي علياء بأباحة جسدها لكل طالب له دون قيود من اي نوع
الا انها عممت هذه الاباحة لتجعلها أممية !!
قامت بخلع كل ما يستر عوراتها البدنية لتقف امام الكاميرا وتنشر صورها لتطلع عليه كل شعوب الارض !!
بين ليلة وضحاها أصبح وجهها وأسمها مشهورين جدا
لابد انها فرحة بهذه السنة التي سنتها لبنات جلدتها من البغايا والعواهر في العالم الاسلامي المتحفظ
لكن ما لم يدر بخلد علياء انها ربما تصبح هدفا لكل غاضب من هكذا سقوط اخلاقي غير مسبوق
فالدعارة كما يقال من اقدم المهن ولكن في عالمنا الشرقي هناك حدود فحتى العاهر تراها احيانا تحاضر في الفضيلة ولاتجاهر بهذه الجرأة!!
وبالعودة الى قطر
نرى انها تسير على خطى علياء هذه
فهذه الدويلة الصغيرة المغمورة قامت بالكشف عن عورتها بعد ان كانت تستتر ببعض شعارات دعم المقاومة
ونشرت وعممت هذه الخيانة على كل الوسائل والطرق
واصبح الكل يعرف هذه الدويلة بعمالتها وسقوطها في بئر الخيانة
ولكن ما لم تدركه قطر كما لم تدركه علياء لصغر سنها وسفالتها
ان لكل شئ حدود وانها قد تعدت كل الخطوط
وهناك غاضبون كثيرون
وبعد ان تمر هذه الغازات القطرية سريعا
سوف لن يكون لها فرصة اخرى في اخراج ريح بطنها بهذه الصورة
فلابد من ستر عورة قطر وللابد
فعورتها كانت بشعة جدا ولم يجرؤ احد على النظر اليها .
تعليق