الشيخ عبدالله دشتي: السب والشتم وبعض الخطباء والرواديد يسيئون إلى التشيع

قال امام جمعة مسجد الإمام المهدي (عج) بدولة الكويت الشيخ عبد الله دشتي أن هناك ثلاثة أنواع من الشيعة يسيئون الى مذهب أهل البيت عليهم السلام وفقاً لتسجيل صوتي نُشر عبر موقع اليوتيوب.
وقال دشتي ان النوع الأول هم أولئك الذين يوجهون السباب والشتائم إلى الطرف الآخر من أهل السنه او التهجم على مقدساتهم عند الحوار .
واستنكر دشتي بعض المؤلفات التي تسيء إلى أم المؤمنين السيدة عائشة زوج النبي صلى الله عليه وآله .
اما النوع الثاني فقد ذكر الشيخ عبد الله دشتي بأن العديد من الخطباء غير المتخصصين في علم الحديث والرجال من الذين يفتقدون التمييز بين الروايات ينقلون الغث والسمين الى الناس مشوهين بذلك صورة مذهب أهل البيت عليهم السلام .
وبين دشتي خلال حديثه بأن النوع الثالث هم بعض الشباب الرواديد الذين يضرون التشيع من حيث لايشعرون لأن بعض ممارساتهم تكون أقرب إلى الاغاني.
وختم حديثه بكلمة للمحدث الشيخ عباس القمي: " الجدير بالشيعة ان يقيموا هذه المجالس بنحو لايثير اعتراض الاعداء والنواصب ، بأن يقتصروا على فعل الواجبات والمستحبات ، ويتركوا المحرمات كالغناء الذي لاتنفك غالبا القصائد اللطمية عنه وان يجتنبوا الاكاذيب المفتعلة والحكايات الضعيفة المظنونه في الكتب غير المعتبرة..."
للإستماع
http://www.alfajer.org/index.php?act=artc&id=3250

قال امام جمعة مسجد الإمام المهدي (عج) بدولة الكويت الشيخ عبد الله دشتي أن هناك ثلاثة أنواع من الشيعة يسيئون الى مذهب أهل البيت عليهم السلام وفقاً لتسجيل صوتي نُشر عبر موقع اليوتيوب.
وقال دشتي ان النوع الأول هم أولئك الذين يوجهون السباب والشتائم إلى الطرف الآخر من أهل السنه او التهجم على مقدساتهم عند الحوار .
واستنكر دشتي بعض المؤلفات التي تسيء إلى أم المؤمنين السيدة عائشة زوج النبي صلى الله عليه وآله .
اما النوع الثاني فقد ذكر الشيخ عبد الله دشتي بأن العديد من الخطباء غير المتخصصين في علم الحديث والرجال من الذين يفتقدون التمييز بين الروايات ينقلون الغث والسمين الى الناس مشوهين بذلك صورة مذهب أهل البيت عليهم السلام .
وبين دشتي خلال حديثه بأن النوع الثالث هم بعض الشباب الرواديد الذين يضرون التشيع من حيث لايشعرون لأن بعض ممارساتهم تكون أقرب إلى الاغاني.
وختم حديثه بكلمة للمحدث الشيخ عباس القمي: " الجدير بالشيعة ان يقيموا هذه المجالس بنحو لايثير اعتراض الاعداء والنواصب ، بأن يقتصروا على فعل الواجبات والمستحبات ، ويتركوا المحرمات كالغناء الذي لاتنفك غالبا القصائد اللطمية عنه وان يجتنبوا الاكاذيب المفتعلة والحكايات الضعيفة المظنونه في الكتب غير المعتبرة..."

http://www.alfajer.org/index.php?act=artc&id=3250
تعليق