عن جعفر بن محمد ، عن أبيه ( عليهما السلام ) : " أن فاطمة بنت رسول الله ( صلى الله عليه وآله ) دخل عليها علي ( عليه السلام ) وبه كابة شديدة ، فقالت : ما هذه الكابة ؟
فقال : سألنا رسول الله ( صلى الله عليه وآله ) عن مسألة ولم يكن عندنا جواب لها ،فقالت :
وما المسأله ؟ قال : سألنا عن المرأة ، ما هي ؟ قلنا : عورة ، قال : فمتى تكون أدنى من ربها ؟ فلم ندر ، قالت :
إرجع إليه فأعلمه أن أدنى ما تكون من ربها أن تلزم قعر بيتها ، فانطلق فأخبر النبي ( صلى الله عليه وآله ) فقال :
ما ذا من تلقاء نفسك يا علي ، فأخبره أن فاطمة ( عليها السلام ) أخبرته ، فقال : صدقت ، ان فاطمة بضعة " .
ورواهما السيد فضل الله الراوندي في نوادره : باسناده عنه ( صلى الله عليه وآله ) ، مثله
وما المسأله ؟ قال : سألنا عن المرأة ، ما هي ؟ قلنا : عورة ، قال : فمتى تكون أدنى من ربها ؟ فلم ندر ، قالت :
إرجع إليه فأعلمه أن أدنى ما تكون من ربها أن تلزم قعر بيتها ، فانطلق فأخبر النبي ( صلى الله عليه وآله ) فقال :
ما ذا من تلقاء نفسك يا علي ، فأخبره أن فاطمة ( عليها السلام ) أخبرته ، فقال : صدقت ، ان فاطمة بضعة " .
ورواهما السيد فضل الله الراوندي في نوادره : باسناده عنه ( صلى الله عليه وآله ) ، مثله
تعليق