سعودي يبيع ملابسه لتأمين طعام عائلته وعلاج السكري في عنيزة
كتب في تصنيف محليات يومية
بتاريخ Jan 15 2012 09
33
صحيفة المرصد: يمر عياف عثيمين العياف (أحد سكان عنيزة) بحالة إنسانية خاصة، ويؤكد عياف في سرده لحكايته المؤلمة، أنه كان ميسور الحال وكان صاحب تجارة وكل من أراد الاستدانة يتجه إليه، ولكن الفقر طرق بابه وأعياه المرض، فلم يستطع تأمين قوت أسرته حتى إنه عمل حمّالاً بالأجرة اليومية، ولكن بعد اشتداد المرض وصل به الأمر أن طلب العون من أهل الخير والجمعيات الخيرية حيث أن الجمعية الخيرية بعنيزة تقوم بسداد ثلثي قيمة الإيجار والثلث الآخر يقوم هو بسداده، فيما يعاني منزله من نقص كبير بالخدمات، ولا يوجد به خزائن للملابس ولا أجهزة تدفئة أو ثلاجة كما أنه يعاني من مرض “دوالي” في القدمين ومرض السكر والضغط وتعاني زوجته أيضا من مرض السكر وإصابة في الأذن وهي تدرس بمدرسة محو الأمية لكي تحصل على مكافأة الدراسة لتعين أسرتها على متطلبات الحياة اليومية و يعاني أحد أطفاله من فتاق في السرّة وينتظر علاجه.
ويقول عياف” بحسب الزميلة صحيفة الشرق بعت كل ما أملك من سيارات وتلفزيون وثلاجة حتى أنني وصلت إلى مرحلة بيع الملابس لأستطيع توفير الأكل لعائلتي، كما أن علاج السكر يتطلب مني مائتي ريال في كل أسبوع وأيضا أشتري علاجا للكلى وأناشد عبر “الشرق” ولاة الأمر لمنحي مسكن يؤويني أنا وأفراد عائلتي السبعة، وأطلب مبلغا شهريا يوفر لنا أدنى معايير الحياة الكريمة حتى أستطيع أن أنشئ أبنائي تنشئة صالحة حسنة”. ويضيف العياف بأنه خاطب أحد مستشفيات الأردن للعلاج وتم قبول حالته هو وأحد زملائه الذي يعاني من السمنة هو الآخر ولكن العائق أمامهما كان المبلغ المادي المطلوب على كل واحد منهما وهو 25 ألف ريال لكل واحد، ويتمنى عياف أن يجد من يتكفل بعلاجهما وعلاج زوجته
<H2 class=news_head>بثوا معاناتهم على "يوتيوب" .. بالفيديو سعوديون يتقاضون راتب 1200 ريال منذ 5 أعوام</H2>كتب في تصنيف محليات يومية
بتاريخ Oct 08 2011 17:15:49
<H1 dir=rtl>صحيفة المرصد
أظهر فيلم قصير نشره أحد المبدعين على اليوتيوب بعنوان "سعوديون يا وطن" أربعة شبّان سعوديين يعملون فنيين لدى دائرة حكومية ويشكون معاناتهم التي امتدت منذ خمس سنوات مع رواتبهم المتدنية (1200) ريال، ولم تتغير.
الفيديو استعرض الورشة الفنية التي يصنعون فيها الحياة، من خلال صناعاتهم للمستلزمات المدرسية، من كراسي وطاولات وطباعة للكتب والورقيّات، بالإضافة إلى حديث بعضهم عن معاناتهم مع مؤسسة التشغيل ورواتبهم المتدنية.
وقد دفعنا هذا العمل، للتحقق من القضية واستقصائها وجمع أكثر ما يمكن من المعلومات حولها، فكانت –بحسب ما حصلت عليه (أنحاء) من وثائق ومستندات- على وجه كبير من الحقيقة.
كل صباح، يتجه ثمانية شبّان سعوديون إلى إدارة المستلزمات التعليمية بمنطقة عسير, يحملون مع أحلامهم الكبيرة في مستقبل مشرق، مع ما تعلموه من مهنٍ فنية في المعاهد الصناعية الحكومية، ليمارسوها في إدارة حكومية أيضا على مدى سنين لا تنقص عن الخمس دون أن يتحسن مستواهم المادي أو الوظيفي، أو أن يتم تثبيتهم في وظائف رسمية تابعة لإدارة التربية والتعليم في منطقة عسير.
الراتب المتدني يجعل من حقيقة صبرهم عليه طوال هذه السنين قصة أقرب إلى الخيال. لكن هذا ما حدث بالفعل. فالأربعة شبان الذين ظهروا في هذا الفيلم، لم يكونوا سوى نصف العدد الحقيقي لمن يعيشوا هذه المأساة. فهم ثمانية فنيين، يعملون لدى مؤسسة تشغيل تتعاقد معها إدارة التعليم في عسير منذ سنين طويلة، لا هي عدّلت في رواتبهم، ولا إدارة التعليم استطاعت أن تفرض عليها شروطا تكفل للمهنيين الثمانية حقهم في الحد الأدنى من رواتب السعوديين الذي قرره خادم الحرمين الشريفين بمرسوم ملكي قبل عدة أشهر.
والغريب أننا بالسؤال عن السبب في عدم ظهور البقية في مقطع الفيديو، علمنا أنهم خائفون من المساءلة، ومن ثم فقدان هذه الوظيفة التي لا توفرهم لهم أصلا مقومات "الكفاف" بحسب رأيهم
<H2 class=news_head>طرده الإيجار من البيت فنصب خيمة لزوجة و 6 أطفال</H2>كتب في تصنيف محليات يومية
بتاريخ Nov 27 2010 03
12
<H1 style="TEXT-ALIGN: justify">صحيفة المرصد: رغم تواصل صرخات ابنته شهد ذات العامين من وجع لسعات البرد والبعوض، غير أن المواطن ناصر عطا الله الراشد لم يجد مكانا لإيواء أبنائه الستة وأمهم بعد خروجه من منزله لعدم قدرته على سداد الإيجار، أفضل من خيمة مهترئة نصبها في الهواء الطلق في حي العزيزية في مكة المكرمة.
«عكاظ» وقفت أمس على الخيمة التي غرس أطنابها الراشد أمام مستشفى النور التخصصي، وكانت محتوياتها لا تتجاوز غطاءين ومجموعة من الأواني وملابس أطفال ممزقة، لكنه يؤكد أن هذه الخيمة تحمي عائلته من الشمس نهارا والبرد ليلا وتحميه من جشع ملاك المباني السكنية.
يحكي الراشد قصته قائلا: «كنت أعمل سائقا حكوميا، لكني وقعت في فخ ديون مقدارها 50 ألف ريال في حين راتبي لم يتجاوز الثلاثة آلاف ريال، وبسبب ذلك دخلت في حالة اكتئاب وغبت عن العمل 15 يوما، لذلك فصلت من العمل، بعدها تكالبت على الظروف وأصبحت عاجزا عن سداد إيجار المنزل، بعد رفض مالكه إعطائي فرصة لجمع المبلغ، فوجدت نفسي مع عائلتي في الشارع».
وزاد «في العام الماضي لم يتمكن أبنائي من الذهاب للمدرسة لعدم مقدرتي على تلبية احتياجاتهم وشراء مستلزمات المدرسة، ما تسبب في ضياع مرحلة دراسية كاملة في عمرهم، وحاولت أن أتقدم إلى الجمعيات الخيرية أو الضمان الاجتماعي، إلا أن جميع الأبواب أغلقت في وجهي».
وبعبرة مخنوقة يؤكد الراشد «كل هذه الظروف أوصلتني إلى هذه الحالة، ومن شدة ما أشعر به من آلام القهر والذل، أصبت بمرض نفسي وأتعاطى علاجا لذلك منذ أشهر، لكن لدي أمل أن تزول هذه الغمة، ويعود أهلي إلى منزل طبيعي مثل بقية الناس»
<H2 class=news_head>800 وحدة سكنية جاهزة للبيع بالدمام لا تجد مشتريا</H2>كتب في تصنيف محليات يومية
بتاريخ Jan 16 2012 08:51:18
<H1>صحيفة المرصد: كشف نائب رئيس اللجنة العقارية بغرفة الشرقة محمد الدوسري عن وجود أكثر من 800 وحدة سكنية مكتملة البناء واقعة بين الدمام والخبر بموقع إستراتيجي ومهم, مشيرا إلى أنه رغم جاهزيتها وموقعها وعرضها منذ فترة في السوق لم يتم تداولها أو امتلاكها من قبل أحد.
وبحسب صحيفة اليوم أوضح الدوسري «إن وجود مثل هذا العدد لدينا و1000 وحدة سكنية تقريبا جاهزة في المنطقة الوسطى دون وجود حركة بيع ملموسة يجعلنا نقف فعلا امام هذه الظاهرة فالامر ليس مجرد ارتفاع في الأسعار فلو قارنا الأسعار لدينا بالدول المجاورة للاحظنا أننا نعد الأقل على مستوى الخليج ولكن ضعف دخل الفرد وعدم تغيره منذ اكثر من 20 عاما سبب فجوة كبيرة جدا بين المعروض والقدرة الشرائية للأفراد».
وأضاف: «إن الامر يحتاج لدراسة متأنية وحيادية للخروج بنتائج صادقة تفند وضع السوق العقاري وتضع الحلول الجذرية للظواهر التي تطرأ, وهذا يحتاج تكاتفا من جميع الجهات ذات العلاقة وتفعيل دور المجلس البلدي ليقوم بدوره بشكل فعال ويبحث مثل هذه المشاكل ويعلن النتائج وفق دراسات علمية تعتمد على حقائق واقعية مستقاة من السوق وليس من منظرين خارج السوق ولا يملكون الخبرة الكافية بهذا المجال».
وتابع الدوسري: «قطاع العقار يعد من اهم القطاعات الحيوية التي تمس حياة الناس وما يحدث فيه حاليا من تجاوزات ليست بسبب العقاريين أنفسهم فقط فواقع السوق وعدم وضوح انظمته يجعلان العقاري مظلوما في بعض الاحيان ويكون ضحية كالمواطن العادي, فحجز المخططات مثلا وتوقيف الصكوك بدون اسباب واضحة ولمدة زمنية طويلة والبطء في إنشاء مخططات جديدة جاهزة للبناء بكامل البنية التحتية من ماء وكهرباء وتصريف وإنارة وشوارع يجعل الأمر اكثر تعقيدا».
وطالب الدوسري جميع الجهات ذات العلاقة بضرورة عقد اجتماع في اقرب فرصة لطرح القضايا العالقة ووضع خارطة طريق تساعد السوق على الخروج من وضعه الحالي, وتشمل هذه الجهات أمانات المناطق وشركة ارامكو السعودية والمجالس البلدية واللجان العقارية والعقاريبن, وقال: «عموما القضية لها اطراف كثيرة وتحتاج لحل منطقي يحفظ حقوق الجميع»
<H2 class=news_head>أم نايف وأبناؤها مهدّدون بـ«التشرد» لعجزهم عن دفع الإيجار</H2>كتب في تصنيف محليات يومية
بتاريخ Jan 24 2011 09
13
<H1 style="TEXT-ALIGN: justify">صحيفة المرصد:تعيش أم نايف وأبناؤها التسعة (أربعة أولاد وخمس بنات، إحداهن مُطلقة)، حالاً من القلق والخوف من «التشرد»، بعد تلقيهم تهديداً بالطرد، من مالك العمارة التي يقطنون في إحدى شققها في حي البينية في مدينة الدمام
وتفاقمت مشكلة الإيجار بعد أن قرر المؤجر تسلم الإيجار كل ستة أشهر أو كل عام، بدلاً من كل شهر، ما جعل المبلغ المستحق يتراكم طيلة ثمانية أشهر، حتى بلغ 20 ألف ريال.
وكان زوج أم نايف التي يبلغ عمرها نحو (43 سنة) هجرها منذ نحو ستة أشهر.
وتقول: «تخلى عن مسؤولياته الأسرية وظل عاطلاً عن العمل، واقتصرت همومه على متابعة شهواته بالسفر خارج البلاد، وتطور الأمر إلى درجة أنه لم يعد يهتم بي أو بأبنائه، حتى لو رآنا ننام في الشارع».
وتبدي الزوجة المهجورة قلقها على بناتها، بسبب تهديدهم بإخلاء الشقة التي استأجرها لهم فاعل خير قبل سنوات، متسائلة: «أين نذهب بعد أسبوع في حال نفذ المالك تهديده؟».
وتضيف: «نعيش ظروفاً مادية صعبة ونعتمد في المصروف على مساعدة الضمان الاجتماعي لابنتي المُطلقة، فيما يستحوذ زوجي على المساعدة المقطوعة التي تصرفها لنا وزارة الشؤون الاجتماعية كل ثلاث سنوات»، لافتة إلى أن مساعدة الضمان «لا تتجاوز 850 ريالاً، إضافة إلى مساعدات المحسنين وبعض من نعرفهم من ميسوري الحال».
وفاقم مرض «آلام المفاصل» الذي أصيبت به أم نايف من معاناتها، إضافة إلى معاناة أسرتها من العوز، والذي يعود بالدرجة الأولى إلى عدم إكمال أي من أبنائها أو من بناتها تعليمهم، «لم تستطع بناتي إكمال تعليمهن الدراسي، عدا واحدة حصلت على الشهادة الجامعية في اللغة العربية منذ نحو عامين، لكنها لم تحصل حتى الآن على وظيفة»، معيدة السبب في ذلك إلى «عجزي عن توفير كلفة التعليم».
وتشير أم نايف إلى أن أصغر بناتها تبلغ أربع سنوات، فيما الكبرى 25. ويبلغ عمر أكبر الأولاد 19، وهو «لم يكمل تعليمه، فيما الولد البالغ 18 سنة مُلتحق بصفوف التعليم الليلي، ولدي آخر في الرابعة عشرة من عمره، طُرد من المدرسة منذ الصف الخامس الابتدائي، بسبب معاناته من صعوبات التعلم، لذا فإن أياً منهم لم يقطع شوطاً يُذكر في التعليم، ولدي شقيق وحيد لم يقدم لنا أية مساعدة».
وتنتظر ربة الأسرة المعوزة مساعدة فاعلي الخير ووقوف أهل الخير معها ومع أبنائها، «لا نعلم إلى من نلجأ بعد الله عز وجل، لا ذنب لنا فيما حدث وليست لنا حيلة في إيجاد حلول تكفل لنا أن نعيش حياة كريمة».
<H2 class=news_head>تدافع خريجي المعاهد الصحية يتسبب بـ «إغماءات» وسقوط " الوزير"</H2>كتب في تصنيف محليات يومية
بتاريخ Jan 03 2012 09
18
<H1>صحيفة المرصد : تسببت مشادات وتدافع بين خريجي معاهد وكليات علوم صحية وحراس الأمن في وزارة الصحة في سقوط الوزير الدكتور عبدالله بن عبدالعزيز الربيعة أرضاً، لكنه سرعان ما نهض، واتضح أنه لم يُصب بأذى. ولم تفلح محاولات الربيعة في طمأنة نحو 400 خريج افترشوا الأرض أمام مبنى الوزارة يطالبون بوظائف حكومية بدل وظائف القطاع الخاص التي يشكون انعدام الأمن الوظيفي فيها. وأصيب عدد من الخريجين المحتشدين بحالات إغماء. وكما ذكرت صحيفة الحياة قال أحدهم إن لقاء الوزير معهم لم يحقق شيئاً من مطالبهم.
وقابل عدد من الخريجين الوزير الربيعة عند مدخل مبنى الوزارة تحت حراسة مشددة من رجال الأمن، وحدثت مشادات وتدافع بين خريجين ورجال الأمن، تسبب في سقوط وزير الصحة، لكنه نهض من دون أن يصاب بأذى. وذكر الخريج تركي العتيبي لنفس الصحيفة أن سبب المطالبة بالوظيفة الحكومية هو أن العاملين في القطاع الخاص لا يأمنون مستقبلهم ويعملون ساعات طويلة ولا تحتسب لهم أعوام الخبرة. وأضاف أن مقابلتهم مع وزير الصحة لم تحقق أي شيء من مطالبهم، سوى الوعود بتوظيفهم في القطاع الحكومي مستقبلاً في حال استحداث وظائف صحية تابعة للوزارة، مشيراً إلى أن الوزير ذكر أن أي مقيم على كادر صحي في أي من مستشفيات الوزارة سيتم استبداله بخريج سعودي من الكوادر الوطنية. وأكد الخريج عايض القحطاني أنه وزملاءه سيستمرون في افتراش الأرصفة أمام مبنى وزارة الصحة إلى حين تلبية طلبهم في القطاع الحكومي، لافتاً إلى أن عدداً من زملائه أصيبوا بحالات إغماء جراء التعب والإرهاق
<H2 class=news_head>عسير: لصوص يخلون مسجداً من أجهزة التكييف وبرادات المياه</H2>كتب في تصنيف محليات يومية
بتاريخ Oct 14 2010 15:36:31
<H1 style="TEXT-ALIGN: right">صحيفة المرصد
تتعقب الأجهزة الأمنية في محافظة محايل عسير لصوصا سرقوا أجهزة تكييف وثلاجات مياه من أحد المساجد على طريق الشعبين أول من أمس.
وقال شهود عيان من الموقع إن الجناة حملوا كل ما خف وزنه وغلا ثمنه من المسجد قبل أن يتواروا عن الأنظار. وصلت السلطات الأمنية إلى موقع الحدث ورفعت البصمات والدلائل.
وبدأت في التحري الميداني وصولا إلى اللصوص الهاربين
</H1></H1></H1></H1>
</H1></H1>
كتب في تصنيف محليات يومية
بتاريخ Jan 15 2012 09


ويقول عياف” بحسب الزميلة صحيفة الشرق بعت كل ما أملك من سيارات وتلفزيون وثلاجة حتى أنني وصلت إلى مرحلة بيع الملابس لأستطيع توفير الأكل لعائلتي، كما أن علاج السكر يتطلب مني مائتي ريال في كل أسبوع وأيضا أشتري علاجا للكلى وأناشد عبر “الشرق” ولاة الأمر لمنحي مسكن يؤويني أنا وأفراد عائلتي السبعة، وأطلب مبلغا شهريا يوفر لنا أدنى معايير الحياة الكريمة حتى أستطيع أن أنشئ أبنائي تنشئة صالحة حسنة”. ويضيف العياف بأنه خاطب أحد مستشفيات الأردن للعلاج وتم قبول حالته هو وأحد زملائه الذي يعاني من السمنة هو الآخر ولكن العائق أمامهما كان المبلغ المادي المطلوب على كل واحد منهما وهو 25 ألف ريال لكل واحد، ويتمنى عياف أن يجد من يتكفل بعلاجهما وعلاج زوجته
<H2 class=news_head>بثوا معاناتهم على "يوتيوب" .. بالفيديو سعوديون يتقاضون راتب 1200 ريال منذ 5 أعوام</H2>كتب في تصنيف محليات يومية
بتاريخ Oct 08 2011 17:15:49

أظهر فيلم قصير نشره أحد المبدعين على اليوتيوب بعنوان "سعوديون يا وطن" أربعة شبّان سعوديين يعملون فنيين لدى دائرة حكومية ويشكون معاناتهم التي امتدت منذ خمس سنوات مع رواتبهم المتدنية (1200) ريال، ولم تتغير.
الفيديو استعرض الورشة الفنية التي يصنعون فيها الحياة، من خلال صناعاتهم للمستلزمات المدرسية، من كراسي وطاولات وطباعة للكتب والورقيّات، بالإضافة إلى حديث بعضهم عن معاناتهم مع مؤسسة التشغيل ورواتبهم المتدنية.
وقد دفعنا هذا العمل، للتحقق من القضية واستقصائها وجمع أكثر ما يمكن من المعلومات حولها، فكانت –بحسب ما حصلت عليه (أنحاء) من وثائق ومستندات- على وجه كبير من الحقيقة.
كل صباح، يتجه ثمانية شبّان سعوديون إلى إدارة المستلزمات التعليمية بمنطقة عسير, يحملون مع أحلامهم الكبيرة في مستقبل مشرق، مع ما تعلموه من مهنٍ فنية في المعاهد الصناعية الحكومية، ليمارسوها في إدارة حكومية أيضا على مدى سنين لا تنقص عن الخمس دون أن يتحسن مستواهم المادي أو الوظيفي، أو أن يتم تثبيتهم في وظائف رسمية تابعة لإدارة التربية والتعليم في منطقة عسير.
الراتب المتدني يجعل من حقيقة صبرهم عليه طوال هذه السنين قصة أقرب إلى الخيال. لكن هذا ما حدث بالفعل. فالأربعة شبان الذين ظهروا في هذا الفيلم، لم يكونوا سوى نصف العدد الحقيقي لمن يعيشوا هذه المأساة. فهم ثمانية فنيين، يعملون لدى مؤسسة تشغيل تتعاقد معها إدارة التعليم في عسير منذ سنين طويلة، لا هي عدّلت في رواتبهم، ولا إدارة التعليم استطاعت أن تفرض عليها شروطا تكفل للمهنيين الثمانية حقهم في الحد الأدنى من رواتب السعوديين الذي قرره خادم الحرمين الشريفين بمرسوم ملكي قبل عدة أشهر.
والغريب أننا بالسؤال عن السبب في عدم ظهور البقية في مقطع الفيديو، علمنا أنهم خائفون من المساءلة، ومن ثم فقدان هذه الوظيفة التي لا توفرهم لهم أصلا مقومات "الكفاف" بحسب رأيهم
<H2 class=news_head>طرده الإيجار من البيت فنصب خيمة لزوجة و 6 أطفال</H2>كتب في تصنيف محليات يومية
بتاريخ Nov 27 2010 03


«عكاظ» وقفت أمس على الخيمة التي غرس أطنابها الراشد أمام مستشفى النور التخصصي، وكانت محتوياتها لا تتجاوز غطاءين ومجموعة من الأواني وملابس أطفال ممزقة، لكنه يؤكد أن هذه الخيمة تحمي عائلته من الشمس نهارا والبرد ليلا وتحميه من جشع ملاك المباني السكنية.
يحكي الراشد قصته قائلا: «كنت أعمل سائقا حكوميا، لكني وقعت في فخ ديون مقدارها 50 ألف ريال في حين راتبي لم يتجاوز الثلاثة آلاف ريال، وبسبب ذلك دخلت في حالة اكتئاب وغبت عن العمل 15 يوما، لذلك فصلت من العمل، بعدها تكالبت على الظروف وأصبحت عاجزا عن سداد إيجار المنزل، بعد رفض مالكه إعطائي فرصة لجمع المبلغ، فوجدت نفسي مع عائلتي في الشارع».
وزاد «في العام الماضي لم يتمكن أبنائي من الذهاب للمدرسة لعدم مقدرتي على تلبية احتياجاتهم وشراء مستلزمات المدرسة، ما تسبب في ضياع مرحلة دراسية كاملة في عمرهم، وحاولت أن أتقدم إلى الجمعيات الخيرية أو الضمان الاجتماعي، إلا أن جميع الأبواب أغلقت في وجهي».
وبعبرة مخنوقة يؤكد الراشد «كل هذه الظروف أوصلتني إلى هذه الحالة، ومن شدة ما أشعر به من آلام القهر والذل، أصبت بمرض نفسي وأتعاطى علاجا لذلك منذ أشهر، لكن لدي أمل أن تزول هذه الغمة، ويعود أهلي إلى منزل طبيعي مثل بقية الناس»
<H2 class=news_head>800 وحدة سكنية جاهزة للبيع بالدمام لا تجد مشتريا</H2>كتب في تصنيف محليات يومية
بتاريخ Jan 16 2012 08:51:18

وبحسب صحيفة اليوم أوضح الدوسري «إن وجود مثل هذا العدد لدينا و1000 وحدة سكنية تقريبا جاهزة في المنطقة الوسطى دون وجود حركة بيع ملموسة يجعلنا نقف فعلا امام هذه الظاهرة فالامر ليس مجرد ارتفاع في الأسعار فلو قارنا الأسعار لدينا بالدول المجاورة للاحظنا أننا نعد الأقل على مستوى الخليج ولكن ضعف دخل الفرد وعدم تغيره منذ اكثر من 20 عاما سبب فجوة كبيرة جدا بين المعروض والقدرة الشرائية للأفراد».
وأضاف: «إن الامر يحتاج لدراسة متأنية وحيادية للخروج بنتائج صادقة تفند وضع السوق العقاري وتضع الحلول الجذرية للظواهر التي تطرأ, وهذا يحتاج تكاتفا من جميع الجهات ذات العلاقة وتفعيل دور المجلس البلدي ليقوم بدوره بشكل فعال ويبحث مثل هذه المشاكل ويعلن النتائج وفق دراسات علمية تعتمد على حقائق واقعية مستقاة من السوق وليس من منظرين خارج السوق ولا يملكون الخبرة الكافية بهذا المجال».
وتابع الدوسري: «قطاع العقار يعد من اهم القطاعات الحيوية التي تمس حياة الناس وما يحدث فيه حاليا من تجاوزات ليست بسبب العقاريين أنفسهم فقط فواقع السوق وعدم وضوح انظمته يجعلان العقاري مظلوما في بعض الاحيان ويكون ضحية كالمواطن العادي, فحجز المخططات مثلا وتوقيف الصكوك بدون اسباب واضحة ولمدة زمنية طويلة والبطء في إنشاء مخططات جديدة جاهزة للبناء بكامل البنية التحتية من ماء وكهرباء وتصريف وإنارة وشوارع يجعل الأمر اكثر تعقيدا».
وطالب الدوسري جميع الجهات ذات العلاقة بضرورة عقد اجتماع في اقرب فرصة لطرح القضايا العالقة ووضع خارطة طريق تساعد السوق على الخروج من وضعه الحالي, وتشمل هذه الجهات أمانات المناطق وشركة ارامكو السعودية والمجالس البلدية واللجان العقارية والعقاريبن, وقال: «عموما القضية لها اطراف كثيرة وتحتاج لحل منطقي يحفظ حقوق الجميع»
<H2 class=news_head>أم نايف وأبناؤها مهدّدون بـ«التشرد» لعجزهم عن دفع الإيجار</H2>كتب في تصنيف محليات يومية
بتاريخ Jan 24 2011 09


وتفاقمت مشكلة الإيجار بعد أن قرر المؤجر تسلم الإيجار كل ستة أشهر أو كل عام، بدلاً من كل شهر، ما جعل المبلغ المستحق يتراكم طيلة ثمانية أشهر، حتى بلغ 20 ألف ريال.
وكان زوج أم نايف التي يبلغ عمرها نحو (43 سنة) هجرها منذ نحو ستة أشهر.
وتقول: «تخلى عن مسؤولياته الأسرية وظل عاطلاً عن العمل، واقتصرت همومه على متابعة شهواته بالسفر خارج البلاد، وتطور الأمر إلى درجة أنه لم يعد يهتم بي أو بأبنائه، حتى لو رآنا ننام في الشارع».
وتبدي الزوجة المهجورة قلقها على بناتها، بسبب تهديدهم بإخلاء الشقة التي استأجرها لهم فاعل خير قبل سنوات، متسائلة: «أين نذهب بعد أسبوع في حال نفذ المالك تهديده؟».
وتضيف: «نعيش ظروفاً مادية صعبة ونعتمد في المصروف على مساعدة الضمان الاجتماعي لابنتي المُطلقة، فيما يستحوذ زوجي على المساعدة المقطوعة التي تصرفها لنا وزارة الشؤون الاجتماعية كل ثلاث سنوات»، لافتة إلى أن مساعدة الضمان «لا تتجاوز 850 ريالاً، إضافة إلى مساعدات المحسنين وبعض من نعرفهم من ميسوري الحال».
وفاقم مرض «آلام المفاصل» الذي أصيبت به أم نايف من معاناتها، إضافة إلى معاناة أسرتها من العوز، والذي يعود بالدرجة الأولى إلى عدم إكمال أي من أبنائها أو من بناتها تعليمهم، «لم تستطع بناتي إكمال تعليمهن الدراسي، عدا واحدة حصلت على الشهادة الجامعية في اللغة العربية منذ نحو عامين، لكنها لم تحصل حتى الآن على وظيفة»، معيدة السبب في ذلك إلى «عجزي عن توفير كلفة التعليم».
وتشير أم نايف إلى أن أصغر بناتها تبلغ أربع سنوات، فيما الكبرى 25. ويبلغ عمر أكبر الأولاد 19، وهو «لم يكمل تعليمه، فيما الولد البالغ 18 سنة مُلتحق بصفوف التعليم الليلي، ولدي آخر في الرابعة عشرة من عمره، طُرد من المدرسة منذ الصف الخامس الابتدائي، بسبب معاناته من صعوبات التعلم، لذا فإن أياً منهم لم يقطع شوطاً يُذكر في التعليم، ولدي شقيق وحيد لم يقدم لنا أية مساعدة».
وتنتظر ربة الأسرة المعوزة مساعدة فاعلي الخير ووقوف أهل الخير معها ومع أبنائها، «لا نعلم إلى من نلجأ بعد الله عز وجل، لا ذنب لنا فيما حدث وليست لنا حيلة في إيجاد حلول تكفل لنا أن نعيش حياة كريمة».
<H2 class=news_head>تدافع خريجي المعاهد الصحية يتسبب بـ «إغماءات» وسقوط " الوزير"</H2>كتب في تصنيف محليات يومية
بتاريخ Jan 03 2012 09


وقابل عدد من الخريجين الوزير الربيعة عند مدخل مبنى الوزارة تحت حراسة مشددة من رجال الأمن، وحدثت مشادات وتدافع بين خريجين ورجال الأمن، تسبب في سقوط وزير الصحة، لكنه نهض من دون أن يصاب بأذى. وذكر الخريج تركي العتيبي لنفس الصحيفة أن سبب المطالبة بالوظيفة الحكومية هو أن العاملين في القطاع الخاص لا يأمنون مستقبلهم ويعملون ساعات طويلة ولا تحتسب لهم أعوام الخبرة. وأضاف أن مقابلتهم مع وزير الصحة لم تحقق أي شيء من مطالبهم، سوى الوعود بتوظيفهم في القطاع الحكومي مستقبلاً في حال استحداث وظائف صحية تابعة للوزارة، مشيراً إلى أن الوزير ذكر أن أي مقيم على كادر صحي في أي من مستشفيات الوزارة سيتم استبداله بخريج سعودي من الكوادر الوطنية. وأكد الخريج عايض القحطاني أنه وزملاءه سيستمرون في افتراش الأرصفة أمام مبنى وزارة الصحة إلى حين تلبية طلبهم في القطاع الحكومي، لافتاً إلى أن عدداً من زملائه أصيبوا بحالات إغماء جراء التعب والإرهاق
<H2 class=news_head>عسير: لصوص يخلون مسجداً من أجهزة التكييف وبرادات المياه</H2>كتب في تصنيف محليات يومية
بتاريخ Oct 14 2010 15:36:31

تتعقب الأجهزة الأمنية في محافظة محايل عسير لصوصا سرقوا أجهزة تكييف وثلاجات مياه من أحد المساجد على طريق الشعبين أول من أمس.
وقال شهود عيان من الموقع إن الجناة حملوا كل ما خف وزنه وغلا ثمنه من المسجد قبل أن يتواروا عن الأنظار. وصلت السلطات الأمنية إلى موقع الحدث ورفعت البصمات والدلائل.
وبدأت في التحري الميداني وصولا إلى اللصوص الهاربين
</H1></H1></H1></H1>
</H1></H1>
تعليق