تويت
بسم الله الرحمن الرحيم
اللهم صل على محمد وآل محمد
السلام عليكم ورحمة الله وبركاته
وَإِذْ قَالَ رَبُّكَ لِلْمَلائِكَةِ إِنِّي جَاعِلٌ فِي الأَرْضِ خَلِيفَةً قَالُواْ أَتَجْعَلُ فِيهَا مَن يُفْسِدُ فِيهَا وَيَسْفِكُ الدِّمَاء وَنَحْنُ نُسَبِّحُ بِحَمْدِكَ وَنُقَدِّسُ لَكَ قَالَ إِنِّي أَعْلَمُ مَا لاَ تَعْلَمُونَ
المكتوب بالأحمر هو ما قالته الملائكة والمكتوب بالأخضر هو ما قاله رب العالمين لهم
لكن الملائكة قالت بعد قليل
قَالُواْ سُبْحَانَكَ لاَ عِلْمَ لَنَا إِلاَّ مَا عَلَّمْتَنَا إِنَّكَ أَنتَ الْعَلِيمُ الْحَكِيمُ
فكيف يتفق أن رب العالمين يقول لهم إني أعلم ما لا تعلمون وقد ثبت فيما بعد أن جميع ما قالوه قد وقع بالفعل، وهم يقولون لا علم لنا إلا ما علمتنا؟
بمعنى أن علمهم بإفساد آدم أو نسله في الأرض نسبوه لله حين قالوا لا علم لنا إلا ما علمتنا، ومن هذا المنطلق نطقوا وقالوا ما قالوه، وبالتأكيد أن كل ما قالوه هو من علمه تبارك وتعالى وهو الذي علمهم ايّاه
فمن أين جائت الملائكة بهذا الخبر ،وما هو الذي يعلمه رب العالمين ولا تعلمه الملائكة؟
.
السؤال مطروح للبحث والمناقشة
والسلام عليكم ورحمة الله وبركاته
اللهم صل على محمد وآل محمد
السلام عليكم ورحمة الله وبركاته
وَإِذْ قَالَ رَبُّكَ لِلْمَلائِكَةِ إِنِّي جَاعِلٌ فِي الأَرْضِ خَلِيفَةً قَالُواْ أَتَجْعَلُ فِيهَا مَن يُفْسِدُ فِيهَا وَيَسْفِكُ الدِّمَاء وَنَحْنُ نُسَبِّحُ بِحَمْدِكَ وَنُقَدِّسُ لَكَ قَالَ إِنِّي أَعْلَمُ مَا لاَ تَعْلَمُونَ
المكتوب بالأحمر هو ما قالته الملائكة والمكتوب بالأخضر هو ما قاله رب العالمين لهم
لكن الملائكة قالت بعد قليل
قَالُواْ سُبْحَانَكَ لاَ عِلْمَ لَنَا إِلاَّ مَا عَلَّمْتَنَا إِنَّكَ أَنتَ الْعَلِيمُ الْحَكِيمُ
فكيف يتفق أن رب العالمين يقول لهم إني أعلم ما لا تعلمون وقد ثبت فيما بعد أن جميع ما قالوه قد وقع بالفعل، وهم يقولون لا علم لنا إلا ما علمتنا؟
بمعنى أن علمهم بإفساد آدم أو نسله في الأرض نسبوه لله حين قالوا لا علم لنا إلا ما علمتنا، ومن هذا المنطلق نطقوا وقالوا ما قالوه، وبالتأكيد أن كل ما قالوه هو من علمه تبارك وتعالى وهو الذي علمهم ايّاه
فمن أين جائت الملائكة بهذا الخبر ،وما هو الذي يعلمه رب العالمين ولا تعلمه الملائكة؟
.
السؤال مطروح للبحث والمناقشة
والسلام عليكم ورحمة الله وبركاته
يعني معهم الخليفة! 
وهنا (
مُبصِرة ) .. الآيات التِسعة كانت مُبصِرة .. فكان فيها مِن ( روح ) الله .. فعاملها سُبحانه في الإشارة مُعاملة العاقِل مع مُلاحظة وأنت دارس لُغة طبعا كما تقول .. فهُناك فارق في المعنى بين : مُبصِرة ... و ... مُبصِّرة .. أليس كذلِك ؟!
أو الأئِمّة 
.
تعليق