إعـــــــلان

تقليص

للاشتراك في (قناة العلم والإيمان): واتساب - يوتيوب

شاهد أكثر
شاهد أقل

ما قولكم

تقليص
X
  •  
  • تصفية - فلترة
  • الوقت
  • عرض
إلغاء تحديد الكل
مشاركات جديدة

  • ما قولكم

    المجلسي وماذا قال في كتابه حق اليقين صفحه 201

    " إن أبا بكر لما رأى غضب فاطمة قال لها : أنا لا أنكر فضلك ولا قرابتك من رسول الله عليه السلام ، ولم أمنعك من فدك إلا امتثالاً بأمر رسول الله ، واشهد الله على أني سمعت رسول الله يقول : نحن معاشر الأنبياء لا نورث ، وما تركنا إلا الكتاب والحكمة والعلم ، وقد عملت هذا باتفاق المسلمين ولست بمتفرد في هذا ، وأما المال فإن تريدينه فخذي من مالي ماشئت لأنك سيدة أبيك وشجرة طيبة لأبنائك ولا يستطيع أحد أن ينكر فضلك "


    "
    إن الأمر لما وصل إلى علي ابن أبي طالب كُلم في رد فدك ، فقال : إني لأستحي من الله أن أرد شيئاً منع منه أبو بكر وأمضاه عمر " (الشافي - للمرتضى ص 231 ) ( شرح نهج البلاغة - لابن أبي الحديد ج4 ) انظروا إلى أخلاق علي رضي الله عنه فهل أنتم مثل أخلاقه ؟ ( فكروا شوي )

    المجـــــــــــــــــــــــــــــــلسي :

    " إن
    أبا بكر لما رأى غضب فاطمة قال لها : أنا لا أنكر فضلك ولا قرابتك من رسول الله عليه السلام ، ولم أمنعك من فدك إلا امتثالاً بأمر رسول الله ، واشهد الله على أني سمعت رسول الله يقول : نحن معاشر الأنبياء لا نورث ، وما تركنا إلا الكتاب والحكمة والعلم ، وقد عملت هذا باتفاق المسلمين ولست بمتفرد في هذا ، وأما المال فإن تريدينه فخذي من مالي ماشئت لأنك سيدة أبيك وشجرة طيبة لأبنائك ولا يستطيع أحد أن ينكر فضلك " )حق اليقين ص 201 ، 202 - ترجمة من الفارسية )


    * و لما سئل
    أبو جعفر محمد الباقر عليه السلام عن ذلك وقد سأله كثير النوال بقوله :

    " جعلني الله فداك أرأيت أبا بكر وعمر ، هل ظلماكم من حقكم شيئاً ، أو قال : ذهبا من حقكم بشيء ؟ فقال :
    لا ، والذي أنزل القرآن على عبده ليكون للعالمين نذيرا ، ما ظلمانا من حقنا مثقال حبة من خردل ، قلت : جعلت فداك أفأتولاهما ؟
    قال : نعم ويحك تولهما في الدنيا والآخرة ، وما أصابك ففي عنقي "
    )شرح نهج البلاغة لابن أبي الحديد ج4 ص 82 ) انظروا إلى محمد الباقر وأخلاقه

    وهذا
    زيد بن علي بن الحسين أخو محمد الباقر رضوان الله عليهما :

    قال في قضية فدك ما قاله جده علي بن أبي طالب رضي الله عنه ، لما سأله البحتري بن حسان وهو يقول : قلت لزيد بن علي عليه السلام وأنا أريد أن أهجن من أمر أبي بكر ، إن أبا بكر انتزع فدك من فاطمة عليها السلام .
    فقال :
    إن أبا بكر كان رجلا رحيماً ، وكان يكره أن يغير شيئاً فعله رسول الله صلى الله عليه وآله ، فأتته فاطمة ، فقالت : إن رسول الله صلى الله عليه وآله أعطاني فدك ، فقال لها : هل لك على هذا بينة ، فجاءت بعلي عليه السلام فشهد لها ، ثم جاءت أم أيمن فقالت : ألستما تشهدان أني من أهل الجنة ، قالا : بلى ، قال زيد : يعني أنها قالت لأبي بكر وعمر ، قالت : فأنا أشهد أن رسول الله صلى الله عليه وآله أعطاها فدك ، فقال أبو بكر : فرجل آخر أو امرأة أخرى لتستحقي بها القضية ، ثم قال زيد : وأيم الله ! لو رجع الأمر إلي لقضيت فيه بقضاء أبي بكر
    )شرح
    نهج البلاغة لابن أبي الحديد ج4 ص 82 )


    هذه من كتبكم تثبت رضي الزهراء على ابا بكر وعمر رضي الله عنهما
    فهل بعد ذلك يبقى في صدوركم حقدا ؟

    وصلى الله على نبينا محمد
    وآله

  • #2
    نصيحه لك يا اخي
    عندما تريد ان تحاججنا بشيء فانقله كاملا مع السند من كتبنا
    ولا تنقل عن اهل السنة وتحاججنا بهم كابن ابي الحديد المعتزلي !!!

    تعليق


    • #3
      ( حدثنا بِذَلِكَ عَلِيُّ بن عِيسَى قال حدثنا عبد الْوَهَّابِ بن عَطَاءٍ حدثنا محمد بن عَمْرٍو عن أبي سَلَمَةَ عن أبي هُرَيْرَةَ أَنَّ فَاطِمَةَ جَاءَتْ أَبَا بَكْرٍ وَعُمَرَ رضي الله عنهما تَسْأَلُ مِيرَاثَهَا من رسول اللَّهِ صلى الله عليه وسلم فَقَالَا سَمِعْنَا رَسُولَ اللَّهِ صلى الله عليه وسلم يقول إني لَا أُورَثُ قالت والله لَا أُكَلِّمُكُمَا أَبَدًا فَمَاتَتْ ولا تُكَلِّمُهُمَا )

      سنن الترمذي ج4/ص157



      وعائشة تروي بان الزهراء عليها السلام لم ترضى


      أن فاطمة عليها السلام ، بنت النبي صلى الله عليه وسلم ، أرسلت إلى أبي بكر تسأله ميراثها من رسول الله صلى الله عليه وسلم ، مما أفاء الله عليه بالمدينة وفدك ، وما بقي من خمس خبير ، فقال أبو بكر : إن رسول الله صلى الله عليه وسلم قال : ( لا نورث ، ما تركنا صدقة ، انما يأكل آل محمد - صلى الله عليه وسلم - في هذا المال ) . وإني والله لا أغير شيئا من صدقة رسول الله صلى الله عليه وسلم عن حالها التي كانت عليها في عهد رسول الله صلى الله عليه وسلم ، ولأعملن فيها بما عمل به رسول الله صلى الله عليه وسلم . فأبى أبو بكر أن يدفع إلى فاطمة منها شيئا ، فوجدت فاطمة على أبي بكر في ذلك ، فهجرته فلم تكلمه حتى توفيت ، وعاشت بعد النبي صلى الله عليه وسلم ستة أشهر ، فلما توفيت دفنها زوجها علي ليلا ، ولم يؤذن بها أبا بكر وصلى عليها

      الراوي : عائشة المحدث: البخاري

      تعليق


      • #4
        المشاركة الأصلية بواسطة algeria
        المجلسي وماذا قال في كتابه حق اليقين صفحه 201

        " إن أبا بكر لما رأى غضب فاطمة قال لها : أنا لا أنكر فضلك ولا قرابتك من رسول الله عليه السلام ، ولم أمنعك من فدك إلا امتثالاً بأمر رسول الله ، واشهد الله على أني سمعت رسول الله يقول : نحن معاشر الأنبياء لا نورث ، وما تركنا إلا الكتاب والحكمة والعلم ، وقد عملت هذا باتفاق المسلمين ولست بمتفرد في هذا ، وأما المال فإن تريدينه فخذي من مالي ماشئت لأنك سيدة أبيك وشجرة طيبة لأبنائك ولا يستطيع أحد أن ينكر فضلك "


        "
        إن الأمر لما وصل إلى علي ابن أبي طالب كُلم في رد فدك ، فقال : إني لأستحي من الله أن أرد شيئاً منع منه أبو بكر وأمضاه عمر " (الشافي - للمرتضى ص 231 ) ( شرح نهج البلاغة - لابن أبي الحديد ج4 ) انظروا إلى أخلاق علي رضي الله عنه فهل أنتم مثل أخلاقه ؟ ( فكروا شوي )



        المعلوم أن كتاب الشافي للسيد المرتضى هو بالواقع ردٌّ على كتاب المغني للقاضي عبد الجبار الأسدأبادي المعتزلي والذي عقد في جزئه العشرين فصلاً عنوانه : ( في ذكر مطاعنهم في أبي بكر وبيان الجواب عنها ).
        والسيد المرتضى ـ فيما نقلتم أنتم عنه ـ أنما هو بصدد مايقوله القاضي وما يجب الرد عليه, راجع المغني ج20 : 330 ثم راجع الشافي ج4 : 59 وما ساقه الشريف المرتضى من عبارة التي هي محل سؤالكم ومحل بحثنا الآن هي بالواقع ليست للشريف المرتضى رضوان الله عليه, بل هو في صدد توثيق خطبة الزهراء (ع) التي احتجت بها على أبي بكر وخصصته حيث قال في (ص69) أي الشريف المرتضى: ( فقد روى أكثر الرواة الذين لا يتهمون بتشيع ولا عصبية فيه في كلامها (ع) في تلك الحال، وبعد إنصرافها عن مقام المنازعة والمطالبة ما يدل على ما ذكرناه من سخطها وغضبها ونحن نذكر من ذلك ما يستدل به على صحة قولنا أخبرنا أبو عبد الله محمد بن عمران المرزباني.. إلى أن يقول ص37 وزادـ يعني على خطبة الزهراء (ع) ـ عروة بن الزبير عن عائشة...الخ.
        فتكون كلمة أو عبارة ( فلما وصل الأمر إلى علي بن أبي طالب كُـلـّم في رد فدك... ) هي بالواقع من رواية عروة بن الزبير التي أضافها بإسناده إلى عائشة إلى أصل الخطية.
        إذن العبارة ليست للشريف المرتضى حتى يحتج بها علينا القوم وليس من مروياته وتوثيقاته حتى يلزمونها بها وإنما جاءت إستطراداً كما قلنا عن كلام عروة بن الزبير فما المناسبة لسوقها هنا من القول أن الشريف المرتضى قال والحال هو براء من هذا القول وهذا من قبيل نسبه قول إلى غير قائله وهو مما لا ينساب الأمانة العلمية ومما يتعب السائل والمسؤول على حد سواء.
        لذا نرجو تحري الدقة والتثبت من النقل أداءاً للأمانة وتخلصاً من التبعات.
        1- أن نقل المرتضى لهذه العبارة ( إني لأستحي من الله إن أراد شيئاً منع منه أبو بكر وأمضاه عمر ) لا يعني إقرارهُ بما جاء بها على نحو كونها تقر تصرف أبي بكر وعمر في غصبهما لفدك.
        بل العبارة نفسها تثبت الغصبية لفدك من قبل الشيخين وهي ليس بصدد برائتهما من ذلك الفعل وموافقتهم عليه, بدليل قول الإمام علي (ع) ( أن أرد شيئاً) يعني كانت بأيدهم سابقاً بدلالة لفض (أرد) حيث لا يصدق الرد إلا بعد الأخذ هذا أولاً، وثانياً بلفظ ( منع منه أبو بكر)... فليس المانع شرعي من الله أو من رسوله بل منع منها رجل سولت له نفسه أن يمنع الحق أهله وآخر أمضى ذلك المنع وهو عمر.
        2- ثم أن الإمام علي (ع) ردها من مروان بن الحكم منتزعاً منه أيام حكمه.
        3- ثم لنا رأينا الخاص في تفسير لماذا لم يرجعها الإمام علي أيام خلافته كملك خاص لأبناء فاطمة (ع) تجده على موقعنا ( الأسئلة العقائدية ) حرف (ف) (فدك) ( لماذا لم يرجع الإمام علي (ع) فدكاً بعد توليه الخلافة ؟).
        وأما الرواية الثانية ( ولما سئل أبو جعفر محمد الباقر عن ذلك وقد سأله..) فهي يرويها إبن أبي الحديد وليس في مصادرنا ما يؤيدها, ثم هي خلاف مَباني في المذهب طراً الواضحة البينة في كل كتبنا وشروحنا وإحتجاجاتنا, ولم يقل خلاف ذلك أئمة المذهب ولا أساطين علماءه أو شخص ينتسب إليه فكراً وولاءاً.
        http://www.aqaed.com/faq/4164/
        ////////////////////////

        ,وثانيا اين رضا فاطمة عن ابي بكر وحتى اصح كتبكم البخاري تذكر
        فهجرته فلم تكلمه حتى توفيت ، وعاشت بعد النبي ‏ (ص) ‏ ‏ستة أشهر فلما توفيت دفنها زوجها ‏ ‏علي ‏ ‏ليلاًً ولم يؤذن بها ‏ ‏أبابكر ‏ ‏وصلى عليها ....
        http://www.kingoflinks.net/Fatima/16LamTothen/1BM.htm

        لو كانت راضية عن ابي بكر لسمحت بحضور جنازتها لما كانت توصي علي قبل موتها بمنع حضور جنازتها ابي بكر وعمر فهذا يدل غير راضية عنهم ماتت وهيا غير راضية بدليل وصيتها لعلي لمنعهم من الحضور اما بتغيرون موقفها لمعاني اخرى فهذا انتم ولايهمنا مهما تحاولون تغيير المعاني والمواقف فرواية واضحه

        تعليق

        المحتوى السابق تم حفظه تلقائيا. استعادة أو إلغاء.
        حفظ-تلقائي
        x

        رجاء ادخل الستة أرقام أو الحروف الظاهرة في الصورة.

        صورة التسجيل تحديث الصورة

        اقرأ في منتديات يا حسين

        تقليص

        المواضيع إحصائيات آخر مشاركة
        أنشئ بواسطة ibrahim aly awaly, يوم أمس, 09:44 PM
        استجابة 1
        10 مشاهدات
        0 معجبون
        آخر مشاركة ibrahim aly awaly
        بواسطة ibrahim aly awaly
         
        أنشئ بواسطة ibrahim aly awaly, يوم أمس, 07:21 AM
        ردود 2
        12 مشاهدات
        0 معجبون
        آخر مشاركة ibrahim aly awaly
        بواسطة ibrahim aly awaly
         
        يعمل...
        X