السلام عليكم و رحمة الله و بركاته
المستبصر صالح الورداني الذي كشف حقيقة المذاهب السنية الباطلة بكتبه .
ومن مؤلفاته كتاب عقائد السنة وعقائد الشيعة
وكتاب الدفاع عن الرسول ضد الفقهاء والمحدثين
واخترنا لكم كتابه ( الخدعة ) رحلته من السنة إلى الشيعة ، حيث يقول :
كانت هناك محاولات كثيرة لاستقطابي من قبل تيار الأخوان وتيار التكفير وتيار الجهاد . إلا أنني كنت أفضل التعاون مع التيارات الإسلامية من الخارج على الرغم من كون هذا الأمر لم يكن يريح هذه التيارات .
من هنا فقد حصرت تعاوني في حدود تيار الأخوان وتيار الجهاد فقط أما بقية التيارات الأخرى فقد كانت ترفض مبدأ التعاون . وبالإضافة إلى معايشتي هذه التيارات . عايشت أيضا الأطروحة التي تتبناها والتي يتعبد بها الجميع .
تلك الأطروحة التي كانت تعتمد على فقه الماضي ولا تعطي للحاضر أهميته المطلوبة . ولم أكن مستريحا لممارسات هذه التيارات ومواقفها وتصوراتها .
كما لم أكن مستريحا لأطروحة الماضي التي تتبناها وتقيم على أساسها تصوراتها ومناهجها . .
وكنت دائم النقد لها . ومثل هذا الموقف كان يشكل استفزازا كبيرا لهذه التيارات وقد أدى في النهاية إلى عزلي ومقاطعتي وصدور أحكام بالزندقة والزيغ والضلال علي . صدر هذا الحكم وأنا لا أزال في دائرة الخط السني .
وكان صدوره قد فرض علي عدة تساؤلات :
هل مثل هذا الحكم هو وليد التعصب ؟ .
وهل هو قائم على حجج شرعية ؟ .
وهل موقفي من أطروحتهم يعد خروجا على الإسلام ؟ .
ومنذ ذلك الحين بدأت رحلة الشك التي قادتني في النهاية نحو خط آل البيت
( عليه السلام ) .
المستبصر صالح الورداني الذي كشف حقيقة المذاهب السنية الباطلة بكتبه .
ومن مؤلفاته كتاب عقائد السنة وعقائد الشيعة
وكتاب الدفاع عن الرسول ضد الفقهاء والمحدثين
واخترنا لكم كتابه ( الخدعة ) رحلته من السنة إلى الشيعة ، حيث يقول :
كانت هناك محاولات كثيرة لاستقطابي من قبل تيار الأخوان وتيار التكفير وتيار الجهاد . إلا أنني كنت أفضل التعاون مع التيارات الإسلامية من الخارج على الرغم من كون هذا الأمر لم يكن يريح هذه التيارات .
من هنا فقد حصرت تعاوني في حدود تيار الأخوان وتيار الجهاد فقط أما بقية التيارات الأخرى فقد كانت ترفض مبدأ التعاون . وبالإضافة إلى معايشتي هذه التيارات . عايشت أيضا الأطروحة التي تتبناها والتي يتعبد بها الجميع .
تلك الأطروحة التي كانت تعتمد على فقه الماضي ولا تعطي للحاضر أهميته المطلوبة . ولم أكن مستريحا لممارسات هذه التيارات ومواقفها وتصوراتها .
كما لم أكن مستريحا لأطروحة الماضي التي تتبناها وتقيم على أساسها تصوراتها ومناهجها . .
وكنت دائم النقد لها . ومثل هذا الموقف كان يشكل استفزازا كبيرا لهذه التيارات وقد أدى في النهاية إلى عزلي ومقاطعتي وصدور أحكام بالزندقة والزيغ والضلال علي . صدر هذا الحكم وأنا لا أزال في دائرة الخط السني .
وكان صدوره قد فرض علي عدة تساؤلات :
هل مثل هذا الحكم هو وليد التعصب ؟ .
وهل هو قائم على حجج شرعية ؟ .
وهل موقفي من أطروحتهم يعد خروجا على الإسلام ؟ .
ومنذ ذلك الحين بدأت رحلة الشك التي قادتني في النهاية نحو خط آل البيت
( عليه السلام ) .



تعليق