يقوولون
كلام خطير جداً جداً عن المزدوجين حتى الجويهل لم يقله
اقروه والله راح يضيق خلقكم من هالوضع
<< كلام الجويهل >>
كل متابع منطقي للانتخابات الكويتية وجب عليه الوقوف عند قضية المرشح الجويهل.
ونقول قضية المرشح لا برنامج المرشح لاننا نرى وانه في سياق الادوات الاعلامية والتحرك الذي قام به المرشح محمد الجويهل قبل الانتخابات وطوال فترة بزوغه الاعلامي ليؤكد لنا ان الجويهل صاحب قضية هي قضية المزدوجين.
ان قضية المزدوجين التي يتحدث عنها الجويهل قضية تستحق التأمل والتوقف عندها مليا.
هؤلاء المزدوجون الاخطر والاهم في قضيتنا فما موضوعهم؟
يموت الواحد منهم ولا يموت اذ تبعث الاوراق الرسمية بهوية اخرى غير عن هوية وجنسية المتوفى الكويتية.
المتوفى له اسم وهوية اخرى خليجية فتبعث هذه الهوية لاصدار شهادة الوفاة ودفنه على اساس انه خليجي لا كويتي.
الجنسية تذهب خارج الكويت لتباع هناك وعلى حسب.
اذا كانت الجنسية طلع لصاحبها بيت فيكون سعرها 100 الف ريال واذا لم يطلع له بيت يكون سعرها 200 الف ريال.
الاخيرة اغلى لانه في كل مرة يطلع الدور ببيت راس على ما يقولون او موقع مميز فانه يبيع دوره بـ40 الف دينار الى ان يستقر في بيت ويبنيه 3 ادوار يؤجره بما لا يقل عن 2000 دينار تذهب اليه في الدولة الخليجية.
الجنسية تزال الصورة منها وتستبدل بصورة «شايب» آخر ملامحه قريبة ليبقى المتوفى على قيد الحياة حتى يبلغ 120 عاما!
الشايب الجديد يأتي ببناته من الدولة الخليجية ويتزوجن على الورق طبعا.
البنات باسم أب مختلف طبعا يحصلن على الجنسية ويهيئونها ايضا لاولادهم احفاد هذا الاب باستصدار هويات وشهادات ميلاد بأسماء تحمل اسم الجد من الام لا الاب الاصلي.
لا… ونزيدكم من الشعر بيتا.. هناك اسر يمنية تشتري هويات خليجية اذ يقومون بتسجيل ابنائهم على احدى الدول وبعد ذلك يصبحون ابناء كويتيين!
هؤلاء ونظرا للطبيعة التجارية والتزوير في الموضوع كل اب فيهم يكون له 60 أو 70 ولدا وتخيلوا ان هؤلاء سينافسون الكويتي الاصلي العادي الاب لـ 5 أو 4 أطفال بالمعدل الطبيعي.
سيساهمون في تأخير المستحقين للرعاية السكنية سيزاحمون المستحقين للوظيفة والكادر بل والاخطر من ذلك ربما يقتلون أو يسرقون في الكويت ويهربون بهويتهم الاخرى.
ما الحل؟ الحل بكل بساطة تفعيل جهاز البصمة الالكترونية والموجود بكل منافذ الكويت فالبصمة لا تزور.
كذلك تطبيق نظام البصمة الوراثية (D.N.A) على كل مولود في الكويت للتأكد من صحة نسبه ولا يزعل احد فهذه حماية للكويت من مخاطر امنية وسياسية واسكانية.
مثل هؤلاء يا بودعيج حيلك فيهم واترك عنك المعارضة وسالفة البدو والحضر وهذولا من نتمنى على معالي الوزير الانتباه لخطرهم .
المحامي نواف سليمان الفزيع
جريدة الوطن
لتبقى الكويت كويتا
يجب ان تكون هذه قضينتا الأولى
انشر
بل .. تصرف سريعا قبل ان تضيع الكويت
كلام خطير جداً جداً عن المزدوجين حتى الجويهل لم يقله
اقروه والله راح يضيق خلقكم من هالوضع
<< كلام الجويهل >>
كل متابع منطقي للانتخابات الكويتية وجب عليه الوقوف عند قضية المرشح الجويهل.
ونقول قضية المرشح لا برنامج المرشح لاننا نرى وانه في سياق الادوات الاعلامية والتحرك الذي قام به المرشح محمد الجويهل قبل الانتخابات وطوال فترة بزوغه الاعلامي ليؤكد لنا ان الجويهل صاحب قضية هي قضية المزدوجين.
ان قضية المزدوجين التي يتحدث عنها الجويهل قضية تستحق التأمل والتوقف عندها مليا.
هؤلاء المزدوجون الاخطر والاهم في قضيتنا فما موضوعهم؟
يموت الواحد منهم ولا يموت اذ تبعث الاوراق الرسمية بهوية اخرى غير عن هوية وجنسية المتوفى الكويتية.
المتوفى له اسم وهوية اخرى خليجية فتبعث هذه الهوية لاصدار شهادة الوفاة ودفنه على اساس انه خليجي لا كويتي.
الجنسية تذهب خارج الكويت لتباع هناك وعلى حسب.
اذا كانت الجنسية طلع لصاحبها بيت فيكون سعرها 100 الف ريال واذا لم يطلع له بيت يكون سعرها 200 الف ريال.
الاخيرة اغلى لانه في كل مرة يطلع الدور ببيت راس على ما يقولون او موقع مميز فانه يبيع دوره بـ40 الف دينار الى ان يستقر في بيت ويبنيه 3 ادوار يؤجره بما لا يقل عن 2000 دينار تذهب اليه في الدولة الخليجية.
الجنسية تزال الصورة منها وتستبدل بصورة «شايب» آخر ملامحه قريبة ليبقى المتوفى على قيد الحياة حتى يبلغ 120 عاما!
الشايب الجديد يأتي ببناته من الدولة الخليجية ويتزوجن على الورق طبعا.
البنات باسم أب مختلف طبعا يحصلن على الجنسية ويهيئونها ايضا لاولادهم احفاد هذا الاب باستصدار هويات وشهادات ميلاد بأسماء تحمل اسم الجد من الام لا الاب الاصلي.
لا… ونزيدكم من الشعر بيتا.. هناك اسر يمنية تشتري هويات خليجية اذ يقومون بتسجيل ابنائهم على احدى الدول وبعد ذلك يصبحون ابناء كويتيين!
هؤلاء ونظرا للطبيعة التجارية والتزوير في الموضوع كل اب فيهم يكون له 60 أو 70 ولدا وتخيلوا ان هؤلاء سينافسون الكويتي الاصلي العادي الاب لـ 5 أو 4 أطفال بالمعدل الطبيعي.
سيساهمون في تأخير المستحقين للرعاية السكنية سيزاحمون المستحقين للوظيفة والكادر بل والاخطر من ذلك ربما يقتلون أو يسرقون في الكويت ويهربون بهويتهم الاخرى.
ما الحل؟ الحل بكل بساطة تفعيل جهاز البصمة الالكترونية والموجود بكل منافذ الكويت فالبصمة لا تزور.
كذلك تطبيق نظام البصمة الوراثية (D.N.A) على كل مولود في الكويت للتأكد من صحة نسبه ولا يزعل احد فهذه حماية للكويت من مخاطر امنية وسياسية واسكانية.
مثل هؤلاء يا بودعيج حيلك فيهم واترك عنك المعارضة وسالفة البدو والحضر وهذولا من نتمنى على معالي الوزير الانتباه لخطرهم .
المحامي نواف سليمان الفزيع
جريدة الوطن
لتبقى الكويت كويتا
يجب ان تكون هذه قضينتا الأولى
انشر
بل .. تصرف سريعا قبل ان تضيع الكويت