مالذي كان سيفعله علي بن أبي طالب -رضي الله عنه- لو كان الخليفة الأول ؟
X
-
او ليس كناب الله هو القرآن و السنة و أنه قالها حتى لا يثقلون على النبي في الأسئلة و هو في أحرج اللحظات اي سكرات الموت
و كما قلت علي أخد بالأسباب من قتال مخالفيه سواء معسكر عائشة او حتى الشيعة اي الدين سيسمون فيما بعد بالخوارج و مع هدا لم يستقم لا له و لا لأبنائه الحكم أو ليس في هدا دليل على أن الله لم يرد له و لا لأبنائه أن يكونوا خلفاء على المسلمين أم تريد أن نعترض على حكم الله
لدا يبقى السؤال الصعب هل عدم تولي علي للخلافة على المسليمن هو و أبنائه كان بقضاء و قدر من الله أم لا
- اقتباس
- تعليق
تعليق
-
واصل بن عطاء
الله عز و جل قضى أن لا يكون خليفة و من اعترض عن القضاء و القدر فقد خرج من الملةالمشاركة الأصلية بواسطة واصل بن عطاءلدا يبقى السؤال الصعب هل عدم تولي علي للخلافة على المسليمن هو و أبنائه كان بقضاء و قدر من الله أم لاتنبيه
اولا صاحب الموضوع مجمد وعليه وجبت مداخلتي هذه
ثانيا موضوعه تحت عنوان
مالذي كان سيفعله علي بن أبي طالب -رضي الله عنه- لو كان الخليفة الأول ؟
فلا تحرف يا واصل بن عطاء الموضوع
التعديل الأخير تم بواسطة م9; الساعة 16-02-2012, 08:40 PM.
- اقتباس
- تعليق
تعليق
-
المشاركة الأصلية بواسطة واصل بن عطاءاو ليس كناب الله هو القرآن و السنة و أنه قالها حتى لا يثقلون على النبي في الأسئلة و هو في أحرج اللحظات اي سكرات الموت
و كما قلت علي أخد بالأسباب من قتال مخالفيه سواء معسكر عائشة او حتى الشيعة اي الدين سيسمون فيما بعد بالخوارج و مع هدا لم يستقم لا له و لا لأبنائه الحكم أو ليس في هدا دليل على أن الله لم يرد له و لا لأبنائه أن يكونوا خلفاء على المسلمين أم تريد أن نعترض على حكم الله
لدا يبقى السؤال الصعب هل عدم تولي علي للخلافة على المسليمن هو و أبنائه كان بقضاء و قدر من الله أم لا
أقول لكل وهابي قذر
لا يوجد سؤال صعب لمن يفقه ولكن ماذا نفعل مع قوم مثل عمر حتى ربات الحجال أفقه منه غبي
على كل حال الله سبحانه وتعالى كل الأنسان وجعله حر في اختيار الطريق الذي يريد ولم يجبره على شي
قال تعالى
إنا هديناه السبيل إما شاكرا وإما كفورا "
وقال تعالى
فألهمها فجورها وتقواها ( 8 ) قد أفلح من زكاها ( 9 ) وقد خاب من دساها ( 10 ) )
إذن الله سبحانه وتعالى رسل الرسل والأنبياء ولكن الفراعنة والطواغيت حاربوهم
وكثير منهم لم يتمكن من التبليغ والبعض الأخر قتل مثل نبي الله يحيى
فهل الله لم يرد لهم أن لا يحكمون
أم أنه سنة الله التي خلت
هي ان يحيى من يحيى على بينة ويهلك من هلك عن بينة
ولهذا الذين نادوا أن الرجل ليهجر هم أغتصب الخلافة بعد المبايعة في غدير غم
ولكن عندي سؤال
لكل مسلم :
لو كنت مع المسلمين الذين عند النبي وهو يودع المسلمين و طلب منك أن تحضر له دواة وكتف يكتب لأمته كتاب فيه عصة من الضلال كما في صحيح البخاري
الذي لا يأتيه الباطل من قدامه ولا من خلفه
وقال عمر حسبنا كتاب أن الني غلبه الوجع هل تذهب وتأتي بالدواة والكتف أو تنادي مثل ما نادى عمر غلبه الوجع
أقول يا مسلم هل تلبي طلب نبيك أو تقول كما قال عمر حسبنا كتاب الله
- اقتباس
- تعليق
تعليق
اقرأ في منتديات يا حسين
تقليص
تعليق